logo
خان يونس: إتمام سادس عملية تبادل أسرى ومعتقلين بين «إسرائيل» و«حماس»

خان يونس: إتمام سادس عملية تبادل أسرى ومعتقلين بين «إسرائيل» و«حماس»

الرياض١٥-٠٢-٢٠٢٥

أفرجت حركتا (حماس) و(الجهاد الإسلامي) السبت عن ثلاث رهائن إسرائيليين كانوا محتجزين في قطاع غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023، بينما أطلقت إسرائيل سراح معتقلين فلسطينيين في سجونها في سادس عملية تبادل في إطار اتفاق الهدنة.
والرهائن الثلاث هم: الإسرائيلي الروسي ساشا تروبانوف (29 عاماً)، والإسرائيلي الأميركي ساغي ديكل حن (36 عامًا)، والإسرائيلي الأرجنتيني يائير هورن (46 عاماً).
وتمّ تسليمهم في مدينة خان يونس في جنوب القطاع، وأُصعدوا إلى منصة وسط عشرات المسلحين الذين أحاطوا بهم وأمام حشد من الأشخاص الذين كانوا يهتفون ويصفقون. ثم تسلمّتهم اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وغادرت سيارات الصليب الأحمر ناقلة الرهائن خان يونس، حيث جرت عملية التسليم بالقرب من منزل قائد حركة حماس السابق يحيى السنوار الذي قتلته إسرائيل خلال مواجهة في جنوب القطاع.
في المقابل، غادرت أكثر من عشر حافلات تقل معتقلين فلسطينيين أفرجت عنهم إسرائيل في إطار الصفقة، سجن كتسيعوت في النقب صباح أمس السبت، وفق ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس.
فيما وصلت حافلة أخرى تقلّ معتقلين فلسطينيين من سجن عوفر العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة إلى رام الله حيث كان حشد كبير في استقبالهم.
وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن أربعة من المفرج عنهم نقلوا إلى المستشفى لدى وصولهم إلى رام الله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأغذية العالمي: الجوع واليأس والقلق تفاقم أزمة الأمن
الأغذية العالمي: الجوع واليأس والقلق تفاقم أزمة الأمن

المدينة

timeمنذ 5 ساعات

  • المدينة

الأغذية العالمي: الجوع واليأس والقلق تفاقم أزمة الأمن

تواصل سقوط العشرات جراء الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة.وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس إن «طواقمنا نقلت 6 شهداء على الأقل وبينهم أفراد عائلة واحدة، وعددا من المصابين جراء استمرار العدوان والغارات الجوية في مناطق مختلفة».وأكد أنه تم نقل «4 شهداء وعشرات الجرحى في قصف جوي إسرائيلي استهدف شقة سكنية في حي الأمل في خان يونس وجميعهم من عائلة المدهون».وأوضح بصل أنه تم نقل شهيدين وعدد من الإصابات بينهم أطفال بقصف جوي إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة جودة في «مخيم النصيرات» وسط قطاع غزة .وأشار أن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ عدة غارات «عنيفة» في مدينة غزة وشمال القطاع، كما قصفت المدفعية الإسرائيلية صباح أمس باتجاه بلدة القرارة شمال شرق خان يونس، وباتجاه مخيمي النصيرات والبريج في وسط القطاع.ولفت إلى أن الجيش «نسف عددا من المنازل في رفح (جنوب)، وعددا من المنازل في حي الزيتون» شرق مدينة غزة، ما أسفر عن تدمير هذه المنازل.ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى الفلسطينيين في غزة 53822، غالبيتهم مدنيون، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها الجمعة، وزارة الصحة التي تديرها حماس، وبينهم 3673 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 مارس بعد هدنة هشة استمرت لشهرين.وبدأت المساعدات الإنسانية بدخول القطاع الإثنين للمرة الأولى منذ أكثر من شهرين بعد سماح إسرائيل بدخولها.وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة ان «الفلسطينيين في غزة يعانون ما قد تكون الفترة الأكثر وحشية في هذا النزاع القاسي».وأضاف «يتصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي مع مستويات مروعة من الموت والتدمير».وأشار غوتيريس إلى أنه من بين نحو 400 شاحنة سمح لها بالدخول إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم، لم يتم جمع إمدادات سوى من 115 شاحنة فقط.وتابع «في أي حال، فإن جميع المساعدات التي سمح بدخولها حتى الآن لا تمثل سوى القليل في وقت يتطلب الوضع تدفقا هائلا من المساعدات».من جانبه، أعلن برنامج الأغذية العالمي الجمعة في بيان تعرض 15 شاحنة تابعة له «للنهب في وقت متأخر من الليلة الماضية جنوب غزة بينما كانت في طريقها إلى المخابز التي يدعمها البرنامج».وأورد البيان «الجوع واليأس والقلق بشأن ما إذا كان سيتم إدخال مزيد من المساعدات الغذائية تساهم في تفاقم انعدام الأمن»، داعيا السلطات الإسرائيلية إلى «إيصال كميات أكبر بكثير من المساعدات الغذائية إلى غزة بشكل أسرع».وكتب المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني في منشور على إكس أن الأمم المتحدة أدخلت ما بين 500 و600 شاحنة مساعدات إنسانية يوميا خلال وقف إطلاق النار الذي استمر ستة أسابيع حتى مارس.وأضاف «لا ينبغي لأحد أن يفاجأ أو أن يصدم لمشاهد المساعدات الثمينة المنهوبة أو المسروقة أو المفقودة»، مؤكدا أن «شعب غزة تم تجويعه» لأكثر من 11 أسبوعاً.

شرطة ألمانيا: منفذة هجوم الطعن في هامبورغ «مريضة نفسياً»
شرطة ألمانيا: منفذة هجوم الطعن في هامبورغ «مريضة نفسياً»

سعورس

timeمنذ 12 ساعات

  • سعورس

شرطة ألمانيا: منفذة هجوم الطعن في هامبورغ «مريضة نفسياً»

وقُبض على المشتبه بها وهي امرأة تبلغ 39 عاما، في موقع الهجوم الذي حدث الجمعة في محطة القطارات الرئيسية في هامبورغ وتسبب بصدمة في المدينة خلال ساعة الذروة المسائية. وقالت الشرطة في بيان إن المرأة تعاني "مؤشرات واضحة جدا إلى مرض نفسي"، بدون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل حول حالتها. وأضافت أنه ليس هناك أي دلائل على أنها كانت تحت تأثير المخدرات أو الكحول وقت الهجوم الذي أسفر عن إصابة أربعة اشخاص بجروح خطيرة. وأوقفت المرأة من دون أن تبدي أي مقاومة بعد الهجوم. ومن المقرر أن تمثل أمام أمام قاض في وقت لاحق السبت. واستبعدت الشرطة وجود "دافع سياسي" وراء الهجوم، وتعتقد أن المشتبه بها تصرفت بمفردها. وتراوح أعمار الجرحى بين 19 و85 عاما. واوردت الشرطة أن أربعة منهم في حالة خطيرة هم رجل (24 عاما) وثلاث نساء أعمارهن 24 و52 و85 عاما. * وقت الذروة - وقع الهجوم بعيد الساعة 18,00 (16,00 ت غ) في محطة أمام قطار متوقف، في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقا لوسائل إعلام ألمانية. ويُعتقد أن المشتبه بها نفّذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت ناطقة باسم إدارة الشرطة الفدرالية في هانوفر التي تشمل هامبورغ، فرانس برس. وذكرت صحيفة بيلد الألمانية أن بعض المصابين عولجوا في قطارات متوقفة في المحطة. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف، كما شوهد عناصر من الشرطة الجنائية وهم يتجولون ذهابا وإيابا على طول الأرصفة حيث وقع الهجوم. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على إكس أن أربعة أرصفة في المحطة أغلقت بينما التحقيقات جارية، وأضافت أنها "صدمت بشدة" بما حدث. وأعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن صدمته في اتصال مع رئيس بلدية هامبورغ عقب الهجوم. وأعرب ميرتس وفق الناطق باسمه شتيفان كورنيليوس عن تضامنه مع الضحايا وعائلاتهم. وشهدت ألمانيا في الأشهر الأخيرة سلسلة من الهجمات العنيفة ذات الدوافع الجهادية أو اليمينية المتطرفة في كثير من الأحيان، ما وضع الأمن على رأس جدول الأعمال. والأحد، جُرح أربعة أشخاص في عملية طعن في حانة في مدينة بيليفيلد. وتم تكليف مدّعين فدراليين التحقيق في الواقعة للاشتباه بأنها هجوم إسلامي. وشكّلت مسألة الأمن وأصول بعض المهاجمين موضوعين رئيسيين خلال الحملة الانتخابية الأخيرة في ألمانيا. وشهدت الانتخابات التي أجريت في شباط/فبراير حصول تحالف حزب الاتحاد المسيحي الديموقراطي/حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي المحافظ بزعامة ميرتس على النسبة الأكبر من الأصوات، بالإضافة إلى حصول حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف المناهض للهجرة على نسبة قياسية تجاوزت 20%.

كييف في حالة تأهب بعد هجوم روسي كبير
كييف في حالة تأهب بعد هجوم روسي كبير

الوئام

timeمنذ يوم واحد

  • الوئام

كييف في حالة تأهب بعد هجوم روسي كبير

وضعت العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم السبت، نفسها في حالة تأهب قصوى بعد تعرضها لهجوم معقد شنه الجيش الروسي باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ، وفق ما أعلن رئيس بلدية المدينة فيتالي كليتشكو. وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس بسماع دوي انفجارات عدة في سماء العاصمة. ونشر كليتشكو عبر حسابه على تطبيق 'تلغرام' بيانًا قال فيه: 'تم تفعيل الدفاعات الجوية في المدينة والمنطقة، التي تتعرض لهجوم مركب من قبل العدو'. وأضاف أن الهجوم أدى إلى إصابة ثمانية أشخاص على الأقل، نقل منهم اثنان إلى المستشفى، فيما يتلقى الآخرون العلاج ميدانيًا. في السياق نفسه، أطلقت القوات الجوية الأوكرانية تحذيرًا من صواريخ باليستية متجهة نحو كييف. وأفاد رئيس الإدارة المدنية والعسكرية للعاصمة، تيمور تكاتشينكو، باندلاع حريقين في منطقة سفياتوتشينسكي وسقوط حطام صاروخي في أوبولونسكي، بالإضافة إلى سقوط حطام طائرة مسيرة على مبنى سكني في منطقة سولوميانسكي. وعلى صعيد متصل، أفادت السلطات الأوكرانية بأن الهجمات الروسية في مدينة أوديسا الساحلية قتلت شخصين وأصابت آخرين الجمعة، في ظل تصاعد العمليات العسكرية. في المقابل، أعلنت القوات الروسية أن أوكرانيا نفذت منذ الثلاثاء هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة بلغت 788، جرى إسقاط 776 منها، في حين تستمر التوترات رغم انطلاق عملية تبادل الأسرى بين الطرفين الجمعة، والتي تعد الأكبر منذ بدء النزاع قبل أكثر من ثلاث سنوات. وأكّد الجانبان إتمام تبادل أولى الدفعات من الأسرى التي شملت 390 شخصًا من كل طرف، مع استمرار العملية خلال يومي السبت والأحد المقبلين. في ذات السياق، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده ستقدم إلى أوكرانيا وثيقة تتضمن شروطها لإنهاء العمليات العسكرية التي بدأت قبل أكثر من ثلاث سنوات، وسط آمال دولية بفتح طريق نحو تهدئة النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store