بنسبة إنجاز بلغت 80٪.. تواصل الاعمال في #مشروع مدرسة الحنك للبنات بتمويل #إماراتي

شبوة ( حضرموت21 ) مكتب الإعلام
في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها قيادة السلطة المحلية في محافظة شبوة، ممثلة بالمحافظ عوض محمد بن الوزير، لتعزيز البنية التحتية لقطاع التعليم، وضمن الدعم السخي المقدم من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، تتواصل الأعمال الإنشائية في عدد من المشاريع التعليمية بالمحافظة، بهدف توفير بيئة تعليمية مناسبة لأبنائنا الطلاب.
وفي هذا السياق، تواصل الجهة المنفذة للمشروع، مؤسسة الجبري للمقاولات العامة، أعمال التشطيبات الاخيرة في مشروع بناء مدرسة الحنك للبنات بمديرية نصاب بنسبة إنجاز بلغت 80٪ ، والتي تتكون من 12 فصلاً دراسياً مع ملحقاتها، بتكلفة إجمالية 304,511 دولاراً أمريكياً، بتمويل إماراتي، ضمن مشروع دعم قطاع التعليم في محافظة شبوة.
ويترقب أبناء منطقة الحنك في مديرية نصاب إنجاز هذا المشروع الذي طال انتظاره لعقود، معبرين عن تقديرهم العميق لجهود محافظ شبوة، عوض محمد بن الوزير، ولدعم الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي أسهم في تحقيق هذا المشروع، إضافة إلى اعتماد ترميم المدرسة القديمة.
وقد واجه أبناء المنطقة معاناة طويلة وحرماناً من بيئة تعليمية مناسبة، حتى تحقق لهم هذا الحلم اليوم بفضل اهتمام المحافظ عوض بن الوزير، وبدعم الأشقاء في الإمارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

حضرموت نت

منذ 5 أيام

• حضرموت نت

برعاية محافظ شبوة.. الوكيل الدغاري يكرم أوائل الدورات الصيفية لتحفيظ القرآن الكريم بمساجد عاصمة المحافظة عتق

برعاية محافظ محافظة شبوة الشيخ عوض محمد بن الوزير وبحضور وكيل المحافظة الأستاذ أحمد عبد الحبيب الدغاري ومدير عام مديرية عتق الأستاذ عبدالله صالح العمياء ومدير مكتب أوقاف مديرية عتق الشيخ عبدالعزيز بن صائل والأمين العام لجمعية القرآن الكريم الأستاذ فيصل، أُقيم الحفل التكريمي العام للدورات الصيفية الذي أقيم مساء هذه الليلة الأربعاء بجامع عمر بن عبدالعزيز بالعاصمة عتق. وجاء هذا التكريم لعدد من مساجد مدينة عتق التي احتضنت تلك الدورات الصيفية، حيث كانت المشاركة كبيرة لعدد من الطلاب الملتحقين بها. وعبر الوكيل الدغاري عن سعادته في هذا التكريم القرآني ونحن نعيش أجواء روحانية في العشر من ذي الحجة للعام 1446 هجرية، وبلغ الحضور تحيات المحافظ ابن الوزير. وقال إن تلك المحطة الصيفية لتلك الدورات المباركة هي إشعاع نور وتنوير، والتي يستفيد منها الطلاب في تعلم أمور دينهم وتشجيعهم على حفظ القرآن الكريم وكافة الأمور المتعلقة بشؤون دينهم الحنيف وقضايا تهمهم في حياتهم اليومية. وأكد أن السلطة المحلية بالمحافظة تولي هكذا أنشطة اهتمامها للحفاظ على النشء في ظل الظروف والتجاذبات التي تسعى لإغراق الأجيال في وحل التعصبات والمخدرات وغيرها من الأخطار التي تحدق بمجتمعاتنا المحلية، المحافظة على عاداتها وقيمها ومبادئها ودينها الحنيف. ومن جانبه، شكر وأشاد مدير عام مديرية عتق الأستاذ عبدالله صالح العمياء بجهود الجميع التي أوصلتنا اليوم إلى التتويج وتكريم الأوائل، وأقول إن الجميع متفوق والجميع استفاد وكسب الأجور في الدارين. وأوصى العمياء الطلاب بالمداومة على الحفظ وتطبيقه على أرض الواقع والعمل به، وهداية الناس بالنصح والإرشاد والقدوة الحسنة. وخلال الحفل القرآني، تم تكريم مدراء ومعلمي الدورات الصيفية والطلاب الثلاثة الأوائل من كل مركز صيفي.

الأمناء

٢٠-٠٤-٢٠٢٥

• الأمناء

3 مشاريع تعليمية جديدة في شبوة بتمويل إماراتي

تتواصل الأعمال الإنشائية لـ 3 مشاريع تعليمية جديدة بتكلفة 836 ألف دولار، في شبوة، بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة. وتشمل مدرستي الحنك والنقوب في مديرية نصاب، وروضة الأطفال بمدينة عتق، من خلال إنجاز المراحل النهائية من التشطيبات، لافتتاحها مع اطلاق العام الدراسي. وقال المهندس الوليد بن لكسر، الممثل الفني للسلطة المحلية، إن نسب الإنجاز بلغت مراحلها الأخيرة، مشيرًا إلى أن الفرق الفنية تعمل حاليًا على وضع اللمسات النهائية في التشطيبات الداخلية والخارجية للمباني. وأوضح أن هذه المشاريع حظيت منذ انطلاقتها بمتابعة مباشرة من محافظ شبوة، عوض محمد بن الوزير، الذي وجّه بضرورة الالتزام بالمواصفات الفنية وضمان تنفيذها وفق أعلى المعايير. وتأتي المشاريع في إطار الجهود الرامية لتعزيز البنية التحتية لقطاع التعليم في المحافظة، خصوصًا في المناطق التي ظلت تعاني من ضعف الخدمات التعليمية وتهالك المباني الدراسية منذ سبعينيات القرن الماضي.

صحيفة سبق

١٧-٠٢-٢٠٢٥

• صحيفة سبق

بعد غياب 5 سنوات.. الكمأة التونسية تعود بموسم وفير يعيد الأمل للأسر ويعزز الاقتصاد

بعد غياب تجاوز 5 سنوات، بسبب تواصل الجفاف في جنوبي تونس، ظهرت أعداد كبيرة من ثمرة "الكمأة" أو الفقع، أو كما يعرف في تونس بـ"الترفاس"، في أرياف محافظتي مدنين وتطاوين. والكمأة من الثمار الطبيعية والبيولوجية التي لا تغرس ولا تزرع، حيث يعدها البعض 'زبدة الأرض وقوتها'، وأسعارها ترتفع كلما كبر حجمها، ولها قيمة غذائية عالية، مما يفسر شدة الإقبال على شرائها في الخارج كما في الداخل. أسواق محافظتي تطاوين ومدين بجنوب تونس، شهدت خلال الأيام الأخيرة توفر كميات معتبرة من "الترفاس" بأسعار مرتفعة تتجاوز 150 ديناراً تونسياً للكيلوغرام الواحد، أي بنحو 50 دولاراً أمريكياً، لتشكل مصدر رزق للمئات من الأسر التونسية. موسم نضوج هذه الثمرة في فصل الشتاء، خاصة عند نزول كميات كبيرة من الأمطار في بداية فصل الخريف، إذ تنمو بأحراش الوسط وغابات الشمال الغربي، وتستمر ثمارها في النضج حتى نهاية شهر أبريل، على شكل درنات تحت الأرض تبرز كلياً أو جزئياً فوق سطح التربة بأحجام متفاوتة. ويعد الجنوب التونسي من أهم مواقع وجود هذه الثمرة، حيث تتعدد تقاليد استهلاكها وتختلف طرق البحث عنها وجمعها التي لا يدركها إلا من يتمتع بخبرة ومهارة، وعادة ما يوجد "الترفاس" قرب نبتة يصطلح على تسميتها بـ'عروق الترفاس'، وهي نبتة صفراء اللون تبرز إلى جانبها شقوق صغيرة على سطح الأرض، وبنبشها يتم العثور على هذه الثمرة. وتعد هذه الثمرة وجبة مفضلة لسكان الجنوب التونسي وزوّارهم، فالبعض يستعملها للأكل بطبخها في الماء والملح بعد تنظيفها، أو طبخها مع الأكلات العادية على غرار الكسكسي، الحساء، الجلبانة، أو بالشواء على النار، والبعض الآخر يستغلها لكسب الرزق، حيث يحصد مبالغ مالية مهمة لكثرة الطلب وغلاء السعر. ولـ'الترفاس' أنواع مختلفة باختلاف اللون والحجم، ويوجد نوعان رئيسان ينبتان في منطقة الجنوب التونسي ويعرفان في هذه المناطق باسم 'الترفاس الأحمر' و'الترفاس الأبيض'.. كما ثبتت العديد من الفوائد الصحية لتناولها.