logo
لقطة طريفة.. دراج ينجو من هجوم مباغت لماعز (فيديو)

لقطة طريفة.. دراج ينجو من هجوم مباغت لماعز (فيديو)

الرجل١٢-٠٥-٢٠٢٥

شهدت المرحلة الثالثة من سباق الدراجات الهوائية "جيرو إيطاليا" 2025، التي أقيمت أمس الأحد، لحظات درامية غير مألوفة، بعدما اقتحم ماعز الطريق فجأة، وكاد يتسبب في سقوط أحد الدراجين، في واحدة من أكثر اللقطات الطريفة والغريبة في النسخة الحالية من السباق.
ماعز يتسبب في فوضى ويُربك المتسابقين
في منتصف المرحلة، وفي أثناء مرور الدراجين في منطقة جبلية، شوهدت مجموعة من الماعز الجبلية تتجمع على جانب الطريق، لكن أحدها قرر القفز أمام المجموعة المتقدمة متجهًا نحو المتسابق النيوزيلندي ديون سميث، ما أجبره على الانحراف إلى العشب لتفادي الاصطدام والسقوط في أحد الخنادق الجانبية.
وقد أظهر سميث براعة في التحكم بدراجته، وتمكن من الحفاظ على توازنه، ولحسن الحظ، لم يُصب أي من الدراج أو الماعز بأذى.
وقال سميث مبتسمًا عقب نهاية السباق: "كانت تجربة مختلفة، لم يكن لدي وقت كافٍ للتفكير، رأيت شرطيًا يحاول إبعادهم لكن واحدًا منهم عبر فجأة، ولحسن الحظ بقيت واقفًا".
وقال أحد المعلقين على المشهد: "لم نصل حتى إلى نقاط تسلق الجبال، والماعز بدأ يتصدر المشهد!" فيما كتب مشجع مازحًا على منصة X: "احذروا، تادي بوغاتشار قادم!"، في إشارة للنجم السلوفيني بطل جولات فرنسا.
🚴🇮🇹 | Bij gebrek aan Pogacar meldt zich een echte geit in het peloton! Dion Smith komt goed weg! 🐐🐐 #giroditalia
📺 Stream koers op HBO Max pic.twitter.com/xNDCRJdagA
— Eurosport Nederland (@Eurosport_NL) May 11, 2025
اقرأ أيضًا: تشكيل الهلال المتوقع أمام العروبة في الجولة 31 من دوري روشن
بيدرسن ينتصر ويستعيد القميص الوردي
في ختام المرحلة، نجح الدنماركي مادس بيدرسن في حسم السباق بطريقة سريعة وقوية، ليحقق فوزه الثاني في نسخة هذا العام من جيرو إيطاليا، ويستعيد القميص الوردي المخصص لزعيم الترتيب العام.
وتقدّم بيدرسن بفارق 9 ثوانٍ عن السلوفيني المخضرم بريموش روجليتش، ليعتلي صدارة الترتيب العام مجددًا ويؤكد أحقيته بالمنافسة على اللقب.
وعلق بيدرسن على فوزه قائلًا: "انتصاران والقميص الوردي؟ هذا بالضبط ما كنا نخطط له اليوم، إنه شعور رائع".
ويتواصل سباق جيرو إيطاليا حتى الأول من يونيو، حيث ستكون روما المحطة الختامية لأحد أعرق السباقات في تاريخ الدراجات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.

«سبورت إيطاليا»: إنزاغي يفضل البقاء مع الإنتر
«سبورت إيطاليا»: إنزاغي يفضل البقاء مع الإنتر

الرياض

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياض

«سبورت إيطاليا»: إنزاغي يفضل البقاء مع الإنتر

أفادت صحيفة "سبورت إيطاليا" أن مدرب إنتر ميلان سيميوني إنزاغي سيرفض العرض المُغري الذي تلقاه من نادي الهلال؛ لأن مستقبله مع ناديه الحالي يظل على رأس أولوياته، ويبدو المدرب صاحب الـ 49 عامًا مستعدًا لتمديد إقامته في سان سيرو. وأشار التقرير إلى أن الهلال قدم عرضًا ضخمًا لمدرب إنتر ميلان، براتب سنوي قدره 20 مليون يورو، وحتى الآن لم يقم إنزاغي بالرد على عرض النادي العاصمي، الذي تنتظره مشاركة مهمة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، بداية من شهر يونيو المقبل. وفي هذا السياق، قال الإعلامي الإيطالي الشهير، جيانلوكا دي مارزيو، أن إنزاغي ليس لديه أي نية لقبول العرض الهلالي، ويركز بشكل كامل على نهاية الموسم بشكل جيد مع إنتر ميلان، ويأمل في البقاء بعد نهاية الموسم الجاري. وأضاف دي مارزيو: "لا يريد إنزاغي أن تؤثر أي عوامل تشتيت على استعدادات فريقه للمباراة النهائية في الدوري الإيطالي، وكذلك نهائي دوري أبطال أوروبا، ولهذا السبب، قام أيضًا بتأجيل المحادثات مع إنتر ميلان بشأن تمديد العقد المحتمل إلى ما بعد نهاية الموسم". مواجهات حاسمة تنتظر إنزاعي ويستعد فريق إنزاغي لمباراة كومو يوم 23 مايو الجاري، ضمن الجولة الـ 38 والأخيرة من منافسات الدوري الإيطالي، ويحتل إنتر ميلان المركز الثاني برصيد 78 نقطة، بفارق نقطة واحدة عن نابولي صاحب الصدارة. ويكفي نابولي الفوز على كالياري بالجولة الأخيرة من الدوري الإيطالي من أجل ضمان حصد لقب "السكوديتو"، وعقب مواجهة كومو، سيكون فريق سيميوني إنزاغي في اختبار حاسم مُرتقب أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في نهائي دوري أبطال أوروبا، وذلك يوم 31 مايو. ويتولى إنزاغي الدفة الفنية لإنتر ميلان منذ يوليو 2021، وقد قاد "النيراتزوري" لحصد لقب الدوري الإيطالي، وكأس إيطاليا مرتين، وكأس السوبر 3 مرات، ولعب معه الفريق 215 مباراة عبر كل المسابقات، مُحققًا الفوز 140 مرة مقابل 41 تعادل و34 خسارة.

وفاة الملاكم الإيطالي بنفينوتي بطل أولمبياد 1960
وفاة الملاكم الإيطالي بنفينوتي بطل أولمبياد 1960

الشرق السعودية

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق السعودية

وفاة الملاكم الإيطالي بنفينوتي بطل أولمبياد 1960

أعلنت اللجنة الأولمبية الإيطالية وفاة الملاكم جيوفاني بنفينوتي بطل أولمبياد روما 1960 عن 87 عاماً اليوم الثلاثاء. وتحول بنفينوتي إلى الاحتراف في 1961، وتوج ببطولة العالم في وزن خفيف الوسط في الستينيات من القرن الماضي. وفاز بنفينوتي بذهبية أولمبياد روما في وزن الوسط بعد تغلبه على يوري رادونياك من الاتحاد السوفيتي في المباراة النهائية. وحصل بنفينوتي على جائزة فال باركر باعتباره الملاكم المتميز في أولمبياد 1960، التي شهدت تتويج محمد علي كلاي بذهبية وزن خفيف الثقيل. وكتبت رئيسة الوزراء جورجا ميلوني في حسابها في منصة "إكس": "شكراً لك يا نينو على نزالاتك على الحلبة وعلى دفاعك عن الحقيقة. لن تنساك إيطاليا أبداً". وفاز بنفينوتي بلقب بطولة العالم للوزن خفيف الوسط في 1965 عندما تغلب على مواطنه ساندرو ماتسينجي بالضربة القاضية. ثم انتقل إلى وزن المتوسط وتغلب على الأميركي إميل جريفيث في ماديسون سكوير جاردن عام 1967 ليحصل على لقب عالمي آخر. وفي وقت لاحق من العام ذاته، فاز جريفيث في مباراة الإعادة، لكن بنفينوتي استعاد اللقب في عام 1968 في نزالهما الثالث. وخسر الملاكم الإيطالي اللقب في عام 1970 بعد هزيمته أمام الأرجنتيني كارلوس مونزون في روما. وبعد اعتزاله، ظهر في عدد من الأفلام، وظل وجهاً مألوفاً مع ظهوره المنتظم على شاشة التلفزيون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store