
كيف كان أداء الأسواق المالية خلال أول 100 يوم لدونالد #ترمب في البيت الأبيض؟ #اقتصاد_الشرق
كيف كان أداء الأسواق المالية خلال أول 100 يوم لدونالد #ترمب في البيت الأبيض؟ #اقتصاد_الشرق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
موجة استقالات جماعية بالحكومة الأمريكية وسط تهديدات ترامب بالتسريح الجماعي
تشهد المؤسسات الفيدرالية الأمريكية موجة واسعة من الاستقالات الجماعية، حيث اختار عشرات الآلاف من موظفي الحكومة الأمريكية الاستقالة طوعا بدلا من انتظار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتنفيذ تهديداتها بتسريحهم. ووفقا لما أفادت به نقابات عمالية وخبراء في شؤون الإدارة العامة وعدد من الموظفين، فإنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغوط النفسية اليومية الناتجة عن التهديد المستمر بالفصل، لا سيما بعد تلقيهم عدة إنذارات من مسؤولي الإدارة الأمريكية بإمكانية فقدان وظائفهم ضمن موجة التسريحات التالية، بحسب ما نقلته منصة "ياهو فاينانس" الأمريكية. ويسعى ترامب، منذ توقيعه على أمر تنفيذي فور توليه المنصب، إلى تقليص حجم وتكاليف الحكومة بشكل حاد، ورغم أن عمليات التسريح الجماعي في أكبر الوكالات الفيدرالية لم تبدأ فعليا بعد نتيجة تباطؤ الإجراءات القضائية. فإن معظم الموظفين البالغ عددهم نحو 260 ألفا ممن غادروا وظائفهم أو سيغادرونها بنهاية سبتمبر المقبل، اختاروا الحصول على حوافز مالية أو عروض تقاعد مبكر مقابل الاستقالة. وتمكن ترامب ووزير "كفاءة الحكومة" الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من تقليص قوة العمل المدنية الفيدرالية، التي تبلغ قوامها 2.3 مليون موظف، بنسبة تقارب 12% من خلال التهديد بالتسريح، وعروض التقاعد المبكر، ومكافآت الاستقالة، بعد تصريحاتهما المتكررة حول البيروقراطية الفيدرالية التي تعاني من الترهل والفساد وسوء الكفاءة. ورغم أن الحكومة الأمريكية لم تصدر بعد أرقاما رسمية دقيقة عن عدد المستقيلين من الوكالات الفيدرالية، تشير التقديرات إلى أن 75 ألف موظف قبلوا عرض المغادرة الأول، دون الكشف عن أعداد المستفيدين من العرض الثاني الذي تم تقديمه خلال أبريل الماضي، والتي يحصل من خلالها الموظفين على رواتبهم ومزاياهم الكاملة حتى 30 سبتمبر، دون الحاجة إلى العمل حتى موعد مغادرتهم. وشملت خطط التخفيض الحاد أكثر من 80 ألف وظيفة في وزارة شؤون المحاربين القدامى، و10 آلاف وظيفة في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية. ويعاني عدد كبير من موظفي الحكومة الأمريكية منذ يناير الماضي، من حالة خوف متواصل بسبب التهديدات بالتسريح، خاصة بعد أن تلقت بعض الوكالات الفيدرالية تعليمات منتظمة تتضمن تقديم مزيج من الحوافز للموظفين لدفعهم إلى المغادرة، مع تحذير الرافضين بتسريحهم. وتضمنت بعض الإجراءات عرض مغادرة اختياري للموظفين الذين يتم اعتبارهم "ضعيفين الإنتاج"، وتكليفهم بتقديم تقارير أسبوعية عن إنجازاتهم، بل وإسناد مهام لهم دون تدريب كاف. وفي ظل عشرات الدعاوى القضائية التي تم رفعها ضد جهود الإدارة لتسريح الموظفين، أصدرت محكمة فيدرالية في كاليفورنيا يوم 9 مايو الجاري حكما مؤقتا يمنع تسريح الموظفين في 20 وكالة حكومية، وأمرت بإعادة من تم فصلهم إلى وظائفهم. ويستعد البيت الأبيض للطعن على القرار، حيث تؤكد المحكمة أن الرئيس لا يملك صلاحية إعادة هيكلة الوكالات الحكومية دون موافقة من الكونجرس.


البورصة
منذ 4 ساعات
- البورصة
ارتفاع الأسعار عالميًا لتخفيف أثر الرسوم الأمريكية يشعل مخاوف التضخم
بدأ عدد من كبار تجار التجزئة العالميين، من بينهم شركة 'بيركنستوك' الألمانية لصناعة الصنادل وشركة 'باندورا' الدنماركية للمجوهرات، في دراسة إمكانية توزيع تكاليف الرسوم الجمركية الأمريكية من خلال رفع أسعار سلعها عالميًا، لتفادي زيادات كبيرة في السوق الأمريكية قد تؤثر سلبًا على المبيعات. وتمنح الشبكة العالمية لهذه الشركات ميزة نسبية لتقليل تأثير ارتفاع الرسوم داخل الولايات المتحدة، غير أن هذه الاستراتيجية باتت تثير قلق البنوك المركزية، إذ قد تؤدي إلى موجة تضخمية في أسواق أخرى، مثل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، حيث بدأت الأسعار في الاستقرار مؤخرًا، بحسب ما نقلته شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية . وقال المدير المالي لشركة 'بيركنستوك' الأسبوع الماضي إن زيادة 'بمعدل منخفض من رقم واحد' على مستوى العالم ستكون كافية لتعويض تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية، فيما أشار ألكسندر لاشيك، الرئيس التنفيذي لشركة 'باندورا'، إلى أن الشركة تدرس حاليًا ما إذا كان من الأفضل رفع الأسعار عالميًا أو التركيز على السوق الأمريكية، وهي أكبر أسواقها. وأوضح ماركوس جولر، الشريك في شركة الاستشارات 'سايمون كوشير' الألمانية، أن 'الشركات باتت تفكر بجدية في كيفية توزيع عبء الرسوم الجمركية'، مضيفا: 'قد يقول أحد المصنعين من خارج الولايات المتحدة، لا يمكنني رفع الأسعار كثيرًا في السوق الأمريكية، لذا سأرفعها قليلًا هناك، وقليلًا في أوروبا، وفي أسواق أخرى'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرض مؤخرًا رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات، مع تهديدات بفرض رسوم 'متبادلة' أعلى على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وعندما أعلنت شركة 'وولمارت'، عملاق التجزئة الأمريكي، أنها ستضطر لرفع الأسعار بسبب الرسوم، سارع ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى مطالبتها بتحمّل التكاليف دون تمريرها للمستهلكين، لذلك يبدو أن إعلان رفع الأسعار في أسواق خارج الولايات المتحدة قد يكون وسيلة لتجنب انتقادات مماثلة من البيت الأبيض. وفي هذا السياق، قال جان-بيير دوباي، أستاذ التسويق في كلية 'بوث' للأعمال بجامعة شيكاغو: 'إذا كانت منتجاتك المورّدة للولايات المتحدة خاضعة الآن لرسوم، فالحسابات الاقتصادية تفرض عليك رفع الأسعار… لكنك لا تريد أن تُتّهم بأنك ترفع الأسعار بسبب هذه الرسوم، لذا إذا أظهرت أن الأسعار ترتفع في كل مكان، فإن ذلك يشكل نوعًا من الحماية'. ويرى جيسون ميلر، أستاذ إدارة سلاسل الإمداد في جامعة ولاية ميشيجان، أن بوسع الشركات متعددة الجنسيات رفع الأسعار في أسواق أو لفئات من المنتجات التي يكون فيها المستهلكون أقل حساسية للسعر، واستخدام هذه الزيادات لتعويض تأثير الرسوم في أسواق أخرى، مضيفا: 'ربما تضطر شركة أمريكية فقط لرفع الأسعار بنسبة 12% داخل السوق المحلية، لكنك كشركة عالمية يمكنك رفع الأسعار بنسبة 8% فقط لأنك تملك هامشًا للمناورة في أسواق أخرى'. : التضخمالولايات المتحدة الأمريكية


البورصة
منذ 5 ساعات
- البورصة
ضغوط الرسوم الأمريكية تُشعل أسعار السلع عالميًا
بدأت كبرى شركات التجزئة العالمية، مثل 'بيركنستوك' الألمانية و'باندورا' الدنماركية، في دراسة رفع أسعار منتجاتها على مستوى العالم لتقليل أثر الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة مؤخرًا، في محاولة لتجنب زيادات كبيرة داخل السوق الأمريكية قد تُضعف المبيعات. الاستراتيجية الجديدة لهذه الشركات – والتي تستند إلى توزيع تكاليف الرسوم عبر الأسواق العالمية – أثارت قلق عدد من البنوك المركزية، خاصة في أوروبا والمملكة المتحدة، حيث بدأت مستويات الأسعار بالاستقرار مؤخرًا، ما يهدد بحدوث موجة تضخمية جديدة، بحسب تقرير لشبكة 'يو إس نيوز'. وأكد المدير المالي لشركة 'بيركنستوك' أن زيادة 'بمعدل منخفض من رقم واحد' على الأسعار عالميًا ستكون كافية لتعويض الرسوم، فيما أشار الرئيس التنفيذي لشركة 'باندورا' إلى أن الشركة لا تزال تدرس ما إذا كانت سترفع الأسعار عالميًا أو تركز تلك الزيادة في السوق الأمريكية، أكبر أسواقها. ويرى محللون أن هذه المقاربة 'الموزعة' قد تكون وسيلة ذكية لتفادي الانتقادات السياسية، خصوصًا من البيت الأبيض، إذ سبق أن طالبت إدارة ترامب، التي فرضت رسومًا شاملة بنسبة 10% على الواردات، بعض الشركات مثل 'وولمارت' بعدم تمرير التكاليف للمستهلكين. وأوضح خبراء من شركات استشارية وجامعات أمريكية أن الشركات المتعددة الجنسيات تستفيد من مرونتها لتعديل الأسعار حسب حساسية المستهلكين، وتستطيع امتصاص جزء من تأثير الرسوم من خلال رفع تدريجي للأسعار في الأسواق ذات الهامش الأعلى. : أوروباالأسعارالتضخمالرسوم الجمركيةالسلع