
منال بنشليخة تثير متابعيها بفيديو جديد من داخل الحمام
آثارت المغنية المغربية ، منال بنشليخة، الجدل بفيديو جديد شاركته مع متابعيها بمنصة 'انستغرام' وهي تقوم بعملية تزين بالمكياج لوجهها الشاحب من داخل حمام بيتها..
الفيديو الذي ظهر فيه ايضا زوجها، تناولته حسابات عدة، بالنقد والتجريح، فبالإضافة الى الخوض في حياتها الخاصة ومباركة زوجهها لها في الظهور بمنظر لايليق بأم حديثة.. نالت منال مجموعة من التعاليق السلبية.
المغنية المغربية منال بنشليخة تثير الجدل بفيديو المكياج pic.twitter.com/dl4b0BKxru
— aabbir.com (@maroc_aabbircom) April 6, 2025
وبسبب منظرها الشاحب، قال أحدهم، ظهرتي على حقيقتك، لازين لا مجي بكري..
فيما انتقدتها أخرى قائلة: الحمد لله ملي المكياج كيستر عيوب الكثير
فيما قال آخر: المكياج لادين له.
وتسلل بعض المعجبين الى التعاليق واشادو بجمال بنشليخة وامتدحوها بالبساطة والغير متكبرة حسب قولهم.
حري بالذكر أن المغنية منال بنشليخة، آثارت الكثير من الجدل بمشاركاتها على حسابها الشخصي بمنصة انستغرام، وذلك بسبب جرأتها الزائدة أحيانا، وطوهرها في لقطات رومانسية رفقة مدير أعمالها وزوجها، دون أدنى خجل، ومن بينها صور القبلات الحميمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- مراكش الآن
المراكشية منال بنشليخة تعود بقوة إلى الساحة الفنية من بوابة 'أسبوع القفطان' بمراكش
بعد غياب دام حوالي خمسة أشهر قضتها في التفرغ لتجربة الأمومة ورعاية مولودتها الأولى 'آية'، عادت الفنانة المغربية المتألقة منال بنشليخة بقوة إلى الساحة الفنية، لتطل على جمهورها من جديد في حفل اختتام الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة 'أسبوع القفطان'، الذي احتضنته مدينة مراكش مساء السبت. وقد شكلت مشاركة بنشليخة في هذا الحدث الفني المرموق عودتها الرسمية إلى الأضواء، وسط حضور فني وجماهيري لافت تفاعل بحماس كبير مع إطلالتها. وقدمت الفنانة عرضًا غنائيًا خاصًا ومميزًا، أدت خلاله باقة من أشهر أغانيها التي رسخت مكانتها في قلوب محبي الموسيقى المغربية. وقد امتزجت الأجواء الاحتفالية للحفل بجمالية عروض الأزياء التقليدية التي أبرزت سحر وأناقة القفطان المغربي، ليخلق هذا التناغم أمسية فنية راقية وممتعة للحاضرين. وقد تفاعل الجمهور بحرارة مع أداء منال بنشليخة، معبرين عن سعادتهم بعودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد فترة الأمومة. وتعتبر هذه المشاركة بمثابة انطلاقة جديدة لمنال بنشليخة في مسيرتها الفنية، بعد فترة توقف مؤقتة. ومن المنتظر أن تعود الفنانة لطرح أعمال فنية جديدة ومواصلة إمتاع جمهورها بصوتها وإبداعها المعهودين. وقد عبر محبوها عن تطلعهم وشوقهم لاستقبال جديدها الفني في القريب العاجل.


هبة بريس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
"اللي تشهر و لا باغي يحكم".. مشاهير يستغلون مكانتهم كسلاح ضد القانون والمؤسسات
هبة بريس – الرباط تتواصل سلسلة التصرفات المثيرة للجدل من بعض مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أصبحوا يتجاوزون في كثير من الأحيان حدود القانون مستغلين شهرتهم الرقمية، دون حسيب أو رقيب. وفي واقعة أثارت استياء الرأي العام، أقدم الشاب عبد الاله المعروف بلقب 'مول الحوت' قبل أيام على تصرفات وُصفت بـ'العربدة' ضد رجال الأمن بمدينة مراكش. 'مول الحوت' تحدى عناصر الأمن أثناء قيامهم بواجبهم، وحاول تصويرهم دون الحصول على إذن مسبق، مدّعياً أن شهرته تخوّل له فعل ما يشاء كما هددهم بالاتصال بمديرهم العام عبد اللطيف الحموشي. رجال الأمن لم يستسيغوا عربدة مول الحوت, قبل أن يقدموا على إيقافه ونقله لمركز الشرطة للاستماع الى أقواله حيث أمرت النيابة العامة بمتابعته في حالة سراح. وفي واقعة مشابهة، أثارت كوثر بامو جدلاً واسعاً بعد تصويرها لمجموعة من الكلاب الضالة بطريقة وُصفت بـ'الاستعراضية'. كوثر بامو انفجرت في فيديو نشرته على حسابها بموقع 'انستغرام' غضباً في أحد الشوارع بسبب حملة جمع الكلاب الضالة. وهاجمت بامو القائمين على هذه الحملة في أحد الشوارع، حيث حاولت منعهم من أخذ أحد الكلاب الضالة من الشارع، قائلة: 'غادي نديه معايا للدار'. نشطاء, اتهموا كوثر بامو بمحاولة استغلال الموقف لتحقيق تفاعل رقمي وشهرة إضافية. وتحدث النشطاء عن حوادث وفاة وإصابة عدد من المواطنين بجروح وعاهات مستديمة بسبب هجمات الكلاب الضالة, داعين بامو الى استغلال شهرتها للمطالبة بحماية المواطن من هذا الخطر بدل التهجم على السلطات. سلوكيات مشاهير 'السوشيال ميديا' طرحت تساؤلات عميقة لدى المواطنين في مقدمتها هل أصبحت الشهرة وسيلة لتجاوز الضوابط القانونية والمؤسساتية؟ وأين دور السلطات في التصدي لهذه 'العربدة الرقمية' التي تهدد تماسك المجتمع واحترام مؤسساته؟ ويرى متابعون أن محاسبة كل من يخالف القانون، بغض النظر عن شهرته، هي السبيل الوحيد لضمان احترام المؤسسات وإعادة الاعتبار للفضاء العام ووضع حد لتجاوزات هذه الفئة التي أصبحت تستغل شهرتها كسلاح صد القانون والمؤسسات. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
'اللي تشهر و لا باغي يحكم'.. مشاهير يستغلون مكانتهم كسلاح ضد القانون والمؤسسات
'اللي تشهر و لا باغي يحكم'.. مشاهير يستغلون مكانتهم كسلاح ضد القانون والمؤسسات هبة بريس – الرباط تتواصل سلسلة التصرفات المثيرة للجدل من بعض مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أصبحوا يتجاوزون في كثير من الأحيان حدود القانون مستغلين شهرتهم الرقمية، دون حسيب أو رقيب. وفي واقعة أثارت استياء الرأي العام، أقدم الشاب عبد الاله المعروف بلقب 'مول الحوت' قبل أيام على تصرفات وُصفت بـ'العربدة' ضد رجال الأمن بمدينة مراكش. 'مول الحوت' تحدى عناصر الأمن أثناء قيامهم بواجبهم، وحاول تصويرهم دون الحصول على إذن مسبق، مدّعياً أن شهرته تخوّل له فعل ما يشاء كما هددهم بالاتصال بمديرهم العام عبد اللطيف الحموشي. رجال الأمن لم يستسيغوا عربدة مول الحوت, قبل أن يقدموا على إيقافه ونقله لمركز الشرطة للاستماع الى أقواله حيث أمرت النيابة العامة بمتابعته في حالة سراح. وفي واقعة مشابهة، أثارت كوثر بامو جدلاً واسعاً بعد تصويرها لمجموعة من الكلاب الضالة بطريقة وُصفت بـ'الاستعراضية'. كوثر بامو انفجرت في فيديو نشرته على حسابها بموقع 'انستغرام' غضباً في أحد الشوارع بسبب حملة جمع الكلاب الضالة. وهاجمت بامو القائمين على هذه الحملة في أحد الشوارع، حيث حاولت منعهم من أخذ أحد الكلاب الضالة من الشارع، قائلة: 'غادي نديه معايا للدار'. نشطاء, اتهموا كوثر بامو بمحاولة استغلال الموقف لتحقيق تفاعل رقمي وشهرة إضافية. وتحدث النشطاء عن حوادث وفاة وإصابة عدد من المواطنين بجروح وعاهات مستديمة بسبب هجمات الكلاب الضالة, داعين بامو الى استغلال شهرتها للمطالبة بحماية المواطن من هذا الخطر بدل التهجم على السلطات. سلوكيات مشاهير 'السوشيال ميديا' طرحت تساؤلات عميقة لدى المواطنين في مقدمتها هل أصبحت الشهرة وسيلة لتجاوز الضوابط القانونية والمؤسساتية؟ وأين دور السلطات في التصدي لهذه 'العربدة الرقمية' التي تهدد تماسك المجتمع واحترام مؤسساته؟ ويرى متابعون أن محاسبة كل من يخالف القانون، بغض النظر عن شهرته، هي السبيل الوحيد لضمان احترام المؤسسات وإعادة الاعتبار للفضاء العام ووضع حد لتجاوزات هذه الفئة التي أصبحت تستغل شهرتها كسلاح صد القانون والمؤسسات.