logo
5 أطعمة تمنع تكّون حصوات الكلى.. تعرف عليها

5 أطعمة تمنع تكّون حصوات الكلى.. تعرف عليها

أخبار مصر٢١-٠٤-٢٠٢٥

5 أطعمة تمنع تكّون حصوات الكلى.. تعرف عليها
يعد تكون حصوات الكلى من المشكلات المؤلمة للغاية، ولكن النظام الغذائي الصحيح، قد يساعد في تقليل خطر تكوينها، ولهذا نستعرض خلال السطور التالية بعض الأطعمة التي تمنع تكون حصوات الكلى، وفقًا لموقع Eating Well.لماذا تتكون حصوات الكلى؟ تتكون حصوات الكلى عندما تتكتل مواد معينة في البول، مثل الكالسيوم، والأكسالات، وحمض اليوريك، والفوسفات، لتشكل بلورات صلبة، ومع مرور الوقت، يمكن أن تتطور هذه البلورات إلى حصوات.
تشمل الأسباب الرئيسية لتكوين حصوات الكلى ما يلي: عدم تناول كمية كافية من المياه، يؤدي الجفاف إلى تركيز البول، مما يعزز تكوين البلورات والحصى.الاستعداد الوراثي.. يرث بعض الأشخاص احتمالية أعلى لتكوين الحصى بسبب الاضطرابات الأيضية.الأمراض المزمنة.. يمكن لأمراض مثل السكري، أو ارتفاع ضغط الدم، أو التهابات المسالك البولية أن تزيد من خطر الإصابة.السمنة.. الوزن الزائد يمكن أن يُغيّر كيمياء البول، مما يساهم في تكوين الحصوات.بعض الأدوية.. قد تؤدي بعض الأدوية، بما في ذلك مُدرات البول أو مكملات الكالسيوم، إلى زيادة خطر الإصابة بحصوات الكلى.تتطلب الوقاية من حصوات الكلى التغذية السليمة، وتناول كميات كافية من الماء، وإدارة الحالات المزمنة.أطعمة تساعد على الوقاية من حصوات الكلى تشرح أخصائية أمراض الكلى، رائدة جيوالا، أن أكثر أنواع حصوات الكلى شيوعًا هي حصوات أكسالات الكالسيوم، وتتكون هذه الحصوات عندما يختلط الكالسيوم بالأكسالات في البول.تناول المزيد من الكالسيوم من منتجات الألبان، مثل الزبادي، قد يساعد في الوقاية من تكوّن الحصوات، يرتبط الكالسيوم بالأوكسالات في المعدة، مما يمنع امتصاصها في الدم وإخراجها عبر الكلى.وهذا مهم بشكل خاص إذا كنت تتناول الكثير من الأطعمة الغنية بالأكسالات مثل السبانخ واللوز والبنجر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

حصوات المرارة.. الألم المزعج
حصوات المرارة.. الألم المزعج

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 9 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

حصوات المرارة.. الألم المزعج

"حصوات المرارة" مرض مزعج بل شديد الإزعاج، يسبب فى العادة ألما رهيبا قد يفقد صاحبه الوعى.. هكذا وصفه الدكتور عادل محمــود يـــوسـف أستـــاذ الـجـهـاز الـهـضـمـى والـكـبـد بطب عين شمس وهو يشرح لنا لماذا تتكون حصى المرارة وأنواعها وخطــورة وجـــودهــــا، وأخـيـرا كيـف نتعامل معها بسلام.. بداية يقول د. عادل يوسف:تصيب حصوات المرارة ٦٪ من البشر، وتصيب الرجال بنسبة ٥.٥ ٪ والنساء بنسبة ٧٪، وتتكون حصوات المرارة بحسب الكوليستيرول وأملاح الكالسيوم مع البليروبين أو البالميتات أو الصفراء مع البروتين والمخاط أو الميوسين، وحسب النسبة الأكبر لكل مكون يكون نوع الحصوة، وهى: «حصوات الكوليستيرول» وتحدث فيمن عنده الاستعداد الوراثى والسلوك الغذائى الذى يجعل العصارة الصفراوية مشبعة بالكوليستيرول. «الحصوات السوداء» وتتكون من صبغ البليروبين مع الكالسيوم فيمن يعانى تكسيرا بكرات الدم الحمراء. «الحصوات البنية» وتحدث فى حالة الالتهاب البكتيرى أوالطفيلى للمرارة والقنوات المرارية. وعن أسباب تكون حصوات المرارة، يقول: «الاستعداد الوراثى»، وذلك لوراثة طفرة فى ناقل الكوليستيرول من الكبد للعصارة المرارية، ومن لديه قريب من الدرجة الأولى يعانى حصوات المرارة عنده احتمال كبير للإصابة بها. «الحمل».. وكلما زاد عدد مرات الحمل زادت الإصابة بحصوات المرارة، وذلك لأن الحمل يضعف حركة المرارة ويغير من تركيب العصارة المرارية. «مرض السكر»: السكر موجود فى ١١٪ ممن يعانون حصوات المرارة و٤٠٪ ممن يعانين السكر من السيدات يعانين حصوات المرارة.. والسكر يؤدى لتكون الحصوات نظرا لزيادة الدهون الثلاثية ومقاومة الإنسولين وضعف حركة الحويصلة المرارية نتيجة تأثر الأعصاب اللاإرادية بالسكر. «ارتـفـــاع الــكـولـيستيرول عــــالــــى الكثافة»والذى يمثل عاملا وقائيا لتصلب الشرايين ولكنه عامل خطورة لحصوات المرارة. «السمنة»، وذلك لزيادة تصنيع وإفراز الكوليستيرول من الكبد، فيزيد معدل تكون الحصوات ثلاثة أضعاف عمن يمتلكون الوزن المثالى. «فـقــد الــوزن الــسريـــع وعـمـليـــات التخسيس»، وذلك لزيادة المخاط بالمرارة - الميوسين- ٢٠ مرة وزيادة الكالسيوم بالعصارة المرارية ٤٠ مرة عنه فى الشخص العادى، مما يكون نواة يترسب حولها الكوليستيرول. - «الأدوية والعقاقير».. تزيد الأدوية الآتية من احتمالية الإصابة بحصوات الــمرارة مثـل الـفيبـــراتــس لـعـــلاج الــدهون الثلاثية والسيفتــريكزون؛ حيث يفرز مكثفا عن طريق الإفراز مراريا والاستروجين وحبوب منع الحمل وكذلك المونجارو والأوزيمبك والريبلسس والتروليسيتى للسكر والتخسيس - «الصيام الطويل والتغذية الوريدية»، و«إصابات العمود الفقرى»، وتليف الكبد حيث تزيد الإصابة بحصوات المرارة السوداء والبنية وقليل من البيضاء وذلك لنقص تصنيع وإفراز الأملاح الصفراوية. - «مرض كرون» الذى يصيب نهاية الأمعاء الدقيقة أو فى حال استئصاله؛ حيث يعاد امتصاص الأملاح الصفراوية من هذا المكان ليعاد استخدامها مرة أخرى.. - «تكسير كــرات الــدم الــحمــــراء» مثل مرضى انيميا البحر المتوسط والمنجلية وغيرهما من أسباب التكسير المزمن لكرات الدم الحمراء. أما عن الوقاية من الحصوات المرارية فينصح بالآتى: تنـاول فيتامين سى والأوميجـا والـمكسـرات والـقهـوة والـبـروتينـات النباتية وممارسة الرياضة وتناول علاج ارتفاع الكوليستيرول بشكل منتظم، وكذلك تجنب السمنة وتقليل الدهون فى الطعام وزيادة الألياف وتناول ثلاث وجبات يوميا فى أوقات منتظمة واستخدام دواء الأورسوفولك بجرعة ١٢٠٠ مجم بعد عمليات التخسيس. وأضاف: قد تكون حصوات المرارة ساكنة لا تحدث أعراضا، وقد تسبب الألم المرارى الحادى والتخمة بعد تناول الدهون والتهاب المرارة الحاد والذى قد يسبب انفجار المرارة والتهاب الغشاء البريتونى والتسمم وكذلك تسبب الالتهاب المزمن وانسداد القنوات المرارية والتهاب البنكرياس وقد تسبب سرطان المرارة وكذلك الناسور الداخلى بين المرارة والأمعاء. وتشخص الحصوات المرارية بالأعراض والسونار والرنين وكذلك بمنظار القنوات المرارية، وتعالج حصوات المرارة التى تسبب أعراضا باستئصال المرارة، وكذلك حصوات القنوات المرارية بمنظار القنوات المرارية.

«المفرومة أم القطع».. وهل الفرم يقلل من قيمة الغذائية للحمة ؟
«المفرومة أم القطع».. وهل الفرم يقلل من قيمة الغذائية للحمة ؟

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • مصرس

«المفرومة أم القطع».. وهل الفرم يقلل من قيمة الغذائية للحمة ؟

تعتبر اللحمة الحمراء من ابرز مصادر البروتين الحيواني ، وذلك لإحتوائها علي عناصر غذائية مثل الحديد والزنك وبعض الفيتامينات الأخرى . لكن كثيرًا ما يتساءل الناس عن إذا ما كانت اللحمة «المفرومة»، تفقد شيئًا من قيمتها الغذائية بعد الفرم، وأيهما أفضل من الناحية الغذائية تناول اللحمة قطعًا أم مفرومة؟ووفق ما أفاد موقع «eating well»، فهناك بعض احتمالات الضرر التي يمكن أن تسببها عملية الفرم للحمة.هل يؤثر الفرم على القيمة الغذائية للحمة؟عملية فرم اللحمة بحد ذاتها لا تؤثر بشكل كبير على القيمة الغذائية الأساسية للحوم، مثل كمية البروتين أو المعادن، ومع ذلك، قد تحدث بعض الأضرار مثلالأكسدةعند فرم اللحمة، تزداد مساحة سطحها المعرضة للأكسجين، مما قد يؤدي إلى أكسدة الدهون، هذا قد يقلل من جودة اللحوم من حيث الطعم والنكهة بمرور الوقت، خاصة إذا لم يتم تخزينها بشكل صحيح.فقدان السوائلأثناء الفرم، قد تفقد بعض السوائل التي تحتوي على مغذيات قابلة للذوبان مثل الفيتامينات الذائبة في الماءإضافات الفرمفي بعض الحالات، قد يتم خلط اللحمة المفرومة بإضافات أو دهون زائدة، مما يرفع محتوى السعرات الحرارية ويقلل من فوائدها الصحية.اللحمة المفرومة مقابل اللحمة القطعاللحمة القطعتحتفظ بقوامها وقيمتها الغذائية لفترة أطول.لا تتعرض للأكسدة السريعة مقارنة باللحمة المفرومةتناسب الوصفات التي تحتاج إلى طهي طويل، مما يساعد في استخلاص كامل العناصر الغذائية.اللحمة المفرومةمناسبة للوصفات السريعة مثل الكفتة أو المكرونةيتم هضمها بسهولة أكثر، ما يجعلها خيارًا جيدًا للأطفال وكبار السن.يمكن أن تحتوي على دهون إضافية إذا لم تكن مفرومة في المنزل.أيهما أفضل اللحمة القطع أم اللحمة المفرومة؟إذا كنت تبحث عن القيمة الغذائية الصافية وترغب في تقليل الدهون المؤكسدة، فإن اللحمة القطع تعد الخيار الأفضل.إذا كنت تفضل الوصفات السهلة والهضم السريع، فإن اللحمة المفرومة تعد خيارًا مناسبًا، بشرط التأكد من مصدرها وجودتها.نصائح لتحسين القيمة الغذائية للحمة المفرومةاختر اللحمة الطازجة واطلب فرمها أمامك لضمان خلوها من أي إضافات.أضف الخضروات والأعشاب إلى اللحمة المفرومة لتعزيز قيمتها الغذائية.استخدم اللحمة المفرومة مباشرة بعد الفرم أو قم بتخزينها في درجة حرارة منخفضة لتقليل الأكسدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store