
المنافسة تشتعل على لقب "سفير المبادرات المجتمعية".. و"المظلة النباتية" تتأهل للمرحلة النهائية في برنامج "صيتانون 2"
وتسعى المبادرة إلى تشجير الأحياء السكنية والحد من التشوه البصري في أحياء إشبيليا والحمراء والخليج بمشاركة الأهالي والمتطوعين، دعمًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء وتحقيق أثر بيئي مستدام يتماشى مع رؤية 2030.
ومن المقرر الإعلان قريبًا عن الفرق الثلاثة الفائزة بلقب 'سفير المبادرات المجتمعية' في حفل رسمي، وسط تنافس قوي بين أفكار مبتكرة في مجالات الاستدامة، العمل التطوعي، التمكين الرقمي، والتوعية البيئية، تعكس وعي الطلبة وإبداعهم في خدمة قضايا المجتمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 16 دقائق
- مجلة سيدتي
مشروع المطل وجهة ترفيهية بإطلالة جبلية فريدة على المدينة المنورة
يُعد مشروع المطل أحد أبرز المشاريع النوعية في المدينة المنورة، فهو وجهة سياحية وترفيهية متكاملة تستثمر الطبيعة الجبلية الفريدة للمنطقة، ويقع في حي الجماوات بمساحة تزيد على 56 ألف متر مربع، بما يعكس جهود أمانة المنطقة في رفع جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، ويُشكل متنفسًا جديدًا للأهالي والزوار. ويتميز المشروع بموقعه الحيوي على شارع رئيس يربط وسط المدينة بحي العزيزية، وسط أحياء ذات كثافة سكانية عالية، ومحاط بالطبيعة الجبلية من ثلاث جهات، يمنح الزوار تجربة إطلالة بانورامية فريدة على أحياء غرب المدينة المنورة والحرم الشريف. ماذا يضم المطل في المدينة المنورة؟ ويضم "المطل" ممشى عصريًا ومسارات للدراجات الهوائية، ومناطق جلوس مطلة، وساحات مفتوحة، ومساحات خضراء وحدائق، إضافة إلى مجموعة متنوعة من المقاهي والمطاعم والمتاجر العالمية، فضلًا عن مرافق خدمية تشمل 98 منشأة تجارية ومصليين، و6 أكشاك سيارات، وأكثر من 340 موقفًا للمركبات. ويأتي المشروع امتدادًا للمشاريع التطويرية الكبرى التي تنفذها أمانة منطقة المدينة المنورة ؛ بهدف تهيئة بيئة جاذبة ونقاط جذب جديدة للأهالي و الزوار ، من خلال تصميم عمراني راقٍ يواكب أعلى المعايير العالمية، ويعزز الهوية الجمالية للمدينة، ويمنح سكانها وزوارها خيارات ترفيهية متنوعة ومتجددة. تابعوا المزيد: نمو أعداد الزائرين في المدينة المنورة يذكر أن القطاع السياحي في المدينة المنورة سجّل خلال الأعوام الثلاثة الماضية نموًا في أعداد الزائرين، باستقبال أكثر من 18 مليون زائر خلال العام 2024م، مقارنة بـ 14.1 مليون زائر خلال العام 2023م، و8.2 ملايين زائر خلال العام 2022م. استعرض التقرير أبرز مقومات القطاع السياحي في المدينة المنورة، مبينًا أنها تحتضن نحو 400 مَعلمًا دينيًا، وتاريخيًا، وثقافيًا، تجذب الزوار من مختلف دول العالم، أبرزها المسجد النبوي، والمساجد الكبرى التاريخية، ومجموعة من المتاحف، والمعارض، والوجهات السياحية الحديثة، والمواقع التاريخية التي تم تأهيلها وتطويرها لاستقبال الأفراد، مثل الأودية والآبار التاريخية، والمواقع الأثرية، لتشكّل رافدًا لدعم القطاع السياحي في المنطقة. وأشار إلى إمكانية استغلال المعالم السياحية في المدينة المنورة عبر إستراتيجيات متكاملة، تشمل تطوير البنية التحتية، والاستثمار الفندقي، من خلال بناء فنادق ومنتجعات بجوار المعالم السياحية، وتطوير قطاع الإيجارات قصيرة الأجل عبر المنصات الشهيرة عالميًا لاستيعاب الطلب المتزايد على القطاع. وتشمل مجالات تنمية القطاع السياحي -بحسب التقرير- التوسّع في مجال تنظيم الفعاليات الثقافية، ودعم ريادة الأعمال، لزيادة العوائد الاقتصادية من السياحة، وتوفير فرص عمل لأبناء المنطقة، وتحفيز مجالات ريادة الأعمال والاستثمارات في القطاع السياحي، مثل تشجيع السياحة الصحية والاستشفائية، وتعزيز السياحة البيئية والترفيهية، والثقافية، والتراثية، ودعم جهود تطوير البنية التحتية السياحية. #فيديو_واس | مشروع "المطل".. وجهة ترفيهية وسياحية بإطلالة جبلية فريدة على المدينة المنورة. #واس_جودة_الحياة — واس جودة الحياة (@SPAqualitylife) July 24, 2025


الرياض
منذ 18 ساعات
- الرياض
جمالية حضرية
أنجزت بلدية مركز الدليمية التابعة لأمانة منطقة القصيم تنفيذ مجسم جمالي بارتفاع 15م عند المدخل الرئيس لمركز الدليمية بمحاذاة طريق المدينة المنورة -(القصيم). ويأتي هذا المجسم في إطار جهود بلدية -الدليمية المتواصلة للارتقاء بالمشهد الحضري وتحسين مداخل المركز بما يعكس هويتها المحلية ويمنح الزائرين والسكان انطباعًا إيجابيًا عند الوصول وتعزيز جمالية المدخل عبر تصميم حضري ينسجم مع الطابع المحلي ويضفي مظهرا مميزا يبرز ملامحها العمرانية ويرتقي بمستوى البنية التحتية البصرية. كما يعزز هذا العمل الشعور بالفخر والانتماء لدى السكان والزوار من خلال توفير معلم بارز يرمز إلى هوية الدليمية ويرحب بالجميع بشكل يليق بمكانتها والعمل على إضفاء أبعاد جمالية تسهم في تحقيق بيئة حضرية منظمة وجاذبة. وتواصل بلدية مركز الدليمية تنفيذ مشاريع تجميلية وتطويرية متعددة ضمن جهودها الرامية إلى رفع مستوى الخدمات البلدية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مدن أكثر حيوية وجاذبية تعكس التطور والنمو الذي تشهده منطقة القصيم.


الرياض
منذ 18 ساعات
- الرياض
نجران.. مقصد عشاق الهدوء
تشكل المتنزهات الطبيعية في منطقة نجران وجهات سياحية بارزة تستهوي جميع فئات المجتمع من السكان والزوار، حيث تبرز بتنوعها البيئي وخصائصها الفريدة، التي تعكس جمال الطبيعة، لتصبح مقصدًا لعشاق الطبيعة والباحثين عن السكون والهدوء. وتتميز منطقة نجران بتنوعها الطبيعي الرائع الذي يجمع بين الجبال الشامخة والسهول الرحبة والأودية الجميلة، وتحتضن مدينة نجران أحد أكبر المتنزهات الطبيعية في المملكة، وهو متنزه الملك فهد الوطني في غابة سقام، الذي يعد رمزًا للوجهات السياحية الطبيعية في المنطقة، ومقصدًا مفضلًا للزوار من داخل المنطقة وخارجها، لما يحتويه من أشجار عملاقة ومسطحات خضراء تمتد كالبساط، إضافة إلى الفعاليات والأنشطة الترفيهية التي تناسب الأسر والأطفال. وفي ذات السياق يبرز متنزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في أبا رشاش، الذي يزخر بأنشطة فريدة تشمل خيمة التسوق، والمسابقات، ومسرح الطفل والأسرة، كما تشهد المحافظات الشمالية في محافظة بدر الجنوب ومراكزها توافدًا كبيرًا للزوار إلى المتنزهات الطبيعية مثل "موعاه" في مركز هداده، ومتنزه الأمير مشعل بن سعود بالعشة، إضافة إلى الأودية والشعاب التابعة للمحافظة التي تتميز بجمال طبيعتها وسحر أجوائها المعتدلة في الصيف، مما جعلها وجهة بارزة للسياحة البيئية والعائلية. وتتربع أودية ومتنزهات مركز بئر عسكر على الجبال الشمالية الغربية لمدينة نجران التي تستقطب المتنزهين بطبيعتها الخلابة وأجوائها النقية، مما يتيح لهم فرصة الاستمتاع بالتسلق والمشي لمسافات طويلة، ومشاهدة جمال التكوينات الجبلية مع أشجار السدر والسلم، وغيرها من النباتات الشوكية. وهيأت أمانة نجران ممثلة في وكالة خدمات الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة خلال الأسبوع الماضي، الحدائق والمتنزهات بالمنطقة، ضمن جهودها لرفع كفاءة المرافق السياحية لاستقبال المتنزهين والزوار، من خلال العناية بالمسطحات الخضراء بالمتنزهات بمساحة تقدر بـ 660 مترًا مربعًا، وتقليم وتنسيق (4600) شجرة، إلى جانب صيانة الألعاب والملاعب بمساحة (250) مترًا مربعًا، وصيانة 30 عمود إنارة، إضافة إلى صيانة الأرصفة والممرات، وإزالة التشوه البصري، وصيانة دورات المياه والحفاظ على نظافتها في الحدائق والمتنزهات، وصيانة ونظافة النوافير والشلالات بالمتنزهات والميادين العامة.