
وائل كفوري عريس الـ2025 بزفاف رومانسي مبهر (فيديو)
بعد صورة زفافه الترويجية، فاجأ النجم وائل كفوري بطرح ثاني أغنيات ألبومه المنتظر "WK25" بعنوان "تك تك قلبي"، وسط تفاعل كبير من الجمهور الذين تغزّلوا بوسامته وعبّروا عن إعجابهم الكبير بالأغنية الجديدة.
وأصدر النجم اللبناني كليب الأغنية الجديدة على منصة "يوتيوب" وكل المنصّات الموسيقية، وخطف الأنظار بتفاصيل الكليب الذي تم تصويره في الفيلا خاصته، وتمكن من خلال المشاهد العفوية من نقل تحضيرات الزفاف فظهر بالروب الساتان في المنزل، واستقبل أصدقاءه الذين ساندوه في يومه الكبير، وارتدى البدلة الرسمية، وفي المقابل ظهرت العروس وهي تتحضّر مع صديقاتها ليوم زفافها في أجواء رومانسية حماسية جميلة.
ويروي وائل كفوري من خلال أغنية "تك تك قلبي" اللبنانية قصة حب جميلة تبدأ بالإعجاب وطلب الزواج والانتظار لحين موافقة العروس، وقد تم تجسيد كل تفاصيل الأغنية بكليب عفوي، حقق نسبة مشاهدة عالية بعد ساعات من طرحه على "يوتيوب".
والأغنية ضمن ألبومه "WK25"، وهي من كلمات منير بو عساف، ألحان وتوزيع بلال الزين، وميكس وماسترينغ علي رمضان، وقد تم طرحها بعد أيام من إطلاق وائل كفوري أغنيته الأولى "بدّي غيّر فيكي العالم" والتي حققت نجاحاً كبيراً بين محبيه، الذين تفاعلوا مع الأغنية الجديدة بكثافة وتغزّلوا بوسامة كفوري وجمال الأغنية الرومانسية المناسبة لأجواء الاحتفالات والصيف.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
عمرو دياب .. كلمات مكررة وموسيقى متجددة ونجاح مضمون
سرايا - كالعادة في كل صيف، يطلق عمرو دياب ألبومه الجديد، ومع صيف هذا العام 2025 أطلق ألبوم "ابتدينا" عبر قناته الرسمية على يوتيوب، والعديد من منصات الاستماع الموسيقية، ويتعاون فيه مع ابنه عبد الله وابنته جانا، كما يعود من خلاله للتعاون مع الملحن عمرو مصطفى. ويتألف الألبوم من 15 أغنية، من بينها؛ "خطفوني": من ألحان عمرو مصطفى، وكلمات تامر حسين، وابنته جانا، التي تشاركه الغناء في الأغنية، بالإنجليزية والعربية، و"يلا" من ألحان عزيز الشافعي، وكلمات تامر حسين، وابنه عبد الله الذي يشاركه الغناء بالإنجليزية أيضًا. مهرجان قرطاج يلغي حفل إيلين سيغارا على خلفية دعمها لإسرائيل عودة الفن الضائع.. طرابلس تعيد إحياء فن المالوف بعد 10 سنوات من الغياب استماعات مليونية وخلال 7 أيام منذ إطلاق الألبوم حقق إجمالي مرات استماع بلغت أكثر من 26 مليون مرة عبر منصته الرسمية على يوتيوب فقط، كان النصيب الأكبر لأغنية "خطفوني" ثم "ما تقلقش" و"ماليش بديل" ثم "ابتدينا" و"بابا" و"ارجعلها"، حيث حققت كل منها مرات استماع مليونية، كما ظلت أغنياته في صدارة قائمة الأكثر رواجا على يوتيوب. أصبح عمرو علامة مميزة لكل صيف منذ ألبوم راجعين الصادر في صيف 1995، ليصبح الصيف هو الموسم الرسمي لأغنيات عمرو دياب الجديدة كل عام، على مدار الـ30 عاما التالية، ويصبح كل ألبوم جديد "للهضبة" إحدى علامات الصيف التي ينتظرها جمهوره. عمرو دياب ظل متابعا دقيقا لتغير ذوق الجمهور، ومواكبا للتقنيات العالمية (غيتي إيميجز) التقاط الموجة الملائمة اعتاد عمرو دياب التجريب، والتحرك مع الموجة الرائجة، ثم مع الوقت اكتسب خبرة تمكنه من التقاط الموجة التي ستحظى بالرواج، ومع مزيد من الوقت والشهرة تمكن من صنع الموجة الرائجة، خلال مسيرة امتدت لأكثر من 42 عاما. يمكن تصنيف مسيرة عمرو دياب إلى 3 مراحل، القواسم المشتركة فيها هي الاستمرارية والتجريب، أما الاختلافات الجوهرية فيما بينها هو الثقة والتنقل من موقع السابح مع التيار إلى صانع التيار وموجهه. المتابع لألبومات عمرو دياب البالغة 36 ألبوما سيدرك هذه التحولات، ففي خلال ألبوماته الأولى منذ ألبومه الأول "يا طريق -1983" كانت الموجة الرائجة في الأغنية حينها معنية بالإنسان وهمومه وأحلامه جنبا إلى جنب مع التحولات المجتمعية التي بلغت ذروتها في تلك الفترة من مطلع الثمانينات. كانت كلمات أغنياته آنذاك أكثر عمقا وتفاعلا مع تلك المرحلة، منها "الزمن" و"المدينة" و"في أحضان الجبل" وفي هذا الألبوم غنى من كلمات شعراء أغنية كبار في تلك الفترة منهم عبد الرحيم منصور وعصام عبد الله، وبالطبع من ألحان أبرز ملحني تلك الفترة هاني شنودة، واستمر في تلك المرحلة من الكلمات الدرامية التي تسرد مشاهد وتحكي قصصا في إطار موسيقي حالم. هلا هلا.. ببساطة وخفة لمدة 6 سنوات و5 ألبومات، هي "يا طريق" و"غني من قلبك-1984″، صدرت هذه الألبومات الثلاثة بالتزامن مع دراسته الأكاديمية بقسم التأليف الموسيقي بالمعهد العالي للموسيقى التابع لأكاديمية الفنون، والتي بالتأكيد أفادته في تكوين نظريته ونظرته للموسيقى، كما أفادته في مشواره الموسيقي فمع تخرجه من المعهد أصدر ألبوم "هلا هلا – 1986". وفي هذا الألبوم حققت الأغنية "هلا هلا"، أول تعاون له مع الشاعر مجدي النجار، نجاحا واضحا، ثم أتبعها بألبوم "خالصين – 1987" وتتالت الألبومات وتنوعت الأغنيات ما بين البساطة والخفة، وتعاون مجددا مع الشاعر مجدي النجار حتى جاءت أغنيتهما "ميّال" الصادرة في ألبوم يحمل نفس الاسم عام 1988. ميّال.. اللحظة الفارقة مع أغنية "ميّال" انتشر صوت عمرو دياب وحانت لحظته الفارقة في مسيرة شهرته، وتحديدًا مع إيقاعها الراقص وكلماتها البسيطة على مستوى الصورة والتشبيهات والدراما. وجد عمرو دياب في تلك الفترة أولى عناصر معادلته للنجاح، البساطة والخفة في الكلمات، والبعد عن الصور الجمالية المركبة، والأفكار المعقدة، والهموم اليومية والإنسانية، مع مزيد من الحركة والانطلاق والإيقاعات الراقصة المنطلقة في التوزيعات، كانت هذه رؤيته التي قدمها وهو بعد في أولى سنوات دراسته الأكاديمية في لقاء قدمه مع الإعلامية فريال صالح عام 1982. شوّقنا.. عنصر جديد في المعادلة مع ألبوم "شوّقنا – 1989" سيتعرّف عمرو دياب على ثاني أهم عناصر معادلة نجاحه، التجديد الموسيقي، ومزج الموسيقى الغربية الجديدة وآلاتها مع الموسيقى الشرقية وإيقاع المقسوم، ليتسع تعاونه مع الموزّع الموسيقي الأشهر حينها حميد الشاعري وموجته الموسيقية التي أثارها. كان حميد يدرك أهمية الرقص وما يضيفه إيقاعاته على الموسيقى العربية، ويدرك إلى أين يتجه ذوق الجمهور العربي ويتبعه، وسيتعاون معه بكثرة في ألبومين هما "شوّقنا" و"ميال" وتولى حميد الشاعري توزيعات ألبوم "متخافيش – 1990" بالكامل، والذي جاء بكلمات خفيفة بسيطة، وأغنيات قصيرة كتبها مجدي النجار ومدحت العدل ولحّن معظمها عمرو دياب بنفسه. من التسعينيات إلى الألفية.. المرحلة الذهبية منذ عام 1990، يعيش عمرو دياب ذروة نجوميته، فخلال عقد التسعينيات حقق العديد من القفزات في مسيرته الفنية، مثلما بدأت معادلته للنجاح تستقر عناصرها، وتضاف إليها عناصر جديدة، ففي عام 1990 اختير عمرو دياب للغناء في بطولة الأمم الأفريقية الخامسة المقامة في القاهرة. إعلان وكان هذا الاختيار أول لقاءاته مع جمهور خارج حدود مصر والناطقين بالعربية، ليتوالى بعدها حضوره العالمي، الذي تكيّف معه بأن أضاف عناصر موسيقية أكثر عالمية إلى أغنياته، ففي العام التالي 1991 استخدم الساكسفون في ألبوم "حبيبي" بتوزيع الموزع الشاب حينها حسام حسني. التجديد والتنوع.. عنصر آخر ينضم للمعادلة وفي تلك الفترة أثبت نجاحه وشعبيته لدى الجمهور، فأصدر ألبوم "أيامنا" في عام 1992، وفي العام نفسه قام ببطولة فيلم "آيس كريم في جليم" من إخراج خيري بشارة، وفيه يظهر ملمح آخر من رؤيته الفنية المتعلقة بالتجديد، مثّل عمرو البالغ من العمر حينها 30 عاما، دورا يشبهه إلى حد ما، لمغنٍ حالم اسمه سيف، يحاول رسم ملامح مشروعه الموسيقي، ويتخبط بين الذوق التجاري الغربي، وذوق الشارع المعاصر. يتحدث سيف في الفيلم إلى أصدقائه الموسيقيين، عن تقنية جديدة في التسجيلات الموسيقية "التراك" وما تتيحه من إمكانيات جديدة للموسيقيين والموزعين، كانت تقنية تسجيل المسارات الصوتية المتعددة (Multi-Tracking Recording) جديدة بحق، تسهل عملية الإنتاج الموسيقي، حيث تتيح تسجيل صوت كل آلة على حدة، ثم معالجته وتوليفه مع بقية المسارات لصناعة أغنية كاملة. ربما كان هذا الملمح جزءا أصيلا من حوار الفيلم، لكنها لمحة أصيلة عن عمرو دياب، الذي يتابع تطورات سوق الموسيقى عالميا ومحليا، ويملك بوصلة تشير إلى أين يتجه ذوق الجمهور، فصاغ معادلته الخاصة الملخصة في الجمع بين الأغنيات مضمونة النجاح في أغنية طربية ذات إيقاع مقسوم تبرز إمكانياته الغنائية، إلى جانب التجريب في تراكات جديدة يدخل فيها التقنيات الجديدة. الأمر الذي ضمن له البقاء على رأس قائمة البوب ميوزك، بل وأهّلته للفوز بجائزة "وورلد ميوزك أوورد" أكثر من مرة، أولها عام 1998، عن ألبوم "نور العين – 1996″ الذي حطّم الأرقام القياسية في المبيعات في الشرق الأوسط، و"أكتر واحد بيحبك 2001″ و"الليلة دي 2007″ و"الليلة 2013". ومع التقنيات الجديدة ظل على نفس حالته من التجريب والمزج، ففي ألبوم "أكتر واحد بيحبك" استعان بموسيقى التكنو ليمزجها مع الموسيقى العربية إلى جانب الراب كذلك. المعادلة نفسها يطبقها مع ألبوماته الثلاثين التالية حتى آخر ألبوماته "ابتدينا" الصادر منذ أيام، تجديدٌ في الإيقاعات ومزجٌ في الموسيقى، وتعاونٌ متجدد مع الشباب، ربما ما يمكن أن يؤخذ على عمرو دياب هو أنه عالق في كلمات بسيطة مكررة لا يتغير قاموسها أبدًا، ربما يكرر الكلمة الواحدة أكثر من مرة؟ ففي أغنيته "شايف قمر" تكررت كلمة "قمر" 40 مرة في دقيقتين ونصف الدقيقة، هي مدة الأغنية، فيما تكررت كل من كلمتي "خطفوني" و"حبيبي" 18 مرة لكل منهما في أغنيته "خطفوني".


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
لطيفة تطرح 4 أغانٍ من ألبومها "قلبي ارتاح"... الأول بتقنية "دولبي أتموس" في العالم العربي
جو 24 : طرحت النجمة لطيفة أول دفعة من أغاني ألبومها الجديد "قلبي ارتاح" عبر كل منصات الموسيقى وقناتها الرسمية في موقع "يوتيوب". وتضم الدفعة الأولى 4 أغانٍ، تمهيداً لطرح باقي الأغاني والتي يصل عددها إلى 14 أغنية خلال الأيام القليلة المقبلة. ويُعدّ ألبوم لطيفة "قلبي ارتاح" أول ألبوم في الوطن العربي مصنوع كاملاً بتقنية "دولبي أتموس"، وحاصل على شهادة بهذه التقنية التكنولوجية الحديثة، نظراً لحرص لطيفة على مواكبة العصر. وتضم الدفعة الأولى التي طرحتها لطيفة حتى الآن أغاني: - "قلبي ارتاح" من كلمات حسام سعيد، وألحان مصطفى الشعيبي، وتوزيع محمد ياسر. - "Sorry" من كلمات مصطفى حدوته، وألحان أردني، وتوزيع كلوبكس. - "هتقبلني" من كلمات محمد شافعي، وألحان وتوزيع إسلام رفعت. - "معرفكش" من كلمات مصطفى حدوته، وألحان وليد العطار، وتوزيع كلوبكس. وفور طرحها، لاقت الأغاني ردود فعل إيجابية وإشادات من جمهور لطيفة، الذين تداولوها عبر كل مواقع التواصل الاجتماعي. وكانت لطيفة قد تصدّرت "ترند" موقع X خلال الأيام الماضية، وبالتزامن مع طرح تيزر الأغاني الأولى من الألبوم. الجدير بالذكر أن لطيفة ستسافر إلى تونس عقب طرح الألبوم، لإحياء حفل على مسرح قرطاج في 25 تموز (يوليو) في عيد الجمهورية التونسية. تابعو الأردن 24 على


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
يوتيوب توضح موقفها من مقاطع الفيديو المولدة بالذكاء الاصطناعي
تسعى منصة يوتيوب إلى تهدئة مخاوف صنّاع المحتوى بعد موجة انتقادات واسعة أثارها إعلان الشركة تحديثًا مرتقبًا لسياسات تحقيق الأرباح، وقد فُسر على أنه استهداف مباشر لمقاطع الفيديو المُنتجة كليًا أو جزئيًا باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وكانت المنصة قد أعلنت في وقت سابق تحديثًا مرتقبًا في 15 يوليو 2025 ضمن 'برنامج شركاء يوتيوب'، يهدف إلى تشديد القيود على ما وصفته بـ'المحتوى غير الأصيل'، مما أثار قلق عدد من المستخدمين الذين رأوا أن ذلك قد يؤدي إلى حرمان محتواهم من تحقيق الدخل، خاصةً المقاطع المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، أو تلك التي تتضمن ردود أفعال ومقاطع معاد استخدامها. وأوضح رينيه ريتشي، رئيس القسم التحريري في يوتيوب، في مقطع فيديو رسمي أن التغيير المرتقب يُعد 'تحديثًا طفيفًا' ضمن سياسة قائمة منذ سنوات، وتنص على ضرورة إجراء تغييرات جوهرية على أي محتوى غير أصلي ليكون مؤهلًا لتحقيق الدخل. وأضاف أن التحديث الجديد في السياسة يهدف إلى 'تحسين قدرة النظام على تعرف المحتوى المُنتج بكثافة أو المتكرر'، وهو نوع من المحتوى وصفته المنصة بأنه 'غالبًا ما يُعده المشاهدون مزعجًا'. ولم تنشر يوتيوب بعدُ الصياغة الكاملة للنص المُحدّث من السياسة، لكن التوضيحات تشير إلى أن الهدف الأساسي هو حد انتشار المحتوى المنخفض الجودة الذي يُنشأ بكثافة اعتمادًا على أدوات الذكاء الاصطناعي، خاصةً المقاطع التي تمزج بين لقطات مسروقة وتعليقات صوتية مولدة آليًا، وقد باتت تنتشر على نحو متزايد في القنوات التي لا تقدم قيمة حقيقية للمشاهد. وفي ردٍ على منشور عبر منصة إكس زعم أن السياسة الجديدة ستمنع أي فيديو يُنتج بالكامل بالذكاء الاصطناعي من تحقيق الدخل، أوضحت يوتيوب أن 'استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة المحتوى' سيظل مقبولًا، بشرط التقيّد بكافة معايير المنصة الأخرى. ويأمل العديد من المستخدمين أن تسهم هذه التوضيحات في حد تدفق المحتوى العشوائي وغير الأصلي في صفحات المشاهدة، وتعزيز بيئة رقمية أكثر احترافية وإبداعًا في المنصة.