logo
الأرصاد الجوية ترصد وجود بقعة شمسية كبيرة شمال عمان

الأرصاد الجوية ترصد وجود بقعة شمسية كبيرة شمال عمان

رؤيا نيوز٠٩-٠٥-٢٠٢٥

رصدت إدارة الأرصاد الجوية، الجمعة، وجود البقعة الشمسية الكبيرة AR 4079 ، وفق ما أظهرت صورة ملتقطة.
وقالت الأرصاد في بيان إن مساحة البقعة الشمسية تبلغ نحو سبعة أضعاف المساحة السطحية لكوكب الأرض.
وذكرت الأرصاد أن ظهور البقع الشمسية يعد مؤشرا على نشاط مغناطيسي.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كويكب يقترب من الأرض بسرعة هائلة
كويكب يقترب من الأرض بسرعة هائلة

البوابة

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة

كويكب يقترب من الأرض بسرعة هائلة

كويكب بحجم منزل يمر قرب الأرض في 21 مايو الاسم: الكويكب 2025 KF الموعد: 21 مايو الساعة 17:30 بتوقيت غرينتش المسافة: 115,000 كم عن الأرض (أقرب من القمر، لكنها آمنة) السرعة: 41,650 كم/س الحجم: قطره بين 10 و23 مترًا (بحجم منزل تقريبًا) الاكتشاف: تم رصده يوم 19 مايو من مرصد في صحراء أتاكاما، تشيلي. المسار: يمر قرب القطب الجنوبي ثم يكمل مداره حول الشمس. لا خطر: ناسا تؤكد أنه حتى لو دخل الغلاف الجوي، سيحترق دون أن يشكل خطرًا. خلفية: تم توثيق 40,000 كويكب قريب من الأرض منذ 1998، و4700 منها مصنفة "خطيرة محتملة" – لكن لا تهديد وشيك خلال 100 عام. الرقم القياسي لأقرب مرور: ما زال بحوزة كويكب 2020 الذي مر على بُعد 2950 كم فقط من الأرض.

ماذا لو انفجرت جدران المواد؟ (3)
ماذا لو انفجرت جدران المواد؟ (3)

الغد

timeمنذ 2 أيام

  • الغد

ماذا لو انفجرت جدران المواد؟ (3)

ماسة الدلقموني تراجعت سلطة العلامة في المقال الأول، فخفت وطأة السباق نحو رقمٍ محدد، وانفتح الباب أمام التعلّم ليأخذ نفسه الأول بعيدًا عن الركض خلف المعدلات. وفي المقال الثاني، حين تنفّست المناهج، لم تعد مضطرة لتطويع المعرفة كي تتماشى مع اختبارٍ أو معدلٍ يُحدّد مصير المتعلّم. تحرّرت من القوالب، وبدأت تبحث عن معناها خارج إطار التقييم. اضافة اعلان ولا بدّ لهذه التغيّرات أن تُحدث تشققات في بنية النظام. فحين تتراجع السلطة، ويتنفس المنهج، تتزلزل الشرعية التي بُنيت عليها تقسيمات التعليم التقليدي. وهنا تبدأ المواد الدراسية بالتململ.. لا لأنها ضعيفة، بل لأنها كُتبت في زمن كان يفرض على المعرفة أن تُفهرس وتُغلق داخل جدران، زمنٍ لم يُراعِ كيف يتعلّم الطفل، ولا كيف يُبنى العقل، بل يُراعي فقط كيف يُقيَّم ويُفرَز. في النظام الجديد، «انفجار المواد الدراسية» لن يأتي على شكل فوضى، بل كمشهد طبيعي لانهيار نظام فقد علّة وجوده. هذا الانفجار لا يعني إلغاء المحتوى، بل تحريره من سجن الفواصل الزمنية والجدران المنهجية ليخدم غاية أسمى، لا تُقاس فيها المعرفة بعدد الصفحات أو عدد الحصص، بل بمدى قدرتها على توليد المعنى، وإثارة التساؤل، وتحفيز التفكير. في عصرٍ أصبحت فيه المعرفة نهرًا متدفقًا يعبر الحدود ويتجاوز الجدران، ما زالت كثير من المدارس تُصرّ على توزيعها في قوالب منفصلة: حصة للرياضيات، وأخرى للفن، وثالثة للتاريخ، ورابعة للتكنولوجيا. مناهج تُفكّك العالم إلى أجزاء متباعدة، وتُقدّم المحتوى كما لو أن الفهم لا يتحقّق إلا بفصل الأشياء عن بعضها. لكن العالم لم يعد يتجزّأ بهذه الطريقة، والذكاء الاصطناعي تحديدًا لا يعيش في هذا التقسيم؛ فهو ابن التداخل. لا يقرأ الرياضيات دون أن يستدعي الفن، ولا يُفسّر ظاهرة طبيعية دون أن يستحضر التاريخ أو يتخيّل مستقبلًا. عندما تسأله، لا يُجيب بجملةٍ مغلقة، بل ينسج شبكة من المفاهيم، والصور، والروابط، والمقترحات العملية. فهو لا يتعامل مع المعرفة كخزائن منفصلة، بل كمجرةٍ من الأفكار المتفاعلة. وهنا يكمن أساس التصادم الحالي بين مناهج تُصنّف المعرفة لتضبطها وتقيّدها، وبين ذكاءٍ صناعي يُحرّر المعرفة ويُعيد تشكيلها على نحوٍ متداخل. فهو لا يفهم كيف يُنتظر من طالب أن ينمو في بيئة تعليمية تُلزمه بالإجابة داخل حدود مادة واحدة؟ وكيف لطفلٍ يُفكّر بطبيعته بطريقة استكشافية، أن يُجبر على تقطيع أسئلته وفق جدول الحصص؟ نعم، لقد بدأ العالم بالفعل بتجاوز جدران المواد الدراسية، بعدما أدرك أن تقسيم المعرفة إلى وحداتٍ منفصلة لم يعد يخدم عقل الطفل، ولا يُشبه طريقة تفكير الإنسان في القرن الحادي والعشرين. ففي فنلندا مثلا، لم تعد الفيزياء أو الجغرافيا أو الفنون تُدرّس كمقرراتٍ منفصلة، بل تُدمج ضمن مشروعاتٍ متعددة التخصصات تتناول قضايا حقيقية من الواقع. وفي كندا ونيوزيلندا، أصبح المنهج ينطلق من الظواهر أو الأسئلة الكبرى، لا من المواد، فتتداخل الرياضيات مع الفنون، والعلوم مع التاريخ، ضمن سياقٍ متكامل يُحفّز الفهم ويغذي الفضول. هذه الدول لم تعد ترى في جدران المواد إلا عوائق ذهنية، وبدأت تُعيد تصميم تعليمها ليُشبه العقل البشري أكثر من أن يُشبه فهرس كتاب. قرأت عام 2011 عن مفهوم «التعلّم بعمق» (Learning in Depth)، لأدرك حينها فاقِدي التعليمي الخاص. فهذا النوع من التعلّم هو التعلّم الحقيقي، ونعم، وجود الذكاء الاصطناعي له تأثيرٌ ضخم في تحقّق هذا المفهوم العميق، والذي أراه – دون مبالغة – أصل كل تعلّم حقيقي. فهذا المفهوم لا يتعلق بكمية المعلومات التي يحفظها الطالب، بل بجودة العلاقة التي يبنيها مع المعرفة. في هذا النموذج، يتعمّق الطفل في موضوعٍ واحد على مدى سنوات، فيُصبح خبيرًا صغيرًا فيه. لا من باب التخصص المبكر، بل من باب إدراك كيف تُبنى المعرفة، وكيف تتصل الأشياء ببعضها البعض عبر الزمن. إنه نوعٌ من التعلّم يجعل الطفل لا يقرأ فقط، بل يُلاحظ، ويُحلّل، ويتساءل، ويضيف شيئًا من نفسه لما تعلّمه، وهو يغوص في عالم اهتماماته، سامحًا له أن يُشكّل فهمًا متشابكًا لا يعترف بالحدود المعرفية. مسؤوليتنا اليوم تكمن في تحضير طلابنا إلى عالم لا يمنحهم الأسئلة في ورقة، بل يرميها عليهم من كل زاوية. ولهذا، فإن تقديم أدوات الذكاء الاصطناعي للطلبة دون تحرير المناهج هو مجرد خداع تقني. هو كأن تمنح الطفل تلسكوبا، ثم تأمره ألا يرى أبعد من نافذة الصف. نحن بحاجة إلى إعادة تصوّر جذري للمناهج: في بنائها، وفي منطقها، وفي شكلها، كي نُصمّم تعلّما يُشبه الحياة نفسها: مترابطًا، فضوليًا، عابرًا للتصنيفات. وفي النهاية، لا يتعلق الأمر بالسؤال: «كيف ندمج الذكاء الاصطناعي في المناهج؟» بل بالسؤال الأعمق: هل نملك منهجًا قادرًا على أن يتعلّم معه؟ وربما حينها، لن يسألنا الطفل مجددًا: «ليش لازم أتعلم هذا؟» ويبقى السؤال: إذا تخلّصنا من الحصص، وحرّرنا المحتوى، وتجاوزنا الجدران.. فأين سيكون الصف؟ أو بالأحرى، هل ما زال الصف مكانًا… أم صار فكرة؟ بينما نغوص أكثر في عالم التعليم المستقبلي، يسعدني أن أواصل معكم هذه الرحلة الفكرية في سلسلة ماذا لو، حيث نتخيّل معًا كيف يمكن أن يتطوّر التعليم في ظل الذكاء الاصطناعي. ربما تبدو هذه الأفكار للبعض وكأنها تأملات فلسفية.. نعم، لكنها فلسفة من النوع الذي يُمهّد الطريق لكل تحوّل كبير. فكل تغيير بدأ بسؤال بسيط، وكل ثورة فكرية وُلدت من تشكيكٍ في المألوف. وحتى نلتقي مجدداً إليكم سؤال المقال القادم: «ماذا لو حمل الطالب غرفته الصفية في عقله؟»

ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراري
ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراري

الغد

timeمنذ 4 أيام

  • الغد

ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراري

تشير دراسة جديدة لوكالة ناسا أن انتهاء الحياة على الأرض سيكون ناجما عن موجة الاحترار العالمي، حيث ترتفع درجة حرارة الأرض بشكل غير مسبوق، وقد تصبح قريبا غير صالحة للسكن. وحدد العلماء العام الذي ستختفي فيه جميع أشكال الحياة على الأرض، وهو موعد بعيد لكن أسبابه بدأت في الظهور. اضافة اعلان واستخدم باحثون من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أجهزة حاسوب عملاقة لتتمكن من حساب الموعد المفترض لنهاية الحياة على سطح الأرض، بالتعاون مع باحثين من جامعة توهو في اليابان. وباعتماد نماذج رياضية متطورة ومحاكاة حاسوبية، تمكن العلماء من تحديد كيفية تأثير تمدد الشمس على جودة غلافنا الجوي، وكيف سيؤدي هذا إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب بشكل غير مستدام. واعتمد العلماء على العاصفة الشمسية التي حدثت في مايو/أيار الماضي، وكانت الأشد منذ عقدين. ونتيجة لذلك، حدثت تغيرات كبيرة في الغلاف الجوي للكوكب، مما يُنذر بما هو آتٍ. وتوقعت الدراسة بأن نهاية الحياة على كوكب الأرض ستحدث في عام 1.000.002.021، أي بعد نحو مليار سنة، ولكن الوضع سيكون حرجا بالنسبة لحياة البشر على الأرض في وقت أقرب من ذلك، أي أن الظروف المعيشية ستكون أصعب تدريجيا، وذلك بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض الناتج عن تغير المناخ. وتشير الدراسة إلى أن الشمس ستُنذر في نهاية المطاف بكارثة على كوكبنا، فهي تحترق منذ ملايين السنين، ومع تقدمها في دورة حياتها، ستزداد حرارتها. ويقول العلماء إن إنتاج الطاقة من الشمس سيزداد في السنوات القادمة، وسيصل إلى حد يبدأ فيه بتسخين كواكب النظام الشمسي بسرعة. وتتحمل الأرض أيضا وطأة هذا النشاط، إذ ستجعل الحرارة الشديدة ظروف السطح قاسية لدرجة أن حتى أكثر الكائنات الحية قدرة على الصمود لن تتمكن من البقاء على الأرض، وفق الدراسة. ويقول الباحثون إن الأرض تعاني بالفعل من هذه الأعراض منذ أن كانت الشمس نشطة للغاية في الأشهر القليلة الماضية، وتُثبت زيادة "الانبعاثات الكتلية الإكليلية" (Coronal mass ejection) والتوهجات الشمسية والبقع الشمسية أن كوكبنا يمر بمرحلة تحول. ‬‎ ويحصل "الانبعاث الكتلي الإكليلي" بإطلاق كميات هائلة من المواد والمجالات المغناطيسية والإشعاع الكهرومغناطيسي في الفضاء فوق سطح الشمس، سواء بالقرب من الإكليل أو أبعد في نظام الكواكب أو حتى بعده. وبتأثيرات ارتفاع حرارة الشمس، سيعاني الكوكب من نقص الأكسجين، وستبدأ درجات الحرارة بالارتفاع، وستتدهور جودة الهواء، وستطلق عملية تغيير تدريجية لا رجعة فيها. كما سيُسهم تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري في هذه العملية، إذ تشهد درجات الحرارة حول العالم ارتفاعا سنويا. وتنكسر الجبال الجليدية، وستؤدي الحرارة المتزايدة إلى ذوبان الجليد، مما يؤدي إلى ارتفاع منسوب مياه البحار. ورغم أن مليار سنة مقبلة لا يزال بعيدا جدا، فإن الخبراء -كما ورد في الدراسة- يعملون على إيجاد حلول لإنقاذ الأرض، وهناك آخرون لا يعتقدون بإمكانية إنقاذ الأرض، ويتطلعون إلى إنشاء مستعمرات بشرية على كواكب أخرى، مثل المريخ. ومع ذلك، يقول الباحثون إن الحياة على سطح الأرض لن تنتهي فجأة، وإنما سيحدث ذلك بالتدريج وبنسق بطيء لكن لا رجعة فيه، فمن الممكن أن تصبح الظروف البيئية والمناخية أكثر صعوبة قبل فترة أقل بكثير من الحد الأقصى الذي يبلغ مليار سنة. وتسعى المنظمات والهيئات الدولية إلى محاولة إنقاذ الكوكب، عبر معالجة أسباب الاحتباس الحراري، إذ تجاوز ارتفاع درجة حرارة الكوكب العام الماضي 1.5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، لكن النتائج تبدو متعثرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store