logo
العنب: فاكهة صيفية لذيذة وفوائد صحية لا تُعدّ

العنب: فاكهة صيفية لذيذة وفوائد صحية لا تُعدّ

الوكيلمنذ 3 أيام

الوكيل الإخباري- يُعد العنب من الفواكه الصيفية المفضلة لدى الصغار والكبار، ويتمتع بطعم حلو وألوان متنوعة بين الأخضر، الأحمر، والأسود. لكن ما لا يعرفه كثيرون أن العنب ليس فقط فاكهة لذيذة، بل كنز غذائي غني بالفوائد الصحية.
اضافة اعلان
أبرز فوائده:
مضاد قوي للأكسدة: يحتوي العنب، خاصة الأحمر، على مركب الريسفيراترول الذي يساعد في محاربة الالتهابات وتقليل خطر الأمراض المزمنة.
صديق للقلب: يساهم في خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم وتقليل الكوليسترول الضار (LDL).
يعزز المناعة: غني بفيتامين C والمعادن التي تدعم مقاومة الجسم للأمراض.
يساعد على الهضم: بفضل محتواه من الألياف، يقي من الإمساك ويحسّن حركة الأمعاء.
يحمي البصر: يحتوي على مركبات تحمي شبكية العين وتقلل خطر الإصابة بـالتنكس البقعي.
مقاوم للسرطان: أظهرت دراسات أن مكوناته قد تساهم في إبطاء نمو بعض الخلايا السرطانية.
يعزز وظائف الدماغ: يرتبط تناوله بتحسين الذاكرة والوظائف العقلية مع التقدم في العمر.
يرطّب الجسم: بفضل احتوائه على نسبة عالية من الماء، فهو مثالي للترطيب في فصل الصيف.
العنب ليس مجرد فاكهة موسمية، بل غذاء متكامل يدعم الصحة العامة، ويستحق أن يكون جزءًا من النظام الغذائي اليومي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تناول البيض يومياً.. كم العدد المسموح قبل أن يصبح ضاراً
تناول البيض يومياً.. كم العدد المسموح قبل أن يصبح ضاراً

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

تناول البيض يومياً.. كم العدد المسموح قبل أن يصبح ضاراً

الدستور- رصد يُعتبر البيض خياراً غذائياً صحياً لجميع الفئات العمرية نظراً لقيمته الغذائية الرائعة. ولسنوات عديدة، كان يُعتقد أن البيض جزء من نظام غذائي صحي، نظرا لمحتواه العالي من البروتين وقيمته الغذائية المتميزة. ويُعد البيض، بغناه بأحماض أوميغا-3 الدهنية، عنصرا أساسيا في أي وجبة، بالإضافة إلى كونه وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية، بحسب ما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا". محتوى رائع فيما يُحدد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا بأمان بناءً على عدة عوامل، منها العمر والوزن والجنس والنشاط البدني، وغيرها. وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 5 غرامات من الدهون غير المشبعة الصحية، و6 غرامات من البروتين عالي الجودة، وفيتامين D، وفيتامينات B، و186 ملغ من الكوليسترول، والكولين، وهو عنصر مهم لوظائف الدماغ. بحد أقصى 4 بيضات في حين يعتمد تحديد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا على الحالة الصحية والاحتياجات الغذائية بشكل عام. بالنسبة للأشخاص الأصحاء، يُعتبر تناول بيضة واحدة إلى ثلاث بيضات يوميا آمنا بشكل عام. بل إنه يمكن أن يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد HDL. بالنسبة لمن يتبعون نمط حياة نشطا، بمن فيهم الرياضيون، يُعد تناول بيضتين إلى أربع بيضات مفيدا. بدورها أوضحت جيني كالرا، خبيرة تغذية: أن "صفار البيض غني بالفيتامينات والمعادن والدهون المفيدة. يمكن أن يكون تناول بياض البيض فقط لتجنب الدهون الزائدة في الصفار ضروريا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب". وأضافت "ورغم اختلاف ذلك من شخص لآخر، إلا أن تناول بيضة إلى ثلاث بيضات يوميا يمكن أن يوفر فوائد صحية متنوعة. لا تحدد مؤسسة القلب حاليًا حدًا أقصى لعدد البيض الذي يمكن للشخص السليم تناوله يوميًا. والفكرة هي تقديرها كجزء من نظام غذائي متوازن". مرضى القلب والسكري لكن يبدو أن تناول بيضة أو بيضتين يوميًا غير ضار للأشخاص الأصحاء، طالما أنهما جزء من نظام غذائي متوازن. وبالنسبة لمرضى القلب أو داء السكري من النوع الثاني أو ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، يُنصح بتناول ما يصل إلى سبع بيضات أسبوعياً. احتياجات الرجال أعلى ووفقاً للدكتور سونيل رانا، طبيب أمراض الباطنة، فإنه "غالباً ما تكون احتياجات الرجال من السعرات الحرارية والبروتين أعلى من احتياجات النساء بسبب زيادة كتلة عضلاتهم". وأضافت "نتيجة لذلك، يمكن للذكور تناول 2-3 بيضات يوميا دون عواقب وخيمة، خاصةً إذا كانوا يعيشون نمط حياة نشطاً. تحتاج النساء، في المتوسط، إلى سعرات حرارية أقل من الذكور، لكنهن لا يزالن بحاجة إلى كمية كافية من البروتين والفيتامينات، مثل فيتامين (د)، لصحة العظام، وخاصة أثناء الحمل أو انقطاع الطمث". كما أشار إلى أنه "يمكن للنساء تناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، حيث يوفر البيض الكامل فوائد صفار البيض، الذي يحتوي على الحديد وحمض الفوليك". متلازمة التمثيل الغذائي ويمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي تناول ما يصل إلى ست بيضات أسبوعيا. وتشير الأبحاث الحديثة، التي أُجريت على المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلى أن تناول المزيد من البيض ربما يُحسّن من مستوى الكاروتينات من خلال رفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL، ومستويات الدهون في الدم، وحساسية الأنسولين. مع أن البيض صحي، إلا أنه يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل أيضاً الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون. بلا قلق من الكوليسترول ويعتمد تناول البيض كاملًا أو بياضه فقط على الأهداف الصحية والاحتياجات الغذائية من خلال تضمين البيض في وجبات متوازنة وتناوله باعتدال، يمكن الاستفادة من غناه بالبروتين والعناصر الغذائية من دون القلق كثيرًا بشأن الكوليسترول.

تحذيرات طبية من الإفراط في تناول اللحوم والحلويات خلال العيد
تحذيرات طبية من الإفراط في تناول اللحوم والحلويات خلال العيد

أخبارنا

timeمنذ 14 ساعات

  • أخبارنا

تحذيرات طبية من الإفراط في تناول اللحوم والحلويات خلال العيد

أخبارنا : يقبل الأردنيون خلال أيام عيد الأضحى المبارك على تناول كميات كبيرة من اللحوم بمختلف أشكالها إلى جانب الحلويات التقليدية مثل الكعك والمعمول، ما يؤدي في كثير من الحالات إلى اضطرابات صحية لاسيما في الجهاز الهضمي. ويؤكد مختصون أن التغير المفاجئ في النمط الغذائي خلال العيد والإفراط في استهلاك اللحوم الحمراء والحلويات، يشكلان ضغطًا على الجهاز الهضمي ويؤديان إلى مشكلات صحية تبدأ بعسر الهضم، وقد تتطور إلى مضاعفات أكثر خطورة لدى بعض الفئات لا سيما كبار السن ومرضى المعدة والقولون. ويعد تناول اللحوم فور ذبح الأضحية من أبرز الممارسات الشائعة رغم التحذيرات الطبية من أن اللحم الطازج يحتاج إلى فترة زمنية بعد الذبح قبل أن يصبح قابلاً للهضم بشكل أسهل، كما أن الاعتماد المفرط على الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والمقليات بالزيوت المتنوعة يؤدي إلى إرهاق الجهاز الهضمي ورفع مستويات الكوليسترول في الدم. وفي هذا السياق، قال عميد كلية الطب في الجامعة الهاشمية المتخصص في علم تشخيص الأمراض الدكتور محمد عبد الحميد القضاة في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن أقسام الطوارئ تشهد خلال فترة العيد ازديادا ملحوظا في عدد الحالات التي تعاني من مشاكل في الهضم، تتراوح بين الغثيان، الحموضة، الانتفاخ، والإمساك، مشيرا إلى أن السبب الرئيس في ذلك هو التغيير المفاجئ في العادات الغذائية والإفراط في تناول اللحوم الدسمة والحلويات. وأضاف أن التوازن الغذائي ضروري خلال العيد، ويجب دمج الخضروات والأطعمة الغنية بالألياف ضمن الوجبات لتسهيل عملية الهضم والحد من المضاعفات، موضحا أن تناول الحلويات بكثرة، مثل كعك العيد، يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية بشكل كبير، مما يسهم في زيادة الوزن ورفع مستويات السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري. وشدد القضاة على أهمية تقسيم الوجبات خلال أيام العيد إلى وجبات صغيرة ومتعددة، مع الحرص على شرب كميات كافية من الماء، وتجنب تناول اللحوم في وقت متأخر من الليل. ونصح بعدم الإكثار من تناول اللحوم الحمراء، والاكتفاء بكمية لا تتجاوز 200 غرام يوميا، إضافة لتجنب اللحوم المقلية والدسمة، والاعتماد على الشواء أو السلق، داعيا إلى الإكثار من تناول الخضار والفاكهة والأطعمة الغنية بالألياف والاعتدال في تناول الحلويات التقليدية وتجنب الإفراط. بدورها قالت الدكتورة الصيدلانية ملاك بني عامر، إن الإفراط في تناول الدهون والسكريات قد يؤدي إلى تداخلات دوائية وعلاجية تؤثر على امتصاص بعض الأدوية أو تقلل من فعاليتها، لا سيما عند مرضى السكري والضغط والقلب، مضيفة أن الحلويات ترفع نسبة السكر في الدم بشكل مفاجئ، ما قد يعرض مرضى السكري لنوبات ارتفاع حاد في الجلوكوز، فيما تسهم الأطعمة المالحة والدسمة في احتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم لدى مرضى القلب، وقد تستدعي تدخلاً دوائياً لتعديل الجرعات أو مراقبة الحالة. وبينت أن الدهون الزائدة تؤثر كذلك على امتصاص بعض الأدوية التي تعتمد على وسط دهني، ما يؤدي أحياناً إلى زيادة تركيز الدواء في الجسم وبالتالي زيادة احتمالية حدوث آثار جانبية، لافتة إلى أن العيد يشهد عادة تراجعاً في نمط الحياة الصحي ما يتسبب في اضطرابات هضمية شائعة مثل عسر الهضم والغازات والإمساك أو الإسهال، إضافة إلى الحرقة المعدية والارتجاع المريئي الذي يزداد عند استخدام أدوية مسكنة أو مضادة للالتهاب دون تناول طعام مناسب. وأكدت بني عامر أهمية الاعتدال في تناول الطعام، وعدم إيقاف الأدوية أو تغيير مواعيدها دون استشارة طبية، والإكثار من شرب الماء وتجنب المشروبات الغازية والحفاظ على نشاط بدني خفيف بعد الوجبات، مشددة على ضرورة مراجعة الطبيب أو الصيدلي فور ظهور أي أعراض غير معتادة خصوصاً لدى كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة، حفاظاً على سلامتهم خلال فترة العيد. من جانبها قالت خبيرة الغذاء والتغذية رهف فخر الدين لـ (بترا)، إن التغذية المتوازنة تلعب دورا محوريا في الحفاظ على طاقة الجسم ونشاطه خاصة خلال أيام العيد المليئة بالزيارات والأنشطة الاجتماعية، حيث لها دور أساسي في التوازن الهرموني والأيضي في الجسم، مؤكدة ان تناول كميات كبيرة من الأطعمة الدسمة والحلويات دون تنظيم يؤدي لمشاكل صحية مثل عسر الهضم والشعور بالخمول وارتفاع سريع لمستويات الجلوكوز والأنسولين في الدم مما يؤدي الى تقلبات حادة في الطاقة وزيادة الرغبة في تناول المزيد من الطعام. وأشارت إلى أن الافراط في تناول اللحوم الحمراء يؤدي إلى زيادة انتاج اليوريا والكرياتينين مما يرفع من الحمل على الكليتين، إلى جانب أن الأحماض الأمينية الكبريتية الموجودة في البروتين الحيواني تتطلب طاقة إضافية للتمثيل الغذائي مما قد يسبب الشعور بالإرهاق. وبينت فخر الدين أن تناول كميات عالية من الحلويات والمعمول يؤدي إلى ارتفاع عالي بمستويات الجلوكوز في الدم وبالتالي ارتفاع عالي في مستويات الأنسولين، مما قد يؤدي إلى مقاومة الأنسولين على المدى الطويل، مشددة أن أكثر العادات شيوعا في مجتمعنا الأردني تناول القهوة بكثرة خاصة في الأعياد والمناسبات العامة والخاصة، ويؤدي الاسراف بها إلى زيادة مستويات هرمون الكورتيزول مما يزيد من مستويات الأرق والتوتر وارتفاع ضغط الدم. --(بترا)

أعراض تستدعي مراجعة طبيب القلب بسرعة!
أعراض تستدعي مراجعة طبيب القلب بسرعة!

جفرا نيوز

timeمنذ 21 ساعات

  • جفرا نيوز

أعراض تستدعي مراجعة طبيب القلب بسرعة!

جفرا نيوز - أمراض القلب لا تُصيب كبار السن فقط، بل أصبحت اليوم من أبرز التهديدات الصحية التي تواجه البالغين في مختلف الأعمار. ورغم أن الوعي بخطورة هذه الأمراض يزداد يوماً بعد يوم، فإن كثيراً من العلامات التحذيرية تمرّ دون انتباه، وقد تكون مؤشراً مبكراً لمشكلة قلبية خطيرة. فيما يأتي ثمانية أعراض مهمة تستدعي مراجعة طبيب القلب في أسرع وقت: ألم أو انزعاج في الصدر الإحساس بالضغط أو الحرق أو الثقل في منطقة الصدر قد يكون مؤشراً على وجود خلل في القلب، خاصة إذا امتد الألم إلى الذراع أو الفك أو الظهر. لا يُعتبر كل ألم في الصدر دليلاً قاطعاً على وجود مرض قلبي، ولكن تجاهله قد يعرّض حياتك للخطر. ضيق في التنفس الشعور بصعوبة التنفس أثناء القيام بأنشطة يومية بسيطة كصعود السلالم أو حمل الأغراض، أو حتى أثناء الراحة، قد يكون مؤشراً على وجود قصور في وظيفة القلب. تجاهل هذا العَرَض قد يؤدي إلى تفاقم المشكلة. خفقان القلب أو اضطراب في النبض تسارع ضربات القلب أو الإحساس بنبض غير منتظم لفترات طويلة قد يكون علامة على اضطرابات في كهرباء القلب، والتي قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة القلبية أو الجلطة الدماغية إن لم تُعالَج مبكراً. تورم في الساقين أو الكاحلين الانتفاخ غير المبرر في الأطراف السفلية، خاصة إذا كان في الجانبين ويستمر لعدة أيام، قد يكون ناتجاً عن احتباس سوائل بسبب ضعف قدرة القلب على ضخ الدم بكفاءة. هذا العَرَض يتطلب تقييماً طبياً دقيقاً. ارتفاع ضغط الدم يُعد ضغط الدم المرتفع من أبرز العوامل التي تساهم في تلف عضلة القلب والشرايين. في كثير من الأحيان لا يُظهِر هذا المرض أعراضاً واضحة، لكنه قد يؤدي بصمت إلى مضاعفات خطيرة مثل فشل القلب أو السكتات الدماغية. دوار أو تعب مستمر دون تفسير واضح الشعور المفاجئ بالدوخة، أو الإرهاق غير المبرر، خاصة عند بذل مجهود، قد يدل على أن القلب لا يضخ الدم بكفاءة إلى أعضاء الجسم الحيوية مثل الدماغ. الإصابة بحالات صحية مزمنة أمراض مثل السكري، ارتفاع الكوليسترول، السمنة، أمراض الكلى، أو اضطرابات التنفس أثناء النوم، كلها تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. إذا كنت تعاني من إحدى هذه الحالات، فقد تكون المتابعة المنتظمة مع طبيب القلب ضرورية. تاريخ عائلي مع أمراض القلب إذا كان أحد أفراد العائلة قد أُصيب بنوبة قلبية أو مشاكل قلبية أخرى في سن مبكرة، قد تكونين أكثر عرضة للإصابة بها أيضاً. الفحص الوقائي المبكر في هذه الحالات يُعد خطوة ذكية للحفاظ على صحتك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store