logo
مؤتمر دولي في طهران يؤكد مركزية فلسطين في فكر الثورة الإسلامية

مؤتمر دولي في طهران يؤكد مركزية فلسطين في فكر الثورة الإسلامية

المنارمنذ 2 أيام

بمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل مفجّر الثورة الإسلامية في إيران، الإمام روح الله الموسوي الخميني (قدّس سره)، انعقد في العاصمة الإيرانية طهران مؤتمر دولي تحت عنوان 'الإمام الخميني وقضية فلسطين'، بمشاركة ممثلين عن أكثر من 40 دولة، وحضور واسع لحركات المقاومة من مختلف أنحاء العالم.
المؤتمر، الذي نظمته جمعية الدفاع عن الشعب الفلسطيني، سلّط الضوء على الدور المحوري الذي اضطلع به الإمام الخميني في جعل القضية الفلسطينية جزءاً لا يتجزأ من مبادئ الثورة الإسلامية، ومكوّناً جوهرياً في مشروعها التحرري، حيث تحوّلت فلسطين في فكره إلى رمز للوحدة الإسلامية ونواة لحركة المقاومة الإقليمية.
وأجمع المتحدثون في المؤتمر على أن الإمام الخميني لم يكن مجرد مرجع ديني أو قائد ثوري، بل كان مؤسسًا لنهج جديد في مقاربة قضايا الأمة، وعلى رأسها تحرير فلسطين، عبر إنهاء الهيمنة الأميركية في المنطقة ومحو الكيان الصهيوني من الوجود، وهي الرؤية التي واصلها خلفه الإمام السيد علي الخامنئي، حتى اليوم، بكل قوة وثبات، رغم التضحيات وسقوط القادة الشهداء.
وأكد المشاركون أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية واصلت هذا النهج بوفاء كامل، من خلال دعمها المستمر للمقاومة الفلسطينية ولحركات المقاومة في المنطقة، معتبرين أن هذا الدعم ليس موقفًا سياسيًا عابرًا، بل هو التزام إيماني وأخلاقي وإنساني نابع من مدرسة الإمام الخميني، التي جعلت فلسطين معيارًا للكرامة الإنسانية وعزة الأمة الإسلامية.
وشهد المؤتمر تكريمًا خاصًا لعدد من القادة الذين كان لهم دور بارز في الدفاع عن فلسطين وقضيتها، من بينهم سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، والشهيد القائد يحيى السنوار، والسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، تقديرًا لعطاءاتهم ومواقفهم الداعمة للمقاومة.
ودعا المشاركون في كلماتهم إلى ضرورة العودة إلى نهج القرآن الكريم والفكرة التي أسس لها الإمام الخميني بشأن نصرة فلسطين وتوحيد الأمة في مواجهة أميركا وإسرائيل، مؤكدين أن ما قدّمه الإمام من مشروع تحرري هدفه جمع الأمة للدفاع عن مقدساتها وكرامتها ووجودها.
المصدر: موقع المنار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوفاء للمقاومة ترفض زيادة أسعار المازوت وتدعو لإصلاحات شاملة
الوفاء للمقاومة ترفض زيادة أسعار المازوت وتدعو لإصلاحات شاملة

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

الوفاء للمقاومة ترفض زيادة أسعار المازوت وتدعو لإصلاحات شاملة

أصدرت كتلة 'الوفاء للمقاومة' بياناً لمناسبة عيد الأضحى، أشارت فيه إلى أن العيد هذا العام يأتي في ظل هجمة استبدادية دموية تشهدها المنطقة، ينفّذها العدو الإسرائيلي من خلال ارتكابه جريمة إبادة ضد غزة واستمرار اعتداءاته على لبنان، إلى جانب احتلاله أراضٍ لبنانية واحتجازه أسرى. ولفتت الكتلة في بيان إلى أن شعوب المنطقة، إلى جانب شعوب العالم المستضعف، ما زالت مثقلة بالأحزان نتيجة سقوط الشهداء من قادة ومجاهدين، وجرح المئات، وتشريد الآلاف من قراهم وبيوتهم. وأكد البيان أن ما يزيد هذا الواقع ألماً هو 'التسلّط الأميركي المسلّح بالفيتو ضد مصالح الشعوب'، ودعمه للإرهاب والعدوان الصهيوني، إلى جانب التراخي الدولي والصمت العربي المريب حيال المجازر والإرهاب الصهيوني. ورغم قساوة المشهد، شددت الكتلة على 'الرهان الدائم على وعي أبناء الأمة وقدرتهم على تحويل التهديدات إلى فرص، وتبديل المعادلات من أجل تحرير الأرض وحفظ السيادة واستعادة الحقوق'. كما استحضرت الكتلة في مطلع حزيران ذكرى رحيل الإمام روح الله الموسوي الخميني، مشيدةً بدوره التاريخي والنهضوي، وبما أحدثه من تحولات في الصراع بين المستضعفين والمستكبرين. وأكدت 'الوفاء للمقاومة' تقديرها للدور القيادي لسماحة السيد علي الخامنئي، معتبرة أنه يواصل نهج الخميني في نصرة المظلومين وبناء القوة في مواجهة الاحتلال. وفي السياق اللبناني، توقفت الكتلة عند ذكرى اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رشيد كرامي، داعية إلى استلهام مواقفه الوطنية، ولا سيما دعمه لقضية فلسطين، وإدانة الجريمة التي أودت بحياته ووصفتها بأنها 'وصمة غدر وتفريط بوحدة البلاد'. وشددت على ضرورة مقاربة القضايا الخلافية داخلياً بمسؤولية وتجنّب التحدي والاستقواء بالخارج، لما لذلك من أثر سلبي في تعميق الأزمة، مؤكدة أن الدعوة إلى التفاهم حول مصلحة البلاد، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وخروقاته، وإطلاق الأسرى، والبدء بإعادة الإعمار، والسير الجدي بالإصلاحات في مختلف القطاعات. وشكرت 'الكتلة' الدول التي أبدت استعدادها للمساعدة في إعادة الإعمار، مع تثمين خاص لموقف العراق الذي جدّد دعمه للبنان خلال زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إلى بغداد. كما أكدت الانفتاح على التعاون مع رؤساء السلطات الدستورية والقوى السياسية الجادة في سبيل تحقيق الاستقرار، ومعالجة مكامن الخلل التي تعيق استعادة لبنان لسيادته الكاملة وممارسة دوره الوطني. وتعليقًا على ملف المحروقات، أكدت الكتلة رفض الزيادة التي أقرتها الحكومة على أسعار المحروقات، لاسيما المازوت، نظراً لأعبائها الثقيلة على المواطنين وقطاعات الإنتاج، والدعوة إلى التراجع عن القرار. كما طالبت بوضع دراسة مفصّلة ومنصفة للزيادات المرتقبة في رواتب العسكريين والعاملين في القطاع العام، لضمان العدالة والتوازن في المعالجات.

"الوفاء للمقاومة " رفضت الزيادة على المحروقات وشكرت الدول المستعدة للمساهمة في إعادة الاعمار : نجدد خطاب التفاهم حول مصلحة البلاد واستقرارها
"الوفاء للمقاومة " رفضت الزيادة على المحروقات وشكرت الدول المستعدة للمساهمة في إعادة الاعمار : نجدد خطاب التفاهم حول مصلحة البلاد واستقرارها

المركزية

timeمنذ 3 ساعات

  • المركزية

"الوفاء للمقاومة " رفضت الزيادة على المحروقات وشكرت الدول المستعدة للمساهمة في إعادة الاعمار : نجدد خطاب التفاهم حول مصلحة البلاد واستقرارها

المركزية - أشارت كتلة "الوفاء للمقاومة" في بيان الى "ان عيد الأضحى، يقبل هذا العام، فيما لا تزال منطقتنا تتعرض لهجمة استبدادية دموية يتولى فيها الكيان الصهيوني تنفيذ جريمة إبادة موصوفة ضد غزة وشعبها، ويواصل اعتداءاته ضد لبنان وشعبه كما يصر على احتلال مساحات من أرضه واحتجاز بعض الأسرى اللبنانيين وشعوب المنطقة والعالم المستضعف عموما مثقلة بأحزانها الكبيرة جراء فقد العديد من الأحبة الشهداء، قادة ومجاهدين وأهلا أعزاء، وآلام المئات من الجرحى وعذابات الآلاف من النازحين عن قراهم وبيوتهم المدمرة". أضاقت: "ومما يزيد في كمد هذه الشعوب هو التسلط الأميركي المسلح بالفيتو ضد مصالح الشعوب والدول والداعم للإرهاب والعدوانية الصهيونية، إضافة إلى التراخي الدولي والوهن العربي فضلا عن الصمت المريب للنافذين الدوليين وحلفائهم إزاء ما يرتكبه العدوان من إرهاب ومجازر دموية يندى لها جبين البشرية. ورغم قساوة المشهد العدواني الصهيوني المدعوم أميركيا سواء ضد غزة أو لبنان، فإننا نشد على أيدي المسلمين، واللبنانيين ونؤكد ان الرهان منعقد دوما على قيام ونهضة أهل الشرف والكرامة والتضحية من أبناء الأمّة القادرين بعون الله تعالى على تحويل التهديدات إلى فرص وتبديل المعادلات تحريرا للأرض المحتلة وحفظا للسيادة واستنفاذا للحقوق". وتابعت: "كما تحضرنا في مطلع شهر حزيران، ذکري ارتحال قائد تاريخي وزعيم نهضوي إسلامي فذ هو الإمام المقدس آية الله العظمى السيد روح الله الموسوي الخميني مفجِّر الثورة الإسلامية في إيران ومؤسس جمهوريتها المباركة، الذي لا يزال رغم مضي ستة وثلاثين عاما على غيابه يلهم المستضعفين والقوى الحية والدول الشريفة مبادئ ومعادلات بناء القوة والقوى في وجه المستكبرين والمحتلين وقيم الصمود والثبات ونصرة المظلومين ومواصلة الاستعداد والمواجهة لكيان الاحتلال الصهيوني الموقت". وإذ أكدت الكتلة "إعتزازها بمنهجيتة الثورية الإنسانية الرائدة وبحجم التحول الذي أحدثه في ساحة صراع المظلومين ضد المستبدين، فإنها تثمن عاليا الدور القيادي الرعائي الذي يقوم به خليفته سماحة القائد آية الله العظمى السيد علي الخامنئي دام ظله دعما لمسار الحق والعدل والتحرير في العالم وانتصارا للمضطهدين والمقهورين والمسلوبة حقوقهم وأوطانهم". واستطردت الكتلة: "وفي لبنان تحضر في الثاني من شهر حزيران ذكرى استشهاد دولة رئيس الحكومة الأسبق والزعيم الوطني الكبير رشيد كرامي كمحطة تؤكد فيها كتلتنا النيابية على ضرورة استلهام مواقفه الوطنية ونصرته لقضية فلسطين العادلة، كما تؤكد أهمية حفظ إرثه ونهجه السياسيين وإدانة مرتكبي جريمة اغتياله التي ستبقى وصمة عار وغدر وتفريط بوحدة البلاد وشعبها". وختمت: "إن كتلة الوفاء للمقاومة تسجل على ضفاف هذه المناسبات المواقف الآتية: تؤكد الكتلة وجوب تلمس واعتماد مقاربات ايجابية مسؤولة إزاء القضايا والمسائل الخلافية التي لا يمكن معالجتها بالتحدي والاستقواء بالخارج لفرض إرادة بعض الداخل على الآخرين. في محاولات وأساليب لن تزيد أزمة البلاد إلا تفاقما وتعقيدا. تجدد الكتلة خطاب التفاهم حول مصلحة البلاد واستقرارها والالتفاف حول أولوية إنهاء الاحتلال الصهيوني وإخراجه من كل أرضنا اللبنانية المحتلة ووقف عدوانه وخروقاته المستمرة وإطلاق الأسرى والشروع جديا في إعادة الإعمار وفتح مسار الإصلاحات على كل الصعد وفي مختلف المجالات. تشكر الكتلة كل الدول التي تبدي استعدادا جديا للإسهام في إعادة إعمار ما هدمته الحرب العدوانية الصهيونية ضد لبنان، وتعرب عن تقديرها لموقف الجمهورية العراقية الثابت في دعمها للبنان والذي تم تأكيده مؤخرا إبان زيارة فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إلى بغداد. تبدي الكتلة انفتاحها وتعاونها مع رؤساء السلطات الدستورية في البلاد ومع القوى السياسية الجادة في تحقيق الاستقرار، وذلك لمعالجة كل مكامن الخلل ونقاط الضعف التي تحول دون أن يترجم لبنان تطلعاته نحو حفظ سيادته ورفض الوصايات عليه وممارسة حقّه الطبيعي في اتخاذ المواقف الوطنية المنسجمة مع قيم مكوناته الإنسانية والأخلاقية ومبادئه الدستورية". ترفض الكتلة الزيادة التي أقرتها الحكومة مؤخرا على أسعار المحروقات، لا سيما مادة المازوت، وترى أن ذلك سيرتب أعباء ثقيلة لا طاقة للمواطنين ولا لقطاعات الإنتاج الزراعية والصناعية على تحملها، وهي تدعو الحكومة للتراجع عن هذا القرار المجحف كما تطالبها بوضع دراسة مفصلة حول الزيادات المطلوبة للعسكريين وكل العاملين في الإدارات والقطاع العام لإنصافهم جميعا بطريقة عادلة ومتوازنة".

"الوفاء للمقاومة": في مواجهة الاحتلال والغلاء... لا للوصاية ولا لزيادة الأعباء على الناس
"الوفاء للمقاومة": في مواجهة الاحتلال والغلاء... لا للوصاية ولا لزيادة الأعباء على الناس

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

"الوفاء للمقاومة": في مواجهة الاحتلال والغلاء... لا للوصاية ولا لزيادة الأعباء على الناس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصدرت كتلة "الوفاء للمقاومة" بياناً بمناسبة حلول عيد الأضحى، أشارت فيه إلى أن العيد يأتي هذا العام فيما لا تزال المنطقة تتعرض لهجمة استبدادية دموية، يتولى فيها الكيان الصهيوني تنفيذ "جريمة إبادة موصوفة" بحق قطاع غزة وسكانه، ويواصل اعتداءاته على لبنان وأراضيه، إضافة إلى احتجازه أسرى لبنانيين. واعتبرت الكتلة أن شعوب المنطقة، كما العالم المستضعف، لا تزال مثقلة بأحزانها نتيجة فقد الأحبة من الشهداء، وآلام الجرحى، ومعاناة النازحين عن قراهم وبيوتهم المدمرة. وأضافت الكتلة أن ما يفاقم معاناة هذه الشعوب هو "التسلط الأميركي المسلح بالفيتو" ضد مصالح الشعوب، والدعم المباشر لـ"الإرهاب والعدوانية الصهيونية"، إلى جانب التراخي الدولي، والوهن العربي، والصمت المريب من قبل القوى النافذة وحلفائها تجاه "المجازر والجرائم التي يندى لها جبين البشرية". ورغم قساوة المشهد، شددت الكتلة على أن الرهان لا يزال معقوداً على إرادة ونهضة "أهل الشرف والكرامة والتضحية" من أبناء الأمة، الذين أثبتوا قدرتهم، بعون الله، على تحويل التهديدات إلى فرص، وتبديل المعادلات لصالح تحرير الأرض، وحفظ السيادة، واستعادة الحقوق. وفي سياق متصل، استحضرت الكتلة في مطلع حزيران الذكرى السنوية لرحيل الإمام روح الله الموسوي الخميني، مؤسس الجمهورية الإسلامية في إيران، معتبرة أن هذا القائد التاريخي لا يزال بعد ستة وثلاثين عاماً على رحيله يشكل مصدر إلهام للمستضعفين حول العالم، في ما يتعلق ببناء القوة والصمود في وجه الاستكبار ونصرة المظلومين. وإذ أكدت اعتزازها بمنهجه الثوري الإنساني، أثنت الكتلة على "الدور القيادي والرعائي" الذي يضطلع به خليفته، الإمام السيد علي الخامنئي، في دعم قضايا الحق والعدل والتحرير ونصرة الشعوب المضطهدة. كما توقفت الكتلة عند ذكرى استشهاد رئيس الحكومة الأسبق والزعيم الوطني رشيد كرامي، في الثاني من حزيران، مؤكدة ضرورة استلهام مواقفه الوطنية، ونصرته للقضية الفلسطينية، وحفظ إرثه ونهجه السياسي. ورأت أن جريمة اغتياله ستبقى "وصمة عار وغدر وتفريطاً بوحدة البلاد وشعبها". وفي ضوء هذه المناسبات، سجلت الكتلة المواقف التالية: التأكيد على ضرورة اعتماد مقاربات إيجابية ومسؤولة لمعالجة القضايا الخلافية، بعيداً عن التحدي والاستقواء بالخارج، لما لذلك من أثر سلبي في تفاقم أزمات البلاد وتعقيدها. الدعوة إلى التفاهم حول مصلحة البلاد، وإنهاء الاحتلال الصهيوني، ووقف الخروقات، وإطلاق الأسرى، والشروع في إعادة الإعمار، وفتح مسار الإصلاحات على مختلف الصعد. شكر الدول التي أبدت استعداداً جدياً للإسهام في إعادة الإعمار، مع توجيه تحية خاصة للجمهورية العراقية على موقفها الداعم للبنان، الذي أعيد تأكيده خلال زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى بغداد. إعلان الانفتاح والتعاون مع رؤساء السلطات الدستورية والقوى السياسية الجادة لتحقيق الاستقرار، ومعالجة مكامن الخلل التي تعيق استعادة السيادة الوطنية واستقلال القرار اللبناني. رفض الزيادة الأخيرة على أسعار المحروقات، لا سيما مادة المازوت، لما تفرضه من أعباء لا طاقة للمواطنين وقطاعات الإنتاج على تحملها، والدعوة إلى التراجع عنها، مع مطالبة الحكومة بوضع دراسة مفصلة للزيادات المطلوبة للعسكريين والعاملين في القطاع العام، بما يضمن العدالة والتوازن في الإنصاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store