logo
معرض الكتاب 2025.. 31 إصدار جديد لروايات مصرية للجيب

معرض الكتاب 2025.. 31 إصدار جديد لروايات مصرية للجيب

الدستور٢٦-٠١-٢٠٢٥

طرحت روايات مصرية للجيب التابعة للمؤسسة العربية الحديثة 31 إصدارا جديدا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته الـ 56، والتي انطلقت فعالياتها الخميس الماضي، وتستمر حتى الـ 5 من شهر فبراير المقبل.
وتنوعت الإصدارات ما بين الكتابة الساخرة والرسوم المصورة والمغامرات والخيال العلمي والفانتازيا، ومن هذه الإصدارات "كل دقة في قلبي"، للكاتبة الصحفية نوال مصطفى، 5 أعداد من سلسلة "بدرية وأم حنان" لنسمة جمال ومي غريب، "عفريتة قطار منتصف الليل" و" نغمات الجنون" لعلا سمير الشربيني، "سر الجريمة الالكترونية" و"سر الفرصة الضائعة" وهما عددان من سلسلة فلاش لخالد الصفتي، "أتروبين"، و"أوراق تيودور" للدكتور سيد زهران، "الشاذب" لعادل صلاح يوسف، "كشف قناع القرد" و"انتزاع شعرة حصان" لشيرين هنائي، "كتاب الفايكنج" و"مسألة سقوط القط" لعصام منصور، "أسرار حارس القبو.. العودة الجزء الثاني" لأحمد حسانين، "خط العمر" لعبد الرحمن حبيب، "ذات عام من الغرابة" و" موجب سالب إلى ما لا نهاية " لمحمد عبد العزيز الشافعي، "رحلة الحاج عطاء الله السكندري في بلاد الإنكليز" تأليف ورسوم طارق فتحي عزام، "حلقات في سلسلة مكسورة" للدكتور مجدي مصطفى القوصي، "أحفاد الباشا" لزياد طارق إبراهيم، "360 عام بعد البعث" لأحمد حسانين، ورواية "13" عدد خاص لأحمد فكري، 3 أجزاء من "أسماء الله الحسنى" للدكتور وجيه يعقوب.
وقال مصطفى حمدي رئيس مجلس إدارة المؤسسة العربية الحديثة: "أطلقنا مشروع القرن الثقافي وكل هذه الإصدارات هي جزء من هذا المشروع الكبير، وبرغم كل التحديات التي تواجه صناعة النشر لكننا نقول للقارئ نحن معك.. وبجوارك في كل مكان".
وقالت نوال مصطفى المستشار الثقافي للمؤسسة العربية الحديثة:" راعينا التنوع في الإصدارات لنلبي كل طلبات الذوق المصري، فهناك إصدارات ساخرة لكنها تكشف عن الكثير من السلبيات في المجتمع، كما ان هناك فانتازيا وخيال علمي ومغامرات وغيرها الكثير مما سيجده القارئ في روايات مصرية للجيب، لنحاول مواكبة الشعار الذي بدأه الراحل حمدي مصطفى "مشروع القرن الثقافي".
فيما قال أحمد المقدم مدير عام المؤسسة العربية الحديثة:" لدينا 31 عمل من سلاسل مختلفة لمؤلفين جدد ومؤلفين قدامى، وبالطبع أكملنا نقص السلاسل القديمة للكتاب الكبار، وهناك 7 مؤلفين جدد لديهم إصدارات، راعينا فيها التنوع وبأقلام مصرية شابة تكمل المسيرة.
مشروع القرن الثقافي
مشروع القرن الثقافي التابع للمؤسسة العربية الحديثة هو الذي خرج منه العديد من المؤلفين الذين أصبحوا أسماء لامعة في سماء الأدب المصري وحصدوا العديد من الجوائز، وفي هذا المشروع نشرت "روايات مصرية للجيب" العديد من السلاسل، ومنها "رجل المستحيل" وزهور و"ملف المستقبل" و"ما وراء الطبيعة" و"سفاري" و"فانتازيا" و"المكتب رقم 19" و"فلاش" و"زووم" و"كوكتيل 2000" و"ع 2" وغيرها، كما نظمت روايات مصرية للجيب مسابقة في نهاية عام 2023 خرج منها العديد من الكتاب الشباب الذين احتضنتهم المؤسسة ونشرت لهم أعمالهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : هاربى فالكيرى.. تمثال لامرأة مسلحة من العصر الفايكنج عمره 1200 عام
ثقافة : هاربى فالكيرى.. تمثال لامرأة مسلحة من العصر الفايكنج عمره 1200 عام

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : هاربى فالكيرى.. تمثال لامرأة مسلحة من العصر الفايكنج عمره 1200 عام

الأربعاء 7 مايو 2025 09:39 صباحاً نافذة على العالم - هاربي فالكيري تمثال مصنوع من الفضة المصبوبة لشخصية فالكيري، وهي فتاة أسطورية تساعد أودين ، معبود الحرب النوردي - هو مثال فريد من نوعه على أعمال المعادن في عصر الفايكنج والذي يوفر أدلة حول دور النساء المسلحات خلال الفترة الزمنية (793 إلى 1066)، وفقا لما نشره موقع" livescience". تم اكتشاف هذه الشخصية الأنثوية الطبيعية من قبل خبراء الكشف عن المعادن في قرية هاربي الدنماركية في عام 2012 وهي معروضة حاليًا في المتحف الوطني الدنماركي. يبلغ ارتفاع هذا التمثال الأنثوي الصغير 3.4 سم فقط، ويزن 13.4 جرامًا، جسمه مجوف جزئيًا، ومغطى بطبقة رقيقة من الذهب، وقد استُخدمت سبيكة معدنية سوداء تُسمى "نييلو" لإبرازه وتزيينه. صُوِّرت هذه التمثالة الأنثوية بشعرها المُجمّع على شكل ذيل حصان يتدلى على ظهرها، ترتدي فستانًا بفتحة رقبة على شكل حرف V ينتهي بتنورة مطوية، ويمتد نمط من العقد المعقدة حول الظهر والجوانب، ذراعها اليسرى محمية بدرع، بينما تمسك يدها اليمنى بسيف قصير ذي حدين. وبما أن الشكل هو لامرأة مسلحة ومن المرجح أنه يمثل فالكيري، فقد كتب موجينس بو هنريكسن، أمين الآثار في متحف أودنسه في الدنمارك، وبيتر فانج بيترسن، متخصص فترة ما قبل التاريخ في المتحف الوطني في الدنمارك، في دراسة عن التمثال في دورية سكالك في عام 2013. كانت الفالكيريات مسؤولات عن اختيار الجنود الذين سيموتون في ساحة المعركة، ثم رافقت مساعدات معبود الحرب النوردي هؤلاء المحاربين القتلى إلى فالهالا، حيث قدمن لهم الكثير من الكحول ليساعدنهم على الصمود حتى نهاية العالم، عندما احتاج أودين إلى دعم الجنود القتلى لهزيمة العمالقة في راجناروك. يشير أسلوب الزخرفة في التمثال إلى أنه صُنع حوالي عام 800 ميلادي، أي في أوائل عصر الفايكنج، عُثر عليه في حقل اكتشف فيه علماء الآثار وخبراء الكشف عن المعادن قطعًا معدنية أخرى، بما في ذلك عملات عربية وسبائك فضية ومجوهرات مهملة، يعتقد الخبراء أن المنطقة ربما كانت مزرعة لأحد النبلاء في عصر الفايكنج، تضم ورشة حرفية معدنية. تمثال لامرأة مسلحة من عصر الفايكنج

وزير الشباب والرياضة يكرم عمرو الليثي بجائزة "أفضل إعلامي" في ختام مهرجان إبداع لشباب الجامعات
وزير الشباب والرياضة يكرم عمرو الليثي بجائزة "أفضل إعلامي" في ختام مهرجان إبداع لشباب الجامعات

في الفن

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • في الفن

وزير الشباب والرياضة يكرم عمرو الليثي بجائزة "أفضل إعلامي" في ختام مهرجان إبداع لشباب الجامعات

في احتفالية ضخمة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الشباب والرياضة أشرف صبحي، اختتمت مساء اليوم الأحد 4 مايو الدورة 13 من مهرجان إبداع لشباب الجامعات على مسرح جامعة القاهرة. أقيم حفل الختام بحضور وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي ومحافظ الجيزة المهندس عادل النجار ومحافظ القاهرة الدكتور إبراهيم صابر، ورئيس جامعة القاهرة الدكتور محمد سامي عبد الصادق ومجموعة من نجوم الفن والإعلام. وكرم وزير الشباب الإعلامي الدكتور عمرو الليثي رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي "أفضل إعلامي"، تقديرًا لمسيرته الإعلامية الكبيرة ورسالته الإعلامية من خلال برامجه الهادفة، والتي استمرت على مدار سنوات تدعم الشباب في كافة المجالات ولاسيما المبدعين والمتميزين منهم. ومن جانبه، أعرب الدكتور عمرو الليثي عن سعادته بهذا التكريم موجهًا الشكر إلى وزير الشباب والرياضة، خاصة وأن التكريم من جامعة القاهرة والتي تخرج فيها ولها مكانة خاصة في قلبه. وأضاف الليثي أنه سعيد بوجوده مع مجموعة ونخبة رائعة من شباب الجامعات، موجهًا الشكر إلى كل أب وأم وأسرة ساهمت في وجود هؤلاء الشباب من المبدعين والمواهب، التي تكون نواة لفنانين رائعين في المستقبل . واختتم الليثي كلمته قائلا: "هذه هي مصر التي تدعم المواهب الشابة في كل المجالات"، مناشدًا جميع جهات الإنتاج في مصر بدعم تلك المواهب ومساعدتهم وهم أمل ومستقبل مصر، وطبيعة الحياة أن كل جيل يسلم الراية للجيل الذي يليه. يهدف مهرجان إبداع في موسمه الـ 13 إلى تحفيز الشباب المصري على تنمية مواهبهم في مختلف المجالات الأدبية والفنية والعلمية والاجتماعية مع التركيز على الابتكار والإبداع. ويُعد المهرجان فرصة للشباب لإظهار مواهبهم والحصول على تقدير ودعم من خلال الجوائز والتكريم في حفل الختام الذي يشهد إعلان الفائزين وتوزيع الجوائز على المتسابقين المتميزين. الألبوم إعداد – محمد سليم

عالم اللا منتهى.. مقارنة بين معايير الجمال التقليدية وصورة المرأة الرياضية الحديثة
عالم اللا منتهى.. مقارنة بين معايير الجمال التقليدية وصورة المرأة الرياضية الحديثة

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

عالم اللا منتهى.. مقارنة بين معايير الجمال التقليدية وصورة المرأة الرياضية الحديثة

عالم اللا منتهى.. مقارنة بين معايير الجمال التقليدية وصورة المرأة الرياضية الحديثة تخيلي نفسكً في ملعب أولمبياد اليونان القديمة، حيث تُنحّت تماثيل الآلهة بجسد قوي يُجسد القوة والانسجام، بينما تُمنع النساء من المشاركة في المنافسات. الآن، انتقلي بذهنكِ إلى ملاعب اليوم حيث تلمع الأضواء على لاعبات كرة القدم أو لاعبات الجمباز اللواتي يُحطمن الأرقام القياسية بجسدٍ يعانق السماء. بين هذين المشهدين، تكمن رحلة معقدة من الصراع والتحول في معايير جمال المرأة الرياضية، التي ظلّت مرآة عاكسة لقيم المجتمعات، وأحلامها، وحتى مخاوفها.في العصور القديمة، مثل إسبرطة، كانت القوة الجسدية للمرأة رمزًا للفخر؛ إذ تدربت الفتيات على الركض والمصارعة لإنجاب أبناء أقوياء. لكن الجمال كان يُقاس هنا بالصلابة والقدرة على التحمل، لا بالرشاقة. بينما في روما، تحول التركيز إلى الجسد الأنثوي كعمل فني، حيث الجمال يرتبط بالتناسق العضلي مع الحفاظ على 'أنوثة' تُرضي النظرة الذكورية. مع العصور الوسطى، اختفت المرأة الرياضية تقريبًا من السجلات، فالمجتمع رأى في جسدها أداةً للضعف أو الخطيئة. لكن في ثقافات مثل الفايكنج، ظهرت قصص نساء يُشاركن في التدريبات القتالية، كرمز للقدرة على الموازنة بين القوة والأمومة.أما القرن التاسع عشر فشهد ولادة المرأة الرياضية الحديثة، لكن بقيود 'راكبات الدراجات يرتدين التنانير الطويلة، والسباحات يُجبرن على استخدام أزياء تغطي الجسد بالكامل. الجمال هنا كان 'الأناقة تحت الضغط'، حيث تُثبت المرأة أنها قادرة على المنافسة من دون أن تفقد رقتها.وبحلول القرن العشرين، تحولت الرياضة إلى ساحة حرب للهوية. لاعبات مثل بيبي ديدريكسن تحدين الصورة النمطية بجسد عضلي، لكن المجتمع قاومهنّ بمعايير جمال تعتمد على النحافة. حتى الإعلانات كانت تروج للرياضة كوسيلة لخسارة الوزن، لا لبناء القوة.اليوم، وفي عصر حروب الهاشتاغات وجسمانية الإنفلونسرز، تُعيد المرأة الرياضية كتابة القواعد: فجمالها قد يكون في عضلاتها البارزة، أو في ندبات الإصابات التي تحكي قصص الانتصار، أو حتى في تحدّيها لمعايير العرق والجنس والسن.هنا السؤال، هل نحن أخيرًا أمام عصرٍ يُحتفى فيه بالجسد الرياضي كتجسيدٍ للقوة والإرادة، بعيدًا عن قيود الماضي؟ أم أن الصراع بين 'الأنثى' و'الرياضية' ما زال يُلقِي بظلاله؟وللإجابة على هذا السؤال، تتبعّي السطور القادمة عبر موقع 'هي' لاكتشاف هذه الرحلة؛ فهي ليست مجرد تغيّر في المظهر، بل هي سرد عن كيف تُعيد المرأة تعريف نفسها في كل عصر، بين مطرقة التوقعات وسندان أحلامها؛ من خلال المقارنة بين معايير الجمال التقليدية وصورة المرأة الرياضية الحديثة.المثَال الجسديالرياضية التقليدية: تُركز على النعومة، الرشاقة، والبشرة الفاتنة، مع تشجيع السمات 'الأنثوية' مثل 'الجسم النحيل والوجه اللطيف'. غالبًا ما كانت تُرتبط بالضعف الجسدي أو الاعتماد على الآخرين.الرياضية الحديثة: تُبرز القوة العضلية، التحمل، واللياقة البدنية. إذ أن الجسم الرياضي يرمز إلى الطاقة والقدرة على الإنجاز، مع قبول السمات مثل 'العضلات البارزة أو البشرة المُسمرة' بسبب التدريب.الدور الاجتماعيالرياضية التقليدية: تُصور المرأة كـ'زينة' أو كائن جمالي سلبي، يُتوقع منها الحفاظ على مظهرها لإرضاء المجتمع.الرياضية الحديثة: تُمثل النشاط والمنافسة، حيث تُعَد الإنجازات الرياضية مصدرًا للفخر والتمكين، مع تحول التركيز من المظهر إلى الأداء.الصحة والعافيةالرياضية التقليدية: قد تُعزز ممارسات غير صحية مثل 'الحميات القاسية' لتحقيق جمال مثالي.الرياضية الحديثة: تُشجع اللياقة والتغذية المتوازنة، لكن قد تواجه ضغوطًا مرتبطة بتحقيق أداء مثالي مثل 'الإفراط في التدريب'.التمثيل الإعلاميالرياضية التقليدية: تعكسها الإعلانات والأفلام التي تُركز على جاذبية المرأة كأداة جذب.الرياضية الحديثة: تزداد ظهورًا عبر البطولات ووسائل التواصل الاجتماعي، لكن بعض الوسائل لا تزال تختزل الرياضيات في مظهرهن بدلًا من مهاراتهن.السياق الثقافي والتاريخيالرياضية التقليدية: تختلف باختلاف الثقافات، لكن العديد منها يتأثر بأفكار أوروبية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store