حبس السيدة المعتدى عليها من زوجة ابنها في الشرقية أسبوعين

قال المحامي محمد فتوح دفاع الزوجة المتهمة بالتعدي بالضرب والسحل على حماتها بالشرقية، إن المحكمة المختصة قضت بحبس السيدة المعتدى عليها من قبل زوجة ابنها بالضرب والسحل لمدة أسبوعين، بسبب تعديها على أم الزوجة قبل واقعة الفيديو المتداول.
حبس السيدة المعتدى عليها من قبل زوجة ابنها في الشرقية أسبوعين
وكان تقدم محامي الزوجة ببلاغ ضد حما موكلته، بسبب تعديها على والدتها بالضرب قبل انتشار الفيديو للزوجة تعتدي على حماتها.
وفي وقت سابق تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي فيديو، تظهر فيه زوجة تضرب وتسحل حماتها، وهذا ما أثار غضب السوشيال ميديا.
وفي الفيديو، ظهرت سيدة بمحافظة الشرقية، وهي تتعدى على حماتها بالضرب، على الرغم من كبر سن والدة زوجها، وهذا ما أظهرته كاميرات المنزل.
روضة ضحية اعتداء زميلتها بمدرسة سراي القبة بنات: صاحبها شنكلني وهي عورتني في وشي| خاص
الطالبة روضة ضحية اعتداء زميلتها بمدرسة سراي القبة بنات تكشف مفاجأة: فكراني ببص لصاحبها| خاص
وبعدها، علق زوج السيدة التي اعتدت على والدته بمحافظة الشرقية قائلًا: أمي حقك عليا يا نور عيني لو أنا موجود مكنش حصل اللي حصل، ملعون أبو الغربة للأسف دي مراتي اللي بتضرب أمي الـ هي في مقام أمها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

فيتو

منذ 7 ساعات

• فيتو

ميراث السعادة لا ميراث الطمع والكراهية!

خناقات الورثة على المال تتسبب في كوارث عائلية تزيد الشقاق وتعمق الخلاف وتفضي إلى قطيعة الرحم.. ولعل ما حدث في قضية ورثة الدكتورة نوال الدجوي خير دليل على أن المال مهما كثر لم يكن أبدا مصدرًا للسعادة، كما يتصور البعض ويلهث وراءه متجردًا من قيم الإنسانية والرحمة والتكافل. قضية ورثة الدكتورة نوال الدجوي تُسلّط الضوء على الجانب المظلم للصراعات العائلية حول المال، وتُبرز كيف يمكن للثروة أن تتحول من نعمة إلى نقمة تضرب الروابط الأسرية في مقتل. والدكتورة نوال الدجوي، لمن لا يعلم، هى رائدة في مجال التعليم الخاص في مصر، أسست مدارس دار التربية، وجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، وقد أسهمت على مدار عقود في تطوير التعليم، مما جعلها شخصية مرموقة في المجتمع، لكن ذلك لم يشفع لها في النجاة من صراع الأحفاد وأحقادهم.. فقد دبت بينهم الخلافات العائلية بعد وفاة نجلها شريف الدجوي، واشتدت النزاعات بينهم حول الميراث؛ إذ تفاقمت الأمور بعد وفاة إبنتها منى الدجوي، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين الأحفاد. ومنذ أيام اشتعلت السوشيال ميديا بأخبار سرقة شقة نوال الدجوي بأكتوبر؛ إذ تقدمت إحدى حفيداتها ببلاغ يفيد تعرض شقة جدتها للسرقة، واختفاء مبالغ مالية كبيرة ومشغولات ذهبية، وفي تطور مأساوي، أقدم أحد الأحفاد، أحمد الدجوي، على إطلاق النار على نفسه، مما أدى إلى وفاته، وقد أشارت التقارير إلى أنه تعرض لضغوطً نفسية ناتجة عن خلافات عائلية كانت أحد دوافع تلك الحادثة وما زال الموضوع قيد التحقيقات. وبعيدًا عن التفاصيل المؤلمة للقضية التي شغلت الرأي العام وأظهرت كثيرًا مما يختلج في نفوس السواد الأعظم الذي يعاني شظف العيش تجاه أصحاب المال والنفوذ، وتعالى ضجيجهم في الفضاء الاجتماعي متسائلًا: إذا كان ما سُرق من الشقة بكل هذه المبالغ التي قاربت المليار جنيه فكم يبلغ حجم ما تبقي من ثروة في البنوك، وأصول المشروعات التعليمية التي بحوزة السيدة نوال الدجوي؟! كان الله في عونها مما يحدث من أحفادها في تلك السن الحساسة التي تحتاج دفء العائلة ومودتهم لا صراعاتهم وتقاتلهم على المال وعرض الدنيا الزائل. مثل هذه القضية تظهر كيف يمكن للثروة أن تكون مصدرًا للصراع بدلًا من السعادة، خاصةً عندما تغيب المودة والشفافية والعدالة، وتُبرز في الوقت ذاته كيف أن الالتزام بتعاليم الدين والشرع في تقسيم التركات، علاج ناجح يجنب المجتمع مغبة النزاعات التي قد تؤدي إلى تفكك الأسر وانهيارها.. وهي درس مهم لكل من يدس أنفه -بعلم أو جهل- في مسائل الميراث التي تدخل في الأمور القطعية التي لا تقبل اجتهادًا ولا تأويلًا، ناهيك عن الشطحات والترهات والتجديف بقصد جلب الشهرة وإثارة الجدل.. فاعتبروا يا أولي الأبصار! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الأسبوع

منذ يوم واحد

• الأسبوع

النيابة العامة تستدعي شيرين عبد الوهاب للتحقيق «التفاصيل»

شيرين عبدالوهاب قررت النيابة العامة بالشيخ زايد، استدعاء المطربة شيرين عبد الوهاب لمواجهتها بالاتهامات المسندة إليها من مدير الحسابات الرسمية لها على السوشيال ميديا في بلاغه ضدها. واتهم مدير الحسابات شيرين عبد الوهاب بالسب والتهديد، إثر خلافات بينهما حول كلمات السر الخاصة بتلك الحسابات. واستمعت النيابة برئاسة المستشار أحمد أسامة رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد، اليوم، إلى أقوال مدير الحسابات الرسمية للمطربة شيرين عبد الوهاب وقال إنه فوجيء بها تقوم بشتمه وسبه وتهديده وطالب باتخاذ الإجراءات القانونية ضدها. وكان محمود محمد، مدير صفحات السوشيال ميديا الخاصة بالفنانة شيرين عبد الوهاب، قد تقدم ببلاغ إلى قسم شرطة الشيخ زايد ثان، والذي اتهم فيه الفنانة بالسب والشتم والتهديد بالإيذاء، وذلك على خلفية خلافات تتعلق بالأرقام السرية لحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. جاء في نص البلاغ الذي تم تقديمه من قبل المحامي فهد مرزوق، وكيلا عن مدير صفحات السوشيال ميديا الخاصة بشيرين عبد الوهاب، أن موكله تعرض لتهديدات وإساءات لفظية من قبل الفنانة عبر هاتف أحد موظفيها، المدعو محمد.أ، وذلك بسبب خلافات حول كلمات المرور لحساباتها على «فيسبوك، يوتيوب، تيك توك، إنستجرام».

تحيا مصر

منذ يوم واحد

• تحيا مصر

«العائلة ترفض تقبل العزاء».. تغريدة لـ شقيق أحمد الدجوي تثير الجدل

أثارت تغريدة نشرها عمرو الدجوي، شقيق أحمد الدجوي حفيد سيدة الأعمال البارزة الدكتورة نوال الدجوي، جدلاً واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي في مصر، بعد أن أعلن فيها رفض أسرته تقبل العزاء في شقيقه المُتوفى، والذي عُثر على جثته داخل شقته بمنطقة 6 أكتوبر يوم 25 مايو 2025. وكتب عمرو عبر "فيسبوك": "الله يرحمك يا أخويا وضهري وسندي.. صلاة الجنازة عقب صلاة الظهر في مسجد الدجوي داخل جامعة MSA في 6 أكتوبر طريق الواحات دون تقبل العزاء". ووفقًا لبيان وزارة الداخلية، فإن أحمد الدجوي (32 عامًا) أنهى حياته بإطلاق عيار ناري من سلاح مرخص يمتلكه، أثناء تواجده في شقته بأحد المنتجعات السكنية الفاخرة. وأشارت التحريات إلى أنه كان يعاني من اضطرابات نفسية، وسافر مؤخرًا إلى الخارج لتلقي العلاج، قبل أن يعود إلى مصر مساء 24 مايو. تساؤلات حول ملابسات الوفاة رغم الإعلان الرسمي عن سبب الوفاة، فإن رفض العائلة تقبل العزاء أثار شكوكًا حول قبولهم للرواية الرسمية. وتساءل رواد التواصل: هل تشك العائلة في وجود شبهة جنائية؟.. وهل هناك صلة بين وفاة أحمد والأزمة العائلية المتفجرة حول ميراث نوال الدجوي؟ من جهتها، أمرت النيابة العامة بنقل الجثة إلى مشرحة زينهم لإجراء تشريح دقيق، وفحص السلاح المستخدم، ورفع البصمات من مكان الحادث، بالإضافة إلى تحليل كاميرات المراقبة المحيطة بالشقة. صراع ميراث واتهامات بالسرقة تعود جذور الجدل إلى أزمة عائلية متفاقمة بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي (91 عامًا)، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، والتي بدأت بعد وفاة ابنها الدكتور شريف الدجوي عام 2015، وتصاعدت مع وفاة ابنتها منى الدجوي في مارس 2025 . بلاغات السرقة والاتهامات المتبادلة في 20 مايو 2025، تقدمت الدكتورة نوال ببلاغ رسمي تتهم فيه أحفادها بسرقة 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار، و15 كيلو ذهب، و350 ألف جنيه إسترليني من فيلاها بأكتوبر، مشيرة إلى كسر باب غرفتها وتغيير أقفال الخزائن التي كانت تُحفظ فيها الأموال منذ عامين من ناحية أخرى، اتهم أحفاد آخرون – بقيادة عمرو الدجوي – حفيدتي نوال (إنجي وماهيتاب، ابنتي منى الراحلة) بالوقوف خلف السرقة، مدعين أنهم استغلوا وضع جدتهم الصحي (تعاني من كسور في الذاكرة) للاستيلاء على أموالها. وقدموا أدلة مثل فيديوهات تظهر حسني رجائي (زوج إنجي) وهو يغادر العقار بحقائب مشبوهة، ومحادثات تُثبت حيازة ماهيتاب لمفاتيح الخزنة. معارك قضائية متشعبة تقدم عمرو بدعوى حجر على جدته، مستندًا إلى تقارير طبية تشير إلى عجزها عن إدارة أموالها، وهي الدعوى التي تُنظر في 26 يونيو، فيما توجد أكثر من 20 قضية متبادلة بين الأطراف، منها اتهامات بالاستيلاء على أموال شركات عائلية، وطعون في صحة عقود بيع عقارات بقيمة مليارات الجنيهات. وتشكك العائلة في الوضع الصحي للدكتورة نوال وقدرتها على اتخاذ قرارات مالية، خاصة بعد اتهامات بأن توقيعها على عقود البيع تم تحت تأثير الحفيدتين، فيما قد تكون الضغوط الناتجة عن النزاع العائلي عاملاً في تدهور الحالة النفسية لأحمد الدجوي، الذي خضع لعلاج مكثف قبل وفاته. وتناقل مستخدمو السوشيال ميديا فيديوهات وصورًا للواقعة، مع تعبيرات عن صدمة إزاء حجم الثروة المُخزنة في المنزل بدل البنوك، وفي انتظار جلسة 26 يونيو المقبلة .