
محافظ المنيا: لدينا فرص استثمارية عملاقة على كورنيش النيل
أكد اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، أن اللجنة المشكلة لحصر الفرص الاستثمارية في المحافظة تمكنت من حصر 103 فرص استثمارية متنوعة، حيث تم طرح المرحلتين الأولى والثانية من هذه الفرص، وجار حاليًا الاستعداد لطرح المرحلة الثالثة في القريب العاجل.
وأضاف كدواني، خلال حلقة خاصة لبرنامج "أحداث الساعة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الفرص الاستثمارية التي تم طرحها في المرحلتين الأولى والثانية تشمل العديد من المجالات، وهى تهدف إلى تحقيق تنمية اقتصادية مستدامة، وتوفير فرص عمل جديدة، إضافة إلى تعزيز البنية التحتية في المحافظة.
كما أوضح أن هناك فرصًا استثمارية عملاقة على كورنيش النيل بالمنيا، والتي تجاوزت قيمتها الـ2 مليار جنيه، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع ستعود بمنافع كبيرة على المواطنين في المحافظة، وتساهم في تحسين مستوى حياتهم، عبر مشاريع ترفيهية وتجارية وسياحية، بما يعزز من جذب الاستثمارات ويدعم اقتصاد المنيا بشكل عام.
وشدد على أن هذه الفرص الاستثمارية لا تقتصر، فقط، على تحقيق عوائد مالية، بل تهدف أيضًا إلى رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، إضافة لاستثمار الموارد الطبيعية للمحافظة بالشكل الأمثل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
محافظ المنيا: توجيهات رئاسية بإنهاء مشروعات حياة كريمة المنجزة بنسبة 80% قبل 30 يونيو
قال اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، إن مبادرة «حياة كريمة» التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي أحدثت تغييرًا جذريًا في حياة المواطنين بالقرى والنجوع، لتصل بخدماتها إلى كل مواطن. وقال خلال تصريحات ل «Extra News» مساء السبت: «أنا من أبناء الصعيد، ولا تتخيل الدعاء من الغالبية العظمى من أهالينا في القرى بسبب حياة كريمة لرئيس الجمهورية، المبادرة غيّرت شكل وحياة الإنسان، حس بالقيادة السياسية أنها وصلت لكل نجع وكل عزبة وكل قرية».وأشار إلى أن آخر توجيهات الرئيس السيسي للمستشار محمد حجازي، مسئول ملف «حياة كريمة»، تمثلت في ضرورة إنهاء جميع المشروعات التي وصلت نسبة إنجازها إلى 80% بحلول 30 يونيو الجاري.وتابع: «أنا أعد كل أبناء محافظة المنيا بأن ملفات الصرف الصحي والمياه والصحة هي من أولويات توجيهات الرئيس، سواء للمستشار محمد حجازي أو له كمحافظ، ونحن نسابق الزمن ونُحسس الناس أننا معهم، وأهالي المنيا يشعرون بما أنجزناه في هذا الملف».وأضاف أن محافظة المنيا «محظوظة» بوجود مشروعات طبية لم تشهدها أي محافظة أخرى، ومستشفيات عملاقة وصل معدل التنفيذ فيها إلى 90%.وبشأن شكاوى المواطنين من مصرف المحيط، قال إن المصرف كان يعاني من مخلفات جسيمة، لافتا إلى تغيره تماما بفضل توجيهات الرئيس السيسي وتفعيل محطة صرف كلفت 850 مليون جنيه.وشدد على أن «الدنيا تغيرت 180 درجة»، مطمئنًا المواطنين، لا سيما من المتضررين من تلوث مصرف المحيط، بأن المشكلة «حُلت بشكل نهائي، ووضع الصرف الصحي في مصرف المحيط تغير وانتهت المشكلة».


جريدة المال
منذ 6 ساعات
- جريدة المال
محافظ المنيا: مصرف المحيط كان به مخالفات جسيمة وبتوجيهات الرئيس السيسي تغير ذلك تماما
وجه اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، رسالة طمأنة للمواطنين في محافظة المنيا، خاصة المتضررين من مصرف «المحيط»، مؤكدًا أن المشكلة تم حلها بعد تنفيذ توجيهات الرئيس. وقال كدواني خلال لقاء مع فضائية "اكسترا نيوز" أن المصرف كان يعاني من تلوث ومخلفات كثيرة، وكان يدار بطريقة لا تليق بحياة المواطن، رغم كونه يصرف في مياه النيل. وأوضح، أنه تم تنفيذ محطة صرف صحي بتكلفة بلغت 850 مليون جنيه، كما تم تجاوز مشكلة الغابات الشجرية بعد تسوية النزاع مع مستثمر أجنبي بالتراضي، مؤكدًا أن الأمور تغيّرت تمامًا، والمشكلة تم حلها من جذورها. وتابع: الصرف الصحي في مصرف المحيط تغير بالكامل، وأنا أعلم جيدًا ما تم من إجراءات على الأرض، المصرف انتهت مشكلته، وتمت معالجته بالكامل منذ أشهر، كما نفذنا عددًا من الحلول البديلة. أشار محافظ المنيا إلى أنه حدث معالجة للمشكلات البيئية المرتبطة بمصنع السكر، قائلًا: أتحدى أي أحد يقول إن المصرف لم يتم تطويره بالشكل الصحيح، ورئيس الجمهورية كان يولي اهتمامًا كبيرًا بهذا الملف.


الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
إجراءات جديدة لصالح المزارعين بالمنيا لتحسين الإنتاجية
استعرض المهندس محمد عبدالرحمن، وكيل وزارة الزراعة في محافظة المنيا، التحديات التي تواجه المزارعين في المحافظة، بالإضافة إلى الخطوات التي تم اتخاذها لتحسين الإنتاجية الزراعية ودعم المزارعين. وأشار "عبدالرحمن"، خلال حلقة خاصة لبرنامج "أحداث الساعة" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن محافظة المنيا تعد من بين المساحات المستهدفة ضمن مشروعات الأراضي الصحراوية، حيث توجهت الحكومة لاستصلاح 650 ألف فدان في أراضي الصحراوي. وتحدث "عبدالرحمن"، عن بعض التحديات الأساسية التي كان يواجهها المزارعون، مشيرًا إلى أن الأسمدة كانت من أبرز المشاكل التي تؤثر على الإنتاجية. وأوضح أنه بناء على تعليمات وزير الزراعة، تم اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان صرف الأسمدة للمزارعين، حيث تم تخصيص شكارتين من الأسمدة لكل فدان، لافتاً إلى أنه في حال توفر الأسمدة الجديدة يتم صرف كميات إضافية للمزارعين بشكل دوري لتلبية احتياجاتهم. ونوه بأن أحد أهم المشكلات التي تم التعامل معها، هي الحيازات الوهمية، حيث كانت بعض الأراضي تُسجل على أنها أراضٍ زراعية رغم أنها لا تُستخدم في الزراعة الفعلية. وقال:"بمساعدة الزراعة والإدارات الزراعية على مستوى المراكز، قمنا بإزالة العديد من الحيازات الوهمية التي كانت تُسجل لأشخاص غير زراعيين، مما ساهم في توفير الموارد والمخصصات للمزارعين الحقيقيين". وشدد على أهمية زراعة القمح باعتباره محصولًا استراتيجيًا:"بدأنا الحملة القومية لزراعة القمح بشكل مبكر هذا العام، وبرعاية وزير الزراعة، تم فتح مراكز توعية في المراكز التسعة لتثقيف المزارعين بأهمية زراعة القمح". كما أضاف أنه تم تنظيم ندوات توعوية وحلقات نقاشية لتعريف المزارعين بأهمية المحصول وطرق زراعته