
بالفيديو .. تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
According to news reports, multiple people have been injured, and medics and ambulances are on the scene.
A small aircraft crashes in the area of Fairview Drive and Meadowview Court in Manheim Township, Lancaster County, in Pennsylvania on Sunday morning.According to news reports, multiple people have been injured, and medics and ambulances are on the scene. pic.twitter.com/TOs6e8Ezmh March 9, 2025
تحطمت طائرة صغيرة ذات محرك واحد كانت تقل خمسة أشخاص واشتعلت فيها النيران، مساء يوم الأحد، في موقف سيارات تابع لمجمع سكني لكبار السن بالقرب من مطار صغير في ولاية بنسلفانيا، لكن جميع من كانوا على متنها نجوا، وفقًا لما أفاد به مسؤولون وشهود.ووقع الحادث المروع حوالي الساعة 3 (1900 بتوقيت غرينتش) جنوب مطار لانكستر في بلدة مانهايم، وفقًا لرئيس الشرطة دواين فيشر، الذي قال للصحفيين في إفادة مسائية إن جميع الضحايا الخمسة نقلوا إلى المستشفى، لكن لم يكشف عن حالتهم بعد. كما أكد أن أحدًا ممن كانوا على الأرض لم يصب بأذى.وكان برايان بيبكين يقود سيارته بالقرب من الموقع عندما لاحظ أن الطائرة الصغيرة كانت ترتفع قبل أن تنحرف فجأة إلى اليسار.وأضاف في تصريح لوكالة أسوشيتد برس: "ثم هوت بشكل عمودي على مقدمتها. كان هناك انفجار فوري وكرة نارية ضخمة".وأكدت إدارة الطيران الاتحادية الأميركية أن الطائرة المنكوبة من طراز بيتشكرافت بونانزا وكانت تحمل خمسة ركاب.وكشفت تسجيلات صوتية لبرج المراقبة الجوية أن الطيار أبلغ عن وجود باب مفتوح بالطائرة وطلب العودة للهبوط. وبعد أن سمح له المراقب الجوي بذلك، تم سماع أحدهم في التسجيل وهو يصرخ: "أسحب الطائرة للأعلى!"، قبل أن يضيف شخص آخر بعد لحظات: "الطائرة سقطت خلف مبنى المحطة، في منطقة موقف السيارات".وأعلنت إدارة الطيران الاتحادية أنها ستجري تحقيقًا في الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
أسوشيتد برس: قادة في جيش إسرائيل يأمرون باستخدام فلسطينيين دروعا بشرية
أخبارنا : إسطنبول: كشفت وكالة أسوشيتد برس، السبت، عن شهادات لجنود إسرائيليين ولمنظمة "كسر الصمت' وأسرى فلسطينيين سابقين أن "قادة بالجيش أصدروا أوامر باستخدام فلسطينيين دروعا بشرية، في ممارسة خطيرة أصبحت شائعة خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ 20 شهرا'. ونقلت الوكالة عن جنود قولهم إن "القوات الإسرائيلية تُجبر الفلسطينيين بشكل منهجي على العمل كدروع بشرية في غزة، وتُرسلهم إلى المباني والأنفاق بحثًا عن متفجرات أو مسلحين'، وفق وصفهم. وأضافوا أن "هذه الممارسة الخطيرة أصبحت شائعة خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهرًا'. القوات الإسرائيلية تُجبر الفلسطينيين بشكل منهجي على العمل كدروع بشرية في غزة، وتُرسلهم إلى المباني والأنفاق بحثًا عن متفجرات أو مسلحين وقال جنديان إسرائيليان تحدثا إلى "أسوشيتد برس'، وثالث قدم شهادة لمنظمة "كسر الصمت'، إن "القادة كانوا على دراية باستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية وتسامحوا مع ذلك، بل وأصدر بعضهم أوامر بذلك'. وأشار البعض إلى أن استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية كان يُشار إليه باسم "بروتوكول البعوض'، وإن الفلسطينيين كانوا يُطلق عليهم أيضًا اسم "الدبابير' وغيرها من المصطلحات اللاإنسانية. وبهذا الخصوص، قال ضابط إسرائيلي، طلب عدم الكشف عن هويته خوفًا من الانتقام: "غالبًا ما كانت الأوامر تأتي من الأعلى، وفي بعض الأحيان كان كل فصيل عسكري تقريبًا يستخدم فلسطينيًا لتطهير المواقع'. بدوره، قال ناداف فايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت'، التي جمعت شهادات حول هذه الممارسة من داخل الجيش: "هذه ليست روايات معزولة، إنها تُشير إلى فشل منهجي وانهيار أخلاقي مُريع'. و'كسر الصمت' منظمة إسرائيلية غير حكومية تنشر شهادات جنود سابقين عن انتهاكات الجيش في الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما تحدثت الوكالة الأمريكية مع 7 فلسطينيين تحدثوا عن استخدامهم كدروع بشرية في غزة والضفة الغربية المحتلة. وقال الشاب الفلسطيني أيمن أبو حمدان (36 عامًا) لوكالة أسوشيتد برس، إن القوات الإسرائيلية أجبرته، مرتديًا زيًا عسكريًا وكاميرا مثبتة على جبهته، على دخول منازل في قطاع غزة للتأكد من خلوها من القنابل والمسلحين، وعندما تنتهي إحدى الوحدات منه، ينقل إلى التالية. وفي معرض وصفه لفترة احتجازه لمدة أسبوعين ونصف، الصيف الماضي، لدى الجيش الإسرائيلي في شمال غزة، قال أبو حمدان "ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر، افعل هذا وإلا قتلناك'. ولفت أبو حمدان إلى أنه احتُجز في أغسطس/آب الماضي بعد فصله عن عائلته، وأخبره الجنود أنه سيساعد في "مهمة خاصة'. وأوضح أنه "أُجبر، لمدة 17 يومًا، على تفتيش المنازل وتفتيش كل حفرة في الأرض بحثًا عن أنفاق، فيما يقف الجنود خلفه، وبمجرد اتضاح الأمور، يدخلون المباني لتدميرها أو تخريبها'. وسلط الضوء على أن "المرات الوحيدة التي كان فيها غير مقيد أو معصوب العينين كانت عندما استخدمه الجنود الإسرائيليون درعا بشريا'. وشدد أنه كان يقضي كل ليلة مقيدًا في غرفة مظلمة، ليستيقظ ويجبر على تكرار العملية. أما الشاب الفلسطيني مسعود أبو سعيد (36 عامًا)، فقال إن القوات الإسرائيلية استخدمته درعا لمدة أسبوعين في مارس/آذار 2024 في مدينة خان يونس جنوبي القطاع. ونقلا عما قاله لجندي إسرائيلي آنذاك، قال أبو سعيد: "هذا أمرٌ بالغ الخطورة، ولديّ أطفال وأريد العودة إليهم'. وأكد أنه أُجبر على دخول منازل ومبانٍ ومستشفى لحفر أنفاق مشتبه بها وتطهير المناطق. وأضاف أنه كان يرتدي سترة الإسعافات الأولية لسهولة التعرف عليه، ويحمل هاتفًا ومطرقة وقواطع سلاسل. خلال إحدى العمليات، التقى فلسطيني بأخيه، الذي استخدمته وحدة إسرائيلية أخرى كدرع، وتعانقا، قائلاً: "ظننتُ أن جيش إسرائيل قد أعدمه' وخلال إحدى العمليات، التقى أبو سعيد بأخيه، الذي استخدمته وحدة إسرائيلية أخرى كدرع، وتعانقا، قائلاً: "ظننتُ أن جيش إسرائيل قد أعدمه'. وبشأن استخدامها درعا بشريا، قالت الفلسطينية هزار إستيتي إن الجنود الإسرائيليين أخذوها من مخيم جنين للاجئين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وأجبروها على تصوير عدة شقق وتطهيرها قبل دخول القوات. ولفتت إلى أنها توسلت للعودة إلى ابنها البالغ من العمر 21 شهرًا، لكن الجنود لم يستمعوا. وتابعت: "كنتُ خائفةً جدًا من أن يقتلوني، وأن لا أرى ابني مرةً أخرى'. كما أفاد شهود فلسطينيون آخرون بأنهم استُخدموا كدروع في الضفة الغربية. وردا على فحوى التصريحات التي نقلتها أسوشيتد برس، زعم الجيش الإسرائيلي أنه يحظر تمامًا استخدام المدنيين كدروع بشرية. وتدق جماعات حقوق الإنسان ناقوس الخطر بالقول إن "هذه الممارسة المحظورة بموجب القانون الدولي أصبحت إجراءً اعتياديًا يُستخدم بشكل متزايد في الحرب'. كما تفيد جماعات حقوقية بأن تل أبيب استخدمت الفلسطينيين كدروع بشرية في غزة والضفة الغربية لعقود، ورغم أن المحكمة العليا الإسرائيلية حظرت صراحة هذه الممارسة عام 2005، إلا أن الجماعات واصلت توثيق الانتهاكات. وحوّلت إسرائيل غزة إلى أكبر سجن بالعالم، إذ تحاصرها للعام الـ18، وبات نحو 1.5 مليون من مواطنيها، البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، وسط شح شديد متعمد في الغذاء والماء والدواء. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967. (الأناضول)


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته
#سواليف نفذت السلطات القضائية #حكم_الإعدام بحق السجين #أوسكار_سميث في ولاية #تينيسي الأمريكية بحقنة مميتة صباح الخميس بعد إدانته بقتل زوجته المنفصلة عنه جوديث سميث وابنيها المراهقين عام 1989. وكان من المقرر أن يتلقى سميث، البالغ من العمر 75 عاما، #حقنة_مميتة من الباربيتورات بنتوباربيتال في الساعة 10:10 صباحا. وظل سميث البالغ من العمر 75 عاما يتمسك ببراءته، وفي مقابلة أجرتها معه وكالة أسوشيتد برس (أ ب) مؤخرا، سعى سميث بشكل أساسي للتحدث عن شعوره بأن النظام القضائي قد خذله. وأدين سميث بقتل زوجته جوديث سميث، وطفليها جيسون بيرنيت البالغ من العمر 13 عاما، وتشاد بيرنيت البالغ من العمر 16 عاما، طعنا وبالرصاص في منزلهم في ناشفيل، بولاية تينيسي، في الأول من أكتوبر 1989.


خبرني
منذ 3 أيام
- خبرني
إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته
خبرني - نفذت السلطات القضائية حكم الإعدام بحق السجين أوسكار سميث في ولاية تينيسي الأمريكية بحقنة مميتة الخميس بعد إدانته بقتل زوجته المنفصلة عنه جوديث سميث وابنيها المراهقين عام 1989. وكان من المقرر أن يتلقى سميث، البالغ من العمر 75 عاما، حقنة مميتة من الباربيتورات بنتوباربيتال في الساعة 10:10 صباحا. وظل سميث البالغ من العمر 75 عاما يتمسك ببراءته، وفي مقابلة أجرتها معه وكالة أسوشيتد برس (أ ب) مؤخرا، سعى سميث بشكل أساسي للتحدث عن شعوره بأن النظام القضائي قد خذله. وأدين سميث بقتل زوجته جوديث سميث، وطفليها جيسون بيرنيت البالغ من العمر 13 عاما، وتشاد بيرنيت البالغ من العمر 16 عاما، طعنا وبالرصاص في منزلهم في ناشفيل، بولاية تينيسي، في الأول من أكتوبر 1989.