
إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته
#سواليف
نفذت السلطات القضائية #حكم_الإعدام بحق السجين #أوسكار_سميث في ولاية #تينيسي الأمريكية بحقنة مميتة صباح الخميس بعد إدانته بقتل زوجته المنفصلة عنه جوديث سميث وابنيها المراهقين عام 1989.
وكان من المقرر أن يتلقى سميث، البالغ من العمر 75 عاما، #حقنة_مميتة من الباربيتورات بنتوباربيتال في الساعة 10:10 صباحا.
وظل سميث البالغ من العمر 75 عاما يتمسك ببراءته، وفي مقابلة أجرتها معه وكالة أسوشيتد برس (أ ب) مؤخرا، سعى سميث بشكل أساسي للتحدث عن شعوره بأن النظام القضائي قد خذله.
وأدين سميث بقتل زوجته جوديث سميث، وطفليها جيسون بيرنيت البالغ من العمر 13 عاما، وتشاد بيرنيت البالغ من العمر 16 عاما، طعنا وبالرصاص في منزلهم في ناشفيل، بولاية تينيسي، في الأول من أكتوبر 1989.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
بيان صارم لوزارة الداخلية السعودية.. تحذير وتهديد
#سواليف أعلنت وزارة الداخلية #السعودية فرض #غرامات_مالية كبيرة على كل من تقدم بطلب إصدار #تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء #الحج دون #تصريح وغيرها من المخالفات. وأكدت وزارة الداخلية تطبيق غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال سعودي (26 ألف دولار) بحق كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ (14) من شهر ذي الحجة. وأشارت الوزارة إلى أن الغرامات تتعد بتعدد الأشخاص الذين تم إصدار تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما. ودعت الوزارة بالجميع الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته
#سواليف نفذت السلطات القضائية #حكم_الإعدام بحق السجين #أوسكار_سميث في ولاية #تينيسي الأمريكية بحقنة مميتة صباح الخميس بعد إدانته بقتل زوجته المنفصلة عنه جوديث سميث وابنيها المراهقين عام 1989. وكان من المقرر أن يتلقى سميث، البالغ من العمر 75 عاما، #حقنة_مميتة من الباربيتورات بنتوباربيتال في الساعة 10:10 صباحا. وظل سميث البالغ من العمر 75 عاما يتمسك ببراءته، وفي مقابلة أجرتها معه وكالة أسوشيتد برس (أ ب) مؤخرا، سعى سميث بشكل أساسي للتحدث عن شعوره بأن النظام القضائي قد خذله. وأدين سميث بقتل زوجته جوديث سميث، وطفليها جيسون بيرنيت البالغ من العمر 13 عاما، وتشاد بيرنيت البالغ من العمر 16 عاما، طعنا وبالرصاص في منزلهم في ناشفيل، بولاية تينيسي، في الأول من أكتوبر 1989.


سواليف احمد الزعبي
منذ 21 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
Ynet: عيدان ألكسندر كاد أن يقتل بضربة إسرائيلية استهدفت أحد أنفاق غزة
#سواليف كشف موقع Ynet أن الأسير الإسرائيلي الأمريكي لدى ' #حماس ' #عيدان _الذي أفرج عنه مؤخرا، كاد أن يقتل بضربة إسرائيلية استهدفت أحد #أنفاق_غزة في 14 أبريل الماضي. وقال الموقع في تقرير إنه 'في عملية عسكرية كادت تتحول إلى مأساة، نجا ألكسندر من موت محتم داخل أحد أنفاق حماس غرب #خان_يونس، بعد أن استهدفت غارة جوية إسرائيلية منشأة فوق موقع احتجازه، في مشهد وصفه بأنه 'الأكثر رعبا' خلال 17 شهرا من الأسر'. وحسب الموقع فإنه 'في 14 أبريل، وبينما كانت منشأة حماس تحت الأرض على عمق 30 مترًا تهتز تحت وقع القصف، ترددت صرخات 'يوم القيامة' بين المسلحين، تعبيرا عن اقتراب النهاية. في تلك اللحظات، ظن ألكسندر أنه لن يخرج حيا من تحت الركام'. ألكسندر، الذي أُسر في هجوم السابع من أكتوبر بعد أن قاتل حتى تعطلت بندقيته، قضى 584 يومًا في الأسر، متنقلاً بين مدارس ومساجد وخيام في رفح، قبل أن يُنقل إلى منشأة سرية خصصتها حماس لأسرى 'الكنوز' الاستراتيجية. خلال الغارة، انهارت فتحة النفق وأصيب ألكسندر في كتفه ويديه أثناء محاولته شق طريقه للخروج. وحده تصرف قائد 'حماس' المسؤول عن المنشأة، الذي فعّل أنظمة العزل ومنع تسرب الغازات، أنقذ حياة ألكسندر ومسلحين آخرين. أحد الحراس قتل، فيما غادر عيدان المكان على عربة يجرها حمار، تقودها 'امرأة' تبين لاحقا أنها مقاتل متنكر. مصدر عسكري رفيع صرح بأن العمليات العسكرية في غزة تتم وفق قواعد حذر صارمة، لكن لا ضمانات حقيقية لعدم إصابة أسرى، في ظل الفجوات الاستخبارية. وقال: 'نعم، لم نقصف موقعًا نعرف أن فيه أسير، لكننا نتحرك أحيانًا رغم عدم اليقين الكامل'. وقال الموقع إن حادثة استهداف موقع احتجاز ألكسندر أثارت انتقادات واسعة، خصوصًا في ظل تصريحات رئيس الأركان، إيال زمير، التي قال فيها إن العمليات 'لا تُعرّض حياة الأسرى للخطر'. تصريحات اعتُبرت مجازفة خطيرة، في وقت تشير فيه المعطيات إلى مقتل 41 أسيرًا في غزة منذ بداية الحرب، بعضهم نتيجة قصف إسرائيلي لمواقع لم تُصنف كأماكن احتجاز.