logo
بيان صارم لوزارة الداخلية السعودية.. تحذير وتهديد

بيان صارم لوزارة الداخلية السعودية.. تحذير وتهديد

#سواليف
أعلنت وزارة الداخلية #السعودية فرض #غرامات_مالية كبيرة على كل من تقدم بطلب إصدار #تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء #الحج دون #تصريح وغيرها من المخالفات.
وأكدت وزارة الداخلية تطبيق غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال سعودي (26 ألف دولار) بحق كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ (14) من شهر ذي الحجة.
وأشارت الوزارة إلى أن الغرامات تتعد بتعدد الأشخاص الذين تم إصدار تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما.
ودعت الوزارة بالجميع الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آلاف المتظاهرين مجددا أمام مقر الحكومة البريطانية يطالبون بوقف تصدير الأسلحة لـ 'إسرائيل'
آلاف المتظاهرين مجددا أمام مقر الحكومة البريطانية يطالبون بوقف تصدير الأسلحة لـ 'إسرائيل'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 33 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

آلاف المتظاهرين مجددا أمام مقر الحكومة البريطانية يطالبون بوقف تصدير الأسلحة لـ 'إسرائيل'

#سواليف تجمّع الآلاف من #النشطاء مساء أمس الجمعة أمام مقر #رئاسة_الوزراء_البريطانية في ' #داونينغ_ستريت '، في #تظاهرة طارئة نُظّمت تحت شعار: ' #أوقفوا_تسليح_إسرائيل – الكلمات لا تكفي'، مطالبين بوقف فوري لصادرات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل. وجاءت الدعوة إلى التظاهرة من قبل منظمات بارزة داعمة للقضية الفلسطينية، من بينها: 'المنتدى الفلسطيني في بريطانيا'، و'حملة التضامن مع فلسطين'، و'أصدقاء الأقصى'، و'تحالف أوقفوا الحرب'، و'الرابطة الإسلامية في بريطانيا'، إلى جانب حملة 'نزع السلاح النووي'. وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من متظاهرين قدموا من مختلف المدن البريطانية، حيث رُفعت الأعلام الفلسطينية واللافتات المطالبة بالعدالة ووقف إطلاق النار وفرض العقوبات، وسط هتافات حماسية وخطابات ألقاها متحدثون من خلفيات سياسية واجتماعية متنوعة. وفي كلمة ألقتها باسم 'المنتدى الفلسطيني'، وصفت سيرين الحمامي دور بريطانيا في العدوان على غزة بأنه 'نفاق صارخ وفشل أخلاقي'. وأضافت: 'في الوقت الذي يُقال فيه الكثير من الكلام، لا تزال بريطانيا تصدّر الأسلحة التي تُمكّن من ارتكاب الفظائع'. وتطرّقت الحمامي إلى الوضع الإنساني الكارثي في غزة، مشيرة إلى معاناة الأطفال الذين يموتون جوعاً ومرضاً بعد نجاتهم من القصف. كما انتقدت سياسة الغرب القائمة على 'التمييز العنصري والمعايير المزدوجة' في التعامل مع حقوق الإنسان، واختتمت كلمتها بهتاف: 'من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة'. وأجمع المتحدثون في التظاهرة على إدانة صمت الحكومة البريطانية وتقاعسها عن اتخاذ إجراءات ملموسة لوقف جرائم الحرب الإسرائيلية. وأكدوا أن دعم الرأي العام البريطاني للقضية الفلسطينية لم يتراجع، بل ازداد إصراراً مع كل مجزرة جديدة. ومنذ بداية الإبادة الجماعية في غزة، خرج الشعب البريطاني إلى الشوارع في احتجاجات متواصلة، حيث نُظّمت آلاف المسيرات والوقفات خلال 19 شهراً، رغم استمرار الحكومة البريطانية في تقديم الدعم العسكري والمالي والاستخباراتي لإسرائيل. ويُذكر أن المسيرة الوطنية القادمة من أجل فلسطين ستُنظّم في وسط لندن يوم 21 حزيران/يونيو 2025، بدعوة من التحالفات والمنظمات الداعمة لفلسطين في بريطانيا.

الاحتلال يقتل يقين.. الطفلة التي كانت تصوّر وجع غزة
الاحتلال يقتل يقين.. الطفلة التي كانت تصوّر وجع غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 33 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

الاحتلال يقتل يقين.. الطفلة التي كانت تصوّر وجع غزة

#سواليف في #دير_البلح، خفت صوت كانت تحبّه #غزة، #الطفلة_يقين_خضر_حماد، التي اعتاد متابعوها رؤيتها تبتسم وتوثّق تفاصيل الحياة رغم #الموت، ارتقت شهيدة بعد أن استهدفها #قصف_إسرائيلي غادر أمس الجمعة، حوّل كاميرا هاتفها إلى شاهد قبر، وذكرياتها الصغيرة إلى موجة حزن واسعة. القصفُ الإسرائيلي يُغيّب صوتاً جديداً من أصوات غزة.. استشهاد الطفلة الناشطة "يقين حمّاد" بقصف الاحتلال على دير البلح — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 23, 2025 يقين، التي لم يتجاوز عمرها 13 عامًا، كانت من بين الأصوات الطفولية التي وثّقت الحياة في غزة المحاصرة من قلب الخيام وتحت القصف. عُرفت بمحتواها العفوي على إنستغرام، حيث كانت تنشر مقاطع تُظهر تفاعلها مع الأطفال وتشارك في حملات دعم للأيتام والأسر النازحة، في ظل حرب الإبادة المستمرة. تحوّلت يقين، التي تابعها عشرات الآلاف، من طفلة تحكي عن الحياة إلى ضحية جديدة تضاف لقائمة الأطفال الفلسطينيين الذين قُتلوا بفعل الغارات الإسرائيلية. لم تكتفِ بمشاركة يومياتها، بل كانت تساهم في التبرعات وتُشارك متابعيها لحظات البهجة النادرة وسط الحصار. وجاء استشهادها ضمن تصعيد متواصل يطال الأطفال بشكل مباشر، وسط تنديد واسع على المنصات الرقمية، واتهامات للاحتلال بمواصلة استهداف الطفولة الفلسطينية. وكانت لجنة حقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة قد أكدت أن الحرب في غزة أودت بحياة عدد من الأطفال 'بصورة وحشية وغير مسبوقة'. كما أعلن المفوض العام لوكالة 'أونروا' في وقت سابق أن عدد الأطفال الذين قتلوا في غزة خلال العدوان تجاوز حصيلة الضحايا الأطفال في أربع سنوات من النزاعات في العالم مجتمعة. ونشرت الوزارة، يوم الخميس، كشفًا تفصيليًا يُوثق أعداد الشهداء الأطفال الذين ارتقوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع، ضمن ما وصفته بـ'حرب إبادة منهجية تستهدف الفئات الأكثر ضعفًا وبراءة في المجتمع'. وبيّنت الوزارة أن الشهداء توزعوا حسب الفئات العمرية على النحو التالي: الرضع (أقل من عام): 916 شهيدًا الأطفال (1–5 أعوام): 4,365 شهيدًا الأطفال (6–12 عامًا): 6,101 شهيدًا الفتية (13–17 عامًا): 5,124 شهيدًا وأكدت وزارة الصحة أن هذه الأرقام المروّعة لا تمثل مجرد إحصاءات، بل تعبّر عن كارثة إنسانية كبرى، وجريمة متواصلة بحق جيلٍ كامل حُرم من أبسط حقوقه في الحياة والأمان والتعليم، وتحوّل إلى أهداف لصواريخ الطائرات وقذائف المدفعية. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفرت حرب الإبادة عن أكثر من 175 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، ومئات الآلاف من النازحين، في ظل تجاهل كامل للنداءات الدولية وقرارات محكمة العدل الدولية المطالبة بوقف العدوان.

حكم قضائي يُلزم بلدية إربد بتعويض مالي لمواطن عضه كلب ضال
حكم قضائي يُلزم بلدية إربد بتعويض مالي لمواطن عضه كلب ضال

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 33 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

حكم قضائي يُلزم بلدية إربد بتعويض مالي لمواطن عضه كلب ضال

#سواليف قضت #محكمة صلح حقوق #إربد بإلزام #بلدية_إربد_الكبرى بدفع #تعويض مالي لمواطن مقداره 1581 دينارا جراء تعرضه لعضة #كلب_ضال وذلك لثبوت #مسؤولية_البلدية القانونية في الرقابة والتعامل مع الكلاب الضالة ضمن حدودها الإدارية. واستندت المحكمة في قرارها إلى نص المادة (16/أ/24) من قانون الإدارة المحلية والتي تناط بموجبها بالبلديات مسؤولية الرقابة على الكلاب والتعامل مع الضالة منها والوقاية من أخطارها إضافة إلى إعداد أماكن إيواء خاصة بها مع مراعاة أحكام قانون الرقابة والتفتيش على الأنشطة الاقتصادية والتشريعات ذات العلاقة. وتتلخص وقائع الدعوى، أن مواكن تعرض لعضة كلب ضال أثناء توجهه لأداء صلاة العشاء حيث هاجمه الكلب بشكل مفاجئ مسببا له جروحا وكدمات وآثارا نفسية استدعت إسعافه إلى مستشفى الأميرة بسمة الحكومي،حيث تم منحه تقريراً طبيا قطعيا يفيد بتعطله عن العمل لمدة ثلاثة أسابيع نتيجة الإصابة. وقال الناطق الإعلامي باسم بلدية إربد الكبرى غيث التل أن البلدية ستمتثل لأمر القضاء بتعويض المواطن لحين اكتساب القرار الدرجة القطعية واكد أن البلدية لا تمتلك صلاحيات قانونية لقنص أو تسميم الكلاب الضالة وان كلفة ايجاد مأوى مكلف لا تستطيع البلدية تأمين التكاليف المالية اللازمة. وأضاف أن معالجة الكلاب وتعقيمها بيطريا يكلف نحو 100 دينار للحالة الواحدة ما يشكل عبئا ماليا لا تستطيع البلدية تحمله منفردة خاصة في ظل غياب الكوادر البيطرية والموارد اللازمة وقطع الاراضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store