logo
مندوب إسرائيل يكشف سبب الحرب على إيران

مندوب إسرائيل يكشف سبب الحرب على إيران

اليمن الآنمنذ يوم واحد

أكد داني دانون، مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، اليوم السبت، أن المعلومات الاستخباراتية كشفت عن أن إيران كانت ستستطيع إنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع عدة قنابل خلال أيام.
وقال دانون في كلمة بمجلس الأمن الدولي، إن الهجمات على إيران كانت إجراءً للحفاظ على الهوية الوطنية نفذته إسرائيل بمفردها.
وأضاف أن إيران لم تقدم سوى تنازلات كاذبة أو رفضت معظم الشروط الأساسية، خلال المفاوضات التي طال أمدها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نادي شمسان يستنكر حملات نادي وحدة عدن الإعلامية ضد قياداته الإدارية
نادي شمسان يستنكر حملات نادي وحدة عدن الإعلامية ضد قياداته الإدارية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

نادي شمسان يستنكر حملات نادي وحدة عدن الإعلامية ضد قياداته الإدارية

أخبار وتقارير عدن (الأول) محمد أحمد النعماني: أصدرت إدارة نادي شمسان الرياضي بيانا رسميا استنكرت فيه الحملات الإعلامية المغرضة التي يشنها اعلام نادي وحدة عدن على النادي وقيادته بدون حق والتي تتنافى مع الروح الرياضية وعلاقات الاخوة بين الأندية وتثير الاحتقان بعدن. نص البيان: وجاء في نص البيان الذي نُشر في الصفحة الرسمية للنادي ما يلي: "تزامناً مع الظروف الوطنية الاستثنائية التي تمر بها عاصمتنا الحبيبة عدن، وتأكيداً على دور الرياضة كرافد وطني للاستقرار، يعلن نادي شمسان الرياضي للرأي العام ما يلي: - أولاً - نستنكر بشدة الحملات الإعلامية غير المبررة والمغرضة الصادرة عن إعلام نادي وحدة عدن، والتي تستهدف مواقف نادينا وقيادته، وتشكك في نزاهة مواقفنا الرياضية والوطنية الثابتة، كون هذه الهجمات تتنافى مع روح المنافسة الشريفة والأخوة الرياضية. إن التفرغ لمثل هذه المناكفات وإثارة النعرات والاحتقان في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها المواطن في عدن وربوع الوطن، لهو دليل واضح على "عدم وعي" الأطراف المسببة لهذه الحملات وعدم استشعارها للمسؤولية التاريخية الملقاة على عاتقها تجاه جماهيرها. - ثانياً - يؤكد نادي شمسان الرياضي بقيادته وجمهوره العظيم وقوفه واصطفافه الكامل خلف قيادة السلطة المحلية المحترمة في العاصمة عدن والقيادة الرياضية، ونؤكد أن نادينا لن يخرج أبداً عما تقرره هذه القيادات الحكيمة، ونثق كل الثقة بأن قراراتها ستكون دوماً "لصالح الرياضة العدنية" انطلاقاً من إيماننا الراسخ بحكمة هذه القيادات وحرصها ومصداقيتها في التعامل مع مختلف الأزمات الرياضية منذ نشأتها. - ثالثاً - إننا إذ ندعو جماهيرنا الشمسانية الأبية وجمعيتنا العمومية ولاعبينا الأبطال إلى الالتفاف حول إدارة النادي والثقة بمواقفها الحكيمة، كما ندعوهم إلى الدفاع عن سمعة ناديهم والتصدي بحزم لكل حملة إعلامية مسيئة تحاول النيل من مكانة شمسان وإرثه العريق. - رابعاً - نشيد بموقف الأندية العدنية الشقيقة التي التزمت الحياد أو أعلنت رفضها لهذه الحملات، وندعو الجميع إلى رفض كل صوت يحاول شق الصف الرياضي العدني أو ادعاء الوصاية على الأندية الأخرى، أو الترويج لادعاءات المثالية الكاذبة والتشكيك غير المبرر في مواقف ونوايا الآخرين. - خامساً - نناشد محافظ العاصمة عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، باتخاذ الإجراءات اللازمة والحازمة تجاه أي نادي أو جهة تحاول تعطيل النشاط الرياضي، أو شن حملات إعلامية ممنهجة تهدف إلى إثارة الفتنة وتسميم الأجواء الرياضية الأخوية بين الأندية العدنية، فالوضع الراهن في عدن لا يحتمل اختلاق الأزمات غير المبررة، ويستدعي من الجميع "الوقوف صفاً واحداً" لدعم جهود السلطة المحلية في مواجهة التحديات الاقتصادية الطارئة التي تواجه عاصمتنا الغالية. إن نادي شمسان الرياضي، وإدراكاً منه لمسؤوليته الوطنية والرياضية، يضع كل إمكاناته في خدمة الرياضة والوطن، ويدعو الجميع إلى تحويل الطاقات نحو البناء والتعاون ونشر الروح الرياضية والإلتزام بها بدلاً من الهدم والتفرقة. إدارة نادي شمسان الرياضي العاصمة عدن - مديرية المعلا"

حقائق تاريخية عن جرائم إيران وإسرائيل في اليمن
حقائق تاريخية عن جرائم إيران وإسرائيل في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

حقائق تاريخية عن جرائم إيران وإسرائيل في اليمن

لا شك أن إسرائيل عدو تاريخي للشعوب العربية، وارتكبت مجازر بشعة بحق شعبنا الفلسطيني، ولا تزال تمارس جرائم إبادة في غزة دون هوادة، وسيبقى هذا العداء محفورًا في الذاكرة العربية. لكن في المقابل، يجب أن يدرك الجميع ، أن ما ارتكبته إيران من جرائم في اليمن، منذ العام 2004 وحتى اليوم، يفوق ما فعلته إسرائيل في اليمن طيلة 60 عامًا، بل إن الأخيرة لم تتدخل في الشأن اليمني بنسبة 1% مقارنة بما فعلته طهران. وهنا نرصد بايجاز العديد من جرائم إيران وذراعها الحوثية في اليمن، موثقًا بالأرقام: 1 – الانقلاب على الدولة: دعمت إيران دعما كاملا لمليشيا الحوثي للانقلاب على الدولة والسيطرة على العاصمة صنعاء، ونهبت مقدرات اليمن لتعلن ايران ذلك بلسان قيادات إيرانية أن 'صنعاء أصبحت العاصمة العربية الرابعة التابعة لإيران'. 2 – ضحايا الحرب التي قادها الحرس الثوري ومليشيا لالحوثي في اليمن تسبب في قُتل أكثر من 600 ألف يمني منذ انقلاب مليشيا الحوثي بدعم إيراني كامل ، وتحولت معظم مناطق اليمن إلى ساحات حرب ومقابر جماعية. 3 – جرحى ومعاقون: هناك أكثر من 2 مليون جريح، وأكثر من 400 ألف يمني معاق كليًا بسبب الحرب التي شنتها مليشياتالحوثي الإرهابية بدعم ايراني ، وما تبعه من مآسي صحية ونفسية واقتصادية مدمرة. 4- الألغام الإيرانية: زرع الحوثيون بدعم الحرس الثوري الإيراني أكثر من 3 ملايين لغم، نزع منها فقط نصف مليون لغم عبر مشروع 'مسام'. ولا تزال اليمن من أكثر الدول تلوثًا بالألغام منذ الحرب العالمية الثانية. حيث تنتشر الغام المليشيا الحوثية في اكثر من 15 محافظة يمنية وهذه كارثة كبيرة سوف تعاني منها اليمن لعقود من الزمن. 5- انهيار الاقتصاد والدولة: دمّرت إيران عبر مليشيات الحوثي الاقتصاد اليمني، وحطمت مؤسسات الدولة والجيش، وبدلت العقيدة الوطنية بعقيدة طائفية عدوانية. 6- ضرب التعليم: تعرّض قطاع التعليم لانهيار كبير، وتضرّر بنسبة 70% خلال الحرب، ضمن مخطط لتجهيل الأجيال اليمنية وتحويل اليمن إلى بؤرة صراع دائمة وشعب يحمل السلاح لقتل بعضه البعض. 7- النزوح والفقر: أكثر من 9 ملايين يمني نازح داخل البلاد وخارجها، ويعيش أكثر من 15 مليون تحت خط الفقر نتيجة الحرب التي أججتها إيران بسبب اطماعها الشيطانية للسيطرة على اليمن. 8 – تدمير البنى التحتية: استُهدفت الموانئ والمطارات والمنشآت الحيوية ضمن استراتيجية إيرانية لتجويع اليمنيين وشلّ اقتصاد البلاد. 9 – تفكيك النسيج الاجتماعي: زرعت إيران المذهبية والمناطقية، وأدت إلى تمزيق الوحدة الوطنية اليمنية، وتحويل المجتمع إلى كنتونات متصارعة. 10 – تجنيد الأطفال وغسل الأدمغة: تم استقطاب أكثر من 750 ألف طفل ومراهق إلى مراكز حوثية صيفية لتعبئتهم بأفكار طائفية وعدوانية، مما يشكل خطرًا على حاضر ومستقبل اليمن واصبح هذا العدد الكبير من الأطفال والمراهقين لايفكرون في غير حمل السلاح والحروب والقتل والإرهاب. 11- شل التنمية وتحويل اليمن لدولة فاشلة: رغم امتلاك اليمن لمقومات اقتصادية كبرى، فإن إيران حولت اليمن إلى بلد يعيش على المعونات، بدون دولة أو مؤسسات فاعلة. 12 – إفراغ الدولة من مضمونها حيث أصبحت اليمن بسبب حرب مليشيات الحوثي بدعم ايراني الى دولة فاشلة اقتصاديا وسياسيا وتنمويا، رغم أن لديها من الثروات والمقومات الاقتصادية ما يمكنها من النهوض وتوفير كل الاحتياجات والخدمات الأساسية لليمن وشعبها كل ذلك بسبب ايران وحربها في اليمن وأطماعها في السيطرة على اليمن والمنطقة. إن كل هذه الجرائم والمآسي سببها طموح إيران الإمبراطوري واطماعها التوسعية للسيطرة على اليمن والمنطقة العربية. لكننا نشاهد اليوم، هذه الأطماع انقلبت إلى وبال على إيران نفسها، بعد أن أصبحت بؤرة عداء إقليمي ودولي، وبدأت تدفع الثمن غاليًا من استقرارها الداخلي وسمعتها الدولية. نكتب هذه الحقائق للتاريخ، كي لا ينسى اليمنيون والعرب والعالم من دمّر اليمن، وفتح أبوابه للحرب والمجاعة والتجهيل والخراب انها إيران الإرهابية دون غيرها. محمد الولص بحيبح رئيس مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية 14 يونيو 2025 تعليقات الفيس بوك

اعتقال تعسفي للمحامية عفراء الحريري والناشطة مها عوض خلال وقفة احتجاجية سلمية
اعتقال تعسفي للمحامية عفراء الحريري والناشطة مها عوض خلال وقفة احتجاجية سلمية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

اعتقال تعسفي للمحامية عفراء الحريري والناشطة مها عوض خلال وقفة احتجاجية سلمية

اليمن الاتحادي/ متابعات: شهدت مدينة عدن، مساء امس السبت، حادثة اعتقال تعسفي أثارت موجة استنكار في الأوساط الحقوقية، حيث أقدمت قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي على احتجاز المحامية والناشطة الحقوقية عفراء الحريري والناشطة النسوية مها عوض، أثناء مشاركتهما في فعالية احتجاجية سلمية قرب مطعم مؤمن في مديرية المعلا. وأكدت الناشطتان في تصريح مشترك لصحيفة 'الثوري' أن عملية الاحتجاز تمت دون مبرر قانوني أو إذن رسمي، ووصفتا الحادثة بأنها 'إجراء تعسفي وانتهاك واضح لحق التعبير السلمي'. وفي تفاصيل ما حدث، أوضحت المحامية عفراء الحريريفي تصريح صحفي أن الحادثة بدأت حينما كانت برفقة الناشطة مها عوض وسائق السيارة في انتظار أحد الأشخاص، فاقترب منهم فرد من طقم أمني وطلب من السائق التحرك لأسباب غير واضحة، رغم عدم وجود شرطة مرور في المكان. وأشارت إلى أن الطقم الأمني بدأ بملاحقتهم أثناء تحركهم، وأصر على اقتيادهم إلى مركز شرطة المعلا، حيث تم احتجازهم داخل الحوش وإغلاق البوابة خلفهم. وقالت الحريري: 'المعاملة كانت فجة جدًا، ورفض أفراد الأمن السماح لنا حتى بشراء قارورة ماء، رغم بقائنا محتجزين قرابة ثلاثة أرباع الساعة'. وأضافت: 'خلال فترة الاحتجاز، تواصلنا مع مدير أمن عدن اللواء مطهر الشعيبي، ومحافظ عدن، إلى أن صدرت أوامر بالإفراج عنا وعن السيارة'. وأكدت الناشطتان أن الطقم الأمني استمر في مراقبتهما بعد الإفراج، رغم أن عملية الاحتجاز تمت في شرطة المعلا، بينما تعود تبعية الطقم إلى شرطة التواهي، في مؤشر مثير للريبة حول تنسيق أمني مشترك لمراقبة النشاط النسوي السلمي. وختمت الحريري تصريحها بالقول:'سألنا عن قائد شرطة المعلا، فأُبلغنا أنه كان حاضرًا وشاهد لحظة إدخالنا، لكنه اختار أن يتجاهل المشهد. ثم لاحقًا شاهدناه يسير بجوار الطقم الذي ظل يراقبنا طوال الوقفة'. وتأتي هذه الحادثة في سياق تصاعد الانتهاكات بحق النشطاء والحقوقيين في عدن، ما يثير مخاوف من تراجع مساحات الحريات العامة، ويضع سلطات الأمر الواقع أمام مساءلات قانونية وأخلاقية عن ممارسات القمع التي تطال الأصوات المدنية المستقلة. وتشهد مدينة عدن منذ عدة أشهر تحركات نسوية سلمية متكررة، تنظمها ناشطات حقوقيات وناشطات مجتمع مدني، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية في المدينة، وعلى رأسها خدمات الكهرباء والمياه والصحة، ووقف الانفلات الأمني المتصاعد. وتُعد هذه الوقفات النسوية من أهم الأصوات المدنية المستقلة في العاصمة المؤقتة، حيث تعبر المشاركات فيها عن رفضهن لتدهور الخدمات واستمرار سياسة التجويع والتهميش، مؤكدات أن حقهن في التظاهر السلمي مكفول قانونًا ودستوريًا. ورغم سلمية هذه التحركات، تتعرض الناشطات المشاركات لمضايقات وتهديدات مستمرة، وصلت في بعض الأحيان إلى الاحتجاز والاعتقال التعسفي، ما يعكس حجم الضيق بالحريات العامة لدى الجهات الأمنية المسيطرة في عدن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store