
بمعدل نمو سنوي 20%.. كامل الوزير: نستهدف حجم إنتاج صناعي بـ227 مليار دولار بحلول 2030
قال الفريق
كامل الوزير
نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، إن قطاع الصناعة في مصر يستهدف الوصول إلى حجم إنتاج بقيمة 227 مليار دولار بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي 20%.
كامل الوزير: نستهدف حجم إنتاج صناعي بقيمة 227 مليار دولار بحلول 2030
جاء ذلك خلال زيارته الحالية إلى تركيا للمشاركة في فعاليات منتدى الترابط العالمي في مجال النقل 2025 المقام بمدينة إسطنبول، حيث عقد الفريق مهندس كامل الوزير سلسلة من اللقاءات والمشاركات مع عدد من كبار المسؤولين والمصنعين، بهدف تعميق الشراكات الدولية في مجالي الصناعة والنقل، ودعم التوجه المصري نحو التكامل الإقليمي والدولي وفقًا لرؤية مصر 2030.
واستهل الوزير لقاءاته باجتماع مع أوغور دالبيلر، نائب رئيس الاتحاد الدولي لمصنعي الحديد ونائب رئيس اتحاد مصنعي الصلب في تركياز
وشدد الوزير على أن قطاع الحديد والصلب في مصر يشهد نموًا متسارعًا في ظل التوسع العمراني والنهضة الصناعية الشاملة التي تشهدها الدولة، مؤكدًا أن توطين الصناعات الثقيلة يمثل أحد الركائز الرئيسية في استراتيجية الدولة لتحقيق الاكتفاء الذاتي وزيادة الصادرات الصناعية.
كما شارك الوزير في فعاليات المائدة المستديرة التي نظمها اتحاد المصنعين المستقلين "الموصياد"، بحضور برهان أوزديمير رئيس الاتحاد، وعدد من رؤساء كبرى الشركات التركية العاملة في قطاعات الكيماويات، المنسوجات، الطاقة، مواد البناء، الحديد والصلب، اللوجستيات، والصناعات الغذائية.
كامل الوزير يترأس اجتماع المجموعة الوزارية للتنمية الصناعية لبحث رفع كفاءة المرافق وتوطين صناعة طلمبات المياه
كامل الوزير: حصول مصر على قروض لتنفيذ مشروعاتها التنموية أمر طبيعي.. وأغلبها منعدم الفائدة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 38 دقائق
- الزمان
فلسطين تدعو لتدخل دولي لحل أزمة تكدس الشيكل في بنوكها
طالبت سلطة النقد الفلسطينية، السبت، بتدخل دولي لحل أزمة تكدس عملة الشيكل الإسرائيلي في البنوك العاملة بالأراضي الفلسطينية، محذرة من تداعيات اقتصادية ومصرفية تهدد استقرار النظام المالي. جاء ذلك خلال مباحثات أجراها محافظ سلطة النقد يحيى شنار، مع القنصل البريطاني العام هيلين وينترتون، في مقر المؤسسة بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، بحسب بيان صدر عنها. وقال البيان إن اللقاء ناقش "أزمة تكدس فائض الشيكل في المصارف العاملة بفلسطين وتداعياتها على الأوضاع الاقتصادية والمصرفية"، بالإضافة إلى تأثير تراكم السيولة النقدية على قدرة البنوك في تلبية احتياجات المواطنين والقطاعات الاقتصادية، خصوصا التجارية منها. وأشار شنار إلى أن سلطة النقد اتخذت إجراءات لضمان استمرار تقديم الخدمات المصرفية الأساسية، مؤكدا أهمية تدخل المجتمع الدولي للضغط على الجانب الإسرائيلي للالتزام بالاتفاقيات القائمة بشأن استقبال فائض الشيكل. من جانبها، أكدت وينترتون دعم الحكومة البريطانية للجهود الفلسطينية الرامية إلى تعزيز الاستقرار المالي، مشددة على أهمية التنسيق الدولي لمواجهة التحديات الاقتصادية المتصاعدة. وتشهد الضفة الغربية، منذ أسابيع، تفاقما في أزمة تكدس الشيكل، ما دفع البنوك إلى وقف استقبال الإيداعات النقدية بهذه العملة، قبل أن تتدخل سلطة النقد بتحديد سقوف للإيداع وتشجيع اعتماد وسائل الدفع الإلكتروني. وبحسب سلطة النقد، فإن إسرائيل ترفض التجاوب مع طلبات شحن فائض الشيكل من المصارف الفلسطينية إلى نظيرتها الإسرائيلية، وتفرض قيودا وسقوفا لا تلبي حاجة البنوك لتمويل وتنفيذ العمليات التجارية. وقبل اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة، كانت سلطة النقد تنسق مع البنوك الإسرائيلية لتحويل الكتلة النقدية الفائضة، بمعدل ربع سنوي يبلغ نحو 4 مليارات شيكل (حوالي 1.16 مليار دولار). ووفق جمعية البنوك في فلسطين (غير حكومية)، فإن "مليارات الشواقل" مكدسة حاليا في خزائن البنوك العاملة في فلسطين، ما يعرقل تغذية الحسابات المصرفية لدى البنوك الإسرائيلية، وبالتالي يؤثر على تنفيذ المعاملات التجارية والمالية بين الجانبين. وحسب اتفاقية باريس الاقتصادية الموقعة عام 1994، فإن الشيكل هو العملة الأساسية المتداولة في فلسطين، ويستخدم للدفع وشراء السلع والخدمات الأساسية. وتشكل الصادرات الفلسطينية إلى إسرائيل نحو 85 بالمئة من مجمل الصادرات، في حين تشكل الواردات من السوق الإسرائيلية حوالي 55 بالمئة، وتشمل الكهرباء والمياه والنفط والمواد الغذائية. وتتم معظم هذه العمليات التجارية بالشيكل، بمتوسط سنوي للعمليات المصرفية يقدر بـ50 مليار شيكل، بحسب سلطة النقد. ويبلغ سعر صرف الدولار الأمريكي حاليا نحو 3.45 شواقل، بحسب متوسط الأسعار الرسمية المعتمدة. ويعمل في السوق الفلسطينية 13 مصرفا محليا ووافدا، بواقع 7 بنوك محلية و6 وافدة، منها 5 أردنية ومصرف مصري واحد.


أخبارك
منذ ساعة واحدة
- أخبارك
بأرباح قابلة للزيادة.. المونديال يدعم ميركاتو ريال مدريد
يحقق ريال مدريد استفادة كبيرة من مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، ليس فقط رياضياً، بل مادياً أيضاً. بطولة كأس العالم للأندية 2025 مقامة حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية، بمشاركة 32 فريقاً لأول مرة في تاريخ المسابقة. ريال مدريد يشارك في كأس العالم للأندية 2025، بصفته بطل دوري أبطال أوروبا عامي 2022 و2024. وصعد الفريق الملكي إلى دور الـ16 في صدارة المجموعة الثامنة برصيد 7 نقاط من انتصارين على باتشوكا المكسيكي وسالزبورغ النمساوي، وتعادل مع الهلال السعودي، ليضرب موعداً مع يوفنتوس الإيطالي. وفقا لما ذكرته صحيفة "آس" الإسبانية، فإن ريال مدريد ضمن حتى الآن الحصول على 43 مليون يورو بفضل ما قدمه في كأس العالم للأندية، وهو رقم لا يزال قابلاً للزيادة، بناء على نتائج الفريق. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد أعلن في وقت سابق أن إجمالي الجوائز المالية لمونديال الأندية يبلغ مليار دولار أمريكي، سيتم توزيع 525 مليوناً منها كمكافاة للأندية المشاركة، و475 مليوناً بناء على النتائج. ويحصل الفائز في كل مباراة بدور المجموعات، على 2 مليون دولار، ومليون دولار لكل تعادل، أما التأهل إلى دور الـ16 فمكافأته تبلغ 7.5 مليون دولار، و13.125 مليون دولار للمتأهل إلى ربع النهائي. وتختلف الجوائز المرتبطة بالأداء، بحسب كل اتحاد قاري، وتحصل أندية أوروبا على مبلغ يتراوح بين 12.81 و38.19 مليون دولار، يتم تحديده من خلال تصنيف "يعتمد على معايير رياضية وتجارية". وأشار تقرير "آس" إلى أن مكافآت المونديال المالية تدعم ريال مدريد في صيف يشهد عودة قوية للميرينغي في سوق الانتقالات. وأوضحت الصحيفة المدريدية أن هذه المكافأة جلبت حتى الآن بالفعل أكثر من 3 أضعاف مبلغ الإيرادات لخزائن النادي، مقارنة بالجولة الصيفية التحضيرية في السنوات السابقة. على سبيل المثال، حصد الريال في الصيف الماضي 13.24 مليون يورو فقط من خوض 3 مباريات ودية استعدادا لموسم 2024-2025، أقيمت أيضاً في الولايات المتحدة. وتجدر الإشارة إلى أن ريال مدريد أبرم 3 صفقات في الميركاتو الصيفي، بالتعاقد مع دين هويسن وترينت ألكسندر أرنولد لدعم الدفاع، ولاعب الوسط فرانكو ماستانتونو، ولا يزال يرتبط اسمه بصفقات جديدة. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ميتا تسعى للاستحواذ على شركة PlayAI الناشئة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي
الأحد 29 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - أفاد تقرير صادر عن بلومبرج، بأن ميتا تجري حاليًا مفاوضات متقدمة لشراء PlayAI، وهي شركة ناشئة في بالو ألتو تشتهر بتقنية نسخ الصوت المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع أن تشمل الصفقة، التي لم تُبرم بعد، أنظمة PlayAI الخاصة وبعضًا من فريقها الهندسي، وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي ميتا الأوسع لمواكبة منافسيها مثل جوجل وOpenAI في مجالات الذكاء الاصطناعي الرئيسية، وتصف PlayAI تقنيتها بأنها "متجاوبة كالمحادثة بين شخصين". ومن خلال دمج تقنية PlayAI الصوتية، يمكن لميتا تحسين مساعد الذكاء الاصطناعي بشكل كبير، بالإضافة إلى أجهزتها التي تعمل بدون استخدام اليدين، مثل النظارات الذكية، وقد أطلقت ميتا مؤخرًا نظارات RayBan Meta في الهند، كما أطلقت نظارات ذكية جديدة بالذكاء الاصطناعي بالتعاون مع Oakley، وهي أكثر ملاءمة للملابس الرياضية، وتشير تقارير إلى أن ميتا تتعاون أيضًا مع برادا لإطلاق خط أزياء فاخر من النظارات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وفي وقت سابق من هذا الشهر، استثمرت الشركة أيضًا 14،3 مليار دولار أمريكي في ScaleAI، وضمت مؤسسها، ألكسندر وانج، إلى قسم "الذكاء الفائق" الجديد، وتعمل Meta أيضًا على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي بنشاط، وقد وظفت مؤخرًا ثلاثة باحثين من مكتب OpenAI في زيورخ، وخبراء من جوجل وسيسامي، وتعزز هذه التعيينات فريق الذكاء الفائق في الشركة إلى جانب وانج. كما ضمت Meta مؤخرًا ترابيت بانسال، الذي غادر OpenAI في يونيو، بانسال، الذي كان سابقًا عضوًا في الفريق الفني في OpenAI منذ أوائل عام 2022، قدّم مساهمات بارزة في جهود التعلم التعزيزي، وكان له دورٌ أساسي في تطوير نموذج الاستدلال ChatGPT-o1 إلى جانب إيليا سوتسكيفر. ووفقًا لموقع TechCrunch، فإن انضمامه إلى Meta يُعزز قدرة الشركة على إنشاء أنظمة استدلال ذكاء اصطناعي رائدة يُمكن أن تُنافس نموذج O3 من OpenAI وغيره من النماذج الرائدة في هذا المجال، ويُعدّ انضمامه جزءًا من اتجاه أوسع نطاقًا: فقد انضمّ العديد من باحثي OpenAI السابقين، بمن فيهم لوكاس باير وألكسندر كوليسنيكوف وشياوهوا تشاي، إلى مختبر Meta. ويبدو أن مارك زوكربيرج كان منخرطًا بعمق في استراتيجية استقطاب المواهب هذه، حيث ورد أنه يُقدّم حزم تعويضات تصل قيمتها إلى 100 مليون دولار للباحثين المتميزين - على الأقل هذا ما كشفه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، في مقابلة بودكاست حديثة، ومع ذلك، رد المدير التقني لشركة Meta، أندرو بوسورث، مؤخرًا على تعليقات ألتمان قائلًا إن بيان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI كان "غير صادق" وإنه "معروف بمبالغته" في الأمور.