زلزال بقوة 5ر5 درجات يضرب الأرجنتين..#خبر_عاجل
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في بيان, أن الزلزال وقع على بعد 251 كيلومترا من مدينة "أوشوايا" الواقعة في المقاطعة, وعلى عمق عشرة كيلومترات.
ولم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.
يشار إلى أنه في مارس الماضي, ضرب زلزال بقوة 5.1 درجات على مقياس ريشتر, مقاطعة "تييراديل فويغو" جنوبي الأرجنتين, دون أن يبلغ عن تسجيل خسائر بشرية أو مادية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
منذ 29 دقائق
- تونسكوب
الإمارات تطلق نموذجا للذكاء الاصطناعي باللغة العربية
أطلقت الإمارات اليوم الأربعاء، نموذجا جديدا للذكاء الاصطناعي باللغة العربية في وقت يحتدم فيه السباق لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في منطقة الخليج. وتنفق الإمارات مليارات الدولارات للتحول إلى لاعب عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي وتسعى إلى الاستفادة من علاقاتها القوية بالولايات المتحدة للحصول على التكنولوجيا. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارة الأسبوع الماضي إن اتفاقية للذكاء الاصطناعي مع الإمارات ستسمح لها بالحصول على أنواع متطورة من أشباه الموصلات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي والتي تنتجها شركات أمريكية، وهو فوز كبير للدولة الخليجية. وجاء في بيان أن مشروع (فالكون عربي)، الذي طوره مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، "تم تدريبه على بيانات عالية الجودة باللغة العربية الأصلية - غير المترجمة - تشمل اللغة العربية الفصحى واللهجات الإقليمية، ما يمنحه قدرة فائقة على فهم التنوع اللغوي في العالم العربي". وأضاف البيان أن فالكون عربي "يتفوق... على جميع النماذج العربية المتاحة في المنطقة، ويثبت أن التصميم الذكي يتفوق على الحجم، حيث يضاهي أداء نماذج أكبر منه بعشرة أضعاف". وقال فيصل البناي الأمين العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في البيان "الريادة في الذكاء الاصطناعي اليوم لا تقاس بالحجم، بل بمدى فاعلية الحلول وسهولة استخدامها وشموليتها". وأطلق المجلس أيضا نموذج (فالكون إتش-1) الذي قال إنه يتفوق على منافسيه من ميتا وعلي بابا من خلال "تقليل الحاجة إلى موارد حوسبية كبيرة أو خبرات تقنية متقدمة". وكان الذكاء الاصطناعي مسألة محورية أيضا خلال زيارة ترامب إلى السعودية التي تروج لنفسها كمركز محتمل لأنشطة الذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة. وأطلقت المملكة في وقت سابق من الشهر الجاري شركة جديدة لتطوير وإدارة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وبنيته التحتية، والتي تهدف أيضا، وفقا لبيان، إلى "تطوير أحد أفضل النماذج اللغوية الكبيرة باللغة العربية".


الإذاعة الوطنية
منذ 44 دقائق
- الإذاعة الوطنية
الإمارات تطلق نموذجا للذكاء الاصطناعي باللغة العربية
أطلقت الإمارات اليوم الأربعاء، نموذجا جديدا للذكاء الاصطناعي باللغة العربية في وقت يحتدم فيه السباق لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في منطقة الخليج. وتنفق الإمارات مليارات الدولارات للتحول إلى لاعب عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي وتسعى إلى الاستفادة من علاقاتها القوية بالولايات المتحدة للحصول على التكنولوجيا. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارة الأسبوع الماضي إن اتفاقية للذكاء الاصطناعي مع الإمارات ستسمح لها بالحصول على أنواع متطورة من أشباه الموصلات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي والتي تنتجها شركات أمريكية، وهو فوز كبير للدولة الخليجية. وجاء في بيان أن مشروع (فالكون عربي)، الذي طوره مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، "تم تدريبه على بيانات عالية الجودة باللغة العربية الأصلية - غير المترجمة - تشمل اللغة العربية الفصحى واللهجات الإقليمية، ما يمنحه قدرة فائقة على فهم التنوع اللغوي في العالم العربي". وأضاف البيان أن فالكون عربي "يتفوق... على جميع النماذج العربية المتاحة في المنطقة، ويثبت أن التصميم الذكي يتفوق على الحجم، حيث يضاهي أداء نماذج أكبر منه بعشرة أضعاف". وقال فيصل البناي الأمين العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في البيان "الريادة في الذكاء الاصطناعي اليوم لا تقاس بالحجم، بل بمدى فاعلية الحلول وسهولة استخدامها وشموليتها". وأطلق المجلس أيضا نموذج (فالكون إتش-1) الذي قال إنه يتفوق على منافسيه من ميتا وعلي بابا من خلال "تقليل الحاجة إلى موارد حوسبية كبيرة أو خبرات تقنية متقدمة". وكان الذكاء الاصطناعي مسألة محورية أيضا خلال زيارة ترامب إلى السعودية التي تروج لنفسها كمركز محتمل لأنشطة الذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة. وأطلقت المملكة في وقت سابق من الشهر الجاري شركة جديدة لتطوير وإدارة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وبنيته التحتية، والتي تهدف أيضا، وفقا لبيان، إلى "تطوير أحد أفضل النماذج اللغوية الكبيرة باللغة العربية".


جوهرة FM
منذ ساعة واحدة
- جوهرة FM
إجماع عربي على ضرورة تشبيك منظومات الاستعداد للطوارئ النووية والاشعاعية
قال المدير العام للمركز الوطني للعلوم والتكنولوجيا النووية التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عادل الطرابلسي، اليوم الاربعاء، "إنّه بات من الضروري بناء قدرات الدول العربية ومن بينها تونس في مجال الاستعداد لمجابهة الطوارئ النووية والاشعاعية". وأضاف خلال مشاركته في الاجتماع الأوّل للجنة الفنيّة مفتوحة العضوية، المعنية بمتابعة تنفيذ خارطة الطريق للتعاون العربي في مجال الاستعداد والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية، "أنّ الكوارث الإشعاعية من الممكن أن تحدث في إطار الاستخدام السلمي للمصادر المشعة والنووية أو الاستخدام الحربي على حدّ السواء.. فالمنطقة العربية على حدّ تعبيره، تحتوي على مفاعلات نووية، كما تطل على ممرّات بحرية تضم حركة تجارية نشيطة وحركة سفن من الممكن أن تتعرض إلى حوادث تتسبب في مخاطر إشعاعية ممّا يؤكد حاجتها الى استراتجية واضحة تمكنها من التصدي لهذه الحوادث". وأعتبر أنّ الاستجابة المتزامنة والمتكاتفة بين الدول العربية لمثل هذه الكوارث ضرورية، مشيرا إلى أنّ حادثة "تشيرنوبل" الاشعاعية التي جدّت في اكرانيا سنة 1986 تمّ تطويقها والحد من أضرارها بفضل استجابة سريعة خاصة من الدول الأوروبية التي اعدت برنامجا مشتركا ومخطط طوارئ إشعاعي يغطي كافة المنطقة. وقال إنّ الهدف المنشود يتمثل في تشبيك منظومات الاستعداد للطوارئ الاشعاعية في كافة الدول العربية ممّا يمكن من استجابة جماعية وسريعة لأيّ طارئ إشعاعي من الممكن أن يحدث في المنطقة وتبادل الخبرات والتجهيزات والكفاءات في هذا المجال. الاستعداد في حالات وقوع الطوارئ: وقد شارك في الاجتماع الأول لهذه اللجنة، الذي انعقد في مقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، ممثلون عن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، والهيئة العربية للطاقة الذرية، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى جانب منظمات ومراكز إقليمية شريكة ضمن آلية التنسيق العربية للحد من مخاطر الكوارث. وبيّن رئيس قسم الحد من الكوارث في الامانة العامة لجامعة الدول العربية، مصطفى سعدي الجبوري، خلال افتتاح أشغال اللجنة الفنية مفتوحة العضوية، أن موضوع الطوارئ النووية والإشعاعية يندرج ضمن أولويات المنطقة العربية واستعدادها في حالات وقوع الطوارئ، وذلك مع التنسيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأبرز أن الهدف من هذا اللقاء هو استعراض وتقييم التقدم المُحرز في تنفيذ خارطة طريق عربية للتعاون في مجال الاستعداد والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية والتي تم اعتمادها سابقًا، والعمل على تطوير آليات الاستجابة الجماعية للطوارئ، خاصة في ظل التحديات البيئية والتقنية المتزايدة. وبيّن أنّ هذه الخارطة ستساهم في تحديد أولويات المنطقة وتوحيد الجهود العربية في حال حصل طارئ نووي او إشعاعي وتقديم الدعم للدول المتضررة. وأضاف أنّ المنطقة العربية محاطة بالمفاعلات النووية في شمال المنطقة وشرقها إضافة إلى المصادر المشعة الموجودة في حياتنا اليومية، مؤكدا أنّ هذه المصادر يجب أن يتم التعامل معها بطريقة فنية صحيحة حتى لا تسبب أضرار جسيمة صحية وبيئية. ويُنتظر أن تسفر مخرجات هذا الاجتماع عن خطوات عملية لدعم بناء القدرات العربية في مجالات الاستعداد والاستجابة للطوارئ النووية، بما يسهم في تحقيق أعلى مستويات الحماية والسلامة للمجتمعات.