
قصور الثقافة تصدر كتاب "الأبعاد الاجتماعية للثقافة الشعبية" لعبد الحكيم خليل
كتاب الأبعاد الاجتماعية للثقافة الشعبية
يستكمل خليل ما بدأه في كتابيه السابقين، "تجليات المعتقد في الثقافة الشعبية"، و"الرمز والدلالة.. مقاربات تطبيقية في الثقافة الشعبية"، ليؤكد أهمية تحليل ممارسات وأنماط سلوك الجماعات الشعبية في محيطها الاجتماعي والإنساني.
ويقدم الكتاب أربعة محاور رئيسة، يتناول الأول الأبعاد الاجتماعية لثقافة الطعام، ويستعرض الواجبات والمجاملات الاجتماعية وكرم الضيافة والعيش والملح كرمز للصداقة، إلى جانب البعد الطبقي ودور المرأة والعلاقة بين الطعام التقليدي والعولمة.
المحور الثاني يناقش الدلالات الاجتماعية والثقافية لاحتفالية الحج، من خلال مظاهر الاستعداد للرحلة واحتفالات التوديع وتعبيرات الحجيج على جداريات الحج، مع تسليط الضوء على العادات المستحدثة أثناء الحج وعودة الحجيج.
أما المحور الثالث فيتناول الأبعاد الاجتماعية للتصوف، مع التعرف إلى دور الطرق الصوفية في التشكيل الاجتماعي والخدمات المجتمعية، مستشهدا بمنهجية الشيخ عبد القادر الجيلاني وطرق الحامدية الشاذلية في دعم قيم التعاون والتسامح وقبول الآخر.
وأخيرا، يعرض الكتاب ظاهرة الأخذ بالثأر، موضحا مفهوم مجتمع الثأر بالصعيد وأسباب تقديس هذه الممارسة، ودور المرأة والنصوص الأدبية الشفاهية في نقل قيم الرثاء، مع تحليل الآثار الاجتماعية لجريمة الثأر.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 7 دقائق
- مصرس
وزير الثقافة في لقاء حواري مع فتيات «أهل مصر»
أجرى الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، لقاءً حواريًا مفتوحًا مع فتيات البرنامج الرئاسي «أهل مصر»، والذي تُنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، وشهد اللقاء مشاركة 120 فتاة يُمثلن الملتقى ال21 لثقافة وفنون الفتاة والمرأة بالمحافظات الحدودية، من محافظات: شمال سيناء وجنوب سيناء والوادي الجديد والنوبة وأسوان والبحر الأحمر ومطروح، وذلك بمسرح الهناجر بساحة دار الأوبرا المصرية. وأعرب وزير الثقافة عن سعادته بلقاء المشاركات في الملتقى من فتيات المحافظات الحدودية، مثمنًا تجربة المشروع وأهميته في تحقيق الدمج الثقافي بينهم وتحقيق أهداف الملتقى، وناقش الوزير مع المشاركات فعاليات الملتقى وما يقدم به من ورش وجولات ولقاءات متنوعة، متمنيًا مزيدًا من الملتقيات الثقافية والفعاليات المكثفة للمحافظات الأكثر احتياجًا للمنتج الثقافي والفني.عراقة الثقافة المصريةوأكد الوزير أن الثقافة المصرية كانت وستظل مِلكًا لأهل مصر، فهي التعبير الأصدق عن الهوية المصرية المتفردة التي تصنع كيان الوطن وتميزه، موضحًا أن الثقافة المصرية لا تعرف حدودًا في قدرتها على التميز والتفاعل والتأثير في محيطها العربي والإقليمي، وهو ما يُمثل سر ريادتها التاريخية والمستمرة، وكونها المحرك الأساسي والقائد لكبرى التجارب الثقافية المُلهمة على الصعيدين العربي والإقليمي، بما تحمله من إرث حضاري وقيم إنسانية ومخزون إبداعي يجعلها منارة إشعاع ثقافي وفكري تمتد جذوره عبر العصور، وبما تشمله من مفردات ثرية تشكل عمق هويتنا .وأوضح "هنو" أن مشروع «أهل مصر» يعكس إرادة الدولة المصرية في تحقيق العدالة الثقافية ومد جسور التواصل بين أبناء المحافظات الحدودية والمناطق النائية والمؤسسات الثقافية المركزية، ويعزز الهوية الوطنية ويمكّن الفتيات من أدوات الإبداع والتنمية، مشيرًا إلى أن الملتقيات الثقافية والفنية التي تنظمها وزارة الثقافة تُمثل نافذة لإثراء الفكر وتبادل الخبرات.فتح آفاق جديدةكما تفتح آفاقًا جديدة أمام المشاركات لصقل مهاراتهن الإبداعية والحرفية، بما يتيح لهن فرصًا حقيقية لترك بصمة في عملية البناء والتنمية، وأن الوزارة تولي اهتمامًا خاصًا بالمناطق الحدودية، إدراكًا منها لأهمية هذه المحافظات في حماية الأمن القومي وتعزيز الهوية الوطنية، وأن تمكين المرأة والفتاة في تلك المناطق يُعد من أدوات المعرفة والفنون فهو استثمار مباشر في بناء الإنسان ودعم قوة مصر الناعمة، مشددًا على أن الوزارة مستمرة في تكثيف أنشطتها وبرامجها وصولًا لكل مواطن على أرض مصر، تحقيقًا لمبدأ أن الثقافة حق أصيل للجميع.كما استمع وزير الثقافة إلى عدد من فتيات الملتقى حيث أبدين سعادتهن بالمشاركة في فعاليات الملتقى وسردن تجاربهن وقصص نجاحاتهن الملهمة المرتبطة بآليات تعلمهن للحرف والمهن المختلفة من خلال الملتقى، وكذلك صقل القدرات واكتساب المهارات المتعددة، وكيف ساهم الملتقى في مساعدتهن في إنتاج وتسويق منتجاتهن الإبداعية بما يُدر عليهن دخولًا اقتصادية جيدة وثمن وزير الثقافة قصص نجاحاتهن في الملتقى، وحثهن على بذل المزيد من الإبداع والتميز، مؤكدًا أنهن شريكات في بناء الوطن وصون هويته.ومن جانبهن أعرب المشاركات عن سعادتهن بانضمامهن لفعاليات الملتقى وكيف انعكست فعالياته على رفع الوعي الثقافي والاجتماعي للمشاركات، وكيف ساهمت فعاليات الملتقى في إذكاء وتعزيز روح الانتماء والهوية الوطنية، وإكسابهن مهارات فنية وحرفية يمكن استثمارها اقتصاديًا، فضلًا عن دوره الكبير في تعزيز التواصل بين المجتمعات الحدودية والمؤسسات الثقافية المركزية.كما وجه الفتيات الشكر والامتنان لجهود وزارة الثقافة المُنفذة والداعمة لفعاليات الملتقى في المناطق الحدودية والنائية، والتي تأتي تفعيلًا لمنهجية الدولة المصرية إزاء تحقيق التنمية المنشودة في المجالات المتعددة ومنها الثقافية والإبداعية بما يحقق مستهدفات الدولة لبناء الإنسان وإحداث التقدم المنشود لبلادنا.المرأة بالمحافظات الحدوديةوقال اللواء خالد اللبان، مساعد وزير الثقافة لشئون رئاسة الهيئة العامة لقصور الثقافة: "إن الملتقى الحادي والعشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة بالمحافظات الحدودية يأتي ليؤكد أن الثقافة هي خط الدفاع الأول عن الهوية، وجسر التواصل الذي يربط حاضر الوطن بمستقبله، ويثبت أن الفتاة المصرية، أينما وجدت، قادرة على الإبداع والعطاء والمشاركة في صناعة نهضة بلادها"، وأكد أن مشروع "أهل مصر" يهدف إلى دعم الانتماء والاعتزاز بالهوية المصرية، وإبراز ما تزخر به هذه المحافظات من طاقات إبداعية وثقافية.وأوضح اللبان أن تنوع الأنشطة، ما بين ندوات تثقيفية وورش فنية وحرفية وزيارات ميدانية لأهم المعالم الأثرية والتاريخية، يتيح للمشاركات مزيجًا فريدًا من المعرفة النظرية والتجربة العملية، ويمنحهن أدوات جديدة يمكن أن توظف في مجالات الإبداع أو في مشروعات اقتصادية تعزز قدرتهن على الإنتاج والمساهمة الفاعلة في المجتمع، وأن الهيئة العامة لقصور الثقافة ماضية في رسالتها نحو تحقيق العدالة الثقافية، ومد جسور التواصل بين أبناء المحافظات الحدودية والمؤسسات الثقافية المركزية، إيمانا بأن الثقافة هي الطريق الأصدق لبناء الإنسان وحماية النسيج الوطني.يذكر أن أن "مشروع أهل مصر" هو برنامج رئاسي، تُنفذه الهيئة العامة لقصور الثقافة منذ سبتمبر 2018 ويتم بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، كصندوق مكافحة الإدمان، والمجلس القومي للمرأة، وجهاز تنمية المشروعات، البورصة المصرية، مؤسسة أهل مصر للتنمية، جمعية صحة المرأة، إلى جانب الشخصيات العامة والمفكرين.وتقام أنشطته بهدف دمج أبناء المحافظات الحدودية وإعلاء روح الولاء لوطنهم الغالي مصر، وتدعيم قيم الانتماء للوطن في نفوس أبناءه، وكذلك بهدف تعزيز القيم الإيجابية بالمجتمع، وتبادل الخبرات، والاهتمام ببناء جيل واع قادر على تحمل المسئولية، كما يهدف البرنامج إلى تحقيق أكثر من بعد وفقاً لبرامج خطة عمل الوزارة، وأيضًا إبراز التنوع والثراء الثقافي لمصر بالإضافة إلى نشر الوعي ومُجابهة التطرف الفكري ومكافحة ونبذ العنف، ويُنفذ لمختلف الفئات العمرية من أطفال وشباب ومرأة.الارتقاء بوعي المشاركينوتكمن أهمية أهمية المشروع في الارتقاء بوعي المشاركين وخاصةً في المحافظات الحدودية التي تقام بها الملتقيات واكسابهم المعرفة، وتنمية مهاراتها وفتح الآفاق أمامهم للتفاعل مع الوضع الراهن وإدراك التاريخ والتراث الحضاري العظيم لوطننا، وكذلك لارتقاء بوعي المرأة المصرية "التنمية الثقافية" وخاصةً في المحافظات الحدودية والقرى والنجوع التي تقام بها الملتقيات بتمكينها من اكتساب المعرفة، مع تنمية روح القيادة الفعالة لدى الطفل، والحفاظ على الهوية المصرية.وحقق المشروع منذ انطلاقته مردودًا إيجابيًا كبيرًا على صعيد الأهداف المرجوة منه، فمنذ بداية المشروع تم تنفيذ (81) ملتقى وأسبوعا ثقافيًا لأطفال وشباب وفتيات وأطفال المحافظات الحدودية من محافظات: البحر الأحمر، "حلايب، الشلاتين، أبو رماد"، شمال سيناء، جنوب سيناء، أسوان، الوادي الجديد، مطروح، وشباب "الأسمرات" من القاهرة، في محافظات جنوب سيناء "شرم الشيخ"، شمال سيناء "العريش، بئر العبد، الشيخ زويد"، بورسعيد، الوادي الجديد، القاهرة، أسوان، الإسكندرية، منهم (38) أسبوع للطفل، (22) ملتقى للشباب، (21) ملتقى للفتيات والمرأة، وتتضمن الملتقيات ورشًا فنية وتشكيلية وحرفية وثقافية، كما تتضمن عددًا من الزيارات الميدانية والجولات بالإضافة إلى عدد من اللقاءات والمحاضرات التثقيفية وعروضا فنية ومسرحية.

الدستور
منذ 24 دقائق
- الدستور
أسوان للفنون الشعبية تواصل تألقها بمهرجان "صيف بلدنا" بالإسكندرية
تتواصل الإسكندرية فعاليات الموسم الخامس من مهرجان "صيف بلدنا" الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، ضمن البرنامج الصيفي لوزارة الثقافة بالمحافظات الساحلية. مهرجان صيف بلدنا واستقبل مسرح قصر ثقافة الأنفوشي العرض الثاني لفرقة أسوان للفنون الشعبية بقيادة شعبان حسين ومدحت محرم، بحضور المخرج د.أحمد عواض، رئيس هيئة قصور الثقافة الأسبق، الكابتن أحمد الكاس، لاعب منتخب مصر وأندية الاتحاد والأوليمبي السكندريين والزمالك سابقا، محمد حمدي، رئيس إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، أحمد درويش، رئيس الإقليم الأسبق، ورؤساء الجمعيات الأسوانية والنوبية بالإسكندرية، وجمهور كبير من أهالي المحافظة والمصطافين. وقدمت الفرقة باقة مميزة من الفقرات الاستعراضية المستوحاة من الفلكلور النوبي منها الأراجيد، التاتا، الكف، والكارج، وغيرها من اللوحات الفنية النابضة بروح الجنوب، والتي تعكس ثراء الموروث الثقافي. كما شهدت الفعاليات فاصلا غنائيا للفنان عمر مصطفى بمصاحبة الآلات الموسيقية التقليدية، وسط تفاعل كبير من الجمهور. صورة من الفعالية الهيئة العامة لقصور الثقافة مهرجان "صيف بلدنا 5" بالإسكندرية، تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، وينفذ من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ممثلة في الإدارات العامة للمهرجانات والموسيقى والفنون الشعبية، بالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، وفرع ثقافة الإسكندرية، بإدارة د. منال يمني. ويستمر المهرجان حتى 27 أغسطس الحالي، مقدما عروضا مجانية لفرق الموسيقى العربية والفنون الشعبية التابعة للهيئة، وذلك يومي الثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
الشئون الإسلامية: رقمنة تراث إذاعة القرآن الكريم خطوة تاريخية تعادل أهمية تأسيسها
أكد عبد الغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن قرار تحويل تراث إذاعة القرآن الكريم إلى مكتبة رقمية يمثل خطوة تاريخية تعادل في أهميتها تأسيس الإذاعة نفسها عام 1964، موضحًا أن هذا التراث الإذاعي ليس مجرد إرث وطني، بل هو جزء من ذاكرة الأمة العربية والإسلامية. حفظ إرث ستة عقود من التلاوات والمبتهلين وأشار هندي، خلال تصريحات لقناة 'إكسترا نيوز' إلى أن الإذاعة منذ نشأتها لعبت دورًا رائدًا في تسجيل وبث تلاوات كبار القراء والمبتهلين، مما أسهم في حفظ هذا الإرث النادر لأكثر من ستين عامًا. وأكد أن الرقمنة ستضمن استمرار هذه الكنوز الصوتية – من أصوات نادرة وحفلات وبرامج دينية وثقافية – لعشرات السنين المقبلة. ثلاث مسارات لإنجاح المشروع وأوضح هندي أن نجاح المشروع يتطلب العمل في ثلاثة اتجاهات متوازية: -تحويل المحتوى التراثي إلى صيغة رقمية عالية الجودة. -إنشاء منصة إلكترونية عالمية لبث هذا المحتوى. -ربط المشروع بتمويل وتسويق رقمي لضمان وصوله إلى جمهور عالمي، بالتعاون مع كبرى منصات البيانات والشركات العالمية. تعاون مؤسسي لحماية القوة الناعمة المصرية وأشاد هندي بانفتاح الهيئة الوطنية للإعلام على التعاون مع المؤسسات الدينية، وفي مقدمتها المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والأزهر الشريف، من أجل الحفاظ على ريادة مصر في هذا المجال. وأكد أن هذا التراث يمثل قوة مصر الناعمة وجزءًا أصيلًا من هويتها الثقافية والدينية، يستحق الاستثمار فيه وحمايته للأجيال القادمة. حفظ تراث القراء والمبتهلين ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالمضي قدمًا في إعداد الموقع العالمي لإذاعة القرآن الكريم، وذلك من أجل حفظ تراث القراء والمبتهلين، وحماية البرامج العديدة التي تعاقب بثها في إذاعة القرآن الكريم منذ تأسيسها عام ١٩٦٤. جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي، اليوم، مع الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، واللواء محسن عبد النبي، مستشار رئيس الجمهورية للإعلام. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.