logo
إنشاء مركز للتميز في الأمن السيبراني بالإمارات

إنشاء مركز للتميز في الأمن السيبراني بالإمارات

الإمارات اليوم١٩-٠٢-٢٠٢٥
وقّع «مجلس التوازن» ومجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات وشركة «لوكهيد مارتن»، خطاب نوايا لإنشاء مركز للتميز في مجال الأمن السيبراني.
ووقّع خطاب النوايا رئيس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، الدكتور محمد حمد الكويتي، والأمين العام لمجلس التوازن، الدكتور ناصر حميد النعيمي، والرئيس التنفيذي لقطاع الصواريخ والتحكم الناري في لوكهيد مارتن، تيم كاهيل، بحضور الفريق أول متقاعد في الجيش الأميركي الرئيس التنفيذي لشركة لوكهيد مارتن في الشرق الأوسط، جون نيكلسون، خلال معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس 2025».
وأكد الدكتور ناصر حميد النعيمي، في بيان صحافي، أمس، أن إنشاء المركز يشكل خطوة رائدة تهدف إلى بناء بنية تحتية رقمية متقدمة، وبيئة سيبرانية آمنة ومستدامة، ونحن ومن خلال شراكتنا مع «لوكهيد مارتن» ومجلس الأمن السيبراني، نهدف إلى الإسهام بفعالية في نقل المعارف التقنية وتقديم الحلول المبتكرة لتعزيز الأمن السيبراني.
وبموجب الخطاب، سيكون مركز التميز في مجال الأمن السيبراني بمثابة منصة وطنية لتعزيز الأمن الوطني ومواجهة التهديدات السيبرانية، كما سيركز المركز على الأبحاث المتقدمة والتدريب التخصصي والتعاون في الصناعة، كما سيوفر خدمات مركزية متخصصة في الدولة، من خلال مراكز العمليات الأمنية «SOC» إلى جانب العمل على إنشاء مراكز سيبرانية في مختلف أنحاء دولة الإمارات.
من جانبه، أعرب الدكتور محمد حمد الكويتي عن فخره بالتعاون مع مجلس التوازن و«لوكهيد مارتن» لإنشاء مركز تميز جديد للأمن السيبراني، مؤكداً أن هذه المبادرة تُشكل علامة فارقة في جهود المجلس لتعزيز الأمن السيبراني الوطني، وتطوير القدرات الوطنية في هذا المجال الحيوي، وذلك في إطار الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني التي اعتمدها مجلس الوزراء أوائل الشهر الجاري. وقال الرئيس التنفيذي لشركة لوكهيد مارتن في الشرق الأوسط، الجنرال المتقاعد جون نيكلسون: «سيُسهم مركز التميز هذا في دفع عجلة الابتكار، وتعزيز القدرات السيبرانية، وتمكين الكفاءات الإماراتية لمواجهة التحديات المعقدة في مجال الأمن الرقمي».
وسيسهم مركز التميز في تحقيق رؤية دولة الإمارات نحو اقتصاد معرفي آمن، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتعزيز مهاراتها، ودعم المنظومة الدفاعية والأمنية بالدولة، وإرساء معايير جديدة للابتكار والتميز في مجال الأمن السيبراني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الردع الأمريكي الجديد يُحلّق على أجنحة الذكاء الاصطناعي.. تعرف إلى F47
الردع الأمريكي الجديد يُحلّق على أجنحة الذكاء الاصطناعي.. تعرف إلى F47

العين الإخبارية

time٢٠-٠٧-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

الردع الأمريكي الجديد يُحلّق على أجنحة الذكاء الاصطناعي.. تعرف إلى F47

تم تحديثه الإثنين 2025/7/21 02:10 ص بتوقيت أبوظبي في عالم باتت فيه سماء المعارك أكثر تعقيدًا من ساحاتها الأرضية، تتهيأ الولايات المتحدة لكتابة فصل جديد من سباق السيطرة الجوية، بمقاتلة تبدو وكأنها قادمة من المستقبل: F-47. فوسط سباق عالمي محموم على تقنيات التخفي، والذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، تُمثل F-47 أكثر من مجرد طائرة؛ إنها منظومة قيادة جوية ذكية، وذراع استراتيجية لواشنطن في صراع النفوذ القادم، لاسيما في مسارح المحيطين الهندي والهادئ. فماذا نعرف عن F47؟ ومن المتوقع أن تحل طائرة F-47 محل أو تُكمّل مقاتلات الجيل الخامس الحالية، مثل F-22 رابتور، مع توقع بدء تشغيلها في أواخر عشرينيات أو أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين. لم يُكشف الكثير عن برنامج مقاتلات الجيل الجديد F-47 منذ أن منح الرئيس دونالد ترامب العقد لشركة بوينغ مُتفوقًا على لوكهيد مارتن في مارس/آذار الماضي. ومع ذلك، ورغم الطبيعة السرية للبرنامج، فقد توافرت معلومات مُتفرقة حول مقاتلة الجيل السادس F-47، التي يُتوقع أن تدخل مرحلة الطيران التجريبي في وقت لاحق من هذا العقد. وبحسب موقع «ذا ناشيونال إنترست» الأمريكي، فإنه من المتوقع أن تكون طائرة إف-47 أول مقاتلة عاملة من الجيل السادس في العالم، مما يُمثل تطورًا هامًا في استراتيجيات وتقنيات القتال الجوي. ويُشير اسم إف-47 الجديد إلى سلالة تاريخية - طائرة بي-47 ثاندربولت من حقبة الحرب العالمية الثانية (التي أُعيد تصميمها لاحقًا لتصبح إف-47) - والرئيس الحالي، رقم 47، دونالد ترامب. مميزات: تتجاوز سرعتها القصوى 2 ماخ (1480 ميلًا في الساعة) نصف قطرها القتالي يتجاوز 1000 ميل بحري، وهو ما يُمثّل تحسّنًا بنسبة 70% مقارنةً بنصف قطر F-22 القتالي المحدود، وهو ضروري للعمليات في منطقة المحيطين الهندي والهادئ المترامية الأطراف. ستُركز طائرة F-47 على خصائص التخفي الفائقة، وقدرات الحرب الإلكترونية المُحسّنة سيدمج بها أجهزة الاستشعار المتفوق. لن تعمل طائرة F-47 بمفردها، بل ستكون بمثابة مركز قيادة وتحكم لعمليات التعاون بين الطائرات المأهولة وغير المأهولة. ستكون طائرة F-47 بمثابة "قائد" العمليات. قادرة على تنسيق أسراب تصل إلى 1000 طائرة قتالية تعاونية (CCA) مُزودة بالذكاء الاصطناعي. وستكون طائرات CCA قادرة على نشر الأسلحة، وتوفير بيانات الاستهداف، و/أو توسيع نطاق الاستشعار لطائرة F-47. التصميم: تتضمن الطائرة إف-47 ميزات تمكنها من القيام بعمليات متفرقة قادرة على الإقلاع والهبوط من مدارج خشنة أو مرتجلة، وهو ما من شأنه أن يعزز القدرة على البقاء في البيئات المتنازع عليها. عناصر التصميم الحقيقية لطائرة F-47 سرية تمامًا. ورغم نشر بعض صور الطائرة، إلا أنه ينبغي اعتبارها مفاهيمية بحتة، وربما مُضللة عمدًا. على سبيل المثال، أظهرت بعض النماذج الأولية أجنحةً جانبيةً وأجنحةً ثنائية السطوح ثابتة، ولكن من المرجح أنها مجرد خدع . نظام الدفع والمحرك نظام الدفع سيكون محركًا ذا دورة تكيفية. تعمل كلٌّ من جنرال إلكتريك وبرات آند ويتني حاليًا على تطوير محركيْن ذي دورة تكيفية، هما XA102 وXA103 على التوالي. ومن المتوقع أن يُقدّم محرك الدورة التكيفية تحسينات جذرية في الدفع، وكفاءة استهلاك الوقود، والإدارة الحرارية - وهي جميعها عوامل أساسية لتمكين العمليات عالية السرعة، وربما تشغيل أنظمة الطاقة العالية المستقبلية، مثل أسلحة الطاقة الموجهة. موارد مالية هائلة خصص البنتاغون بالفعل موارد هائلة لبرنامج طائرات إف-47. تشمل ميزانية الدفاع الأمريكية للسنة المالية 2026 مبلغ 3.5 مليار دولار لتطوير طائرات إف-47، وهو بحد ذاته جزء من طلب أوسع بقيمة 20 مليار دولار لبرنامج الجيل الجديد من الطائرات. يعتزم سلاح الجو الأمريكي شراء ما يصل إلى 185 طائرة إف-47. هذا العدد قابل للتغيير بناءً على الاحتياجات المستقبلية. يُتوقع أن تبلغ تكلفة كل وحدة ما يصل إلى 325 مليون دولار. aXA6IDgyLjI5LjIwOS45NiA= جزيرة ام اند امز HU

"كالدس" تعرض تقنيات إماراتية متطورة في الصناعات الدفاعية خلال "IDEF 2025"
"كالدس" تعرض تقنيات إماراتية متطورة في الصناعات الدفاعية خلال "IDEF 2025"

الاتحاد

time٢٠-٠٧-٢٠٢٥

  • الاتحاد

"كالدس" تعرض تقنيات إماراتية متطورة في الصناعات الدفاعية خلال "IDEF 2025"

تشارك مجموعة كالدس القابضة الإماراتية في الدورة السابعة عشرة من المعرض الدولي للصناعات الدفاعية "IDEF 2025" الذي يُقام في مركز إسطنبول للمعارض بتركيا خلال الفترة من 22 إلى 27 يوليو الجاري، وذلك ضمن الجناح الوطني لدولة الإمارات الذي يشرف عليه مجلس التوازن للتمكين الدفاعي "توازن". تعد مشاركة "كالدس القابضة" في"IDEF 2025" الأكبر والأكثر تنوعا، حيث تعرض عبر منصة خاصة بها تحت مظلة الجناح الوطني أكثر من 15 منتجًا وتقنية متقدمة من صناعاتها الدفاعية الرائدة. تهدف المجموعة، من خلال مشاركتها، إلى إبراز قدراتها في مجال الصناعات الدفاعية وتمثيل المنتجات الوطنية في المحافل الدولية، لتعكس مدى تقدم وتطور الصناعات الدفاعية الإماراتية التي تضاهي مثيلاتها عالميا. تستعرض "كالدس"، خلال المعرض، مجموعة من أبرز حلولها ومنتجاتها، تشمل مركبة الدعم القتالي المدرعة MATV مع منصة إطلاق صواريخ "الحداه" وستة نماذج مختلفة من منظومة صواريخ "الحداه" إلى جانب نموذج مصغّر لخط إنتاج مصنع الآليات العسكرية CLS ومشبّه قمرة قيادة لطائرة ‏B-250 (Simulator) علاوة على نموذج مصغّر لكل من الطائرة B-250 الهجومية الخفيفة الطائرة التدريبية المتقدمة B-250T إضافة إلى حلول الشركة في مجال تصنيع المكونات الفرعية. وتسلط "كالدس" الضوء، خلال الحدث العالمي، على قدراتها في مجال الأنظمة الكهروضوئية (Electro-Optics - EO)، بما فيها تقنيات الأشعة تحت الحمراء. وتُعد هذه الأنظمة مكونًا أساسيًا في المنظومات الدفاعية الحديثة، تتيح تنفيذ مهام الرصد والتعقب بدقة عالية في مختلف البيئات، بما في ذلك ظروف الرؤية المحدودة وتجمع هذه الأنظمة بين التصوير الحراري، والاستشعار البصري، وتحديد المدى بالليزر، لتوفير وعي ميداني متقدم يعزز من فعالية العمليات ودقة الاستهداف. وتعرض "كالدس"، خلال مشاركتها المرتقبة، نموذجًا خاصًا لـ الشاصي العسكري (Military ‏Chassis) الخاص بالمركبات العسكرية ويُعد الهيكل البنيوي للمركبة القتالية والمصنع محليا ويتميز بصلابته وقدرته على تحمّل الأوزان العالية والظروف التشغيلية القاسية، مع قابلية التهيئة لتلبية متطلبات الدعم القتالي، بما يشمل أنظمة الحماية والتسليح ومقاومة الألغام. وقال الدكتور خليفة مراد البلوشي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "كالدس" القابضة إن مشاركة المجموعة ضمن الجناح الوطني للدولة في المعرض تأتي في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية، وتبادل الخبرات، وإبرام الشراكات مع الشركات والمؤسسات العالمية، إلى جانب عرض القدرات والابتكارات التكنولوجية التي تعكس تقدم الصناعة الدفاعية الإماراتية، وتعزز حضورها في المحافل الدولية. وأضاف البلوشي "نتطلع، من خلال مشاركتنا، إلى تعزيز الحضور الإماراتي عبر منتجات كالدس الدفاعية المتطورة، واستكشاف الفرص الواعدة من خلال اللقاءات مع قادة وممثلي الشركات المشاركة، وعرض حلولنا المبتكرة التي نفتخر بصناعتها محليًا، بهدف تلبية الاحتياجات الوطنية وتوسيع حضورنا في الأسواق العالمية، كما نسعى لتعزيز سلاسل الإمداد الوطني لتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية والقدرة الذاتية في هذا القطاع الحيوي". وأوضح أن "كالدس" تركز، من خلال مشاركاتها في المعارض والمؤتمرات، على نقل التكنولوجيا لمواكبة التطورات الحديثة، مع إبراز المنتج الدفاعي الوطني القائم على الابتكار، ودمج الذكاء الاصطناعي، والتوسع إقليميًا ودوليًا، لترسيخ مكانة دولة الإمارات كركيزة رائدة في صناعة الدفاع العالمية. وأكد البلوشي أن المشاركة الواسعة لمجموعة "كالدس" في المعرض تعكس التزامها بتقديم حلول دفاعية متكاملة وابتكارات إماراتية الصنع، تدعم رؤية بناء صناعة دفاعية مستدامة، مدعومة بخطط طموحة لإطلاق أنظمة الجيل القادم المزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وجميعها من تصميم وتطوير وتجميع داخل مصانع الشركة وبخبرات وأياد إماراتية خالصة.

شباب الإمارات.. نماذج ملهمة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة
شباب الإمارات.. نماذج ملهمة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة

العين الإخبارية

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

شباب الإمارات.. نماذج ملهمة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة

تشكل دولة الإمارات نموذجاً رائداً في تمكين ودعم جيل الشباب والاستثمار في الكفاءات الشبابية عبر تزويدهم بالمهارات والتكنولوجيا المتقدمة. ويحظى شباب الإمارات بدعم ورعاية غير محدودة من القيادة الرشيدة بكونهم ركيزة أساسية في صناعة المستقبل، من خلال إطلاق العديد من المبادرات والاستراتيجيات والأجندات الوطنية التي تدعم وتٌمكن جيل الشباب نحو تحقيق مراكز متقدمة في مختلف المجالات على مستوى العالم لا سيما في امتلاك تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة وريادة الأعمال والمشاركة في قيادة المنظمات الدولية. وتترجم المبادرات المٌلهمة والمبتكرة جهود الإمارات في تمكين الشباب وتعزيز دورهم الفاعل من خلال تأسيس وزارة الدولة لشؤون الشباب وإنشاء المجالس الشبابية، إضافة إلى الاستثمار في التعليم من خلال دعم برامج ومشاريع الذكاء الاصطناعي لا سيما "البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي" ومركز الشباب العربي إضافة إلى مراكز "الإبداع وريادة الأعمال". الأجندة الوطنية للشباب 2031 كما تشكل "الأجندة الوطنية للشباب 2031" التي تم إطلاقها العام الماضي خطوة استراتيجية مهمة ترسخ بيئة داعمة تحفز شباب الإمارات على تعزيز إمكاناتهم وتزودهم بالمهارات اللازمة لاستشراف تحديات المستقبل وصياغة فرصه والمساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع. وفي اليوم العالمي لمهارات الشباب 2025 الذي انطلق تحت شعار "تمكين الشباب من خلال الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية" يمثل الشباب محور رئيسي في مسيرة التقدّم الحضاري فيما المهارات الرقمية أصبحت لغة العصر وأداة رئيسية للارتقاء نحو مستقبل قائم على الابتكار والحلول الاستباقية. ومن جانبه، قال أكد الدكتور ناصر حميد النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن للتمكين الدفاعي، إن الشباب يمثلون الطاقة المتجددة للوطن وعنوان طموحه المستمر، مشيرًا إلى أن تمكينهم بالمعرفة والمهارات المتقدمة يشكل استثمارًا مباشرًا في مستقبل الدولة ويعد ركيزة أساسية لاستقرارها وازدهارها. وأضاف أن بناء منظومات تأهيل مرنة يسهم في تعزيز قدرات الشباب وتمكينهم من الإبداع والتأثير ضمن بيئة معرفية متجددة في ظل المتغيرات التقنية المتسارعة، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أضحت المهارة تتقدّم على الشهادة، والإبداع يشكل قوة دافعة أساسية والمعرفة المتجددة تمثل الضمان الأكبر للتقدّم والاستمرارية وتعزيز التنافسية. وأشار إلى أن دولة الإمارات برؤيتها الاستشرافية تحرص على ترسيخ مكانتها في صناعة المستقبل وتضع أبناء الوطن في صُلْب رؤاها التنموية من خلال برامج ومبادرات وطنية تسعى إلى تأهيلهم وتمكينهم للمساهمة الفاعلة في استشراف التحوّلات العالمية والمشاركة في رسم ملامح الغد، انطلاقًا من إيمان راسخ بأن الإنسان هو حجر الأساس في أي نهضة حضارية. وأوضح أن هذه الرؤية تنعكس بوضوح في استراتيجية مجلس التوازن للتمكين الدفاعي 2025–2028 التي تستند إلى نهج متكامل لتأهيل الكفاءات الوطنية وتركّز على تسخير القدرات الرقمية وتطوير المهارات التخصصية وتمكين الشباب من خلال مواءمة برامج التأهيل مع متطلبات قطاعي الدفاع والأمن بما يسهم في إعداد جيل وطني يتمتع بقدرات تقنية ومعرفية عالية، وقادر على دعم مكانة دولة الإمارات في صناعة دفاعية متقدمة. وأكد أن الرهان على الشباب هو توجه وطني راسخ تتكامل فيه الجهود وتتعاظم معه المسؤوليات، وأن الثقة التي توليها القيادة الرشيدة لأبناء الوطن تعكس إيمانًا عميقًا بدورهم الحيوي في مسيرة التنمية والتميز وقيادة دولة الإمارات نحو آفاق أوسع من الريادة العالمية. aXA6IDY2Ljc4LjM1LjE3MiA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store