
رياضة - كفيتوفا تودع إنديان ويلز مبكرا بالخسارة أمام غراتشيفا
رياضة، كفيتوفا تودع إنديان ويلز مبكرا بالخسارة أمام غراتشيفا ، حيث ودعت بترا كفيتوفا، بطلة ويمبلدون مرتين والتي أنجبت مولودها الأول قبل أشهر، منافسات .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن كفيتوفا تودع إنديان ويلز مبكرا بالخسارة أمام غراتشيفا، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ودعت بترا كفيتوفا، بطلة ويمبلدون مرتين والتي أنجبت مولودها الأول قبل أشهر، منافسات بطولة إنديان ويلز للتنس مبكرا بعد خسارتها في مباراة من ثلاث مجموعات يوم أمس الأربعاء، إذ تغلبت عل...
كانت هذه تفاصيل كفيتوفا تودع إنديان ويلز مبكرا بالخسارة أمام غراتشيفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الراي وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 6 أيام
- الرياضية
شهد سقوط بيليه.. ماذا تعرف عن «جوديسون بارك» قبل الوداع الأخير؟
ليفربول، المدينة التي تنبض بحب كرة القدم، تستعد لتوديع أحد معاقلها التاريخية، حيث يختتم نادي إيفرتون العريق فصلًا مجيدًا من تاريخه الطويل بملعب «جوديسون بارك»، معلنًا عن بداية حقبة جديدة مع ملعب «هيل ديكنسون» في منطقة «براملي مور دوك» الساحرة، حيث تلتقي مياه المرسي بالأحلام الزرقاء للجماهير. في خطوة تاريخية، كشف إيفرتون عن شراكة ضخمة مع شركة المحاماة العريقة «هيل ديكنسون»، التي تأسست في ليفربول عام 1810م، لتكون الراعي الرسمي للملعب الجديد في صفقة تُعدُّ الأضخم في كرة القدم الأوروبية. هذا الإعلان يأتي قبيل الوداع العاطفي لـ«جوديسون بارك»، الذي يستضيف الأحد مباراته الأخيرة لإيفرتون أمام ساوثهامبتون، منهيًا 133 عامًا من الذكريات الخالدة عبر 2789 مباراة، ليصبح الملعب مسرحًا لفريق السيدات الموسم المقبل. «جوديسون بارك» أو «السيدة العجوز الكبرى» كما يحب مشجعو إيفرتون تسميته، ليس مجرد ملعب، بل رمز للتاريخ. استضاف مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز أكثر من أي ملعب آخر، وشهد لحظات أسطورية مثل هزيمة بيليه الوحيدة في كأس العالم 1966 على يد البرتغال 1ـ3، وثمانية ألقاب دوري، ونجاة الفريق من الهبوط في ليالٍ عدة. الملعب، الذي صممه المهندس الرائد أرتشيبالد ليتش، كان تحفة معمارية، حيث وصف مدرجه «جوديسون رود» عام 1909م بأنه شبيه بسفينة «موريتانيا» العملاقة. لم يكن «جوديسون بارك» دائمًا معقل إيفرتون، في ثمانية من ألقابه التسعة بالدوري، لعب الفريق على ملعب «أنفيلد»، معقل غريمه ليفربول الحالي، من 1884م إلى 1892م، حيث شهد أول لقب دوري عام 1891م بحضور 20 ألف مشجع. خلاف مع مالك الأرض دفع النادي لشراء أرض جديدة وبناء «جوديسون بارك» عام 1892، الذي استضاف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1894م، حتى مباراة بيسبول عام 1924م. في ذاكرة الجماهير، تبقى لحظات «جوديسون بارك» مثل الفوز على بايرن ميونيخ عام 1985م، العودة المثيرة أمام ويمبلدون 1994م، ظهور واين روني المذهل عام 2002، وديربي ميرسيسايد الأخير الذي انتهى بالتعادل 2ـ2. مع انتقال إيفرتون إلى «هيل ديكنسون»، تُطوى صفحة «جوديسون بارك»، لكن إرثه سيظل محفورًا في قلوب الجماهير، بينما يستعد النادي لكتابة فصل جديد من الأمجاد على ضفاف المرسي.


الشرق الأوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
كيريوس يعود إلى «رولان غاروس» للمشاركة في منافسات الزوجي
سيشارك الأسترالي نيك كيريوس في رولان غاروس (بطولة فرنسا المفتوحة للتنس) لأول مرة منذ عام 2017 عندما يلعب مع مواطنه جوردان طومسون في منافسات زوجي الرجال. وعانى كيريوس (30 عاماً) من فترة عصيبة بسبب إصابات في القدم والركبة والمعصم بعد وصوله المفاجئ إلى نهائي «ويمبلدون» 2022، ولم يلعب سوى أربع مباريات في منافسات الفردي هذا العام، حقق خلالها فوزاً واحداً فقط كان في بطولة ميامي المفتوحة في مارس (آذار) الماضي. ولم تكن مشاركة كيريوس في البطولة التي تقام على الملاعب الرملية في باريس متوقعة، بعد أن كانت آخر مشاركة له في «رولان غاروس» عندما خسر في الدور الثاني قبل ثماني سنوات. لكن كيريوس قال إنه غيَّر رأيه بعد إيقاف ماكس بورسيل زميل طومسون المعتاد في منافسات الزوجي بسبب المنشطات. وقال كيريوس لصحيفة «كانبيرا تايمز» الأسترالية: «لم تكن المشاركة في بطولة فرنسا المفتوحة واردة أبداً». وأضاف: «لكن جوردان كان يبحث عن شريك بعد ما حدث مع بورسيل، وسألني إن كنت أرغب في اللعب». وتابع: «لعبنا في (فرنسا المفتوحة) من قبل، لذا سيكون من الجيد أن أذهب إلى هناك وألعب مع زميل أسترالي ونحظى ببعض المرح». ويعدّ كيريوس عنصر جذب كبيراً للجماهير داخل وخارج الملعب في البطولات الأربع الكبرى؛ بسبب موهبته الفطرية وشخصيته الجريئة، وهو ما أدى إلى إثارة الجدل حوله في الماضي. ورغم أنه لم يحقق أي لقب فردي في إحدى البطولات الكبرى فإن كيريوس فاز بلقب زوجي الرجال في بطولة أستراليا المفتوحة في عام 2022 مع مواطنه ثاناسي كوكيناكيس. ورغم الشكوك حول مستقبله على المدى الطويل في اللعبة فمن المتوقع أن يستأنف كيريوس مسيرته في الفردي خلال فترة الملاعب العشبية الشهر المقبل قبل بطولة ويمبلدون. وتنطلق بطولة فرنسا المفتوحة يوم 25 مايو (أيار) الحالي.


الرجل
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
نهاية شراكة ديوكوفيتش ومدربه موراي قبل أسابيع من ويمبلدون
قبل ستة أسابيع فقط من انطلاق بطولة ويمبلدون، أعلن الثنائي الأسطوري نوفاك ديوكوفيتش وأندي موراي نهاية شراكتهما الفنية التي بدأت بشكل مفاجئ قبل أشهر، بعد أن كان موراي قد قرر دخول عالم التدريب للمرة الأولى عقب اعتزاله اللعب. قرار مشترك بعد تراجع النتائج وبحسب التقارير، فإن الانفصال جاء بقرار مشترك بين الطرفين، رغم الانطلاقة الإيجابية التي شهدتها فترة التعاون بينهما، والتي بدأت بمعسكر شتوي في ماربيا، أعقبه وصول ديوكوفيتش إلى نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، قبل أن يضطر للانسحاب بسبب تمزق عضلي أمام الألماني ألكسندر زفيريف. إلا أن النتائج لم تستمر على نفس المنوال، حيث خرج المصنف الأول عالميًا من الدور الأول في 4 من آخر 5 بطولات شارك فيها، باستثناء وصافة بطولة ميامي، ما دفع الفريق لإعادة تقييم المرحلة. ديوكوفيتش يودع موراي ويوجه له الشكر كتب ديوكوفيتش على حسابه في منصة إكس:"شكرًا لك يا مدرب أندي على العمل الشاق والدعم، داخل الملعب وخارجه. استمتعت بتعزيز صداقتنا." ورد عليه موراي برسالة مشابهة:"شكرًا لنوفاك على هذه الفرصة الرائعة، ولطاقمه الفني على جهودهم طوال الأشهر الماضية. أتمنى له الأفضل فيما تبقى من الموسم." Thank you, coach Andy, for all the hard work, fun & support over last six months on & off the court. I really enjoyed deepening our friendship together 🙏 — Novak Djokovic (@DjokerNole) May 13, 2025 ومع اقتراب موعد بطولة فرنسا المفتوحة "رولان جاروس"، وجد ديوكوفيتش نفسه في حاجة ماسة للانتصارات على الملاعب الترابية، ولهذا قرر المشاركة في بطولة جنيف التحضيرية التي تنطلق في 18 مايو، بحثًا عن استعادة نسق المباريات والثقة. موراي يعود للراحة.. ولكن ليس نهائيًا أما موراي، الذي يستعد للاحتفال بعيد ميلاده الـ38، فيعود حاليًا إلى حياة التقاعد التي كان قد بدأها بعد الاعتزال، مخصصًا وقته لعائلته ولشغفه الجديد برياضة الغولف. ورغم أن فكرة التدريب لم تكن واردة لديه في البداية، إلا أن فرصة العمل مع ديوكوفيتش كانت استثنائية، كما أكد لمقربين منه. لكنه الآن يعتبر التجربة درسًا ثمينًا، قد يعود بعده إلى عالم التدريب في الوقت المناسب، ومن غير المستبعد أن نرى موراي من جديد على مقاعد التدريب، إذ أن شغفه الكبير بالتنس وفكره الفني المميز قد يُعيدانه للميدان عاجلًا أو آجلًا.