logo
كامل الوزير يشهد توقيع عقد ترخيص شركة جرين فالي لخدمات السيارات الكهربائية

كامل الوزير يشهد توقيع عقد ترخيص شركة جرين فالي لخدمات السيارات الكهربائية

البوابة٠٧-٠٥-٢٠٢٥

شهد الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل توقيع عقد ترخيص شركة جرين فالي لخدمات السيارات الكهربائية (Green Valley) للعمل في مجال نقل الركاب باستخدام نظام تكنولوجيا المعلومات، حيث قام بالتوقيع كل من المهندس ضياء الدين مصطفى الرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي ورياض سالم على أحمد إدريس رئيس مجلس إدارة شركة جرين فالي لخدمات السيارات الكهربائية (Green Valley) .
التحول إلى النقل الأخضر
صرح الوزير بأن هذا التوقيع يأتي في إطار جهود الدولة نحو دعم التحول إلى النقل الأخضر وتعزيز استخدام وسائل النقل الصديقة للبيئة، وأن التوقيع تضمن منح جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي، ترخيص لشركة جرين فالي لخدمات السيارات الكهربائية (Green Valley) لتقديم خدمات النقل البري للركاب باستخدام تكنولوجيا المعلومات، حيث سيتم تشغيل المرحلة الأولى من أسطول السيارات الكهربائية، والذي يتضمن 100 سيارة تعمل بالكهرباء مملوكة للشركة خلال الفترة القادمة، وذلك في نطاق محافظتي القاهرة والجيزة كجزء من خطة طموحة تهدف إلى التوسع التدريجي لاستخدام المركبات الكهربائية في مختلف المحافظات.
تقليل الانبعاثات الكربونية
وأكد الوزير أن المشروع يساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بنسبة ملحوظة من خلال وسائل نقل تعمل بالطاقة النظيفة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، ويجسد تشجيع الدولة المصرية للشراكة بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشروعات التنمية وتحسين جودة الحياة في المدن الكبرى عبر وسائل تنقل آمنة.
وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل إلى أن مصر منفتحة على التعاون مع كل دول العالم في مختلف القطاعات ومنها مجالي النقل والصناعة، خاصة مع تنفيذ وزارة الصناعة لخطة شاملة للنهوض بالصناعة المصرية تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتحويل مصر إلى مركز صناعي إقليمي، مشيرا إلى الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة المصرية لتوطين صناعة السيارات الكهربائية والشواحن الخاصة بها وأنها تشكل أحد الفرص الاستثمارية الواعدة التي يمكن للجانبين التعاون من خلالها.
الاستثمار في السوق المصرية
وأكد رياض سالم، رئيس مجلس إدارة شركة جرين فالي عن سعادته بهذا التوقيع الذي يشكل المرحلة الأولى من خطط الشركة للاستثمار في السوق المصرية، مشيرا إلى أن خطط الشركة تتضمن التعاون المستقبلي في مجال توطين صناعة السيارات الكهربائية والشواحن الخاصة بها خاصة مع المناخ الاستثماري الواعد في مصر ومع المشروعات العملاقة التي تم تنفيذها في مجال البنية التحتية بها والتي تدعو الى الفخر.
وأضاف، أن شركة جرين فالي تقدم تجربة تنقل ذكي حديثة وآمنة، من خلال اعتمادها على تطبيق خدمات النقل المتكامل JTNY، ويشمل النظام الرقمي المتكامل (تطبيق للركاب يتيح طلب السيارة وتتبع الرحلة والدفع الإلكتروني بسلاسة وتطبيق للسائقين يضمن أعلى مستويات الانضباط والتواصل الفوري مع مراكز الدعم وواجهة إشراف ذكية تُمكن من مراقبة جودة الخدمة والأداء على مدار الساعة) ويعتمد التطبيق على بنية تحتية إلكترونية مرنة، مدعومة بنقاط شحن رئيسية موزعة استراتيجيًا في أنحاء القاهرة والجيزة، بما يضمن استمرارية التشغيل وفعالية الخدمة، مشيرا إلى أن اختيار السائقين تم وفق معايير دقيقة ضمانا لراحة المستخدم وحيث تخضع عملية اختيار السائقين لعدة مراحل لتحري دقة اختيارهم وفق معايير دقيقة، كما أن هناك اختبارا دوريا لمهارات القيادة وخدمة العملاء ستتم لكافة فريق العمل لضمان الالتزام بكامل بمعايير الانضباط والاحترافية داخل المنظومة).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الكاتب الإنسان".. ما سر التعاطف الواسع مع صنع الله إبراهيم في مرضه؟
"الكاتب الإنسان".. ما سر التعاطف الواسع مع صنع الله إبراهيم في مرضه؟

الجزيرة

timeمنذ 19 دقائق

  • الجزيرة

"الكاتب الإنسان".. ما سر التعاطف الواسع مع صنع الله إبراهيم في مرضه؟

قبل أكثر من عقدين، تصدر اسم الكاتب المصري صنع الله إبراهيم واجهة الأحداث محليا وعربيا عندما رفض، لدواع سياسية، جائزة أدبية مرموقة، وها هو اليوم يعود للواجهة لكن هذه المرة، لدواع إنسانية، من سريره في المستشفى. وأثارت الواقعة الأولى التي تعود إلى أكتوبر/تشرين الأول عام 2003 جدلا سياسيا واسعا خاصة أن صنع الله إبراهيم برر رفضه لجائزة ملتقى القاهرة للرواية العربية باعتبارات سياسية تتعلق بالحريات والديمقراطية وبالأوضاع في فلسطين وهاجم مصر لأنها "دولة تمارس التعذيب، وتقمع حرية التعبير، وتفرض الحصار على الثقافة الحقيقية". منذ تلك الواقعة المشهودة، زاد اسم صنع الله إبراهيم تداولا وحضورا في المشهد الأدبي والثقافي المصري والعربي من خلال أعمال روائية تعتبر امتدادا لمشروعه الذي بدأ مع "تلك الرائحة" (1966) وتواصل مع "نجمة أغسطس" (1974) و"اللجنة" (1981) و"ذات" (1992) وغيرها. وقبل أسابيع قليلة، عاد اسم صنع الله إبراهيم وهو يقترب من عقده التاسع (ولد عام 1937)، بقوة لساحة التداول إعلاميا وواقعيا من سرير في مستشفى معهد ناصر بالقاهرة بعد أن نقل إلى هناك لتلقي العلاج من أثار كسر في الحوض ونزيف في المعدة ومضاعفات أمراض أخرى متصلة بالتقدم في السن. ولا تزال مواقع التواصل الاجتماعي والمنابر الإعلامية تضج بسيل من عبارات التعاطف والتضامن والتقدير والإشادات بصنع الله إبراهيم، حيث دعا كثيرون لإيلائه ما يستحق من عناية تليق بمقامه الأدبي وبمواقفه السياسية وقربه الدائم من نبض المجتمع سواء في حياته الخاصة أو في كتاباته ومواقفه المشتبكة مع محيطه المصري والعربي. وعلى خلفية ذلك الطارئ الصحي، استدعى إعلاميون وكتاب من مصر وخارجها في تدويناتهم ومقالاتهم مواقف خاصة مع صنع الله إبراهيم سجلوا فيها مدى تواضع الرجل وصدقه واتساق مواقفه السياسية ورسالته الأدبية وحياته الشخصية المتسمة بالبساطة والتواضع، ووصفه الكثيرون بـ"الكاتب الإنسان". وكتب الروائي العراقي علي بدر أن "قصة هذا الكاتب العظيم الذي يرقد الآن في المستشفى لا تتلخص فقط في رواياته ولا في سجنه، بل في قدرته العجيبة على أن يظل ثابتا في زمن التقلب، وعلى أن يبقي الكلمات مسننة، نافرة، غير قابلة للهضم. هذا هو صنع الله إبراهيم لم يكن يسعى إلى أن يحب، بل إلى أن يقلق، وهذا أعظم ما يمكن أن يفعله كاتب في هذا العالم الكسول". وفي نفس المنحى، دون الكاتب المصري باسل رميسيس على فيسبوك أن من يحبون صنع الله إبراهيم، لا يحبونه بسبب رواياته أو لأن عمله الأدبي يفتح العيون ويحفز على التفكير أو بسبب مواقفه السياسية من قبيل رفض جائزة الرواية العربية، بل لأنه (صنع الله إبراهيم) خليط من كل ذلك ولأنه يعبر عن "حالة المثقف المتسق والفنان الحقيقي في نفس الوقت". واتسعت موجة التعاطف مع صنع الله إبراهيم في محنته الصحية إلى الدوائر الرسمية، إذ زاره وزير الثقافة المصري أحمد فؤاد هنو للاطمئنان على حالته الصحية، عقب عملية جراحية لتركيب مفصل صناعي ودعا له باستعادة عافيته "ليواصل عطاءه الثقافي والفكري الذي أثرى به الساحة الأدبية لعقود". مساحات من الغياب وتعليقا على هذا التضامن الواسع مع صنع الله إبراهيم، قال الناقد الأدبي السوري هيثم حسين إن الدعوات للالتفات إليه الآن لا تعبر عن تعاطف عابر بقدر ما تكشف عن مساحات من الغياب، عن مسؤوليات تركت تتراكم، وعن مؤسسات لم تكن يوما في موضع الفعل والمسؤولية. حين يصبح التفاعل بديلا عن الرعاية، ويصير النداء الثقافي بديلا عن السياسة الثقافية، يتحول الكتاب إلى جزر معزولة". وأضاف هيثم حسين أن عودة اسم صنع الله إبراهيم إلى التداول فجأة، تكشف عن "الحاجة القديمة إلى صوت من طينته، إلى كتابة لا تبحث عن تسوية، ولا تراكم مجدا هشا.. صنع الله إبراهيم كان، وما يزال، مشروع مساءلة، وموقفا أخلاقيا وإنسانيا لا يخضع للاستهلاك، ولا يرتضي التواطؤ أو المداهنة". وعن مكانة الرجل في السياق الثقافي العربي، قال هيثم حسين، في حديث مع الجزيرة نت، إن "صنع الله إبراهيم من القلائل الذين يتعرف بهم تاريخ الرواية العربية على ملامحه المتقلبة، لا يختصر في سيرة ولا يقاس بحجم التغطيات. هو أحد الذين نقلوا الكتابة من حيز الحكاية إلى حيز الاشتباك، من السرد المطمئن إلى السرد الكاشف الذي يفتح الأعين على الندوب". وساق المتحدث نماذج من أعمال صنع الله إبراهيم، بينها "بيروت… بيروت"، و"ذات"، و"تلصص" وقال إنها "تخرق السائد، تمضي في الزواريب والحطام، لا لتأريخ ما حدث، بل لتفكيك آلياته وخباياه، وتكشف عن ملامح أخرى من مشروعه، حيث التوغل في ما هو شخصي كي يكشف عن العام، والرواية بوصفها فعلا سرديا مقاوما". وعن التحام مؤلف "اللجنة" مع الواقع، يرى الناقد هيثم حسين أن صنع الله إبراهيم "لم يكتب الواقع كما يراد له أن يروى، لكنه نبشه وفتت لغته ونظامه، واجهه متلبسا بأقل أدوات الزينة. وحين تنقل الكتاب بين الأنواع والموضات والترضيات، ظل وفيا لذلك الهاجس العميق؛ أن تكون الكتابة في موقع المواجهة، لا في مقعد الشرح". صنع الله إبراهيم الروائي وإلى جانب التعاطف الإنساني، شكلت هذه الوعكة الصحية، مناسبة لإعادة تسليط الضوء على أعمال صنع الله إبراهيم وعلى مواقفه السياسية منذ محنته في السجن (1959-1961) في غمرة الاعتقالات التي شنها نظام الرئيس جمال عبد الناصر في أوساط الشيوعيين، وما عاناه لاحقا في ظل حكم الرئيسين أنور السادات وحسني مبارك. وعن الدور التأسيسي لصنع إبراهيم في معمار الرواية العربية، قال الروائي السوري فواز حداد إنه "في استعادة صنع الله إبراهيم، يمكن القول، ليس جيلنا الذي تلا جيله مدينا له فقط، وإنما الأجيال التالية أيضا، سواء في رواياته أو مواقفه". ويرى حداد، في تصريح للجزيرة نت أن صنع الله إبراهيم "فتح منافذ كانت مغلقة في وجه الرواية، بدأها في روايته الأولى "تلك الرائحة" التي قرأها اللبنانيون والسوريون قبل المصريين، لأنه منعت في مصر، ونشرت في عدد خاص في مجلة "شعر"، وكانت في الستينيات تمثل التجريب والحداثة في الأدب". وأضاف حداد أن اتجاه صنع الله إبراهيم في الكتابة الروائية تبلور في "اللجنة" بأجوائها الكافكاوية، لجهة النقد السياسي والاجتماعي، الذي تجلى بشكل رئيسي في تشريح هيمنة الدولة الأمنية وفضح آليات التسلط، ومن الجانب السردي تمردت الرواية على الشكل التقليدي للرواية العربية، وتدفقت باقي أعماله توغلا في الواقع بالاستعانة بمادة وثائقية، كسر من خلالها تابوهات السياسة والجنس. صنع الله إبراهيم الإنسان وإلى جانب الاهتمام بصنع الله إبراهيم الكاتب، توقف كثيرون عند صنع الله إبراهيم الإنسان في مسكنه وفي ملبسه وفي باقي مناحي حياته الشخصية في الشارع وفي الحافلة وفي غيرها من المواقف التي تصوره شخصا عاديا يمشي في الأسواق ويشبه مرتاديه. وفي السياق استعاد الصحفي المصري خيري حسن أجواء مقابلة صحفية عام 2007 مع صنع الله إبراهيم في بيته الذي "يقع على أطراف حي مصر الجديدة -بالقرب من شارع جسر السويس- شرق القاهرة.. في الدور السابع بدون أسانسير.. الشقة متوسطة قد لا تزيد على 80 متر تقريبا". وردا على زميله المصور الذي استغرب كيف أن كاتبا كبيرة يعيش في شقة متواضعة وسبق له أن رفض جائزة تبلغ قيمتها المالية حوالي 24 ألف دولار، كتب خيري حسن أن صنع الله إبراهيم "لو أراد أن يسكن في المنتجعات السياحية لسكن. ولو أراد السكن في فيلا لسكن. ولو أراد أن يسكن في شقة 500 متر لسكن. لكنه رفض كل ذلك (ليسكن) في قلب وعقل وضمير مصر التي أحبها وكتب وأخلص في حبها".

تحذيرات من أساليب احتيال جديدة على تليغرام
تحذيرات من أساليب احتيال جديدة على تليغرام

روسيا اليوم

timeمنذ 20 دقائق

  • روسيا اليوم

تحذيرات من أساليب احتيال جديدة على تليغرام

وأعلنت الإدارة في بيان لها أنها رصدت حملة احتيالية جديدة عبر تطبيق تليغرام، إذ يقوم المحتالون بخداع مستخدمي التطبيق ويقدمون لهم وعودا بفرص كسب سريع للأموال من خلال وضع "الإعجابات" على منصات التسوق الإلكتروني. ووفقا للبيان يقوم المحتالون بإرسال رسائل صوتية إلى المستخدمين، متظاهرين بأنهم موظفون في منصات تسوق كبيرة، حيث يعرضون عليهم تنفيذ مهام بسيطة، مثل وضع بعض "الإعجابات" على إعلانات لبضائع معينة مقابل مكافآت مالية رمزية لبناء الثقة، وبعد ذلك يطلبون من الضحايا "شراء سلع" أو "حسابات بريميوم" أو الاستثمار تحت ذرائع مختلفة لزيادة الأرباح المزعومة. كما حذر البيان من أن المحتالين قد يدفعون الضحايا إلى تنزيل تطبيقات ضارة تحت غطاء "أدوات عمل"، بهدف اختراق أجهزتهم أو سرقة بياناتهم. وأشارت الإدارة إلى أن الضحايا في هذه الحالات هم غالبا ما يكونون من الشباب الذين يبحثون عن فرص عمل يمكن دمجها مع دراستهم لتأمين مصاريفهم، لذا يقعون بفخ العروض السهلة لكسب المال، ونصحت مستخدمي تليغرام بعد الاستجابة لمثل هذه العروض، والبحث عن فرص العمل عبر المصادر الرسمية للشركات. المصدر: روسيسكايا غازيتا قررت شركة Positive Technologies الروسية المتخصصة بالأمن السيبراني تعزيز وجودها في سوق البرامج المضادة الفيروسات، وكشفت عن برمجيات حماية جديدة طورتها لمكافحة الهجمات السيبرانية. حذّر خبراء من شركة Malwarebytes المتخصصة بالأمن السيبراني من هجوم إلكتروني جديد يستهدف الكثير من الأجهزة الذكية التي تعمل بأنظمة أندرويد. حذرت وزارة الاتصالات السورية من ‏اختراقات لمستخدمي التطبيقات المُعدلة وغير الرسميّة في "واتساب" ونظام "‏ويندوز"، وذلك بعد ورود العديد من البلاغات المتكررة من مستخدمين داخل ‏سوريا.

السفير الروسي: السويد قد تعود مجددا لبحث تزويد كييف بالمقاتلات
السفير الروسي: السويد قد تعود مجددا لبحث تزويد كييف بالمقاتلات

روسيا اليوم

timeمنذ 20 دقائق

  • روسيا اليوم

السفير الروسي: السويد قد تعود مجددا لبحث تزويد كييف بالمقاتلات

وقال بيلايف في مقابلة مع "نوفوستي": "بعد تسليم طائرات "إف-16" لنظام كييف، تم تعليق إرسال المقاتلات السويدية "غريبن"، ومع ذلك فإن ستوكهولم مستعدة للعودة إلى هذه المسألة مجددا". كما أشار بيلايف إلى أن سربا من المقاتلات السويدية JAS 39 Gripen يشارك في مهمة حلف "الناتو" لمراقبة المجال الجوي البولندي وحماية المحور اللوجستي لنقل المعدات العسكرية إلى أوكرانيا. المصدر: نوفوستي أفادت السفارة الروسية في السويد بأن مقر السفارة في ستوكهولم تعرضت أمس الأحد لهجوم بمسيّرة قامت بإلقاء علبة طلاء على المبنى. وصفت السفارة الروسية في السويد الحملة المعادية التي أطلقتها وسائل الإعلام السويدية ضد المشاركين في فعالية "الفوج الخالد" في الذكرى الثمانين للنصر بأنها "تجديفية". أعلنت المجلة العسكرية Military Watch Magazine أن طائرة الاستطلاع السويدية المسلمة لأوكرانيا يمكن التشويش عليها بسهولة مقارنة بالنماذج الحديثة. أعلن وزير الدفاع البولندي فلاديسلاف كوسينياك-كاميش أن السويد وبريطانيا أرسلتا 12 مقاتلة إلى بولندا في إطار عملية "الشرطة الجوية". أفادت شبكة CBC بأن السلطات الكندية تبحث عن بدائل لمقاتلات F-35 الأمريكية في ظل السياسة الخارجية للرئيس دونالد ترامب. قال وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف، إن نظام كييف يتفاوض مع شركاء غربيين، لاستلام مقاتلات Gripen و Eurofighter Typhoon بالإضافة إلى F-16.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store