logo
مي عمر فخورة بالمشاركة في فعالية أقوى نساء: تحية لكل امرأة تقود

مي عمر فخورة بالمشاركة في فعالية أقوى نساء: تحية لكل امرأة تقود

مجلة سيدتيمنذ 9 ساعات

أعربت الفنانة مي عمر عن سعادتها وفخرها بالمشاركة في فعالية أقوى نساء بالرياض، ووجهت النجمة المصرية التحية لكل امرأة تقود.. وتلهم.. وترفع من حولها.
ونشرت مي عمر مقطع فيديو صورة لها أثناء المشاركة في فعالية أقوى نساء بالرياض عبر حسابها الرسمي على موقع إنستغرام، وعلقت عليها قائلة: فخورة بمشاركتي في فعالية أقوى نساء Fortune في الرياض.. محاطة بالقوة والرؤية والهدف.. تحية لكل امرأة تقود.. وتلهم.. وترفع من حولها.
عرض هذا المنشور على Instagram
‏ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏Mai Omar‏ (@‏maiomar_‏) ‏
يذكر أن مي عمر واصلت رحلة تقديم شخصية المرأة القوية في الأعمال الدرامية ببطولة مسلسل (إش إش) ضمن المسلسلات المصرية لموسم رمضان 2025، واحتفلت بنجاح المسلسل مشيرة إلى أن التجربة أكدت أن الممثلات قادرات على التصدي لبطولة الأعمال الدرامية والمنافسة والوصول إلى القمة.
مي عمر أعادت مشاركة منشور نقدي عن نجاح مسلسل "إش إش"، وعلقت عليه عبر حسابها الرسمي على موقع الفيس بوك قائلة: لما بلاقي كلام بالشياكة دي والوعي ده، بفتخر جدًا... شكرًا من قلبي على دعمك وكلامك الجميل اللي لمسني فعلًا، خصوصًا الجزء اللي اتكلمت فيه عن أهمية وجود نجمة ست تقدر تشيل بطولة وتنافس بقوة في عالم الدراما اللي لسنين طويلة الصدارة فيه كانت حكراً على البطولة الرجالي.
مي عمر: واجهت التحدي بعد نجاح نعمة الأفوكاتو
وتابعت قائلة: بعد نجاح الكبير اللي حققه "نعمة الأفوكاتو"، كنت عارفة إن التحدي الجاي لازم يكون أقوى... و"إش إش" جه وأكد إن المرأة المصرية مش بس تقدر تشيل عمل، لأ دي تقدر تتصدر، وتكسر القواعد، وتكسر النمط، وتوصل للقمة.
أضافت مي عمر: فخورة بنجاحي، وفخورة بجمهوري اللي بيكبر كل يوم، وفخورة أكتر إني قادرة أنافس أصدقائي النجوم الرجالة بكل حب وقوة، وأثبت إن المرأة مش بس دور مساعد... لأ دي تقدر تكون بطلة... ونجمة... وقادرة تغير المعادلة.
واختتمت احتفالها قائلة: تحية كبيرة من قلبي لكل زميلاتي النجمات اللي بيكافحوا وبيثبتوا نفسهم كل يوم... نجاحنا مش صدفة، ده تعب ومجهود وإيمان إننا نقدر نوصل، ونكون في الصدارة، ونكسر أي سقف حطوه لينا.
تابعي المزيد..
قصة مسلسل إش إش
يُذكر أن مسلسل "إش إش: تدور أحداثه حول قصة حياة راقصة والتي تجسد شخصيتها مي عمر، تسعى للعيش في ظل ظروف صعبة، ومع مرور الوقت، تجد نفسها في مواجهة مع أحد كبار المنطقة الذي يلعب دوره الفنان ماجد المصري ، وهو رجل نافذ يرغب في التقرب من «إش إش»، لكنه يجد نفسه محاصرًا في دوامة من المكائد والمصائب التي تدبرها له.
ويُشارك ببطولة المسلسل كل من مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي ، إدوارد، انتصار، دينا، طارق النهري، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، علاء مرسي، عصام السقا، إيهاب فهمي ويأتي المسلسل من تأليف و إخراج محمد سامي.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نور الملّاح لـ«الشرق الأوسط»: لم يعد لدي ما أخسره
نور الملّاح لـ«الشرق الأوسط»: لم يعد لدي ما أخسره

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نور الملّاح لـ«الشرق الأوسط»: لم يعد لدي ما أخسره

ينتمي الفنان نور الملّاح إلى زمن الفن الجميل، وفي جعبته مئات الأعمال الغنائية التي شكّلت نجاحات متتالية. تعاون معه أبرز نجوم الفن في لبنان، فلحّن الأغاني لجورج وسوف ونجوى كرم وماجدة الرومي، وربيع الخولي، ورامي عياش، وغيرهم. أسهم في شهرتهم الواسعة من خلال أغنيات لا يزال العالم العربي يرددها حتى اليوم. فمن منا لا يتذكر أغنية «حلف القمر» و«روحي يا نسمة» للوسوف، و«خدني حبيبي» و«عم يسألوني عليك الناس» لماجدة الرومي. يقول بأنه لم يلق الوفاء من أحد (نور الملّاح) لكن الملحن اللبناني ابتعد منذ فترة طويلة عن الساحة، فصارت إطلالاته الإعلامية قليلة، فيما توقّف عن التعامل مع الفنانين على الساحة. وعندما تسأله «الشرق الأوسط» عن سبب هذا البعد يردّ: «مع الأسف صاروا اليوم يدرجونني على لائحة (الدقة القديمة). أما الحقيقة فهي ساطعة كالشمس. فألحاني لا تزال تتردد حتى اليوم، والناس تتحمّس عند سماعها وتصفّق طرباً». لم أغب عمداً... ولكن الظروف أسهمت بذلك نور الملّاح ويشير الملّاح إلى أن الناس صارت اليوم محكوماً عليها بسماع أعمال دون المستوى. «إنهم يقدّمون لهم الأغاني كطبق لا يوجد غيره على المائدة الفنية، ويغصبونهم على تناوله بطريقة أو بأخرى. فمعظم أغاني اليوم ألحانها مسروقة. كما أنها تتألف من نغمة واحدة يتم تكرارها في الأعمال كافة، بينها ما اقتبس من ألحان تركية وإسبانية، وأخرى من الهند واليونان. أما شعراء الأغنية فيضطرون للمسايرة، ويكتبون ما يناسبها. برأيهم أن هذه الاستمرارية لهم ضرورية كي يواكبوا الـ(ترند)». ألف أكثر من ألف أغنية ولحن لا تزال تُردد في الحفلات (نور الملّاح) يقول إن الساحة الفنية ترتكز على أعمال سيئة، وإن الفوضى العارمة تهيمن عليها. والقاعدة الأساسية الرائجة هي قنص الفنانين. «كل شيء يسهم في انتشار الأغنية يجب أن يدفع ثمنه سلفاً. وهذا الأمر يسري على شاشات التلفزة كما عبر أثير الإذاعات. ليس المهم مستوى ما يبثّونه ويعرضونه، الأهم هو جني الربح الوفير. حتى الغناء ما عاد مقتصراً على فنانين حقيقيين، ووسائل التواصل الاجتماعي شرّعت الشهرة للجميع، فباستطاعة أي شخص اليوم أن يغني ويحقق الانتشار بين ليلة وضحاها مع الأسف». الغناء ما عاد مقتصراً على فنانين حقيقيين ووسائل التواصل الاجتماعي شرّعت الشهرة للجميع نور الملّاح تعزّ الدنيا على نور الملّاح القابع اليوم في منزله، وانتقاداته القاسية للساحة الفنية يدرجها ضمن خبرة طويلة تخوّله ذلك. «لم يعد عندي ما أخسره. أقول الأمور بصراحة ولو كان وقعها ثقيلاً». يعاتبه كثيرون لأنه لم يأخذ حقّه كما يجب. فهو أيضاً إلى جانب موهبة التلحين يملك صوتاً جميلاً. فلماذا هذا الغياب من دون أي إنتاج حديث؟ «كيف أقدّم الجديد ولا وسيلة عندي لذلك؟! فالأعمال الغنائية باتت مكلفة جداً. من أين لي ميزانية أخصصها لهذا الموضوع؟ لقد ألّفت أكثر من ألف أغنية ولحن، لا تزال تُردد حتى الساعة في الحفلات. أنا لم أغب عمداً، ولكن الظروف أسهمت بذلك». بعض الفنانين يجهلون مخارج الحروف وآخرون يتمسّكون بأسلوب غنائي لديهم قدرات أهم منها لإبرازها نور الملّاح تغيرات كثيرة طالت الفن اليوم، فبات لا يشبه الزمن الماضي، يقول نور الملاح في سياق حديثه. ويتابع: «في الماضي كانوا يقدّرون الفنان ويطالبونه بإطلالة إعلامية تلفزيونية أو إذاعية أو مكتوبة. أما اليوم فبات المغني وجميع تحركاته على كل شفّة ولسان بفضل وسائل التواصل. انعدم وهج الفنان الذي كان يتم انتظار إطلالته بين حين وآخر. حتى إن السبق الصحافي ما عاد موجوداً، فلا جديد تحت الشمس». في برنامج {ذا ستايدج} الذي كرّمه في حلقة خاصة (نور الملّاح) يرى الملّاح أن أصواتاً غنائية كثيرة وجميلة لا تتوفّر لها الفرص. فمن يديرون الساحة يفضلون المغنين «القبابيط». ويتابع: «مع الأسف إنهم يكتسحون الساحة بأعمال هابطة. والأسوأ هو أنهم يقدّمونهم على غيرهم، ويبرزونهم باعتبارهم نجوماً». وينتقد الملّاح أسلوب غناء رائج، ولكن على قواعد غير أصيلة. «بعضهم يجهل مخارج الحروف كالفنان وائل كفوري. وبعضهم يتمسّك بأسلوب غنائي لديه قدرات أهم منها لإبرازها كنجوى كرم. فالصوت يجب أن يولد من الرأس، ولكن الغالبية تغني من الزلاعيم، وهو أمر خاطئ».

عائشة ضياء في ذمة الله
عائشة ضياء في ذمة الله

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

عائشة ضياء في ذمة الله

تابعوا عكاظ على انتقلت إلى رحمة الله تعالى عائشة عزيز ضياء، اليوم (الجمعة)، والفقيدة زوجة مروان منصور عارف، ووالدة كل من: لينا، ولؤي، وماهر، وشقيقة ضياء، ودلال، وعبلة عزيز ضياء. ويتقبل العزاء بمنزل شقيقها ضياء عزيز ضياء بحي الشاطئ في جدة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

مصر لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة
مصر لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

مصر لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة

في إطار مشروع لتعزيز الهوية الثقافية والبصرية، تسعى مصر لتنفيذ خطة تستهدف تحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة، من خلال بروتوكول تعاون بين وزارتي الإسكان والثقافة المصريتين. وتم توقيع البروتوكول بين هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة بوزارة الإسكان، وقطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، بما يمثل نقلة نوعية في دعم الصورة البصرية والفنية للمدن الجديدة، وفق بيان لوزارة الإسكان، الجمعة. ويتضمن البروتوكول إقامة سيمبوزيوم دولي للنحت، وتنظيم متحف جوال، وتخصيص منافذ لتسويق الصناعات الثقافية، وتوفير مساحات للإعلان عن الفعاليات الفنية. ويأتي هذا البروتوكول في إطار توجه الوزارة نحو خلق مدن جديدة نابضة بالحياة، لا تكتفي بتوفير السكن والخدمات فقط، بل تقدم بيئة إنسانية متكاملة تدعم الإبداع وتحترم الذوق العام. وفق تصريحات لوزير الإسكان المصري، شريف الشربيني، مضيفاً: «نحن نؤمن أن الجمال جزء من جودة الحياة، والفن عنصر أساسي في تشكيل وعي المواطن»، مؤكداً «العمل على بناء هوية عمرانية معاصرة تليق بمستقبل الجمهورية الجديدة». وتسعى مصر لتأسيس جيل جديد من المدن الذكية والثقافية تعكس مزيجاً من الحداثة والجمال والهوية من خلال هذا البروتوكول. وأكد نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، أمين غنيم، أن توقيع هذا البروتوكول يمثل خطوة محورية في خطة الهيئة لدمج البعد الثقافي في سياسات التنمية العمرانية، مشيراً إلى أن المدن الجديدة أصبحت منصات تنموية شاملة يجب أن تعكس روح مصر الحديثة، وتوفر للمواطن بيئة محفزة للإبداع والارتقاء بالذوق العام. بينما أعرب الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، عن فخره بالشراكة مع الهيئة، مؤكداً أن القطاع سيضع جميع خبراته الفنية والمؤسسية لدعم هذا التعاون، وتحويل المدن الجديدة إلى نماذج ملهمة تحتضن الفن وتُبرز القوة الناعمة لمصر أمام العالم. وقال قانوش لـ«الشرق الأوسط» إن «هذا البروتوكول نعمل على تنفيذه منذ عام، وهدفه العمل مع هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة في عدد من الأنشطة، وتوصلنا إلى 9 مجالات للتعاون، أهمها إقامة سمبوزيوم مدن مصر الجديدة، بحيث يقام كل عام أو كل ستة أشهر، لإنتاج أعمال نحتية من خامات نبيلة مثل الجرانيت والرخام وخلافه، لاستخدامها في الميادين والمواقع المختلفة بالمدن الجديدة». ويهدف البروتوكول إلى تطوير الجانب الثقافي والجمالي في المدن الجديدة، وجعلها منصات حضارية تحتضن الفن والإبداع وتعبر عن التاريخ المصري وتطلعاته المستقبلية، بما يساهم في تعزيز القيمة التسويقية والاستثمارية لهذه المدن وجذب المواطنين والمستثمرين إليها. ويضيف قانوش: «تم الاستقرار على أن يبدأ هذا السمبوزيوم في مدينة العلمين الجديدة، لإنتاج أعمال للممشى السياحي بالمدينة»، موضحاً أن قطاع الفنون التشكيلية يتحمل الأمور الفنية والتنظيمية بالكامل، بينما تتولى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة التمويل من خلال المطورين العقاريين والمستثمرين الذين يتعاملون مع الهيئة لتنفيذ الأنشطة كافة، سواء السمبوزيوم أو إقامة أنشطة حية أو المعاونة في تعزيز الهوية البصرية بهذه المدن. ويساهم البروتوكول - وفق بيان وزارة الإسكان - في ترويج المدن الجديدة كمنصات عالمية للفن المعاصر من خلال استقطاب فنانين مصريين ودوليين، وإقامة عروض تفاعلية مفتوحة للجمهور، واستغلال المساحات المفتوحة في المشروعات العمرانية الجديدة لتكون ساحات للفنون المجتمعية والمجسمات التعبيرية؛ مما يعزز الهوية البصرية ويخلق ذاكرة مكانية مميزة ترتبط بها الأجيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store