
سلة الاتحاد "تقطع شباك" ستاد مالي 68/91 في دوري أبطال أفريقيا
حقق الاتحاد السكندري فوزا مستحقا على ستاد مالي بنتيجة 91- 68 ضمن منافسات الجولة الرابعة من تصفيات بطولة دوري أبطال إفريقيا لكرة السلة "BAL 2025"، والمقامة حاليًا في العاصمة المغربية الرباط وتستمر حتى 13 أبريل الجاري.
جاء فوز الاتحاد ليعزز موقفه في صدارة ترتيب مجموعة "كالاهاري"، التي تضم الفتح الرباطي المغربي، ستاد مالي، وريفرز هوبرز النيجيري، وتألق لاعب الاتحاد السكندري "دينج دينج" في المباراة، ليتوج بجائزة رجل المباراة.
ويواصل الفريق مشواره الناجح في البطولة بعد فوزه في الجولة الماضية على ريفرز هوبرز النيجيري بنتيجة 100-80، فيما افتتح مشواره في البطولة بانتصار مستحق على الفتح الرباطي المغربي بنتيجة 71-60، ثم تغلب على ستاد المالي في الجولة الثانية بنتيجة 72-69.
وبهذه النتائج، أصبح الاتحاد السكندري في موقف قوي جدًا للتأهل إلى الأدوار النهائية من البطولة، إذ يتأهل الفريق صاحب المركز الأول والثاني من كل مجموعة، بالإضافة إلى أفضل فريقين في المركز الثالث.
ويخوض زعيم الثغر البطولة بقائمة قوية تضم كوكبة من أبرز لاعبيه، على رأسهم، علي أحمد، أحمد عادل، محمد طه، يوسف شوشة، أحمد أبو العلا، يوسف شحاتة، أنس أسامة، عمر طلعت، لابل فيناليس، دينج دينج، ماچوك دينج، چورچ لينج، وماتونج مارويل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
بيراميدز يختتم استعداداته اليوم لمواجهة صن داونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا
بيراميدز وصن داونز رامي نادي يختتم الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، تدريباته اليوم الجمعة، في مدينة بريتوريا بجنوب أفريقيا، استعدادا لمواجهة صن داونز في ذهاب نهائي بطولة دوري أبطال أفريقيا، خلال موسم 2024-2025. ويحل بيراميدز ضيفًا ثقيلًا على صن داونز الجنوب إفريقي، في اللقاء الذي سيقام على ملعب «لوفتس فيرسفيلد» بمدينة بريتوريا، ويأتي ذلك ضمن ذهاب الدور النهائي من بطولة دوري أبطال إفريقيا. ويؤدي بيراميدز المران الأخير في الثالثة عصر اليوم الجمعة على ستاد «لوفتس فيرسفيلد» الذي تقام عليه المباراة النهائية. وادي فريق بيراميدز مرانه الأول عصر أمس الخميس بملعب «جامعة توكس» في بريتوريا في جوهانسبرج بجنوب أفريقيا. وتمكن فريق بيراميدز من التأهل لنهائي دوري أبطال إفريقيا، بعد تعادله خارج أرضه أمام أورلاندو بايريتس الجنوب إفريقي، وذلك قبل أن يفوز في القاهرة بنتيجة 3-2 بمباراة الإياب ويتأهل للمباراة النهائية. وعلى الجانب الآخر، استطاع فريق صن داونز الوصول إلى النهائي الإفريقي هذا الموسم، بعد تعادله مع الأهلي في لقاء الذهاب بنصف النهائي، قبل أن يخطف التعادل الإيجابي 1-1 في القاهرة، ويتأهل للمباراة النهائية بأفضلية الأهداف خارج الديار. موعد مباراة بيراميدز وصن داونز في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا يقدم موقع «الأسبوع» موعد مباراة بيراميدز وصن داونز في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا، فضلاً عن القنوات الناقلة لها. وتقام مباراة بيراميدز وصن داونز في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا هذا الموسم، مساء غدٍ السبت، في تمام الساعة الرابعة عصرًا بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، في تمام الخامسة مساءً بتوقيت أبو ظبي. القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز وصن داونز في ذهاب دوري أبطال إفريقيا تذاع مباراة بيراميدز وصن داونز على قناة «بي إن سبورتس» باعتبارها الشبكة التي تمتك الحقوق الحصرية لبث مباريات دوري أبطال إفريقيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويرغب فريق بيراميدز في الخروج أمام صن داونز بأفضل نتيجة ممكنة، قبل مباراة العودة التي ستقام في القاهرة على ستاد «الدفاع الجوي» يوم 1 يونيو في تمام الساعة السابعة مساءً.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة
قد يجوز وصف الدين بأنه أفيون الشعوب في كثير من الأحايين.. أو في نظر بعض المنظرين.. إلا أن كرة القدم صارت هي أفيون شعوب العالم الثالث بحق، وخاصة الشعب المصري. ولا نبالغ إن أطلقنا على اللعبة الشعبية الأولى في العالم هذا الوصف. كم يبلغ مشجعو الكرة على وجه الكرة الأرضية.. لا يقلون عن مليار، خصوصا في دول العالم الثالث، حيث يبلغ الهوس بالكرة ذروته.. فهؤلاء لا يجدون ملهاة أجمل، وأمتع من الكرة.. كرة القدم تعطيهم أحاسيس يفتقدونها؛ الانتصار السريع.. الأداء الممتع.. تنفيس الغضب، والاحتقان.. إضاعة الوقت فيما يعتقدون أنه مفيد.. وهم، في معظمهم، من المتعطلين عن العمل، أو غير المنتجين. لكن لا شك في أن تشجيع كرة القدم يضيع وقتا طويلا.. كان من الممكن استغلاله فيما يفيد.. فلا إنجاز حقيقي طوال الـ90 دقيقة، وأزيد، هي عمر المباراة.. فالتشجيع والانشغال وإهلاك الساعات والأيام فيما يعتقدون أنه أمر ممتع يفاقم من أزمة البطالة، وإهدار العمر والإمكانيات. الوجه الآخر للعملة نكتشف أن به مساوئ كثيرة، مثل: التنمر، والمبالغة في إظهار الفرح، وأيضا الحزن.. لدرجة وفاة البعض بعد هزيمة غير متوقعة، أو خسارة مؤلمة، وقد تعددت الأمثلة بهذا الشأن، لا سيما عندما يكون المشجع مريضا. لهجة التعالي، وسلوكيات التكبر تسود بين جماهير الأندية الكبرى.. لا يتقبلون الخسارة، وتسيطر عليهم مشاعر الاستحواذ، والعدوانية، والنظرة الفوقية لمن يشجعون فرقا دون أنديتهم في الثراء، والتكويش على المواهب، والبطولات، والكئوس، بوسائل مشروعة أو غير مشروعة. ما يثبت صحة ما نحاول شرحه، المعارك والخناقات التي نشبت كثيرا بين جماهير المشجعين، على مدار التاريخ منذ اخترعت كرة القدم.. تلك اللعبة المطاطية، الدائرية، التي يتبادل ركلها اثنان وعشرون لاعبا. ماذا تفيد كرة القدم المجتمع والاقتصاد والسياسة؟! لا شيء.. خسائر فادحة لمعظم النوادي.. لدرجة الإفلاس.. خصوصا الأندية الشعبية.. مثل الأوليمبي، والاتحاد السكندري، وأسوان، وغزل المحلة، وبلدية المحلية، والسويس، والإسماعيلي، والقناة، وغيرها كثير جدا. وفي السنوات الأخيرة، نشأت أندية الشركات، وهذه تجربة تشبه تجربة أفلام المقاولات.. في أواخر الستينيات، واستمرت طوال عقد السبعينيات.. وهي أفلام بلا طعم ولا لون ولا رائحة.. مجرد خلطة سبايسي، تعتمد على بعض مسببات الإثارة، وجلب المشاهدين.. لحظات وتنسى من الذاكرة.. لا تترك سوى آثار سيئة، وتغرس لدى الشباب والصغار عادات كارثية، وقد تدمر أجيالا كاملة.. هكذا تلك الأندية الناشئة، بلا جمهور، فتلجأ إداراتها إلى ضخ أموال ببذخ لكي تحشد مشجعين مصطنعين.. يهللون للفريق مضطرين.. أشبه بـ"المرتزقة"! هذه التجربة محكوم عليها بالفشل.. وأتحدى أنها لن تستمر سوى سنوات قليلة.. فلا يعقل أن تصر الشركات، ورجال الأعمال على إنفاق الملايين بلا طائل حقيقي.. أما الخاسر الأكبر فهم جماهير الأندية الشعبية.. الأهلي.. الزمالك.. الإسماعيلي.. المصري.. الاتحاد السكندري.. إلخ. هؤلاء ينقسمون إلى قسمين؛ الأول: تعود على الانتصار، ولا يتقبل الهزيمة، ولا يقتنع بأن يأتي ناديه تاليا.. ولو حدث ذلك لحدث ما لا يحمد عقباه.. إنهم باتوا أسرى للفوز، حتى لو كان زائفا.. ولو كان بأقدام لاعبين مستوردين.. أو أجانب، أو لا ينتمون لناديهم.. هو حب مرضي. إدارة الأندية من هذا النوع تتفهم تماما عقلية جماهيرها، بل وتعمل على تغذية تلك المشاعر غير السوية، فتبذل الغالي والنفيس من أجل جلب لاعبين، مصريين وأجانب، وتحارب المنافسين بكل ما أوتيت من قوة، وتسعى لتسخير القرارات والقواعد والضوابط لصالحها، فعندما كانت هناك أندية تتمتع ببعض الأفارقة المتميزين، وحققت إنجازات طيبة على المسوى المحلي والقاري، اجتهد البعض لإجهاض تلك التجربة الناجحة، ونجح للأسف. والقسم الآخر؛ هو جماهير باقي الأندية، وهؤلاء يشعرون بالظلم، والاضطهاد، ويعانون من المحسوبية، وعدم العدالة، والانعزالية، وهي مشاعر مرضية أيضا. نحن نتجه نحو كارثة مجتمعية.. حرب أهلية على نطاق ضيق.. مشاعر غضب، وكراهية، واحتقان، تزداد يوما بعد يوم. يدعم ذلك أجهزة قائمة على اللعبة، تعيش الاستغلال، وتمارس الانحياز الظالم بكل أريحية، دون حياء، وبلا حسيب ولا رقيب! نفس الوجوه.. نفس الشخصيات.. نفس الأسماء، يمارسون لعبة الكراسي الموسيقية، على مقاعد القيادة، دون ضابط ولا رابط! يحدث هذا في الوقت الذي تحقق فيه اللعبات الفردية انتصارات مدوية على المستوى القاري، والعالمي، والأوليمبي.. لكنها للأسف لا تحظى بالتأييد الشعبي الكافي. قبل أيام حقق نجوم مصر في الإسكواش انتصارات هائلة، وفاز مصري ومصرية ببطولة العالم.. هذه الإنجازات تجب كل ما حققته كرة القدم طوال تاريخها الطويل.. رغم كل ما ينفق على الساحرة المستديرة ملايين الجنيهات. هل نتخلى عن هذا الطيش، ونشرع في غرس حب اللعبات الفردية، ذات الجدوى، للصغار، والشباب؟! هل من مشروع قومي، أو مبادرة رئاسية، لنشر لعبات مثل: المصارعة.. رفع الأثقال.. كمال الأجسام.. التنس.. تنس الطاولة.. الإسكواش.. السباحة... إلخ؟! كفانا إهدارا للمال العام، ولا شك أن التخلي التدريجي عن ثقافة التركيز على كرة القدم فقط ستكون فيه فائدة كبرى لمصر والمصريين.. المستقبل سيكون أفضل بدون كرة القدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
«يجب أن يحصلوا على عضلات».. «كاف» يكشف سر تغيير شكل كأس دوري أبطال إفريقيا
شكل كأس دوري أبطال إفريقيا رامي نادي كشف لوكس سبتمبر، مدير الإعلام والاتصال بـ الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف»، صباح اليوم الجمعة، كواليس وأسرار تغيير شكل مجسم دوري أبطال إفريقيا بداية من هذا الموسم. وأعلن الاتحاد الإفريقي في وقت سابق، تغيير شكل الكأس الإفريقي، وذلك النهائي المرتقب بين بيراميدز وصن دوانز الذي سيقام غدًا السبت، في مرحلة الذهاب من المباراة النهائية. قال سبتمبر في تصريحات كشفت عنها صحيفة «البطولة المغربية»:« تواصل معي أحد أعضاء الكاف وطلبوا قائلين لابد تغيير شكل كأس دوري أبطال إفريقيا، إنه صغير جدًا وسيء، لهذا قمنا بأشهر من البحث لإيجاد الشكل المثالي». وأضاف:«في السابق أو الماضي كانوا يحملون اللقب بيد واحدة، ولكن الآن يجب عليهم أن يحصلوا على عضلات كبيرة ليقوموا بذلك». ويلتقي بيراميدز بنظيره صن داونز الجنوب إفريقي، في المباراة التي ستجمعهما على ملعب «لوفتس فيرسفيلد» بمدينة بريتوريا، ويأتي ذلك ضمن ذهاب الدور النهائي من بطولة دوري أبطال إفريقيا. وتقام مباراة بيراميدز وصن داونز في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا هذا الموسم، مساء غدًا السبت، في تمام الساعة الرابعة عصرًا بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، في تمام الخامسة مساءً بتوقيت أبو ظبي.