
السنوسي: الدبيبة وقع عقداً لتنفيذ «مكتبة المستقبل» مع نفس الشركة الوهمية التي نفذت ميدان الشهداء
ربط الإعلامي أحمد السنوسي، بين تنفيذ مكتبة المستقبل وتنفيذ ميدان الشهداء في العاصمة الليبية طرابلس.
وقال السنوسي، عبر حسابه على 'فيسبوك':' مكتبة المستقبل اللي بـ 85 مليون دينار !، نفس الأشخاص اللي نفذوا ميدان الشهداء هما نفس اللي قاعدين ينفذوا في المكتبة'.
وأضاف السنوسي:' المكان هذا كان قبل عام 2011 مطعم يطل على البحر قدام الإذاعة في زواية الدهماني، بعد الـ 2011 قعدوا التشكيلات المسلحة والأجهزة الأمنية يتعاركوا عليه'.
وأكد أن الدبيبة وقع عقد مع نفس الشركة الوهمية اللي نفذت ميدان الشهداء وأعطاها 85 مليون لتنفيذ مكتبة !، تصميم قهوة تحول لمكتبة ! ومكتبة تتبع رئاسة وزراء، مالا وزارة الثقافة شن تزمر ؟'.
وتابع:' طبعاً، بدون عطاء بدون ممارسة بدون منافسة، وبتكليف مباشر ! اللي هلكنا الوزير وليد الافي بمنظوماتهم متع العطاءات الوهمية، والشركة معروفة لمنو والبزنس معروف لمنو'.
واستطرد:' الليبيون نسوا شن معنى مليون ! 85 مليون دينار ، 'تبني' 40 مكتبة فخمة حول ليبيا بالكامل ، مش تدير صيانة لمطعم، مرفق رسالة التكليف يا صفحة 'تبيان' المبلغ مكتوب بالارقام، وبالدولار ومساعدكم لما حولت المبلغ من الدولار للدينار'.
واختتم:' بالمناسبة، برضوا حتى هالمكتبة من فلوس مهندسي النفط ومن دوراتهم ومكافآتهم اللي واقفة ليها سنين، فأيضاً المفروض تديرولهم يافطة شكر، أفضل ماتديروا للمرموق اللي بيفتتحها'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
السنوسي: الدبيبة وقع عقداً لتنفيذ «مكتبة المستقبل» مع نفس الشركة الوهمية التي نفذت ميدان الشهداء
ربط الإعلامي أحمد السنوسي، بين تنفيذ مكتبة المستقبل وتنفيذ ميدان الشهداء في العاصمة الليبية طرابلس. وقال السنوسي، عبر حسابه على 'فيسبوك':' مكتبة المستقبل اللي بـ 85 مليون دينار !، نفس الأشخاص اللي نفذوا ميدان الشهداء هما نفس اللي قاعدين ينفذوا في المكتبة'. وأضاف السنوسي:' المكان هذا كان قبل عام 2011 مطعم يطل على البحر قدام الإذاعة في زواية الدهماني، بعد الـ 2011 قعدوا التشكيلات المسلحة والأجهزة الأمنية يتعاركوا عليه'. وأكد أن الدبيبة وقع عقد مع نفس الشركة الوهمية اللي نفذت ميدان الشهداء وأعطاها 85 مليون لتنفيذ مكتبة !، تصميم قهوة تحول لمكتبة ! ومكتبة تتبع رئاسة وزراء، مالا وزارة الثقافة شن تزمر ؟'. وتابع:' طبعاً، بدون عطاء بدون ممارسة بدون منافسة، وبتكليف مباشر ! اللي هلكنا الوزير وليد الافي بمنظوماتهم متع العطاءات الوهمية، والشركة معروفة لمنو والبزنس معروف لمنو'. واستطرد:' الليبيون نسوا شن معنى مليون ! 85 مليون دينار ، 'تبني' 40 مكتبة فخمة حول ليبيا بالكامل ، مش تدير صيانة لمطعم، مرفق رسالة التكليف يا صفحة 'تبيان' المبلغ مكتوب بالارقام، وبالدولار ومساعدكم لما حولت المبلغ من الدولار للدينار'. واختتم:' بالمناسبة، برضوا حتى هالمكتبة من فلوس مهندسي النفط ومن دوراتهم ومكافآتهم اللي واقفة ليها سنين، فأيضاً المفروض تديرولهم يافطة شكر، أفضل ماتديروا للمرموق اللي بيفتتحها'.


الوسط
٢٨-٠١-٢٠٢٥
- الوسط
مناقشة «سيرة الفيض العبثية» في «أتيليه القاهرة»
ينظم «أتيليه القاهرة»، اليوم الثلاثاء، مناقشة لرواية «سيرة الفيض العبثية»، للكاتب الليبي صالح السنوسي، الساعة السابعة مساء. ويناقش الكاتب كل من د. صلاح السروي والكاتبة سلوى بكر. رواية «سيرة الفيض العبثية» صدرت العام 2024 عن دار الفرجاني للنشر والتوزيع، وهي تسرد بعمق حياة مجتمع «الفيضيين» عبر أجيال ممزوجة بحكايات أسطورية تتشابك مع الحقائق التاريخية. وتطرح الرواية صراعات الهوية والانتماء، حيث تتنافس ثلاث روايات لتفسير أصولهم، مع إشارات إلى البطولات والمآسي واللحظات الإنسانية العميقة من خلال شخصيات محورية مثل «سعيد الزعلوكية» و«منصور الأعرج»، و«تعكس الرواية التناقضات بين الاستقرار والمغامرة، والتقليد والتغيير، بأسلوب سلس، حيث يقدم السنوسي صورة ثقافية وتاريخية شاملة، مما يجعل الرواية رحلة شيقة في عوالم الهوية والذاكرة»، كما يصفها الغلاف الخلفي للرواية. صالح السنوسي كاتب ومترجم ليبي من مواليد 1949، وعاش في فرنسا 15 عاما، ويعمل حالياً أستاذا للقانون الدولي والعلاقات الدولية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة بنغازي، ومعظم رواياته تتناول أزمة الطلاب العرب والمفكرين والمهنيين في المنفى، سواء كانوا في الحرم الجامعي أو بمساكنهم أو في مقاهي فرنسا وإيطاليا. وترشح «السنوسي» لعضوية المؤتمر الوطني العام في بنغازي العام 2012، ومن أهم إصدارته: «متى يفيض الوادي؟» 1980، «غدا تزورنا الخيول» 1984، «لقاء على الجسر القديم» 1992، «سيرة آخر بني هلال» 2000، «حلق الريح» 2003، و«يوميات زمن الحشر» 2012.


الوسط
١٥-٠١-٢٠٢٥
- الوسط
36.8 مليون سائح زاروا اليابان في 2024
اجتذبت اليابان عددًا قياسيًا من الزوار الأجانب العام الماضي؛ حيث استقطبت مناطق «الأرخبيل اليابانية» 36.8 مليون سائح أجنبي في العام 2024، ما يتجاوز بكثير الرقم القياسي البالغ حوالي 32 مليونًا المسجل في العام 2019، بحسب المنظمة الوطنية للسياحة في اليابان. وحددت الحكومة اليابانية هدفًا طموحًا يتمثل في استقطاب 60 مليون سائح أجنبي سنويًا بحلول العام 2030، ما يعني مضاعفة العدد في أقل من عقد، وفق وكالة «فرانس برس». ضعف الين وراء انتعاش السياحة ويرجع زيادة عدد الزوار إلى تراجع سعر صرف الين في ظل تشجيع السلطات لهذه الحركة بهدف تحفيز الاقتصاد الراكد، على الرغم من الاستياء في بعض المدن جراء الإقبال السياحي المفرط،. وتعود اليابان إلى الزخم الذي كانت تتمتع به قبل الجائحة، وكان عدد الزوار الأجانب ارتفع خمسة أضعاف بين العامين 2012 و2020، قبل فرض قيود مكافحة «كوفيد- 19»، ليعود الارتفاع مجددًا بعد رفعها. - - ويرجع ذلك جزئيًا إلى السياسات التي تنتهجها الحكومة اليابانية، التي تهدف إلى الترويج للمناظر الطبيعية الخلابة لجبل فوجي، والمعابد التقليدية ومطاعم السوشي، فضلا عن ثقافة ألعاب الفيديو وقصص الرسوم المتحركة اليابانية «المانغا». ويمكن تفسير هذه الجاذبية أيضًا بضعف الين، الذي انخفض سعر صرفه مقابل الدولار على مدى السنوات الثلاث الماضية، حتى هبط في الصيف الماضي إلى أدنى مستوياته منذ العام 1986، ويجعل ذلك من اليابان وجهة أرخص للزوار من خلال تعزيز القوة الشرائية لديهم. موسم تفتح أزهار الكرز وتهدف السلطات إلى توزيع أفضل للسياحة في مختلف أنحاء الأرخبيل وخلال العام، في حين يفضل الزوار بشكل ساحق فترات معينة «مثل موسم تفتح أزهار الكرز» وعددًا قليلًا من المواقع التي يعتبرونها أساسية. وعلى غرار ما يحصل في مناطق الجذب السياحي في مختلف أنحاء العالم مثل البندقية في إيطاليا وبرشلونة الإسبانية، يثير هذا التدفق الكبير للزوار امتعاض البعض في اليابان، خصوصًا في كيوتو التي لا تزال متمسكة بدرجة كبيرة بالتقاليد. ويشتكي السكان من ممارسات سلبية من جانب السياح، إذ يقوم بعضهم بمضايقات في حق «فتيات الغيشا»، بما يشمل تصويرهن سرًا من دون إذن، فضلا عن التسبب في ازدحامات مرورية وكميات القمامة التي يخلفونها. وفي محاولة للحد من هذه الظاهرة وتمويل إجراءات تكييف بنيتها التحتية، أعلنت بلدية كيوتو يوم الثلاثاء الماضي أنها ستزيد ضريبة السياحة بشكل كبير اعتبارًا من العام 2026 من أجل تحقيق «السياحة المستدامة».