
رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام المصري يزور المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام
استقبلت "المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)" أمسِ، في مقرّها بالعاصمة السعودية الرياض، المهندس "خالد محمود عبد العزيز"، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام المصري، حيث التقى بعدد من القيادات التنفيذية في المجموعة، وعلى رأسهم "جمانا راشد الراشد"، الرئيس التنفيذي لـSRMG، و"باسل المعلمي"، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية، و"صالح الدويس"، الرئيس التنفيذي للعمليات، بالإضافة إلى "غسان شربل"، رئيس تحرير صحيفة "الشرق الأوسط".
وخلال اللقاء، تم بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وSRMG، مع التركيز على مستقبل الإعلام، وأهمية التحولات الرقمية في المشهد الإعلامي الحديث، ودور التكنولوجيا في تطوير صناعة المحتوى وتحسين تجربة المتلقي.
كما قام المهندس "خالد عبد العزيز" بجولة في عدد من المؤسسات التابعة للمجموعة، حيث زار مقر صحيفة "الشرق الأوسط" ومكاتب "مانجا العربية"، واطّلع على آليات العمل الحديثة المعتمدة في إنتاج المحتوى الإعلامي والإبداعي.
وتأتي هذه الزيارة في إطار بحث فرص التعاون المشترك في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها قطاع الإعلام إقليمياً وعالمياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
العبيكان للزجاج تعلن عن آخر التطورات الخاصة بتقديمها طلب الانتقال إلى السوق الرئيسية
بند توضيح مقدمة بالإشارة إلى إعلان الشركة السابق المنشور بتاريخ 04/06/1446 هـ الموافق 05/12/2024م بخصوص تقديم الشركة طلب الانتقال من السوق الموازية إلى السوق الرئيسية. يسرّ الشركة أن تعلن لمساهميها الكرام عن إعادة تقديم طلب الانتقال بتاريخ 25/11/1446 هـ الموافق 23/05/2025م من خلال النظام الذي حددته الجهات التنظيمية لهذا الغرض. الحدث الذي سبق إعلانه إعلان شركة العبيكان للزجاج عن تقديمها طلب الانتقال إلى السوق الرئيسية تاريخ الاعلان السابق على موقع تداول السعودية 1446-06-04 الموافق 2024-12-05 رابط الإعلان السابق على موقع تداول السعودية اضغط هنا آخر التطورات على الحدث المعلن عنه إعادة تقديم طلب الانتقال إلى السوق الرئيسي بتاريخ 25/11/1446هـ الموافق 23/05/2025م من خلال النظام الذي حددته الجهات التنظيمية لهذا الغرض. التكاليف المرتبطة بالحدث وهل تغيرت ام لا مع ذكر الاسباب لا يوجد


أرقام
منذ 9 ساعات
- أرقام
تبعات زيارة ترمب
الواضح ان زيارة الرئيس الامريكي بصحبة عدد كبير من اهم رجال المال و الاعمال عنوان لاهمية العلاقة الاقتصادية بين البلدين و نجاح مؤثر لسياسة ولي العهد التنموية. محاولات و نجاحات المملكة في التنمية لم تبدأ هذا الاسبوع و لكن زيارة ترمب و كلمته في مؤتمر الاستثمار لافته من عدة جوانب. كالكثير من المشاهدين للكلمة فرحت كثيرا لان التنمية تحتاج ركائز جيوسياسية و مداخل للاستثمار و المعرفة، و هذه تتوفر بعلاقة متينه مع امريكا ممثلة بالتوقيع على اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية، كما ان نجاح المملكة في مساعدة سوريا اظافة عملية للسلم الاقليمي و التنمية الواسعه. و لكن كاي موضوع مهم لابد من التروي و محاولة قراءة التبعات و المخاطر، و فرز العلاقات العامة من الجوهريات كما أراها بعيدا عن الانفعالات الأولية كالفرح و التمنيات بالنجاح المتوقعه. لا اريد إفساد الحفلة كما يقال و لكن اهمية الموضوع تستوجب التروي و حتى الحذر. في هذا الشأن ارى ثلاث جوانب مترابطة في زاوية التروي. الأولى، كتب الكثير من الامريكان و غيرهم في وصف ترمب بانه متقلب و بانه يعشق الصفقات التجارية، بل انه وصف نفسه بانه الشخص الوحيد القادر على اكمال الصفقات. عمليا يوظف عدم القدرة على التنبؤ بتحراكاته و كلماته ليجعل الخصوم و غيرهم في حالة من عدم التوازن و يعطي نفسه مساحه اكثر للتفاوض. الجانب الاخر انه بقدر ترديدنا ان امريكا بلد مؤسسات الا ان الفرد يصنع الفرق، و كما رأينا من عدة رؤساء مدى الاختلاف و الانحياز المفهوم و غير المفهوم احيانا. في نفس الجانب هناك تطابق مصلحي في العادة التجارية ، من منظار ترمب كممارسة خاصة فيه بين الرؤساء الامريكان و بين العادة العربية في الادارة التي تاخذ من المتجارة طابع لادارة اغلب الامور. الوجه الاخر للنزعة التجارية المنظار المالي للاقتصاد على حساب الاقتصادي للمال. هذا التطابق تجاري بطبعه و ينفع الكل وقتيا و لكنه تعبير للتكيف و ليس سياسة عامه لتحديات التنمية التي في جوهرها عمل مضني ياخذ من الاهتمام بعوامل الانتاج الوطنية فقط بوصلة للاعمال الاقتصادية. اجد التكيف مهم، بل قيل ان التكيف احد علامات الذكاء و اشكالية التكيف انه تعبير لممارسات قصيرة الاجل بينما التطوير العميق بعيد المدى. محاولة تعظيم المصلحة من العلاقات الدولية ضرورة نظريا و عمليا و لكن يجب أن لا تكون المحور الاساس في رفع الانتاجية. فرز هذه الاختلافات و التطابقات مزعج للبيروقراطي و احيانا في تضارب مع منفعته الحدية، و لكنه ضرورة لصانع السياسة. الثانية، وصول الرئيس الامريكي للحكم مختلف عن التجربة الغربية عامة حيث الاحزاب اكثر انضباط و تصفي النخبة بينما امريكا تسمح بفضاء شعبي يقلل من اهمية ماكنة الحزب و بالتالي هناك دائما مفجاءات و شخصيات تختلف عن بعض بوضوح و بالتالي هناك فرص لتغير مؤثر قد يخدمك او لا يخدمك. في الاخير امريكا دولة مؤسسات في قلبها مؤسسة الاعمال و خيارتها و مصالحها. البعد الجيوسياسي ينادي بتعظيم المصلحة من اي رئيس تجد فيه التوافق و التقارب، بينما المصلحة الاقتصادية و الفنية تنادي للترابط مع الشركات و المؤسسات العلمية و التعليمية. لذلك ليس هناك تناقض و لكن الاختلاف في مدى التركيز و الدقة في السياسات. الدعوة ليست لانفتاح او انغلاق و لكن قياس و ترشيد العلاقة بما يخدم عوامل الانتاج. لابد من منظم للعملية لكي لا تتحول لمصالح خاصة فردية تعوق التكوين الاقتصادي. اهم معيار في هذا الشان مدى الترابط مع سلاسل الامداد التصنيعية. مؤتمر الاستثمار نقل صور من فرص العلاقات بين الشركات في البلدين و لكن لابد لتنفيذ يتبع بسرعة مذكرات التفاهم. الثالثة، الاقتصاد في الاخير علم الخيارات، لذلك لابد من فرز ذكي بين الاولويات و التسلسل من ناحية و تقليل الاهتمام بالتوسع لصالح النمو العضوي من ناحية اخرى. لن يختلف الكثير حول الاولويات و لكن التسلسل اصعب، الاوليات تعبير عن خيار مجتمعي بينما التسلسل عملية منطقية لا تتماشى بسهولة مع النزعة التجارية. الفرز بينهما اثناء عملية التغير يجعلها اكثر صعوبة لان توجيه الموارد المالية و البشرية يصبح اصعب خاصة مع استمرار العجز و تنامي الدين. دون تحديد الاولويات و رسم شجرة التسلسل لا يمكن تعظيم و رفع عوامل الانتاج. فبدون فرز واضح سيكون هناك تضارب منطقي في السياسات و ضياع للطاقات و الموارد. بعد هذا المؤتمر الناجح و التأكيد على مركزية المملكة في الخارطة العالمية و الإقليمية جيوسياسيا، حيث نجحت قيادة سمو ولي العهد بدعم الاستقرار في المنطقة و بالتالي اعاد تاسيس القاعدة السياسية للتنمية. اتوقع من وزارة الاقتصاد ورقة قصيرة لا تتعدى عده صفحات تفرز الاولويات و التسلسل و تعيد التركيز على بوصلة عوامل الانتاج بمراحل عملية و بجدول زمني مقبول. لابد للورقة من فرز اقتصادي بين السلع القابلة للمتاجرة و بين الاوصول الغير قابلة للمتاجرة دوليا بما ما تم مؤخرا في ادارة مرفق الاراضي و الدور البشري الحاسم.


المناطق السعودية
منذ 2 أيام
- المناطق السعودية
'توبي' السعودية تجدد تسهيلات مصرفية بـ70.6 مليون دولار مع 'الراجحي'
جدّدت شركة «العرض المتقن للخدمات التجارية (توبي)» اتفاقية تسهيلات بنكية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية مع مصرف «الراجحي»، وفقاً لما أعلنته، عبر بيان نُشر على موقع سوق الأسهم السعودية «تداول». وفقاً 'الشرق الأوسط' بلغت قيمة التمويل 265 مليون ريال (70.6 مليون دولار)، على أن تمتدّ مدة التمويل حتى تاريخ 30 مايو (أيار) 2026، في حين جرى ضمان التسهيلات بسند أمر بقيمة التمويل. وأوضحت الشركة أن الهدف من التمويل هو دعم عقود المشاريع الجديدة، إضافة إلى إصدار الاعتمادات المستندية والضمانات، مؤكدة، في الوقت نفسه، عدم وجود أطراف ذات علاقة ضمن الاتفاقية.