logo
محمد داودية يكتب : الحاخام يبطش بالمرشد !!

محمد داودية يكتب : الحاخام يبطش بالمرشد !!

أخبارنامنذ يوم واحد

أخبارنا :
الشياطين تتلاطم على حدود النفوذ، الذي يحاول الكيان الإسرائيلي ان يكوّن نفوذًا إمبراطوريًا، ويريد نظام ملالي إيران أن يحافظ على نفوذه الإمبراطوري !!
تجري الآن عملية الإزالة والإطاحة. الإمبراطورية الصفوية الفارسية في حالة انحسار استراتيجي، ودفاع ضحل هش، تؤشر عليها عمليات الاختراق المذهل العميق المخزي، للبُنى العسكرية والنووية الإيرانية، بدأت حين تمكن الموساد الإسرائيلي من سرقة الأرشيف النووي الإيراني سنة 2018، في عملية شارك فيه 20 عميل موساد، تسللوا إلى المستودعات الإيرانية الحصينة، وكسروا أكثر من 30 خزنة من مستودع قرب طهران وحملوا كل ما فيها من وثائق، بلغ وزنها نحو نصف طن تحتوي على 55000 وثيقة و183 قرصًا مضغوطًا، وضعوها في شاحنة عبرت بها مئات الكيلومترات من الأراضي الإيرانية إلى اذربيجان !!
الرد الإيراني تحصيل حاصل، وما هو معروف ان هذا الرد سيأخذ بالاعتبار، رد الفعل الأميركي المتربص والجاهز للتدخل، ان تجاوز الرد الإيراني الحدود الشكلية.
أصبح الإقليم رهينة في يد العصابة الصهيونية المتطرفة، التي تدمر الأمن والتنمية والاستقرار، إعتمادًا على الإفلات الدائم من العقاب والدعم الكلي العسكري والسياسي والإعلامي والمالي الأميركي.
وعلى عكس ما هو مستقر في الوعي، فلا توجد أية اعتبارات لدى العصبة الصهيونية الحاكمة، ولا أية أوزان ولا اكتراث، للخسائر البشرية والمالية الإسرائيلية، ولذلك فهو يرتكب العدوان تلو العدوان على لبنان وسورية وإيران.
حروب الكيان الإسرائيلي، يعوضها المهاجرون اليهود، فقد هاجر 30 ألف يهودي إلى الكيان الإسرائيلي سنة 2024، وهو أكثر من 15 ضعف الإسرائيليين الذين سقطوا في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة !!
يتوكأ الكيان على الدعم المالي الأميركي وعلى تبرعات يهود العالم السخية التي بلغت سنة 2024 نحو 1.4 مليار دولار.
موقفنا السياسي والعسكري والأمني، من العدوان الإسرائيلي على إيران، في منتهى الحكمة والثقة والسيادة.
فقد أدانت بلادنا العدوان الإسرائيلي، وأعلنت رفض تقاطع النيران في سمائنا. نحن لسنا مكسر عصا، ولسنا متفرجين على ترادس الثيران وتقاطع النيران فوق رؤوس أبنائنا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طارق يحيى: الأهلي قادر على تحقيق نتيجة إيجابية أمام إنتر ميامي
طارق يحيى: الأهلي قادر على تحقيق نتيجة إيجابية أمام إنتر ميامي

الأسبوع

timeمنذ 35 دقائق

  • الأسبوع

طارق يحيى: الأهلي قادر على تحقيق نتيجة إيجابية أمام إنتر ميامي

طارق يحيى أكد طارق يحيى نجم الكرة المصرية السابق، أنه سعيد للغاية بوجود فريق مصري بحجم النادي الأهلي يمثل مصر في كأس العالم للأندية، متمنيًا التوفيق للفريق الأحمر أمام إنتر ميامي في كأس العالم للأندية، مشيرا إلى أن الأهلي دخل التاريخ بوجوده في بطولة عظيمة وبجوار فرق كبيرة مثل ريال مدريد وباريس سان جيرمان ومانشستر سيتي. وقال عبر برنامج بلس 90 الذي يبث على قناة النهار: كأس العالم للأندية بطولة كبيرة وتضم فرق قوية، ولو كان تم اطلاقها منذ سنوات طويلة، كان الأهلي والزمالك سوف يشاركان فيها بكل تأكيد ومشاركة الأهلي سوف تمنحه أمور هامة مثل المكانة الرياضية والاجتماعية، بالإضافة للحصول على دخل مالي كبير يتخطى الـ9 مليون دولار. وأضاف: تشكيل الأهلي الأفضل الشناوي، هاني وياسر ابراهيم وأحمد بيكهام والدبيس أو العش في مركز الظهير الأيسر وأرى أن الأخير أفضل للفريق لمنح الأهلي قوة دفاعية، وحمدي فتحي وأليو ديانج وإمام عاشور، ومن الممكن أن يلعب مروان عطية على حساب ديانج ومن الصعب وجود بن رمضان لأن الفريق لا يجب أن يدفع بعدد كبير من اللاعبين الجدد.. وفي الهجوم زيزو وسام أبوعلي وتريزيجيه. وأوضح: الأهلي سوف يحتاج طاهر للجزء الأخير من المباراة، وزيزو لو بدأ أساسي سيكون أفضل للأهلي، وهو عندما يشارك بديل لا يقدم المستوى الأفضل، لذلك يجب الدفع به أساسيًا. وتابع: لو كنت مكان ريبيرو، سوف أقوم بسؤال عماد النحاس حول بعض الأمور الخاصة بالتشكيل والرأي الأخير يكون للمدير فني، والأهلي يجب أن يلعب من اجل المكسب، والفريق من الممكن ان يلعب على التحولات السريعة أيضا وهو يضم لاعبين قادرين على ذلك. وأكمل: الأهلي قادر على ان يلعب جيم مفتوح، والفريق ليس مطالبا بتحقيق البطولة مطلقا، واقصى الطموحات هو الوصول لدور الـ16، والفريق يضم لاعبين قادرين على صناعة الفارق وهناك لاعبين لديهم قدرات دفاعية وهجومية جيدة مثل ديانج وحمدي فتحي وإمام عاشور. وأتم: زيزو من اللاعبين الذين قد يتم اللجوء لهم في المباراة لو كان موجودا على مقاعد البدلاء، وكذلك نيتس جراديشار أيضا خصوصا أن وسام أبوعلي وصل متأخرًا لأمريكا، وأفشة أيضا من الأوراق الرابحة.

فيلم «Memento» يطلق في المملكةط للمرة الأولى
فيلم «Memento» يطلق في المملكةط للمرة الأولى

سعورس

timeمنذ 39 دقائق

  • سعورس

فيلم «Memento» يطلق في المملكةط للمرة الأولى

ويعتبر «Memento» فيلمًا كلاسيكيًا شهيرًا أعاد تعريف السرد غير الخطي، في قصة رجل يُعاني من فقدان الذاكرة قصيرة الأمد، بينما يحاول تعقّب قاتل زوجته، ويتم حكي هذه القصة بشكل معكوس، من ناحية البناء ومن الناحية النفسية أيضًا. حيث محقق تأمين سابق يعاني من فقدان الذاكرة قصيرة الأمد يستخدم الملاحظات والوشوم لتعقّب قاتل زوجته. وقد حصل نولان عن هذا الفيلم على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار، وحقق الفيلم أكثر من أربعين مليون دولار عالميًا، بميزانية متواضعة قدرها «9» ملايين دولار. وبعد أكثر من عقدين، ما زال الفيلم هو أحد أكثر أعمال نولان إثارة للنقاش والتحليل، ودرسًا متقدمًا في فن السرد السينمائي والتلاعب الإدراكي بالمشاهد. ويأتي إعادة إطلاق الفيلم لإعادة تقديم علامات فارقة من السينما الحديثة لجماهير جديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فعلى مدى العامين الماضيين، أعادت الشركة توزيع مجموعة واسعة من الأعمال الكلاسيكية المعاصرة، بما في ذلك «Leon: The» Professional، وThe Fifth Element، وSpirited Away، وHowl's Moving Castle، وCity of God»، وهي أفلام لا يزال لها صدى قوي لدى الأجيال الشابة التي تكتشفها للمرة الأولى، لذلك ينضم «Memento» إلى هذه القائمة ليس كعرضٍ نوستالجي، بل كجزء من احتفال أوسع بالسينما التي يقودها مخرجون أصحاب رؤية فنية مميزة وسرد قصصي خالد، وتأتي هذه الخطوة تعزيزًا لدعم صُنّاع الأفلام الطموحين في المنطقة. وقد حظي فيلم «Memento» عند إطلاقه الأصلي بإشادة نقدية واسعة، ويحتفظ حاليًا بنسبة تقييم «93 %» على موقع Rotten Tomatoes، كما يُصنّف ضمن قائمة أفضل 50 فيلمًا في التاريخ ضمن قائمة IMDb لأفضل 250 فيلمًا بحسب تصويت الجمهور. وقد شهد جمهور نولان في السعودية نموًا هائلًا خلال العقد الماضي، حيث تواصل أفلامه تحقيق نجاحات كبيرة على شباك التذاكر، وتلقى أفلامه المعاد عرضها إقبالًا ملحوظًا، حيث حقق فيلم Oppenheimer إيرادات تجاوزت 11.8 مليون دولار في السعودية، ليحتل مرتبة ضمن أعلى ثلاثة أفلام تحقيقًا للإيرادات، كما حقق إعادة إصدار فيلم Interstellar بمناسبة الذكرى العاشرة إيرادات بلغت 1.7 مليون دولار في السعودية وحدها، وعاد إلى صالات السينما عدة مرات استجابةً لطلب الجمهور، كذلك شهد فيلم Inception إعادة عرض ناجحة إقليميًا، ما يعكس الشعبية المستمرة لنولان في الشرق الأوسط. ومع اقتراب عرض Memento في صالات السينما السعودية للمرة الأولى، تُعد فرصة فريدة، حيث يفككون اللغز مشهدًا تلو الآخر.

الكونجرس.. وعبء الديون الأميركية
الكونجرس.. وعبء الديون الأميركية

الاتحاد

timeمنذ 40 دقائق

  • الاتحاد

الكونجرس.. وعبء الديون الأميركية

الكونجرس.. وعبء الديون الأميركية ذا ما أقرّ الكونجرس مشروع قانون المصالحة في الميزانية، الذي أقرّه مجلس النواب مؤخراً (والذي يُعرف رسمياً باسم «قانون الفاتورة الجميلة الواحدة الكبيرة»)، فإن سياسات الضرائب والإنفاق التي سيُطلقها هذا القانون خلال العقد المقبل ستتطلب اقتراضاً تراكمياً يقارب 24 تريليون دولار، ما سيدفع نسبة الديْن الأميركي إلى الناتج المحلي الإجمالي نحو 124%. ومع ذلك، يبدو أن الكونجرس يسير على طريق رفع سقف الدين بمقدار 4 أو 5 تريليونات دولار، وإذا حصل السيناتور راند بول (جمهوري عن ولاية كنتاكي) على ما يريد، بـ 500 مليار فقط. ويعني ذلك أن الكونجرس، الذي يسيطر عليه «الجمهوريون»، يختار عمداً مستقبلاً تقلّ فيه عائدات الضرائب عن الإنفاق الفيدرالي عاماً بعد عام، بينما يُمنع فيه على الخزانة تعويض هذا الفارق عن طريق الاقتراض. جميعنا نتذكر عقوداً من الجدل حول سقف الدين. لقد سئمنا جميعاً من تلك الجدليات، وقد فقد بعضنا صوابه تجاه الالتماسات المتكررة، ويأمل الكثيرون منا ألا يسمعوا عن هذا الموضوع مجدداً، إلا أن مقترحات الكونجرس الحالية تبدو فادحة للغاية، حيث تدعو إلى تقبّل عالم يتطلب اقتراضاً مكثفاً ومنعه في آنٍ واحد. ربما لم يُكلفوا أنفسهم عناء إجراء الحسابات. وعلى الأرجح، يتطلعون إلى سلسلة لا نهائية من جدل سقف الدين تمتد إلى المستقبل. وعلى أي حال، يُمثل هذا مستوىً جديداً من التشكيك في الميزانية. وكما أشار عدد لا يُحصى من المراقبين - بمن فيهم الرئيس دونالد ترامب مؤخراً - فإن الإجراء الصحيح بشأن سقف الدين هو إلغاؤه. وإذا اعتمد الكونجرس سياسات ضريبية وإنفاقية تتطلب الاقتراض، فيجب السماح للخزانة بالاقتراض. ووفقاً لأبسط المناطق المالية، فإن أحدهما يستلزم الآخر. وباستثناء إلغاء سقف الدين، ينبغي على الكونجرس رفعه بما يكفي لتمويل سياسات الضرائب والإنفاق التي التزم بها بالكامل، والتي، كما ذُكر، تبدو حوالي 24 تريليون دولار على مدى العقد المقبل. وبدلاً من ذلك، تُقدّم نسخة مجلس النواب من مشروع القانون زيادةً قدرها 4 تريليونات دولار في سقف الدين، مما يعني أننا سنصل إليه على الأرجح خلال عامين ونصف تقريباً، استناداً إلى توقعات العجز الصادرة عن مكتب الميزانية في الكونجرس. وماذا سيحدث حينها؟ إذا كان التاريخ دليلاً، ستنشأ فرصة لصقور المالية العامة للمطالبة بتخفيضات في الإنفاق مقابل السماح للبلاد بتجنب التخلف عن السداد. وفي الواقع، أشار بول إلى أنه يتطلع إلى القيام بذلك بالضبط. ومع ذلك، ستتوالى تلك المواجهات ومخاوف التخلف عن السداد، واحدة تلو الأخرى، تحديداً لأن قانون «مشروع قانون واحد كبير وجميل» لعام 2025 وضع الولايات المتحدة على مسار يتطلب هذا الاقتراض وأكثر. ومن المُرجّح أن يُثير رفع سقف الدين بمقدار 24 تريليون دولار استياء العديد من مؤيدي مشروع قانون المصالحة. وقد يُشيرون إلى أن ديون البلاد ستنمو أيضاً إذا لم يفعلوا شيئاً أو فشلوا في الحصول على الأصوات اللازمة، وهم محقون في ذلك. إلا أن القانون الحالي لا يُشكّل أي أهمية إذا سنّ الكونجرس هذا التشريع ذي العواقب الجسيمة. ويُحدث هذا القانون تغييرات جذرية على سياسات الضرائب والإنفاق في البلاد، مُغيّراً الدخل الخاضع للضريبة، ومُقيداً حصول المواطنين على الرعاية الصحية، وهذه بعضٌ من أبرز سماته، حيث يُعدّ هذا الاقتراح بالغ الأهمية، فهو يقود البلاد نحو مسارٍ جديد.وبالطبع، يملك كل كونجرسٍ صلاحية القيام بمثل هذه الأمور. ولكن مع هذه السلطة الشاملة تأتي مسؤولية كبرى. سيصبح مؤيدو القانون صانعي مستقبلنا المشترك. وإذا كان جزءاً من هذا المصير مستقبلاً مليئاً بمعارك متكررة حول سقف الديون، وهو ما يبدو أن بعضهم يستمتع به - فلنتذكّر على الأقل أن مؤيدي القانون مسؤولون عن مسار ارتفاع الدين الفيدرالي. *كبيرة الاقتصاديين سابقاً في مكتب الميزانية بالكونجرس الأميركي، وزميلة بارزة في الدراسات الاقتصادية بمعهد بروكينغز للأبحاث. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store