logo

روسيا تقذف أوكرانيا بصواريخ بالستية : هل بدأ الرد علي بيرل هاربور الأوكرانية

البشايرمنذ 13 ساعات

خبر عاجل بثته المواقع الإخبارية قبل قليل ، يقول أن روسيا بدأت في قذف أوكرانيا بعدد من الصواريخ البلاستية فتاكة التأثير .
لم يتأكد الخبر حتي من المصادر الروسية .
حتي الأمس جاء في تصريحات الرئيس الروسي فلادمير بوتين ، إن بلادة سوف ترد في الوقت المناسب علي عملية العنكبوت التي طلت عددا من قاذفات القنابل الإستراتيجية ، وعدد من القواعد العسكرية .
وفي تصريحات لا حقة للرئيس الأمريكي إعتبر العمل الأوكراني يفتقد للحس الإستراتيجي . وقال إن روسيا سوف ترد عليه .
بقية دول العالم ذات التأثير القوي لم تعلق لكنها توقعت حجم الرد الروسي ..
إقرأ مانشرته البشاير يوم ٢/٦/٢٠٢٥
عارفين معركة بيرل هاربور ١٩٤١ : سوف نراها في يونيو ٢٠٢٥
معركة بيرل هاوبور جرت علي أرض أمريكية . جزيرة تابعة للولايات المتحدة في المحيط الهادي .
النتيجة الظاهرة : أن اليابان حققت نصرا ساحقا علي الأسطول الأمريكي المقيم في المحيط الهادي . حطمت الأسطول ، وقتلت آلافا من جنود وضباط البحرية ، فخر الجيوش الأمريكية ..
فجأة زحفت مئات الطائرات اليابانية ، وأمطرت الأرض والبحر والسماء بعشرات القنابل والمتفجرات ..
فتش عن أفلام المعركة في قوائم يوتيوب ، سوف تجد العديد مما يستحق المشاهدة ..
وردت الولايات المتحدة بسحق الجيوش اليابانية ، وإذلال الأمة اليابانية العظيمة . وتحملت الأجيال التالية ثمنا سياسيا وثقافيا غاليا ..
نحن الآن معركة مماثلة :
نصف المعركة تم : الاف المسيرات الأوكرانية زحفت وهاجمت مابين الي ٧ مواقع عسكرية الروسية ، وبعضها فخر الأمة الروسية وتاريخها . الخسائر مرعبة ، يقدرها الرئيس زيلينسكي بسبعة مليارات دولار ..
لا أعتقد أن حساب المعركة سيتوقف طويلا أمام سبعة مليارات دولار .
سوف يتوقف التاريخ عند محاولة إذلال الأمة الروسية . وقهرها ..
سوف يتوقف التاريخ عند لحظة لا تنتمي الي فروسية المحاربين بأي صلحة ..
الضربة وقعت ظهر الأحد ٢ يونيو بينما يغادر وفد روسي موسكو في طريقه الي استنبول ، لمتابعة مفاوضات السلام بين أوكرانيا وروسيا .
موسكو كانت علي يقين أن الحرب تضع أوزارها ، وأن ثمن السلام سوف يدفع سياسيا وعسكريا وماديا ..
وكانت تستعد للدفع ..
الثمن الآن إختلف نوعيا وكميا ومصيريا وجغرافيا وسياسيا : ثمن الأسد الجريح صعب سداده ..
انتظروا الجزء الثاني من معركة بيرل هامور الجديدة ..
Tags:
بيرهاربور
كييف
موسكو

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سجال حاد وانتقادات لاذعة متبادلة بين ترامب وماسك
سجال حاد وانتقادات لاذعة متبادلة بين ترامب وماسك

رصين

timeمنذ 2 ساعات

  • رصين

سجال حاد وانتقادات لاذعة متبادلة بين ترامب وماسك

أ ف ب - تبادل دونالد ترامب وإيلون ماسك الانتقادات الخميس بعد أيام من مغادرة الأخير منصبه الحكومي، اذ أعرب الرئيس الأميركي عن "استياء بالغ" مما أدلى به حليفه السابق بشأن مشروع الميزانية الضخم، وردّ أغنى أغنياء العالم بالقول إن الجمهوري كان سيخسر الانتخابات الرئاسية لولا دعمه. وكان ماسك ندد الثلاثاء بمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب لإقراره في الكونغرس. وفي أول تعليق له على المسألة، انتقد ترامب لدى استقباله المستشار الألماني فريدريش ميرتس في البيت الأبيض، مالك شركتي سبايس إكس وتيسلا. وقال للصحافيين في المكتب البيضوي "إيلون وأنا جمعتنا علاقة رائعة. لا أعرف ما اذا ستبقى كذلك. لقد فوجئت" بالانتقادات من ماسك بعد أيام من مغادرته منصبه على رأس هيئة الكفاءة الحكومية في إدارة الرئيس الأميركي. وتابع "لقد خاب أملي كثيرا، لأن ماسك كان يعلم التفاصيل الدقيقة لمشروع القانون هذا أفضل من كل الجالسين هنا... فجأة أصبحت لديه مشكلة". ولم تمض دقائق حتى ردّ ماسك عبر منصته إكس، واصفا تصريحات الرئيس البالغ 78 عاما حول علمه بالتفاصيل الدقيقة لمشروع القانون، بأنها "خاطئة". وأرفق مالك منصة إكس فيديو لترامب يقول فيه إن ماسك امتعض من فقدان الدعم المخصص للسيارات الكهربائية، بعبارة "خاطئ". وبعيد ذلك، صعّد قطب التكنولوجيا من لهجته حيال الرئيس الأميركي، معتبرا أنه كان سيخسر انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر 2024 لولا دعمه. وكتب ماسك "من دوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات. أي قلة وفاء هذه". تكبدت شركة تيسلا للسيارات الكهربائية المملوكة لماسك خسائر هائلة في بورصة وول ستريت الخميس على خلفية السجال. وقرابة الساعة 19,05 بتوقيت غرينيتش، تراجع سعر سهم الشركة الى 285,41 دولارا، بخسارة قدرها 14,04 في المئة، ما أفقد الشركة أكثر من 140 مليار دولار من قيمتها السوقية. ويأتي السجال العلني بعد أقل من أسبوع على حفل وداعي أقامه ترامب لماسك في المكتب البيضوي مع انتهاء مدة توليه إدارة هيئة الكفاءة المكلفة خفض النفقات الفدرالية. وتصاعدت التوترات بين ترامب وماسك بعدما ندّد الأخير بمشروع الميزانية. وقال ترامب إن قد يتفهم سبب استياء ماسك من بعض الخطوات التي اتخذها، بما في ذلك سحب مرشحه لقيادة وكالة الفضاء ناسا. ويصف ترامب مشروع قانون الميزانية بأنه "كبير وجميل"، لكن ماسك وصفه الأربعاء بأنه "ضخم وشائن" و"رجس يثير الاشمئزاز". على خلفية السجال، لوّح ترامب بإلغاء عقود حكومية ضخمة ممنوحة لماسك، بما في ذلك لإطلاق صواريخ فضائية واستخدام خدمة الأقمار الصناعية ستارلينك. وقدّرت وسائل إعلام أميركية قيمة العقود بـ18 مليار دولار. ردا على ذلك قال ماسك إن شركته سبايس إكس ستباشر "سحب" مركبة دراغون الفضائية من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية. وجاء في منشور لماسك على إكس "في ضوء بيان الرئيس حول إلغاء عقودي الحكومية، ستباشر سبايس إكس سحب مركبة دراغون الفضائية من الخدمة على الفور".

صراع العمالقة يشتعل.. ترامب وماسك في مواجهة وتهديد بطرد "الملياردير" من أمريكا
صراع العمالقة يشتعل.. ترامب وماسك في مواجهة وتهديد بطرد "الملياردير" من أمريكا

الوفد

timeمنذ 2 ساعات

  • الوفد

صراع العمالقة يشتعل.. ترامب وماسك في مواجهة وتهديد بطرد "الملياردير" من أمريكا

تصاعدت حدة الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، لتتحول إلى حرب تصريحات متبادلة وتداعيات اقتصادية، وسط دعوات مثيرة للجدل بترحيل ماسك. بدأ الخلاف عندما انتقد ماسك مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترامب، واصفًا إياه بأنه "مقزز". رد ترامب بالتعبير عن "خيبة أمله" من ماسك، ملمحًا إلى أن سبب غضبه هو حذف الحوافز الضريبية للسيارات الكهربائية التي تعتمد عليها شركته تسلا. وفي تطور لافت، دعا ستيف بانون، المستشار السابق لترامب، إلى ترحيل إيلون ماسك، معتبرًا إياه "مهاجرًا غير شرعي". وكشف بانون أنه نصح ترامب بإلغاء جميع العقود الفيدرالية الممنوحة لماسك وفتح تحقيقات ضده، بما في ذلك وضعه القانوني كمهاجر. تأثرت أسهم شركة تسلا بالخلاف، حيث شهدت انخفاضًا حادًا بأكثر من 14%، مما أدى إلى خسارة الشركة حوالي 150 مليار دولار من قيمتها السوقية. ومع ذلك، عادت الأسهم للارتفاع جزئيًا بعد تراجع حدة الخلاف. وسط هذه التطورات، أفادت تقارير بأن بعض المقربين من ترامب حاولوا إقناعه بتخفيف انتقاداته العلنية لماسك، في محاولة لتهدئة الأوضاع. اقرأ المزيد ..

سفير الهند بالقاهرة: وفد رفيع المستوي سيشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
سفير الهند بالقاهرة: وفد رفيع المستوي سيشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير

مستقبل وطن

timeمنذ 3 ساعات

  • مستقبل وطن

سفير الهند بالقاهرة: وفد رفيع المستوي سيشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير

أكد السفير سوريش ك. ريدي، سفير الهند لدى القاهرة، أن العلاقات بين الهند ومصر شهدت طفرة غير مسبوقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء ناريندرا مودي، مشيرًا إلى أن التعاون بين البلدين أصبح أكثر قوة وشمولًا على كافة المستويات، خصوصًا في الملفات السياسية والاقتصادية ومكافحة الإرهاب. وأوضح السفير خلال تصريحات على هامش زيارة وفد برلماني هندي رفيع المستوى إلى القاهرة، أن الوفد سيشارك رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، وهو ما يعكس عمق العلاقات الثقافية بين البلدين. وكشف السفير عن زيارة مرتقبة لكل من وزير الخارجية المصري ووزيرة الهجرة إلى الهند، في إطار تعزيز التعاون الثنائي وتكثيف التنسيق السياسي والدبلوماسي. وأشار إلى أن الهند أصبحت اليوم رابع أكبر اقتصاد عالمي، وتمتلك اتصالات واسعة مع مختلف دول العالم، مؤكدًا تطلع بلاده لزيادة الصادرات المصرية إلى السوق الهندية، خاصة مع وجود فرص كبيرة للنمو في هذا الاتجاه. وأضاف ريدي أن القطاع الخاص هو المحرك الرئيسي لنجاح النمو الاقتصادي، وأنه سيعمل على ربط مجتمع الأعمال في البلدين، خاصة في ظل الفرص الواعدة في مجالات التكنولوجيا والطاقة الجديدة والمتجددة، لافتًا إلى أن الهند أصبحت مركزًا مهمًا للتقدم التكنولوجي عالميًا. كما كشف عن أن الاستثمارات الهندية في مصر تجاوزت 4 مليارات دولار، مشيرًا إلى العمل على مشروعين كبيرين في قطاع الطاقة المتجددة من المتوقع أن تضيف نحو 10 مليارات دولار أخرى إلى رصيد الاستثمارات الهندية في مصر خلال السنوات المقبلة. ووصف السفير مصر بأنها "قائد مهم" ليس فقط في الشرق الأوسط، بل على الساحة العالمية، مضيفًا أن القاهرة تلعب دورًا حاسمًا في إدارة الأزمات الإقليمية، لا سيما في غزة، حيث تسعى إلى التوصل لحلول سلمية رغم التحديات الكبيرة. من جانبه، أكد السفير سيد أكبر الدين، المندوب الدائم السابق للهند لدى الأمم المتحدة، أن الوفد الهندي الزائر يضم أعضاء من المعارضة، ومن الحزب الحاكم، وأحزاب أخرى، ما يعكس وحدة الموقف الهندي في مواجهة الإرهاب رغم التنوع السياسي داخل الدولة. وقال أكبر الدين: "هدف زيارتنا إلى مصر هو التأكيد على أن الهند دولة ديمقراطية موحدة، وشريكة قوية في مكافحة الإرهاب. وقد اخترنا مصر تحديدًا نظرًا للعلاقات التاريخية العميقة بين البلدين". وأشاد بالدور المصري في إدانة الهجوم الإرهابي الأخير في كشمير، مؤكدًا أن الرئيس السيسي كان أول زعيم عالمي يتواصل هاتفيًا مع رئيس الوزراء مودي لتقديم التعازي وإدانة الهجوم بأشد العبارات، كما أشار إلى أن وزيري الخارجية في البلدين أجريا محادثات ثنائية في هذا الشأن، تلاها لقاءات على مستوى الخبراء لتعزيز التنسيق الأمني. وأوضح أن هناك رغبة قوية لتعزيز التبادل التجاري، مشيرًا إلى أن العلاقات السياسية والثقافية ممتازة، ولكن من الضروري أن يُبذل المزيد من الجهد على صعيد التعاون الاقتصادي، لا سيما أن البلدين ينتميان إلى دول الجنوب الساعية لتحقيق التنمية المستدامة. وأضاف أن مصر بما تمثله من تاريخ وثقافة وشعب، هي قلب العالم العربي، وتقوم بدور فاعل في قضايا المنطقة، بما في ذلك الوضع في غزة، حيث تبذل جهودًا متواصلة سواء بشكل منفرد أو من خلال التنسيق مع الجامعة العربية لاحتواء الأزمة المتفاقمة. وختم قائلاً: "نتمنى النجاح لمصر في مساعيها، فالأوضاع الراهنة لا يمكن أن تستمر، ويجب إنهاء معاناة المدنيين من الأطفال والنساء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store