
عدم سماع الدعوى في حق الصحفي خليفة القاسمي
أعلن الصحفي خليفة القاسمي صدور حكم بعدم سماع الدعوى في حقه فيما يتعلق بإحالته على معنى قانون الإرهاب إثر نشره خبرا صحفيا استقاه من مصدر أمني رسمي، حسب تدوينة نشرها على موقع فيسبوك
وكانت محكمة التعقيب قد نقضت حكما استئنافيا بالسجن في حق خليفة القاسمي صدر في 15 ماي 2023 بالسجن 5 سنوات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحفيين بصفاقس
منذ 27 دقائق
- الصحفيين بصفاقس
حين يُمزّق الكتاب… من يرمم روح الطالب؟….اشرف المذيوب
حين يُمزّق الكتاب… من يرمم روح الطالب؟….اشرف المذيوب 9 جوان، 21:15 عن تمزيق الكتب، ورحلة المعرفة المفقودة في مدارسنا عند نهاية كل عام دراسي، وبين صيحات الفرحة الممزوجة بالإنهاك، يتكرر مشهد غريب: كتبٌ تتطاير، صفحات تُمزّق، دفاتر تُرمى أرضًا بلا رحمة. قد يبدو المشهد طريفًا أو 'تحرّريًا' في نظر البعض… لكنه في الحقيقة صرخة. صرخة صامتة في وجه نظام تعليمي أرهق النفوس، ثم نسيها. ما الذي يجعل طالبًا يمزق كتابًا تعلّم منه طوال عام؟ هل هو الكره؟ أم الخوف؟ أم أنه ببساطة إعلان دفين: 'أنا تعبت… ولا شيء من هذا منحني المعنى'؟ كتاب يُمزّق، ونفسٌ تتألم الكتاب المدرسي ليس مجرد ورقٍ وحبر… إنه مرآة عام كامل من التوتر، الامتحانات، الخيبات، وربما بعض النجاحات. حين يُمزّق، لا تُمزّق صفحاته فقط، بل تُشقّ داخله علاقة مقدسة كان يمكن أن تنشأ بين الطالب والمعرفة. إنه مشهد أشبه بتفريغ مكبوت. تمرد على ضغطٍ نفسي تراكم في صمت. رسالة احتجاج على نظام تعليمي يرى في الطالب وعاءً للحشو، لا عقلًا للخلق. أزمة أعمق من ورقة لماذا نُصرّ في عالمنا العربي على مناهج تُلقّن لا تُفهم؟ لماذا نحشو العقول ولا نحرر الأرواح؟ ولماذا لا يزال الكتاب، في عيون الكثير من الطلبة، رمزًا للعقوبة، لا الاكتشاف؟ نظامنا التربوي جرح مفتوح. يعاني من: فقر في الأسلوب، جمود في المحتوى، تجاهل متكرر للصحة النفسية. في مدارسنا، قلّما يُقال للطفل: 'ابحث'، 'اكتشف'، 'أخطئ وتعلّم'… بل يُقال له فقط: 'احفظ… ثم انسَ'. وفي المقابل… هناك حيث تُزهِر الكتب فلننظر إلى فنلندا، حيث المدرسة مكان للبهجة لا للرعب. في كندا، الكتاب يُعاد استخدامه لأجيال. في اليابان، يُعلّم الطفل منذ الصغر كيف يعتني بكتابه كأنه كنز شخصي. هناك، التعليم ليس اختبارات فقط، بل رحلة نحو الفهم. الكتاب ليس سجنًا، بل مفتاحًا لعالم واسع. والأهم: الطالب ليس رقمًا في دفتر، بل إنسان يُصغى له ويُحترم. فلنبدأ من هنا… كيف نُصلح العلاقة مع الكتاب؟


تونسكوب
منذ ساعة واحدة
- تونسكوب
مصر: العثور على 10 جثث على شاطئ البحر والضحايا انطلقوا من ليبيا
أفادت مصادر طبية مصرية، الإثنين، بالعثور على 10 جثث ملقاة على شاطئ البحر بمحافظة مطروح في شمال غرب البلاد. وذكرت المصادر، لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن من بين الضحايا مواطنا ليبيا وآخر سودانيا، في حين تبين أن الجثامين الثمانية الأخرى تعود لمواطنين مصريين، نقلا عن "سكاي نيوز". وأشارت إلى أنه تم نقل جميع الجثث إلى المستشفى، ووُضعت تحت تصرف النيابة العامة التي باشرت التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث وتحديد هويات الضحايا بدقة. وأكدت المصادر أن الضحايا كانوا على متن مركب يقل مهاجرين انطلق من أحد الشواطئ الواقعة شرق ليبيا ، وتحديدا من مناطق تقع بين مساعد ودرنة وهي معروفة بنشاط مهربي البشر. وأشارت إلى أن الجهات الطبية أخطرت الأجهزة الأمنية، التي شكلت فرقا للبحث والتحقيق بالتنسيق مع مديرية الصحة، لتحديد أسباب الوفاة.


تونسكوب
منذ ساعة واحدة
- تونسكوب
عاجل:البنك الفلاحي يُحذّر من صفحات مزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي تروّج لمعلومات كاذبة باسمه
حذّر البنك الوطني الفلاحي من وجود صفحات مزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي تروّج لمعلومات كاذبة باسم البنك، من بينها إعلان كاذب حول حملة جوائز وهمية مزعومة بدعم من البنك المركزي التونسي ومؤسسات أجنبية. وأكد البنك، في بلاغ له، أنه لا علاقة لها مطلقًا بهذه الحملة، وأنه لا يطلب من حرفائه إرسال معلوماتهم الشخصية عبر الرسائل الخاصة أو غيرها من الوسائل غير الرسمية. ودعا البنك المواطنين إلى توخي الحذر، وعدم التفاعل مع هذه الصفحات، والإبلاغ عنها لدى إدارة المنصة، مشيرا إلى أنه للحصول على المعلومات الصحيحة، يمكن الاعتماد فقط على الموقع الرسمي للبنك أو على صفحاته الموثقة.