
استقالة كريستين كابوت بعد أكثر من أسبوع على فضيحة كاميرا القبلة مع "كولدبلاي"
استقالت كريستين كابوت، رئيسة قسم الموارد البشرية في شركة "أسترونومر"، بعد أكثر من أسبوع على ظهورها في فيديو مع الرئيس التنفيذي للشركة آندي بايرون خلال حفل لفرقة "كولدبلاي".
وأكد متحدث باسم الشركة لصحيفة "نيويورك بوست" أن كابوت قدمت استقالتها أمس الخميس، بينما أجبر بايرون على الاستقالة في وقت سابق بعد انتشار الفيديو.
وكان بايرون وكابوت، المتزوجان من أشخاص آخرين، قد ظهرا في اللقطات أثناء حفل "كولدبلاي" في ملعب "جيلت" ببوسطن الأسبوع الماضي، حيث رصدتهما الكاميرا العملاقة وهما يتعانقان ويحاولان إخفاء وجوههما بسرعة. وتعليقا على الموقف، قال مغني الفرقة كريس مارتن: "إما أنهما على علاقة غرامية سرية أو أنهما خجولان للغاية". وسرعان ما انتشر المقطع على نطاق واسع، وأصبح مادة للسخرية وإنشاء الميمات على الإنترنت، كما أعاد بعض المشاهير تمثيل المشهد في مناسبات مختلفة.
وتشير السجلات العقارية إلى أن كابوت متزوجة من أندرو كابوت، الرئيس التنفيذي لشركة "بريفتير روم"، ويمتلكان معا منزلا فاخرا في نيويورك بقيمة 2.2 مليون دولار. أما بايرون فهو متزوج من ميغان كيريغان بايرون، ولديهما طفلان.
وفي أعقاب الاستقالتين، عينت الشركة المؤسس المشارك بيت ديجوي، الذي شغل سابقا منصب رئيس المنتجات، كرئيس تنفيذي مؤقت.
واستغل ديجوي الضجة الإعلامية للترويج للشركة، قائلا في منشور على "لينكد إن": "رغم أنني لم أكن أتمنى أن يحدث الأمر بهذه الطريقة، إلا أن اسم أسترونومر أصبح معروفا الآن على نطاق واسع".
وأضاف أن الشركة تواجه التحديات بثبات، مشيرا إلى أن التغطية الإعلامية التي حظيت بها الفضيحة نادرا ما تحصل عليها شركات ناشئة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.
المصدر: نيويورك بوست
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
إنطلاق "جوائز فلسطين الثقافية" في دورتها الثالثة عشرة – 2025/2026
أخبارنا : حددت أمانة "جوائز فلسطين الثقافية" نهاية كانون الثاني/ يناير 2026 كآخر موعد لتلقي المشاركات لدورتها الثالثة عشرة 2025/2026، بعد أن كانت الأمانة العامة لـ "الجوائز" اتخذت قرارا وبالإجماع، وحرصا منها على القيام بواجباتها الوطنية والإنسانية تجاه ما يمر به الأهل في "قطاع غزة" و"الضفة الغربية" وعموم فلسطين من أزمة إنسانية و وطنية؛ الإستمرار في تخصيص جائزتين للمرتبة الأولى في كل جائزة، قيمة كل منهما (2500) دولار؛ الأولى تذهب حصريا للمشاركين من الأهل في "القطاع" الحبيب؛ دعما وتقديرا وإكرامًا وإكبارًا لصمودهم ولتضحياتهم العظيمة من أجل فلسطين. أما الجائزة الثانية، فيتم التقدم لها ضمن مسار التنافس الحر وبنفس الآلية المعتادة السابقة، بمشاركة كافة المشاركين، ووفق شروط الجوائز الموضحة على موقع "المؤسسة"، على أن يكون عنوان الثيمة الخاصة بالأهل في قطاع غزة: "إبداع رغم العدوان والقصف والدمار" وتم التأكيد على التوجه نحو فلسطين و"القدس" و"قطاع غزة" في هذه الدورة أيضا، والخروج بثيمة موحدة لـ "جوائز فلسطين الثقافية" لهذا العام عنوانها: "القدس و"القطاع" وعموم فلسطين... ومناهضة الصهيونية"، أما فيما يتعلق بـ "جائزة الفكر التنويري ونقد الفكر الاستشراقي: إدوارد سعيد "؛ فتكون ثيمة هذه الدورة: "مناهضة الفكر الصهيوني الإستشراقي". كما تم الاتفاق على إعطاء رؤساء اللجان الحرية الكاملة في إحداث أية تغييرات في تشكيلة لجانهم، والدفع بدماء جديدة في منظومتها ممن يتمتعون بالدراية العلمية والاختصاص، وتقديم أية تصورات مقترحة لتحسين وتطوير الجوائز، كما تم الإتفاق على استمرارية مشاركة فئات عدة من أبناء الدول غير العربية المناصرين للقضية في بعض الجوائز وهي: "جائزة الكاريكاتير: ناجي العلي"، "جائزة التصوير الفوتوغرافي: وليد الخطيب"، و"جائزة الفن التشكيلي: جمال بدران"، باعتبارها جوائز عربية وعالمية، مخصصة للناشئة وطلبة الجامعات العرب بمن فيهم طلبة الماجستير والدكتوراة (دون الأربعين عاما)، وتكون المشاركات باللغة العربية. أما فيما يتعلق بـ "جائزة الفكر التنويري ونقد الفكر الاستشراقي: إدوارد سعيد" فيسمح المشاركة باللغة الإنجليزية، فيما تحدد اللجنة الخاصة بالجائزة الشروط المتعلقة بالسن. وفي تصريحاتٍ هادفة، قال الدكتور أسعد عبد الرحمن أمين عام "جوائز فلسطين الثقافية": "نحن لا نمنح الجوائز فحسب؛ نحن نمنح فلسطين فرصةً أن تُكتب من جديد، أن تُروى كما يجب، أن تُستعاد عبر الإبداع، لا عبر الأخبار العاجلة". فالجوائز، كما أكد: "..باتت مشروعًا وطنيًا وثقافيًا فلسطينيًا – عربيًا – إنسانيًا، يتجذر عامًا بعد عام في ذاكرة الإبداع العربي، ويستقطب أجيالاً من المبدعين الذين يكتبون فلسطين في دفاترهم، وفي أصواتهم، وفي نُطق قلوبهم، وستستمر الجوائز في احتضان المبدعين من الدول غير العربية المناصرين للقضية الفلسطينية، مؤكدا أن "..جميع نشاطاتنا وفعالياتنا ضبطت إيقاعها أحداث فلسطين وصولا لفضح ممارسات الإحتلال الإسرائيلي وجرائمه ضد الإنسانية.."، داعيا المؤسسات الثقافية للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يواجه عدواناً متصاعداً في فلسطين المحتلة؛ معلنا نجاح "الجوائز" على الدوام في إستقطاب لجان عربية متخصصة مرموقة موسعة للتحكيم في كل من: "جائزة الفن التشكيلي: جمال بدران"، و"جائزة الكاريكاتير: ناجي العلي"، و"جائزة التصوير الفوتوغرافي: وليد الخطيب"، مع الوعد بدراسة عديد المطالبات الداعية لمشاركة غيرالعرب في " جائزة الفكر التنويري ونقد الفكر الاستشراقي: إدوارد سعيد ". هذا، مع العلم أن آخر موعد لاتخاذ لجان التحكيم القرارات النهائية بخصوص أسماء الفائزين هو نهاية كانون الثاني/ يناير 2026، ويكون حفل تسليم الجوائز في بداية آذار/ مارس 2026. وللراغبين في الاشتراك في أي مسابقة من المسابقات الست المذكورة ومعرفة الشروط التفصيلية، يمكنهم زيارة موقع مؤسسة فلسطين الدولية:


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
محمد صلاح في معبد بوذي بطوكيو.. زيارة تثير جدلا في مصر
جو 24 : أثارت صور للنجم المصري محمد صلاح نجم فريق ليفربول وقائد المنتخب المصري لكرة القدم داخل معبد "إيكوين" البوذي التاريخي في طوكيو جدلا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر. زيارة فريق ليفربول الإنجليزي لمعبد إيكوين في طوكيو وزار فريق ليفربول الإنجليزي معبد "إيكوين" البوذي التاريخي في العاصمة اليابانية طوكيو، خلال جولة ليفربول الإعدادية في اليابان ضمن برنامج التحضير للموسم الكروي الجديد 2025-2026، حيث يخوض الفريق مباريات ودية وأنشطة ترويجية في آسيا. وأظهرت صور من زيارة الفريق الإنجليزي للمعبد البوذي، محمد صلاح وهو يتجول برفقة زملائه في الفريق في أروقة معبد إيكوين، الذي يُعد أحد المواقع السياحية البارزة في طوكيو، ويتميز بهندسته المعمارية التقليدية وأجوائه الهادئة التي تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم. وتأتي زيارة صلاح لمعبد إيكوين ضمن أنشطة ثقافية نظمها نادي ليفربول للاعبين خلال جولتهم في طوكيو، بهدف تعزيز العلاقات مع الجماهير اليابانية، التي تعتبر من أكثر الشعوب شغفا بكرة القدم الأوروبية. ويعرف المعبد باستضافته فعاليات ثقافية ومهرجانات، مما يجعله وجهة سياحية شائعة للزوار الأجانب. وما إن انتشرت الصور حتى أثارت موجة من التعليقات المتباينة بين أنصار صلاح ومنتقديه في مصر، وانقسمت الآراء بين مؤيد يرى في الزيارة تعبيرا عن انفتاح ثقافي، ومنتقد يعتبرها غير لائقة نظرا لهوية صلاح الدينية كمسلم. وتفاعل أحد المتابعين مع صور صلاح، مشيدا بانفتاحه على استكشاف الثقافات المختلفة، معتبرين أن زيارته للمعبد تعكس احتراما للتراث الياباني ولا تتعارض مع معتقداته الشخصية، وكتب على منصة «إكس»: قائلا: "صلاح يمثل مصر بأفضل صورة.. زيارته للمعبد دليل على احترامه للثقافات العالمية". في المقابل عبر البعض عن استيائهم، معتبرين أن ظهور صلاح في مكان ديني غير إسلامي قد يسيء لصورته كرمز ديني ووطني، وكتب أحد المعلقين: "صلاح قدوة للملايين، كان يجب أن يتجنب مثل هذه الزيارات لتفادي سوء الفهم". وتفاعل أحد المستخدمين عبر حسابه على منصة «إكس» قائلا: "ثقافه اللاعب محمد صلاح جعلته يزور معبدا بوذيا باليابان ألم يكن لك كقدوه لأطفال المسلمين زياره مركز إسلامي أو مسجد باليابان لنشر الوعي بين عشاقك أنت رمز يا محمد بعد ما كنت تزور السيد البدوي". وكانت بعثة ليفربول بقيادة المدرب الهولندي آرني سلوت قد وصلت إلى طوكيو مساء الأحد بعد سلسلة من المباريات الودية التي بدأ بها الفريق استعداداته حيث حقق انتصارين أمام بريستون (3-1) وستوك سيتي (5-0)، قبل أن يتلقى خسارة أمام ميلان (4-2) في هونغ كونغ. وأكد الموقع الرسمي لليفربول أن الفريق بقيادة آرني سلوت زار معبد إيكوين في طوكيو، وأن اللاعبين تم إرشادهم من قبل راهب في جلسة تأمل مصممة خصيصا لهم بهدف تعزيز التركيز الذهني والهدوء النفسي قبيل العودة إلى التدريبات على أرض الملعب في وقت لاحق من اليوم. ومن المقرر أن يواجه ليفربول فريق يوكوهاما الياباني يوم الأربعاء قبل خوض مواجهتين وديتين في يوم واحد أمام أتلتيك بلباو بمشاركة تشكيلتين مختلفتين. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ 12 ساعات
- سرايا الإخبارية
"لابوبو" تعيد الحياة لوظيفة غريبة في الصين .. من هم أطباء الألعاب؟
سرايا - أدت الشعبية المتزايدة لدمى "لابوبو" إلى إنعاش مهنة غير تقليدية في الصين، عُرفت مُجتمعياً بـ "طب الألعاب"، حيث شهد المتخصصون في صيانة الدمى إقبالًا واسعاً من أصحاب هذه الشخصيات المحبوبة لإصلاح ما تتعرض له الدمى من تلفيات خلال التنقل أو الاستخدام اليومي. وفي مدينة شنغهاي، كشف أحد "أطباء الألعاب" المعروفين بلقب "هارت مان"، لصحيفة "ساوث تشاينا"، أنه أصلح نحو 100 دمية لابوبو خلال شهر واحد فقط، ما اضطره إلى الاستعانة بزوجته لتلبية الطلبات المتزايدة، بالإضافة إلى الانتقال إلى ورشة عمل أكبر. وأوضح أن تكلفة الإصلاح تبلغ نحو 10% من سعر الدمية الأصلي، أي ما يعادل 9.9 يوان (1.4 دولار أمريكي)، في حين تباع بعض النسخ النادرة منها بمئات أو حتى آلاف اليوان في الأسواق المستعملة. شخصية لابوبو تعود شخصية "لابوبو" إلى سلسلة "The Monsters" التي أبدعها الفنان الهونغ كونغي كاسينغ لونغ، والتي تعاونت معه في صناعتها شركة "بوب مارت" الصينية لصناعة الألعاب منذ عام 2019. وفي عام 2024، أصبحت هذه السلسلة الأنجح في تاريخ الشركة، محققة نمواً في الإيرادات بنسبة 726.6% لتصل إلى 3.04 مليار يوان (نحو 420 مليون دولار). ويُعزى جزء كبير من هذا الهوس بـ "لابوبو" إلى نجمة فرقة "Blackpink" الكورية، ليزا، التي أعربت عن حبها لهذه الدمية، إلى جانب عامل آخر لا يقل أهمية، وهو سهولة حمل الدمية وخفتها، ما يجعلها رفيقاً دائماً للكثير من محبي جمع الدمى.