
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على (6) مواطنين بمحافظة الليث لترويجهم (7,084) قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي و(4) كيلوجرامات من مادة الحشيش المخدر، وجرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email: [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 34 دقائق
- حضرموت نت
قوات الحزام الأمني في أبين تستعيد سيارة تابعة لشركة الخضيري بعد ساعات من اختطافها
تمكنت قوات الحزام الأمني في مدينة زنجبار، محافظة أبين، من استعادة سيارة من نوع 'شاص' تابعة لشركة الخضيري للمقاولات، بعد ساعات قليلة من اختطافها في منطقة حسان. وفور تلقي البلاغ، تحركت قوة أمنية تابعة للحزام الأمني لتعقب الخاطفين، حيث تمكنت من رصد تحركاتهم حتى منطقة باجدار، بالقرب من منطقة الطرية، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات مباشرة بين القوة الأمنية والخاطفين. وعقب الاشتباكات، تدخل وجهاء وأهالي من منطقة باجدار، وتعهدوا بتسليم المطلوبين، بعد أن قامت القوات الأمنية بمحاصرة منازلهم من عدة جهات. وقد تسلمت قوات الحزام الأمني السيارة المختطفة، وتم نقلها إلى مقر قيادة الحزام الأمني في زنجبار، حيث تم تسليمها رسميًا إلى مالكها المقاول (ص. س. الخضيري). تجدر الإشارة إلى أن الخاطفين برروا فعلتهم بالقول إن قريبًا لهم، يتبع أحد ألوية العمالقة، قد أُصيب بجراح خطيرة في جبهة حريب، ويطالبون قيادته العسكرية بتسفيره للعلاج في الخارج.


صدى الالكترونية
منذ 38 دقائق
- صدى الالكترونية
فتاة تخلع زوجها بسبب رفضه شراء الفاكهة والخضروات
أقدمت فتاة على رفع دعوى خلع أمام محكمة الأسرة في مصر بسبب الخلافات بينهم، ورفضه شراء خضروات وفواكه لها من السوق أثناء العودة من عمله. وقالت الزوجة إنها تزوجت قبل عامين فقط وبمجرد مرور 4 أشهر على الزواج بدأت المشكلات بسبب رفضه شراء مستلزمات المنزل وهو عائد من العمل. وأضافت' بعد 4 شهور من الجواز كنت بطلب منه يشتري خضار وفاكهة أو حاجات وهو راجع من الشغل أو وهو راجع من القهوة بالليل بس كان بيرفض ويقولي اشتري انتي أو اطلبي دليفري والقصة دي عملت بيني وبينه مشاكل كتير طول سنتين جواز وفي النهاية روحت بيت أسرتي وطلبت الطلاق ولما رفض رفعت عليه قضية خلع في محكمة الأسرة».

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
مجزرة خان يونس تفضح فشل العون والإغاثة
والشهداء لم يسقطوا في ساحة معركة، بل على أبواب المساعدات، حيث كان الجوعى والمُنهكون ينتظرون لقمة العيش. والحشد كان ينتظر شاحنات تحمل طعامًا من الأمم المتحدة وجهات تجارية، لكن انتظارهم تحول إلى كمين دموي. إطلاق مباشر ووفق روايات شهود عيان لوكالة «AP»، استهدفت غارة إسرائيلية منزلًا قريبًا، أعقبها إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال باتجاه الحشد. وقال الشاهد يوسف نوفل: «رأيت جثثًا ممددة، ودماءً تسيل، والرصاص يلاحق الفارين... كانت مجزرة». فيما وصف محمد أبو قشفة المشهد بأنه «انفجار هائل يتبعه إطلاق نار عشوائي وقصف بالدبابات». ونُقل الضحايا إلى مستشفى ناصر، الذي أكد بدوره حصيلة القتلى المرتفعة. تقول سماهر مقداد، التي كانت تبحث عن شقيقيها وابن أخيها بين الجثث: لا نريد دقيقًا، لا نريد طعامًا... لماذا يُطلقون النار على الشباب؟ ألسنا بشرًا؟. مساعدات تُكلف الحياة والحادث ليس معزولًا، بل يتكرر في ظل محاولات الفلسطينيين الوصول إلى نقاط توزيع الغذاء التي تديرها شبكة إغاثية مستقلة مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. ووفقًا لمسؤولين صحيين، قُتل العشرات في حوادث مماثلة خلال الأسابيع الماضية. ورغم اعتراف الجيش الإسرائيلي بإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أن كثافة الإصابات تشير إلى استخدام قوة قاتلة ضد مدنيين يبحثون عن الطعام. نظام مساعدات محل نزاع ويأتي الحادث وسط تصاعد الجدل حول نظام مساعدات جديد تديره مؤسسة «غزة الإنسانية»، وهي جهة خاصة مدعومة من إسرائيل، وتُتهم بمنح الاحتلال القدرة على تحديد من يتلقى المساعدات. في المقابل، تُعارض وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية هذا النظام، وتؤكد عدم وجود أدلة على تحويل المساعدات لصالح حماس. وتحذر هذه الجهات من أن النظام الجديد لا يفي باحتياجات مليوني فلسطيني، ويُفاقم الأزمة من خلال تعقيد آلية التوزيع وتقليص نطاق العمل الإنساني المحايد. مجاعة تلوح في الأفق وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن غزة تواجه خطر مجاعة وشيكة، بسبب انهيار منظومة القانون والنظام، وقيود إسرائيل العسكرية، وعمليات النهب والفوضى في ظل غياب السيطرة المدنية. ورغم دخول بعض الشاحنات، فإن عددها لا يغطي سوى جزء ضئيل من الحاجة الفعلية. والمأساة الكبرى أن هذا الجزء القليل– في ظل نظام توزيع هش وغير آمن – يُصبح ثمنه أرواحًا تُسفك على أبوابه. • مقتل 51 فلسطينيًا أثناء انتظار مساعدات غذائية في خان يونس. • إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال عقب غارة على منزل قريب. • الشهداء مدنيون، وبينهم أطفال، كانوا بانتظار الغذاء لا القتال. • النظام الجديد لتوزيع المساعدات يواجه انتقادات أممية واسعة. • الأمم المتحدة تحذر من مجاعة في غزة بسبب الفوضى وانهيار الإمداد. • المساعدات القليلة المتاحة تتحول إلى فخ قاتل للمدنيين الجوعى.