logo
«ظلام دامس».. هذا ما سيحدث في كسوف الشمس في مصر والسعودية (الموعد)

«ظلام دامس».. هذا ما سيحدث في كسوف الشمس في مصر والسعودية (الموعد)

المصري اليوممنذ 2 أيام
يترقب عشاق الظواهر الفلكية حول العالم ظاهرة كسوف الشمس - ما يسمى بـ كسوف القرن - التي ستشهدها السماء يوم الاثنين 2 أغسطس 2027، في مشهد نادر الحدوث يُعد الأطول خلال القرن الحادي والعشرين، وسيكون مرئيًا بوضوح في مصر والسعودية وعدة دول عربية.
موعد كسوف الشمس الكلي
ووفقًا لما أعلنته الجمعية الفلكية بجدة في بيان رسمي نُشر يوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 عبر صفحتها على فيسبوك، فإن كسوف الشمس الكلي يوافق 2 أغسطس 2027.
أين يمكن مشاهدة كسوف 2027 بالكامل؟
سيبدأ مسار الكسوف من المحيط الأطلسي، ثم يصل اليابسة عبر مضيق جبل طارق، ويمر بجنوب إسبانيا وجبل طارق، ثم يتحرك عبر دول المغرب العربي مثل المغرب والجزائر وتونس وليبيا، ليصل إلى مصر في ذروة الشمس، كما سيُرى في مناطق من السعودية وغرب الجزيرة العربية.
ويمتد عرض مسار الكسوف إلى نحو 275 كيلومترًا، وستكون السماء في أغلب مناطق الكسوف خالية من السحب وفقًا للتوقعات، باستثناء بعض المناطق التي قد تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة يصل إلى 42 درجة مئوية.
أفضل المدن لرؤية الكسوف الكلي
الأقصر (مصر): واحدة من أفضل نقاط المشاهدة عالميًا، إذ سيستمر الكسوف الكامل فيها لمدة 6 دقائق و22 ثانية.
طنجة (المغرب): رؤية كاملة لمدة 4 دقائق و48 ثانية.
وهران (الجزائر): ستشهد الكسوف لمدة 5 دقائق و6 ثوانٍ.
وخلال هذه اللحظات، سيشهد المراقبون ظواهر نادرة مثل «خرزات بيلي» و«خاتم الألماس»، بالإضافة إلى الهالة الشمسية المذهلة، وسيصاحب الكسوف انخفاض ملحوظ في ضوء النهار ودرجات الحرارة.
كسوف الشمس - صورة أرشيفية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنسيق الجامعات 2025.. موعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى ورابط الاطلاع عليها
تنسيق الجامعات 2025.. موعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى ورابط الاطلاع عليها

مستقبل وطن

timeمنذ 16 ساعات

  • مستقبل وطن

تنسيق الجامعات 2025.. موعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى ورابط الاطلاع عليها

يبحث طلاب الثانوية العامة وأولياء أمورهم عن موعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2025، لاسيما مع اقتراب انتهاء أعمال تسجيل الرغبات بهذه المرحلة، التي تستمر من الثلاثاء 29 يوليو 2025 حتى السبت 2 أغسطس. ومن المتوقع أن تعلن وزارة التعليم العالي، عن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى خلال 72 ساعة من غلق باب التسجيل، أي في موعد يتراوح بين يوم الاثنين 4 أغسطس أو الثلاثاء 5 أغسطس 2025، على أن يتمكن الطالب من الدخول بعد إعلان النتيجة لطباعة بطاقة الترشيح الخاصة به. تنسيق الجامعات 2025 في سياق متصل، أعلن مكتب التنسيق للقبول بالجامعات والمعاهد، اليوم الجمعة، عن أن عدد الطلاب الذين سجلوا رغباتهم في المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2025 بلغ حتى الآن 85 ألف طالب وطالبة، على موقع التنسيق الإلكتروني للالتحاق بالعام الجامعي الجديد 2025/2026. ويمكن لطلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة تسجيل رغباتهم أو تعديلها على موقع التنسيق الإلكتروني وذلك من خلال الرابط التالي: أوضح الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي، أنه متاح للطلاب تسجيل رغباتهم من خلال حاسبهم الشخصي على مدار الـ24 ساعة، كذلك يمكنهم التسجيل من خلال معامل الحاسبات بالجامعات الحكومية المتاحة لمساعدة الطلاب، التي تعمل من الساعة 9 صباحًا إلى 3 عصرًا يوميًا خلال فترة التنسيق، ويمكن الاطلاع على أماكن المعامل من خلال الرابط التالي: وأضاف المتحدث الرسمي، أنه يمكن للطلاب الاستفادة من الأدلة الإرشادية التوضيحية والفيديوهات التي أعدتها الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة؛ لمساعدتهم في كيفية تنفيذ التنسيق الدقيق، وتسجيل رغباتهم بطريقة صحيحة على الصفحات الرسمية للوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي وموقعها الإلكتروني عبر الروابط التالية: ● الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ● حساب الوزارة على فيسبوك ● حساب الوزارة على إنستجرام ● حساب الوزارة على منصة إكس ● حساب الوزارة على منصة ثريدز المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2025 وحدد مكتب التنسيق الحد الأدنى لطلاب الشعبة العلمية بالنظام الجديد بواقع 293 درجة فأكثر أي بنسبة 91.56% فأكثر وعدد طلاب 21853، وسجل الحد الأدنى للشعبة الهندسية 283 درجة فأكثر أي بنسبة 88.44 % فأكثر بإجمالي عدد طلاب 16577 طالبا، وسجل الحد الأدنى للشعبة الأدبية 233 درجة فأكثر أي بنسبة 72.81 % بإجمالي عدد طلاب 54073، وبذلك يكون إجمالي عدد الطلاب المقدر من النظام الجديد 92503 طالبًا. وأوضح مكتب التنسيق، أن فيما يخص طلاب الثانوية العامة النظام القديم سجل الحد الأدنى لطلاب الشعبة العلمية 350 درجة فأكثر أي بنسبة مئوية 85.37% فأكثر وعدد الطلاب 1411 طالبا، والشعبة الهندسية 335 درجة فأكثر أي بنسبة 81.71% فأكثر بإجمالي عدد طلاب 280 طالبًا، والحد الأدنى للشعبة الأدبية 270 درجة فأكثر أي بنسبة 65.85 % وعدد الطلاب 527، ويكون إجمالي عدد طلاب النظام القديم 2218 طالبًا. ويكون بذلك إجمالي عدد طلاب المرحلة الأولى المقدر من النظامين الحديث والقديم لهذه المرحلة 94721 طالبًا وطالبة.

الدكتور محمد حمزة يكتب: "ألقاب بلا أثر... حين تغيب المعايير وتُختزل الحضارات"
الدكتور محمد حمزة يكتب: "ألقاب بلا أثر... حين تغيب المعايير وتُختزل الحضارات"

النبأ

timeمنذ يوم واحد

  • النبأ

الدكتور محمد حمزة يكتب: "ألقاب بلا أثر... حين تغيب المعايير وتُختزل الحضارات"

ما أشبه الليلة بالبارحة! نحن نعيش في زمن طغت فيه الألقاب على الإنجاز، وتزايدت فيه المناصب القيادية والجوائز والعضويات في اللجان والمجالس بمختلف تخصصاتها الإدارية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية. ورغم هذا الزخم، تبقى النتائج الملموسة على أرض الواقع شبه معدومة. مؤتمرات، ندوات، ورش عمل، دورات تدريبية، ملتقيات، رسائل ماجستير ودكتوراه، مناقشات وترقيات... لكن هل ترك كل هذا أثرًا حقيقيًا في تطور البحث العلمي؟ وهل انعكس ذلك على خدمة المجتمع أو تلبية احتياجات سوق العمل؟ وتبقى الأسئلة الكبرى: من يُشكّل اللجان؟ ما هي معايير اختيار المحكّمين؟ وهل تمت مراعاة التخصصات الدقيقة في التقييم؟ الجميع يعلم، لكن الصمت هو السائد، وكأن الأمور تسير بلا مراجعة أو مساءلة. والنتيجة؟ نجد أنفسنا أمام عدد لا يُحصى من الأساتذة، دون إنتاج علمي ملموس أو تأثير واضح. في الماضي، كان مجرد ذكر اسم أستاذ يثير التقدير، ويستدعي تلقائيًا قوائم مؤلفاته وبحوثه رغم أننا لم نلتقِ به. أما اليوم، فكثيرون يحملون لقب "أستاذ"، دون أن نعرف لهم نتاجًا علميًا واضحًا... ومع ذلك يقول أحدهم: "أنا أستاذ كذا!"... يا للعجب! نعيش اليوم واقعًا مثيرًا للتساؤل، حيث نُقابل من يحملون ألقابًا أكاديمية مرموقة، دون أن يكون لهم إنتاج علمي معروف أو إسهام يُذكر في مجالاتهم، ومع ذلك يُقال عنهم "أستاذ كذا!"... يا للعجب. وعندما نتساءل عن المحصلة الحقيقية على أرض الواقع، لا نجد شيئًا يُذكر. فرغم وفرة وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وتعدد المنصات الرقمية من فيسبوك ويوتيوب إلى تيك توك وبودكاست وغيرها، إلا أن النتائج ضئيلة. نحن في عصر العولمة والانفتاح، عصر الاتصال والتشارك والحرية المعلوماتية، ومع ذلك نشهد تكرارًا وتسطيحًا، بل وتضليلًا وتشكيكًا، في ظل حروب الجيل الرابع والخامس. أين المعايير؟ أين أدوات الرقابة والمتابعة؟ كيف يُتّخذ القرار؟ هل يُعتمد على الكفاءة والخبرة، أم على الولاء والثقة فقط؟ على مدار سبعة عقود، برزت شخصيات تم تعيينها في مناصب قيادية داخلية وخارجية فجأة، دون أن يكون لها دور سابق معروف أو سيرة ذاتية قوية تُبرّر ذلك. ثم ما إن يغادروا هذه المناصب، حتى يغيب أثرهم، فينطبق عليهم قول القائل: "وبادوا جميعًا، فلا مخبر عنهم". الغريب أن نفس الأسماء تُستدعى مرة بعد أخرى، وتتنقّل بين المجالس العليا، واللجان الاستشارية، والنيابية، والإدارية، وتحصد الجوائز والتكريمات... ولا نعلم لماذا، ولا نرى ما قدّموه من إنجازات أو طفرات حقيقية مثل ما فعل روّاد كأحمد زويل أو مجدي يعقوب. ومع أن مصر ولّادة، وتزخر بالكفاءات، إلا أن الإعلام يُعيد إنتاج نفس الوجوه، بل ويستعين بمن لا يملك التخصص أو المعرفة الدقيقة بما يتحدث عنه، حتى وصل الأمر ببعضهم إلى التشكيك في الرموز وزعزعة الثوابت والهوية الوطنية. عجبي... كما قال صلاح جاهين في رباعياته. من المفارقات المؤلمة أن بعض الأشخاص ممن يُقدَّمون كرموز للنجاح والمؤسسات، باتت إنجازاتهم تُقاس بمدى انتشار صورهم اليومية عبر المنصات المختلفة: في الاجتماعات، على السلالم، عند أبواب المكاتب، أو أثناء ركوب السيارات، وكل ذلك يتم بواسطة موظفين متخصصين أو عبر فرق العلاقات العامة. فهل أصبح "ركوب التريند" وملء الصفحات بالصور هو الإنجاز؟ وأين هي الطفرة الحقيقية أو النقلة النوعية لتلك المؤسسات؟ إلى متى يستمر هذا العبث والاستخفاف؟ والأدهى أنه حين يترك أحدهم منصبه، يُعيّن فجأة رئيسًا للجنة أو عميدًا لأحد أقسام الكليات، رغم اقترابه من سن التقاعد، ومع أن الوزارة ذاتها ليست بحاجة إلى خريجي هذا التخصص، بل لا توجد حتى تعيينات! والغريب أن هذا المجال تحديدًا تم التوسع فيه، فاستُحدثت له كليات عديدة، بات فيها عدد أعضاء هيئة التدريس أكبر من عدد الطلاب أنفسهم! فأين هي الرؤية؟ وأين دراسات احتياجات سوق العمل؟ وأين الأجهزة الرقابية؟ لسنا ضد اختيار أهل الثقة، ولا نستنكر حصد الأوسمة والجوائز، فهذه أمور لا تشغلنا بذاتها. ما يشغلنا، ويدفعنا للتساؤل، هو غياب المعايير الموضوعية، وانتشار الفساد والمحسوبية والمجاملات، كما حدث خلال العصر المملوكي، حين أصبح البذل والبرطلة معيارًا للمكانة، وتراجعت القيم والأخلاق، مما أدى إلى تفشي الرذائل والأمراض الاجتماعية. والنتيجة؟ الانهيار الحتمي. وهذا ما تؤكده شواهد التاريخ عبر حضارات عديدة، أبرزها مدينة "بومبي" الإيطالية التي دهمها بركان فيزوف عام 79م، وقد يكفي مجرد زيارة لأطلالها لفهم كيف تسبّب الترف المفرط وانعدام الانضباط في فنائها. وبالنسبة للتاريخ الإسلامي، فالعالم الإسلامي شهد بعد سقوط الخلافة الأموية في الأندلس سنة 422هـ/1031م، انهيارًا وتفككًا إلى دويلات وإمارات عرفت بملوك الطوائف، حتى بلغ عددها 22، حيث تصدّر مشهدها ألقاب لا تعكس الجوهر، تمامًا كما وصف الشاعر: مما يزهدني في أرض أندلس أسماء مقتدر فيها ومعتضد ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخًا صولة الأسد فهي حالة تكررت عبر التاريخ... وتبدو اليوم وكأنها تعود إلينا بشكل جديد، على هيئة صور ومنشورات ومقاعد بلا أثر. لطالما حمل بعض القادة والأمراء ألقابًا ضخمة توحي بالقوة والسيادة والعظمة، بينما كان واقعهم يعكس الضعف والتخاذل، وأداءهم لا يرتقي إلى ما توحي به أسماؤهم. فإلى جانب التحالفات المتضاربة والصراعات الداخلية، بلغ الأمر ببعضهم حد الاستقواء بالقوى المسيحية المجاورة لتثبيت عروشهم، مما ساهم في تشظي الأندلس وتدهور حالها. وقد بدأت حركة الاسترداد بسقوط مدينة طليطلة عام 478هـ/1085م على يد ألفونسو السادس، وما لبثت المدن والقواعد الأندلسية أن سقطت تباعًا، حتى انهارت آخرها—غرناطة عاصمة بني نصر—عام 897هـ/1492م، لتنتهي بذلك ثمانية قرون من الحضور الإسلامي في الأندلس. فما أشبه الليلة بالبارحة! إذ يبلغ عدد الدول العربية في قارتي آسيا وإفريقيا اليوم 22 دولة، وهو نفس عدد دويلات ملوك الطوائف... صدفة تحمل في طيّاتها الكثير من الدلالات. وما يحدث اليوم في فلسطين، وفي غزة على وجه الخصوص، ليس بعيدًا عن السياق التاريخي ذاته، ولكنه حديثٌ يحتاج مساحة خاصة. يا سادة، المسألة ليست ألقابًا ومناصب وعضويات في لجان ومجالس وجمعيات، ولا جوائز ولا تنقلات بين مؤسسات متعددة. فما الجدوى إن ظلّ الواقع متجمّدًا، والمحصلة لا شيء؟ نحن بحاجة إلى أن نكون على قدر هويتنا المصرية، وعلى مستوى مسؤوليتنا تجاه العالم من حولنا، وفي مستوى العصر الذي نعيشه. ولن يتحقق هذا بالألقاب والمناصب، بل بالعلم والعمل، وبالأمانة والرؤية والاستراتيجية المبنية على التحليل الرباعي العالمي. وهذا ما يؤكد عليه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في مناسبات عديدة: أننا بحاجة إلى كفاءات ومهارات وخبرات حقيقية، تعمل وفق معايير موضوعية وتخضع للمتابعة والرقابة. فلله در القائل: فمن كان ذا عبرة فليكن فطينًا، ففي مَن مضى معتبر إذن، جوهر العملية ليس الألقاب ولا المجالس ولا التدوير ولا الجوائز... بل هو العلم، والعمل، والإيمان، والهوية، والخبرة، والكفاءة، والمعايير، والرؤية، والخطة، والمتابعة الدقيقة. والأهم من ذلك كله: أن ينعكس هذا في واقع ملموس، في حياة الناس، في نهضة المجتمع، وفي تحسين حقيقي يُرى ويُحس.

موعد اختبارات القبول بمدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي 2025-2026
موعد اختبارات القبول بمدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي 2025-2026

المستقبل

timeمنذ 2 أيام

  • المستقبل

موعد اختبارات القبول بمدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي 2025-2026

أعلنت وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن موعد اختبارات القبول لطلاب الشهادة الإعدادية المتقدمين للالتحاق بالمدارس للعام الدراسي 2025-2026، مشددة على أهمية الالتزام بالإجراءات المحددة، وعلى رأسها سداد رسوم الاختبار البالغة 250 جنيهًا قبل دخول الامتحان. موعد اختبارات القبول بمدارس التكنولوجيا التطبيقية 2025-2026 أوضحت الوزارة أن الاختبارات ستُعقد خلال الفترة من الأحد 3 أغسطس وحتى الخميس التالي له، وذلك بمراكز التطوير التكنولوجي التابعة لكل محافظة. ويتعين على الطلاب اجتياز اختبار القدرات والاستعداد باعتباره شرطًا أساسيًا للالتحاق بهذه المدارس المتخصصة. ويتكون الاختبار من 60 سؤالاً متنوعًا تقيس مدى استعداد الطالب وقدرته على التأقلم مع طبيعة الدراسة في هذه المدارس، ويُخصص له زمن قدره 60 دقيقة. تنبيه رسمي بشأن المدارس غير المعتمدة حذرت وحدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية من وجود عدد من المدارس التي تستخدم اسم 'التكنولوجيا التطبيقية' دون أن تكون معتمدة ضمن المنظومة الرسمية. وشددت على ضرورة التأكد من اسم المدرسة من خلال الصفحة الرسمية لمدارس التكنولوجيا التطبيقية على موقع فيسبوك، حيث يتم نشر قائمة المدارس المعتمدة بشكل دوري، وذلك لضمان عدم وقوع الطلاب وأولياء الأمور في فخ المدارس غير المرخصة. شروط القبول بمدارس التكنولوجيا التطبيقية 2025 حددت وزارة التربية والتعليم الفني مجموعة من الشروط الأساسية للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، والتي جاءت كالتالي: أن يكون الطالب حاصلًا على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2025. ألا يتجاوز عمر المتقدم 18 عامًا بحلول أكتوبر 2025. اجتياز اختبار القبول والمقابلة الشخصية والكشف الطبي بنجاح. أبرز مميزات مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2025 تحظى مدارس التكنولوجيا التطبيقية بعدد من المميزات التعليمية والوظيفية التي تجعلها من الخيارات الرائدة للطلاب بعد المرحلة الإعدادية، ومن أبرزها: الحصول على مكافآت مالية شهرية خلال فترة التدريب العملي داخل المصانع أو المؤسسات الشريكة. الحصول على شهادات دولية معادلة معترف بها عالميًا مثل شهادة AHK الألمانية. دراسة مناهج ثنائية اللغة، تشمل اللغة الإنجليزية كلغة أساسية بالإضافة إلى لغة أجنبية ثانية في بعض المدارس، مثل مدرسة 'ابدأ' التابعة لمبادرة رواد الأعمال الصناعيين. رابط وخطوات التقديم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2025-2026 رغم أن باب التقديم لم يُفتح بعد، إلا أن وزارة التعليم أشارت إلى أنه سيُتاح بداية من يوليو المقبل من خلال المنصة الرسمية للوزارة. وتتم خطوات التقديم إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم، مع السماح للطالب باختيار ثلاث مدارس بحد أقصى وفقًا للمحافظة والتخصص الذي يرغب في الالتحاق به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store