
حادثة غريبة.. وزيرة أمريكية تتعرض للسرقة خلال عشاء عائلي!
أكدت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، 'تعرضها للسرقة أثناء تناولها العشاء في مطعم بوسط العاصمة واشنطن، مساء عيد الفصح'، وفقا لمسؤولين وتقارير إعلامية أميركية.
وذكرت صحيفة 'نيويورك بوست' 'أن الحقيبة المسروقة كانت تحتوي على 3 آلاف دولار نقدا ووثائق هوية ومفاتيح منزل وبطاقة دخول أمنية خاصة بالوزارة. وأضافت أن نويم كانت تحمل هذا المبلغ النقدي لاستخدامه في نزهات عائلية وشراء هدايا'.
وبحسب الصحيفة، 'وقعت الحادثة في مطعم برجر شهير كانت نويم تتناول فيه العشاء مع أقاربها، وأظهرت لقطات من كاميرات المراقبة، بحسب ما نقلته عدة وسائل إعلام، رجلا مقنعا يسرق الحقيبة ويغادر المطعم'.
وبحسب ما أوردته وكالة بلومبرج للأنباء، 'ظنت نويم في البداية أن أحد أحفادها قد لامس ساقها، قبل أن تكتشف بعد لحظات اختفاء الحقيبة'. وأكدت لقناة 'إن بي سي نيوز' أن الحادثة قيد التحقيق.
وذكر مصدر في جهاز الأمن السري، الذي يوفر الحماية لنويم، أن 'الجهاز راجع تسجيلات كاميرات المراقبة في المطعم ، وشاهد رجلاً أبيض مجهول الهوية يرتدي كمامة يسرق حقيبتها ويغادر المطعم، وهرب اللص حاملا الشنطة التي كان بها رخصة قيادة نويم، وأدويتها، ومفاتيح شقتها، وجواز سفرها، وبطاقة دخول وزارة الأمن الداخلي، وأدوات زينة، وشيكات فارغة، وحوالي 3 آلاف دولار'.
وأضاف المصدر أن 'جهاز الأمن السري بدأ تحقيقًا لتتبع أي استخدام لأدوات نويم المالية'.
وقال متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي: 'عائلة نويم كانت بأكملها في المدينة، بما في ذلك الأبناء والأحفاد، ودعت عائلتها لتناول العشاء وتبادل هدايا عيد الفصح'.
هذا 'وتُعد نويم (53 عاما) شخصية بارزة في استراتيجية الرئيس الأميركي دونالد ترامب للهجرة، والتي تتضمن خططا لترحيل جماعي للمهاجرين غير النظاميين'.
The post حادثة غريبة.. وزيرة أمريكية تتعرض للسرقة خلال عشاء عائلي! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 21 دقائق
- أخبار ليبيا
الإسعاف الطائر ينفي نقل الذهب عبر مطار طرابلس الدولي
الإسعاف الطائر ترد بحزم: لا تهريب للذهب عبر مطار طرابلس نفى الجهات المعنية بشكل قاطع صحة الأنباء المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن نقل كميات من الذهب والفضة عبر مطار طرابلس الدولي بواسطة جهاز خدمات الإسعاف الطائر. وأكدت الجهات الرسمية أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، وتهدف إلى التشويش على الرأي العام، في وقت تمر فيه البلاد بظروف سياسية وأمنية حساسة. وفي بيان صدر عن جهاز خدمات الإسعاف الطائر، شدد الجهاز على أن المعلومات المتداولة تمثل محاولة متعمدة للنيل من صورته الإنسانية والمهنية، موضحًا أن جميع طواقمه الطبية تعمل بروح وطنية عالية لخدمة المواطنين في جميع أنحاء ليبيا دون أي تمييز. وأشار البيان إلى أن الطائرات التي زُجّ باسمها في الشائعات كانت قد غادرت مطار طرابلس لنقل مصابين جراء الاشتباكات المسلحة الأخيرة في العاصمة، وأنها لم تكن تحمل أي مواد ذات طابع تجاري أو معدني، بل كانت مخصصة حصريًا لنقل الحالات الحرجة لتلقي العلاج داخل البلاد أو خارجها. ويأتي هذا النفي في ظل تذكير الرأي العام الليبي بحادثة سابقة وقعت في مايو 2024، حين أعلنت السلطات عن إحباط أكبر محاولة تهريب ذهب في تاريخ ليبيا، شملت حينها 26 طناً من سبائك الذهب، قُدرت قيمتها بنحو 1.8 مليار دولار أمريكي. يُذكر أن ليبيا تعاني منذ عام 2011 من أزمة سياسية عميقة، نتج عنها انقسام حاد في المؤسسات، بوجود حكومتين متنافستين، إحداهما في طرابلس بقيادة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في بنغازي برئاسة أسامة حماد. هذا الانقسام السياسي ترافق مع ازدواج في مؤسسات الدولة السيادية، أبرزها مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، الأمر الذي يخلق بيئة خصبة لانتشار الشائعات وتبادل الاتهامات. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
"لم نكن مستعدين لذلك": الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب
عندما التحقت شريا ميشرا ريدي بجامعة هارفارد في عام 2023، كان والداها "في غاية السعادة". تقول شريا لبي بي سي: "إنها الجامعة المثالية التي يريد أي شخص في الهند أن يلتحق بها". والآن، ومع اقتراب موعد تخرج ميشرا، كان يتعين عليها أن تنقل إلى عائلتها بعض الأخبار السيئة، وهي أنها قد لا تتخرج في شهر يوليو/تموز، بعدما اتخذت إدارة ترامب إجراءت تهدف لمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الدوليين "نتيجة لعدم التزامهم بالقانون". وتقول شريا:" لقد كان من الصعب جداً على عائلتي سماع هذه الأنباء. لا يزالون يحاولون استيعابها". تعد شريا واحدة من حوالي 6800 طالب دولي يدرسون في جامعة هارفارد، وهم يشكلون أكثر من 27 في المئة من الطلبة المسجلين هذا العام. كما أنهم يشكلون مصدراً حيوياً لإيرادات رابطة آيفي "آيفي ليغ"، فحوالي ثلث طلابها الأجانب من الصين، وأكثر من 700 منهم من الهند، مثل ريدي. وجميع هؤلاء الطلاب، يعيشون في حالة من القلق لعدم معرفتهم بالخطوات المتوقعة من قبل الجامعة. وصفت جامعة هارفارد هذه الخطوة بأنها "غير قانونية"، مما قد يؤدي إلى الطعن فيها قضائياً. إلا إن ذلك سيترك مستقبل الطلاب في حالة من عدم اليقين، سواء هؤلاء الذين ينتظرون التسجيل هذا الصيف، أو أولئك الذين لا يزالون في منتصف دراستهم الجامعية، أو حتى أولئك الذين ينتظرون التخرج وترتبط فرص عملهم بتأشيراتهم الطلابية. ويتعين على الطلاب الذين يدرسون في هارفارد، تحويل أوراقهم للدراسة في جامعات أمريكية أخرى للبقاء في الولايات المتحدة والاحتفاظ بتأشيراتهم. وتقول ريدي: "أتمنى أن تقف جامعة هارفارد معنا وأن يتم التوصل إلى حل ما". وقالت جامعة هارفارد: "نحن ملتزمون باستضافة الطلاب والأساتذة الدوليين، الذين يأتون من أكثر من 140 دولة ويثرون (من خلال دراستهم) الجامعة وهذه الأمة، بلا حدود". Getty Images جامعة هارفارد، هي أقدم جامعة في أمريكا وتقبل سنويا آلاف الطلاب الدوليين هذه الخطوة ضد جامعة هارفارد، لها تداعيات وخيمة على نحو مليون طالب دولي أو أكثر يدرسون في الولايات المتحدة. كما أنها تأتي في أعقاب حملة قمع متزايدة شنتها إدارة ترامب على مؤسسات التعليم العالي، وخاصةً تلك التي شهدت احتجاجات حاشدة مؤيدة للفلسطينين داخل حرمها الجامعي. ويواجه العشرات من هؤلاء الطلاب الدوليين تحقيقات، بينما تحاول الحكومة إصلاح عملية اعتماد تأشيراتهم الدراسية وإعادة تشكيل طرق إدارتها. وقد هدد البيت الأبيض، في بادىء الأمر، بمنع الطلاب الأجانب من الدراسة في جامعة هارفارد في أبريل/نيسان، بعد أن رفضت الجامعة إجراء تغييرات على إجراءتها الخاصة بعمليات التوظيف والقبول والتدريس. كما جمّد البيت الأبيض قرابة ثلاثة مليارات دولار من المنح الفيدرالية، وهو ما طعنت جامعة هارفارد عليه قضائياً. تقول الطالبة الصينية كات شيه، التي تدرس في السنة الثانية ببرنامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الذي يعرف اختصاراً باسم "ستيم"، "إنها تشعر بالصدمة". وتستطرد كات في حديثها، قائلة: "كنت قد نسيت تقريبا (التهديد السابق بالحظر)، ثم جاء إعلان يوم الخميس فجأة". إلا أنها تضيف أن جزءاً بداخلها كان يتوقع "الأسوأ"، لذا فقد أمضت الأسابيع القليلة الماضية في طلب المشورة من المتخصصين حول كيفية الاستمرار في الإقامة في الولايات المتحدة. لكنها تقول إن جميع الخيارات "مزعجة ومكلفة للغاية" ويبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد استهدفت بالتحديد الصين عندما اتهمت، في بيان لها، جامعة هارفارد "بالتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني". وقد ردت بكين يوم الجمعة منتقدةً ما وصفته بـ "تسييس" التعليم. وقالت إن هذه الخطوة "تضر فقط بصورة الولايات المتحدة ومكانتها الدولية"، وحثت على سحب الحظر "في أقرب وقت ممكن". ويقول عبد الله شهيد سيال، 20 عاماً، وهو ناشط طلابي باكستاني معروف بأرائه الصريحة: "نحن لم نسجل في الجامعة للدراسة حتى نصل إلى هذا الوضع". وعبد الله هو طالب في السنة الثالثة بجامعة هارفارد وقد تخصص في مجال الرياضيات التطبيقية والاقتصاد، وكان واحداً من اثنين فقط من الطلاب الجامعيين الباكستانيين الذين قُبلوا في جامعة هارفارد في عام 2023. كما أنه كان أول فرد في عائلته يدرس في الخارج، واصفاً هذه اللحظة بأنها كانت "عظيمة" بالنسبة لعائلته. ويضيف أن الوضع الذي وجد نفسه فيه الآن "سخيف وغير إنساني". وقال كل من شريا ميشرا ريدي وعبد الله شهيد سيال، إن الطلاب الأجانب يتقدمون للالتحاق بالجامعات في الولايات المتحدة لأنهم يرونها مكاناً مُرحبا، وغنياً بالفرص. وتقول شريا: "لديك الكثير لتتعلمه من ثقافات مختلفة، ومن أشخاص من خلفيات متنوعة. وقد قدَّر الجميع ذلك حقاً"، مضيفةً أن تلك كانت تجربتها في هارفارد حتى الآن. لكن عبد الله يقول إن الوضع تغير مؤخراً، ولم يعد يشعر الطلاب الأجانب بالترحيب. فقد ألغت إدارة ترامب المئات من تأشيرات الطلاب. ليس هذا فسحب، بل احتجزت طلاباً من جامعات في جميع أنحاء البلاد. وكان العديد منهم مرتبطاً بالاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين. ويضيف عبد الله أن هناك الآن قدراً كبيراً من الخوف وعدم اليقين داخل مجتمع الطلاب الدوليين. وقد فاقمت التطورات الأخيرة الوضع. وتقول طالبة دراسات عليا من كوريا الجنوبية إنها تُعيد التفكير في العودة إلى وطنها خلال الصيف خوفاً من عدم تمكنها من دخول الولايات المتحدة مجدداً. لم ترغب هذه الطالبة في الكشف عن اسمها خوفاً من أن يؤثر ذلك على فرص بقائها في الولايات المتحدة، ولم يتبقَّ لها سوى عام واحد على التخرج. وقالت إنها قضت فصلاً دراسياً شاقاً، وإن كل ما تتطلع إليه حتى الآن هو "الالتقاء بالأصدقاء والعائلة". ويقول جيانج فانجزهو، الذي يدرس الإدارة العامة في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، إن القلق بين الطلاب الأجانب واضح وملموس. ويضيف: "قد نضطر للمغادرة فوراً، لكن الناس أنشأوا حياة لهم هنا. فهناك إيجارات ودروس وأصدقاء. هذه أمور لا يُمكن التخلي عنها بين عشية وضحاها". ولا يقتصر الحظر على الطلاب الحاليين فقط، كما يقول مواطن نيوزيلندي يبلغ من العمر 30 عاماً. ويوضح: "فكروا في القادمين الجدد، الأشخاص الذين رفضوا عروضاً من جامعات أخرى وخططوا حياتهم بناء على عملهم في جامعة هارفارد. إنهم الآن يواجهون المجهول".


أخبار ليبيا
منذ 21 ساعات
- أخبار ليبيا
ترامب يصعّد المواجهة التجارية.. رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من يونيو 2025، متهماً الكتلة الأوروبية بـ'استغلال' الولايات المتحدة تجارياً. وفي منشور على منصة 'تروث سوشيال'، قال ترامب: 'الاتحاد الأوروبي، الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة في الشؤون التجارية، كان من الصعب جداً التعامل معه… مفاوضاتنا لا تسفر عن أي نتيجة'. وأضاف: 'لذا أقترح فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، ولن تُفرض رسوم إذا صُنع المنتج داخل الولايات المتحدة'. وأشار ترامب إلى أن العجز التجاري السنوي مع الاتحاد الأوروبي يتجاوز 250 مليار دولار، عازياً ذلك إلى ما وصفه بالحواجز التجارية غير العادلة، وضرائب القيمة المضافة، والغرامات والدعاوى ضد الشركات الأمريكية. وكان ترامب قد وقع في الثاني من أبريل الماضي أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية 'متبادلة' على الواردات من دول أخرى، بنسبة أساسية بلغت 10%، كما بدأ تطبيق معدلات أعلى في التاسع من أبريل على 57 دولة، بناءً على حجم العجز التجاري الأمريكي معها. وفي وقت لاحق، أعلن أن أكثر من 75 دولة لم ترد بإجراءات مضادة وطلبت التفاوض، ما دفع بالإدارة الأمريكية إلى تمديد الرسوم الأساسية لمدة 90 يوماً، مع استثناء الصين من هذا التخفيف المؤقت. The post ترامب يصعّد المواجهة التجارية.. رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا