
أقمار "Ionosfera-M" الروسية الجديدة تسهم في تحسين دقة رصد الغلاف الأيوني للأرض
وأضاف:"تعد هذه القياسات ضرورية لحل المهام العملية المرتبطة بانتشار الموجات الراديوية، وقضايا الاتصالات اللاسلكية، والملاحة الراديوية، والعديد من المجالات الأخرى ذات الصلة".
وأشار موغيليفسكي إلى ميزة هامة تتمتع بها الأقمار الجديدة، وهي جهاز لقياس الأوزون لم يكن متوفرا في أقمار Ionosfera-M السابقة.
وقال: "هذا جهاز يقيس كثافة طبقة الأوزون، وهو أمر مهم للعديد من المهام العلمية، إذ سيساهم في فهم آلية تكوّن الأوزون وديناميكية تغير كثافته اعتمادا على الظروف الشمسية وغيرها. كما أنه مهم لمراقبة طبقة الأوزون في الوقت الفعلي".
وتجدر الإشارة إلى أن روسيا كانت قد أطلقت، في العام الماضي، القمرين الأول والثاني من أقمار Ionosfera-M، المصمّمين لمراقبة الغلاف الجوي للأرض والعواصف المغناطيسية التي تؤثر فيها. وفي فبراير الماضي، ذكرت وكالة "روس كوسموس" أن القمرين أرسلا بيانات فريدة تتعلق بالغلاف الأيوني لكوكبنا.
المصدر: تاس
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس"، دميتري باكانوف، عن الموعد الذي ستباشر فيه روسيا تنفيذ مشروعها الوطني الفضائي الجديد.
كشفت وكالة "روس كوسموس" عن الموعد الذي ستطلق فيه أول أقمار "إكسبرس" الروسية المخصصة للتحكم بالطائرات المسيّرة.
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" الروسية دميتري باكانوف أن الوكالة ستفتتح محطة أرضية في فنزويلا، لدعم عمل منظومة "غلوناس" الملاحية.
أعلنت الهيئة الفيدرالية الروسية للأرصاد الجوية والمائية والرصد البيئي عن خططتها لإطلاق أقمار صناعية جديدة للتنبؤ بالطقس ورصد العواصف المغناطيسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
آثار تراجع النشاط الشمسي
بحسب العالم، من المتوقع أن ينخفض النشاط الشمسي خلال السنوات الأربع المقبلة، إلا أنه خلال هذه الفترة قد تحدث توهجات شمسية قوية جدا، وعواصف مغناطيسية تؤثر على الأرض. ويقول: "ستتباطأ الدورة الشمسية خلال السنوات الأربع القادمة، ولكن من المحتمل أن نشهد خلالها أحداثا قوية وغير متوقعة، مثل توهجات شمسية شديدة وعواصف مغناطيسية. فغالبا لا تقع الأحداث القياسية خلال ذروة الدورة الشمسية، بل بعدها بعامين أو ثلاثة. فعلى سبيل المثال، وقع أقوى توهّج شمسي في القرن الحادي والعشرين من الفئة X40 في عام 2003، رغم أن ذروة الدورة كانت في عام 2001. أما في الدورة التالية، فقد حدث أقوى توهج في عام 2017، بعد ثلاث سنوات من الذروة." ويُجري بوغاتشيوف مقارنة بين نشاط الشمس ومناخ الأرض، مشيرا إلى أنه كما أن درجات الحرارة ترتفع تدريجيا من الشتاء إلى الصيف، إلا أن تساقط الثلوج في مايو لا يستبعد. وكذلك، قد ترتفع درجات الحرارة في سبتمبر رغم الانخفاض العام في الخريف. ويضيف: "عادة ما تستمر ما يعرف بـ(السنوات الميتة) — أي التي ينخفض فيها النشاط الشمسي إلى أدنى مستوياته — لفترة تتراوح بين سنتين إلى ثلاث سنوات. ففي الدورة السابقة، امتدت هذه الفترة بين عامي 2018 و2020، ومن المرجح أن تكون في هذه الدورة بين عامي 2029 و2030، وربما جزئيا في عام 2031." المصدر: نوفوستي أفاد سيرغي بوغاتشيوف مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن العلماء رصدوا أقوى توهج شمسي لهذا العام. تشهد الأرض حاليا تحولا جوهريا في أنماط الطقس الفضائي، حيث تتجه التوقعات العلمية إلى عصر جديد من النشاط الشمسي المكثف خلال العقود القادمة. وصلت الشمس إلى الحد الأقصى لنشاطها وقد يستمر لمدة عام أو أكثر، وفقا لخبراء وكالة ناسا ولجنة التنبؤ بالدورة الشمسية 25 التابعة للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
صاروخ "سيوز" الروسي يحمل قمرين إيرانيين إلى المدار
وجاء في منشور للوكالة:"تعتزم إيران إطلاق أقمارها الصناعية الجديدة إلى المدار على متن صاروخ سيوز الروسي الذي سيطلق يوم الجمعة 25 يوليو الجاري من قاعدة فوستوتشني الفضائية". وأشارت الوكالة إلى أن الصاروخ سيحمل إلى المدار قمري "يونسفير- إم" رقم 3، 4 الإيرانيين، إضافة إلى 18 قمرا صناعيا آخر. وكانت وكالة الفضاء الروسية "روس كوسموس" قد ذكرت أن صاروخ Soyuz-2.1b الروسي قد تم نصبه يوم الثلاثاء 22 يوليو الجاري على منصة الإطلاق 1C في مطار فوستوتشني الفضائي الروسي، استعدادا لإطلاقه إلى الفضاء في يوم الجمعة 25 يوليو، تمام الساعة 08:45 بتوقيت موسكو. وذكرت "روس كوسموس" أن الصاروخ سيحمل إلى المدار 20 قمرا صناعيا، من بينها القمرين 3 و4 من أقمار Ionosfera-M الروسية لمراقبة الغلاف الأيوني للأرض. تجدر الإشارة إلى أن إيران تعمل في السنوات الأخيرة على تطوير عدة أنواع من الأقمار الصناعية، كما تسعى لتطوير صواريخ فضائية لإرسال الأقمار عبرها إلى الفضاء. المصدر: تسنيم+وكالات روسية ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن إيران أجرت اليوم الاثنين اختبارا شبه مداري على صاروخها الفضائي"قاصد". ذكرت مصادر في وزارة التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الفضاء الكازاخستانية أن كازاخستان تخطط للتعاون مع روسيا لإطلاق أقمار صناعية إلى المدار في إطار مشروع "بايتيريك". ستعمل روسيا وإيران على تطوير التعاون في مجال استكشاف الفضاء لأغراض سلمية. هذا ما ورد في معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين موسكو وطهران التي وقعها رئيسا البلدين في الكرملين.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
مصر تعلن موعد تشغيل محطتها النووية.. ورئيس الوزراء يوجه رسالة
وأضاف، خلال كلمته في مؤتمر صحفي، عقب تفقده موقع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، أن كل مراحل المشروع قيد التنفيذ، والمخطط أن يبدأ التسليم والتشغيل المبدئي للوحدة الأولى في النصف الثاني من 2028، ثم يتبعها الـ3 مفاعلات الأخرى في عام 2029، وذلك طبقا لأخر لقاء جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الشركة المعنية بهذا المشروع، مؤكدا على المتابعة الدورية للبرنامج الزمني الخاص بالمشروع. وفي سياق ذلك، لفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذا المشروع ظل مخططا على الورق فقط لفترات طويلة، لولا إرادة القيادة السياسية، وإصرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، على تحقيق هذا الحلم، والذي بدأ بالفعل في عام 2015 مع توقيع الاتفاق المبدئي والإطاري لهذا المشروع، ثم بدأ الدخول في حيز التنفيذ بالفعل في ديسمبر 2017، ومنذ هذا الوقت ويعمل الجانبان المصري والروسي معا في تنفيذ هذا الحلم الكبير للشعب المصري. وأكد رئيس مجلس الوزراء في بداية الزيارة أن المشروع يحظى بدعم كامل من القيادة السياسية، مشيراً إلى أن محطة الضبعة النووية تمثل حلمًا مصريًا قديمًا يعود إلى منتصف القرن الماضي، وأن تنفيذه على أرض الواقع يعكس الإرادة الوطنية لامتلاك تكنولوجيا متقدمة في مجال الطاقة النووية السلمية. وأضاف أن المشروع يبرز عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا في مجال الطاقة والتكنولوجيا. وتضمنت الزيارة عرضاً لفيلم توثيقي بعنوان "ملامح مشروع الضبعة" استعرض مراحل تطور المشروع والإنجازات التي تحققت حتى الآن. كما استمع رئيس الوزراء إلى عرض مفصل من رئيس هيئة المحطات النووية حول الموقف التنفيذي للمشروع والخطوات المستقبلية. وقام رئيس الوزراء ومرافقوه بجولة تفقدية شملت قاعدة الإنشاءات والتركيبات التي تمثل المرحلة الرئيسية في تنفيذ المشروع، حيث اطلع على ورش التصنيع التي يتم فيها إنتاج مكونات المفاعل النووي ومنها وعاء الاحتواء الداخلي الذي يعد من أهم المكونات التقنية في المحطة. كما تفقد سير العمل بالوحدة النووية الثانية للمحطة. وأوضح الدكتور شريف حلمي أن المشروع يشهد تقدمًا مطردًا وفقًا للجدول الزمني المحدد، مع الالتزام الكامل بمعايير الجودة والسلامة النووية. وأشار إلى أن نسبة المشاركة المصرية في القوى العاملة تصل إلى 80%، كما يتم تصنيع بعض المكونات محليًا بالتعاون مع شركات مصرية. من جانبه، أكد وزير الكهرباء أن محطة الضبعة النووية تأتي في إطار استراتيجية الدولة لتنويع مصادر الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. كما لفت إلى أن المحطة ستكون نقلة نوعية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية في مصر. وفي ختام الزيارة، التقط رئيس الوزراء صورًا تذكارية مع العاملين المصريين والروس في المشروع، معربًا عن تقديره للجهود المبذولة لإنجاز هذا المشروع الوطني الكبير الذي سيكون علامة فارقة في تاريخ مصر النووي. وكان في استقبال رئيس الوزراء المهندس محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وأحمد كجوك وزير المالية، والدكتور شريف حلمي رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية للمشروع. كما حضر من الجانب الروسي كارين فاسيليان القنصل العام لروسيا بالإسكندرية وأليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة "أتوم ستروي اكسبورت" المقاول العام للمشروع. المصدر: RT