logo
ورش «القطارة للفنون» في العين تطوّر مهارات الموهوبين

ورش «القطارة للفنون» في العين تطوّر مهارات الموهوبين

صحيفة الخليج٢٣-٠٤-٢٠٢٥

يجمع مركز القطارة للفنون التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي الموهوبين لتطوير مهاراتهم في برنامج الورش الشهرية المتواصل طوال العام، خلال الفترة المسائية من الخامسة حتى السابعة.
وقالت مريم الشامسي، أخصائي تجربة خدمات زوار بالدائرة: إن مركز القطارة للفنون هو أحد المواقع الثقافية التابعة للدائرة وافتتح رسمياً في عام 2011، ليكون منصة تجمع بين الفن والثقافة والتراث في قلب مدينة العين.
ويعد المركز وجهة حيوية تستقطب المهتمين بالفن من مختلف الأعمار والخلفيات، ويقدم مجموعة متنوعة من الخدمات والبرامج الفنية والثقافية التي تسهم في تنمية المهارات وتوسيع آفاق الإبداع لدى أفراد المجتمع.
ويضم المركز مجموعة من القاعات الفنية متعددة الاستخدام، والتي صممت لتستوعب مختلف الأنشطة، ويحتضن معارض فنية مؤقتة تقام على مدار العام وتستعرض أعمال فنانين محليين ودوليين.
أما معرض القطارة الأثري فهو دائم ويعرض قطعاً أثرية نادرة ومكتشفات تعود إلى فترات تاريخيّة عدة تسلط الضوء على العمق الأثري والثقافي للمنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ورش «القطارة للفنون» في العين تطوّر مهارات الموهوبين
ورش «القطارة للفنون» في العين تطوّر مهارات الموهوبين

صحيفة الخليج

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

ورش «القطارة للفنون» في العين تطوّر مهارات الموهوبين

يجمع مركز القطارة للفنون التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي الموهوبين لتطوير مهاراتهم في برنامج الورش الشهرية المتواصل طوال العام، خلال الفترة المسائية من الخامسة حتى السابعة. وقالت مريم الشامسي، أخصائي تجربة خدمات زوار بالدائرة: إن مركز القطارة للفنون هو أحد المواقع الثقافية التابعة للدائرة وافتتح رسمياً في عام 2011، ليكون منصة تجمع بين الفن والثقافة والتراث في قلب مدينة العين. ويعد المركز وجهة حيوية تستقطب المهتمين بالفن من مختلف الأعمار والخلفيات، ويقدم مجموعة متنوعة من الخدمات والبرامج الفنية والثقافية التي تسهم في تنمية المهارات وتوسيع آفاق الإبداع لدى أفراد المجتمع. ويضم المركز مجموعة من القاعات الفنية متعددة الاستخدام، والتي صممت لتستوعب مختلف الأنشطة، ويحتضن معارض فنية مؤقتة تقام على مدار العام وتستعرض أعمال فنانين محليين ودوليين. أما معرض القطارة الأثري فهو دائم ويعرض قطعاً أثرية نادرة ومكتشفات تعود إلى فترات تاريخيّة عدة تسلط الضوء على العمق الأثري والثقافي للمنطقة.

200 فعالية في مهرجان العين للكتاب
200 فعالية في مهرجان العين للكتاب

البيان

time١٧-١١-٢٠٢٤

  • البيان

200 فعالية في مهرجان العين للكتاب

تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، انطلقت فعاليات «مهرجان العين للكتاب 2024»، الذي ينظمه «مركز أبوظبي للغة العربية»، تحت شعار «العين أوسع لك من الدار»، ويقام المعرض خلال الفترة من 17 إلى 23 نوفمبر الجاري، في العين سكوير - استاد هزاع بن زايد. ويقدم المهرجان في نسخة هذا العام أكثر من 200 فعالية ونشاط، بمشاركة نخبة من رواد الثقافة والفنون والشعر ومختلف جوانب الإبداع، تعزيزاً لثقافة القراءة، وتحفيزاً لأفراد المجتمع، وفي مقدمتهم الشباب والناشئة، على التواصل مع التراث الثقافي الإماراتي، والتعرف إلى مخزونه العريق. ويقدم المهرجان لزواره أهم الإصدارات في المجالات الثقافية كافة عبر استضافة 200 عارض يقدمون 100 ألف عنوان في شتى مجالات العلوم المعرفية. ويعزز المهرجان مكانة مدينة العين الثقافية والمعرفية، وارتباطها الوثيق بالثقافة. والكتاب والتعليم، كونها تضم أهم الجامعات الإماراتية وأقدمها، كما يدعم المهرجان حضور مدينة العين عاصمة للسياحة الخليجية لعام 2025، عبر ترويج أبرز مواقعها الثقافية والتراثية التي تحتضن فعاليات المهرجان الثقافية والترفيهية المستمدة من الرصيد الثري للتراث الإماراتي. وفي هذا الإطار قال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: «إن رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي لمهرجان العين للكتاب تكرس نجاح المهرجان وتعزز حضوره وجهة ثقافية مهمة تحتضن الثقافة وتنشر المعرفة وتسهم في نشر الكتاب. وتحتفي برموز الثقافة والعلم والمعرفة والفنون. كما دعم المهرجان برؤيته المتميزة تحقيق أهداف المركز الاستراتيجية التي تنشد تعزيز حضور اللغة العربية بوصفها مكوناً أصيلاً من مكونات الهوية الثقافية، تحقيقاً لرؤية إمارة أبوظبي المتعلقة ببناء جيل قارئ ومرتبط بلغته وثقافته، وبتراث المجتمع الإماراتي وقيمه الأصيلة». وقال الشيخ الدكتور سالم بالركاض العامري، عضو سابق في المجلس الوطني الاتحادي: «إن مهرجان العين للكتاب مشروع ثقافي متكامل، لم يتوقف منذ انطلاقته، عن التطوير والتوسع والأخذ بزمام مبادرات الحوار الثقافي والمعرفي بشكل استثنائي». مشيداً بجهود طاقم عمل المعرض الذي يسهم في إخراج المعرض بصورة رائعة تليق بمكانته، الأمر الذي يدفع الجمهور للفضول والشغف بالكتب إلى حضور فعاليات وأمسيات المهرجان في شتى مواقعه. وقالت مريم الشامسي، الأمين العام لمؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية: «نشارك في المهرجان من خلال مكتبة أجيال المستقبل بجمعية محمد بن خالد آل نهيان، المكتبة المتخصصة بأدب الأطفال لتقديم خدمات قرائية متخصصة. إلى جانب تقديم باقة من الورش التي تتمثل في ورشة جيل المستقبل يبدأ من هنا، وورشة عوالم سحرية بين صفحات الكتاب، والسنع الإماراتي في مجالس الشباب. وأوضحت عائشة الزعابي، رئيس دار الظبي للنشر والتوزيع أن مهرجان العين للكتاب يسهم في تعزيز النشر الإماراتي، والاحتفاء بمنجز الفكر الإماراتي من خلال الندوات والجلسات الثقافية التي يشهدها المهرجان، والذي يشجع بدوره أيضاً الكتاب الجدد على النشر من خلال التواصل المباشر معهم والاطلاع على منجزهم. ودعا مركز «أبوظبي للغة العربية» جميع أفراد الجمهور لزيارة المهرجان الذي يشكل حراكاً نوعياً يتناغم مع ما تقدمه أبوظبي من إنجازات ثقافية ومعرفية، والاستمتاع بفعالياته التي تتوزع في ستة مواقع رئيسة هي العين سكوير - استاد هزاع بن زايد، وقلعة الجاهلي، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى فعاليات خزانة الكتب في ثلاثة مراكز تجارية في مدينة العين، وبما يعكس رؤية المركز وأهدافه الاستراتيجية في خلق مجتمع يهتم بالمعرفة، وتحفيز الحراك الثقافي المجتمعي.

الفائزون بجائزة محمد بن راشد للغة العربية: «لغة الضاد» أساس بناء الهوية
الفائزون بجائزة محمد بن راشد للغة العربية: «لغة الضاد» أساس بناء الهوية

صحيفة الخليج

time١٠-١٠-٢٠٢٤

  • صحيفة الخليج

الفائزون بجائزة محمد بن راشد للغة العربية: «لغة الضاد» أساس بناء الهوية

أكد عدد من الفائزين بجائزة محمد بن راشد للغة العربية في دورتها الثامنة، أن الجائزة دفعة قوية لهم لمواصلة مسيرتهم في خدمة لغة الضاد، وتعزيز مكانتها في مختلف المجالات، معبرين عن مشاعر الفخر والاعتزاز بحصولهم على هذه الجائزة المرموقة. وقالوا ل«الخليج»، إن اللغة العربية أهم مقومات الأمة العربية، إذ تشكل عنصراً أساسياً في بناء هوية كل فرد، موضحين أنها لغة متطورة متنامية لها تاريخ عريق، ويستخدمها نحو ربع سكان العالم، وينتسب إليها الملايين. واعتبروا أن الجائزة تسهم في حماية العربية وتمكين القائمين عليها من الأساتذة والأكاديميين والمتخصصين. تقدير المبدعين أكد الفائزون: مريم الشامسي، الأمين العام لمؤسسة محمد بن خالد آل نهيان، وهنادي مصطفى، مجموعة تطوير اللغة العربية في مؤسسة الدار للتعليم، ولاسين الزهر مديرة مركز اللغة والحضارة العربية في باريس، وجاك لونج معهد العالم العربي في باريس، أهمية الجائزة في تسليط الضوء على الجهود المبذولة لدعم ونشر اللغة العربية، وتقدير المبدعين والمتميزين في هذا المجال. كما أشادوا بالجائزة التي تهدف إلى تعزيز استخدام اللغة العربية في المجتمعات، وتطوير وسائل تعليمها وتعلمها، ما يسهم في ترسيخ مكانتها كلغة حضارة وهوية. وقالوا إن الجائزة تشكل حافزاً إضافياً لتحقيق المزيد من الإنجازات في خدمة اللغة العربية، ونتمنى أن نكون قدوة للأجيال القادمة للمحافظة على لغتنا الأم، وتعزيز مكانتها عالمياً، موضحين أنها ليست مجرد تكريم للمتميزين، بل رسالة تشجيع للمجتمع والمؤسسات التعليمية. وأضافوا أن هذه الجائزة تمثل محطة مهمة في مسيرتهم، ليس فقط على المستوى الشخصي، بل على مستوى العمل الجماعي، في دعم اللغة العربية وتطوير أساليب استخدامها، مؤكدين أن الجائزة تمنحهم حافزاً أكبر لمواصلة الإبداع والعمل على تطوير حلول مبتكرة، تسهم في نشر اللغة العربية، وتسهيل تعلمها على نطاق أوسع. فيما تحدث بعض الفائزين عن الدور البارز الذي تلعبه الجائزة في تحفيز المجتمعات والمؤسسات على الاهتمام بالهوية اللغوية، حيث إنها تسلط الضوء على أهمية تعزيز اللغة العربية في مجالات العلوم، التكنولوجيا، والفنون. وأوضحوا أن مثل هذه الجوائز تفتح أبواباً جديدة للتعاون بين الدول العربية والمجتمعات المختلفة، لتبادل الخبرات وتطوير مبادرات مشتركة. وأشادوا بجهود القائمين على الجائزة وحرصهم على مجابهة التحديات التي تواجه اللغة العربية في العصر الحديث، مثل التطور التكنولوجي وتأثير العولمة، وأكدوا أهمية رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في تعزيز مكانة اللغة العربية عبر هذه الجائزة، إذ تمثل نموذجاً يُحتذى في الحفاظ على لغتنا الأم وتطويرها. اختتم الفائزون حديثهم بتأكيد أن هذه الجائزة ليست مجرد اعتراف بجهودهم وإنجازاتهم، بل دعوة مفتوحة لكل المهتمين باللغة العربية لمواصلة الابتكار والبحث في سبل تطويرها وتعزيز استخدامها في كل مجالات الحياة، ما يسهم في ترسيخ الهوية العربية، وضمان استمراريتها للأجيال القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store