
حاولت السفر عبر «سير» الحقائب
تعرضت راكبة روسية لموقف غريب في أحد المطارات، حين حاولت الوصول إلى الطائرة مستلقية على سير الحقائب.
والواقعة الطريفة، التي خرجت منها الراكبة سالمة، حدثت في مدينة فلاديقوقاز الروسية.
وكانت العائلة تنهي إجراءات السفر، وتسليم الحقائب، عندما اعتقدت الجدة أن السير الذي ينقل الحقائب، هو الطريق المؤدي للطائرة.
ورصد مقطع فيديو نشرته «العربية نت»، أمس، الجدة وهي تتمايل على خط السير المتحرك، وسرعان ما انزلقت وفقدت اتزانها وتحرك بها السير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- مصرس
صورة متداولة ل«كوكب الشرق رفقة ابنتها الوحيدة».. ما حقيقتها؟
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، في الساعات القليلة الماضية، صورة أدعوا أنها توضح ملامح أم كلثوم عن قرب وهي تحضن ابنتها الوحيدة سعدية، زاعمين أنها صورة حصرية تنشر لأول مرة. وحقق الادعاء المتداول تفاعلا وانتشارا واسعين إذ رصد فريق تدقيق المعلومات بالمصري اليوم 5 حسابات مشاركين للصورة بالادعاء ذاته بمجموع تفاعل بلغ 4 ألاف تفاعل و2800 تعليق ونحو 800 مشاركة.حقيقة الصورة المتداولةوتحقق فريق تدقيق المعلومات من الصورة المتداولة، ووجد أنها مزيفة، فمن خلال فحص الصورة تبين لا تعود إلى كوكب الشرق أم كلثوم عن قرب وهي تحتضن ابنتها الوحيدة.ووجد الفريق من خلال فحص الصورة باستخدام أداة «hivemoderation»، المتخصصة في كشف الصور المُخلقة بواسطة الذكاء الاصطناعي، تبين أنها مُخلقة بإحدى أدوات الذكاء الاصطناعي بنسبة بلغت أكثر من 99%.ومن خلال البحث حول الصورة بشكل عكسي وجد الفريق أنها نُشرت لأول مرة في 21 إبريل 2025 في حساب يُعرف نفسه على أنه «المكان المُفضل لقصص الذكاء الاصطناعي»، ما يدلل بشكل أكبر على أنها صورة مُخلقة بواسطة الذكاء الاصطناعي وليست حقيقية.أبناء أم كلثوموجاء تداول هذا الادعاء بالتزامن مع تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بوستر دعائي قيل إنه يعود لفيلم يتناول قصة حياة كوكب الشرق أم كلثوم من بطولة الفنانة منى ذكي.فيما نفت حفيدة أم كلثوم قبل نحو 8 سنوات، أن تكون «كوكب الشرق» لديها أبنه تسمي سعدية، وذكرت السيدة بثينة ابنة نجل شقيق أم كلثوم، التي عاشت مع جدتها لمدة 12 عاما، قبل وفاتها إن أم كلثوم، لم تتزوج سوى الدكتور حسن الحفناوي، وكان من الأطباء المشهورين في مصر في مجال الأمراض الجلدية.وأضافت بثينة في تصريحات لموقع «العربية نت»، إن أسم سعدية المرتبط الذي أرتبط عبر الشائعات باسم أم كلثوم يعود إلى ابنة شقيقتها التي تسمى سعدية، وكانت تعيش مع كوكب الشرق في بيتها وأن كوكب الشرق عاملتها كابنتها، حتى تزوجت سعدية وذهبت إلى منزل زوجها.


الشرق الأوسط
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
صرخة ميرفت أمين
الشراهة المتوحّشة، قد يكون هذا الوصفُ هو الأقربُ لتصوير وقاحة بعض الناس الذين أدمنوا التقاط الصور ومقاطع الفيديو في أي مناسبة وزمان ومكان، من أجل صناعة «محتوى» خاص وجاذب. حادث سيارة عنيف، عراكٌ حادٌّ في حارة، مريض يعاني في مستشفى، تشييع جنازة أو عزاء ميّت... كل المناسبات، كل الأوقات، هي حقٌ مُباحٌ لهذا النفر من الناس... ولا ملامة عليه، أليس هو «صانع محتوى»؟! قبل أيام، في العزاء الذي أُقيم لشقيق الفنانة المصرية شهيرة، وفي أثناء خروج الفنانة المصرية ميرفت أمين من مسجد الحامدية الشاذلية، أظهر فيديو صراخ الفنانة ميرفت أمين على الصحافيين، بعد أن التفّوا حولها وهي تغادر متجهة إلى سيارتها، وسُمع في الفيديو صوتها وهي تقول: «يوووه»، معبرة عن شعورها بالاستياء، بسبب اقترابهم الشديد منها. هذه الحوادث في مناسبات عزاء المشاهير تكرّرت في مصر، كما رصد تقريرٌ لـ«العربية نت»، ففي أثناء عزاء الفنان الراحل صلاح السعدني انتشر مقطع فيديو للفنان أحمد السعدني وهو ينفعل على مصورين تزاحموا لالتقاط صور ومقاطع فيديو من جنازة والده، وطالبهم بالابتعاد عن الجنازة. في أبريل (نيسان) الماضي، أثار انفعال الفنان أحمد عبد العزيز على شاب من ذوي الإعاقة طلب التصوير معه لدى وصوله إلى جنازة الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر أزمةً في مصر، ما دعاه إلى الاعتذار عن هذا الانفعال لاحقاً، قائلاً عبر حسابه على «فيسبوك»: «للأسف الشديد، سيطرت على أخلاقنا وشيمنا الكريمة المعهودة الفوضى الخلّاقة التي اندثرت معها مراعاة القيم واحترام قدسية الموت وخصوصية المشاعر، حتى أضحت ساحات الجنازة ومراسم العزاء حكراً أصيلاً لهمج الميديا والتريندات الخادعة». شهوة البحث عن الأرقام قاتلة؛ لأنها مزيجٌ من البحث عن تقدير زائف للذات، وصناعة أهمّية وهمية لصاحبها، ومن أسفٍ أنه قد وقع في شِراكها بعض العاملين في مجال الصحافة، في تنافسٍ - أكيد ليس على البّر والتقوى - مع تافهي المحتوى... بل رأيتُ أحدهم وهو يتسنّمُ موقعاً قيادياً في وسيلة إعلامية ينافسُ مؤسسته في حسابه الشخصي على السوشيال ميديا، في نشر الأخبار... وهذا من أغرب ما رأيتُ! هل هذه «الوقاحة» في اقتحام خصوصيات الناس، والاستهانة بجلالة المناسبات، من أجل غنيمة الصور والفيديوهات و«الحصريات» فقط بسبب تسمين هذا المحتوى أو ذاك، لأسباب نفسية، أم أن «الفلوس» تلعب لعبتها أيضاً، و«الفلوس تُغيّر النفوس» كما قِيل من قبل؟! المنصّات الكبرى تمنح قدْراً من المال لصاحب الحساب، بالنظر إلى «كميّة» أرقام المشاهدة والتفاعل التي يجلبها، فلذلك نرى هذا «التوحّش» من قبل البعض، ليس ضد الآخرين، بل ضدّ نفسه، كما يحصل مع بعض الفتيات والنساء بابتذال ذواتهن في «فاترينات» السوشيال ميديا. قبل فترة أيضاً، قُبض على مراهقة بريطانية بسبب فيديو لها وهي تحمل خنجراً للتخويف، وقالت بعد القبض عليها إنها صوّرت الفيديو لجلب المشاهدات وتحقيق الشهرة. وماذا بعد؟! هل حان وقت «حوكمة» هذا العالم؛ أسوة بعالم الطيران المدني وقوانين البحار... مثلاً؟!


الجريدة
٠٩-٠١-٢٠٢٥
- الجريدة
حاولت السفر عبر «سير» الحقائب
تعرضت راكبة روسية لموقف غريب في أحد المطارات، حين حاولت الوصول إلى الطائرة مستلقية على سير الحقائب. والواقعة الطريفة، التي خرجت منها الراكبة سالمة، حدثت في مدينة فلاديقوقاز الروسية. وكانت العائلة تنهي إجراءات السفر، وتسليم الحقائب، عندما اعتقدت الجدة أن السير الذي ينقل الحقائب، هو الطريق المؤدي للطائرة. ورصد مقطع فيديو نشرته «العربية نت»، أمس، الجدة وهي تتمايل على خط السير المتحرك، وسرعان ما انزلقت وفقدت اتزانها وتحرك بها السير.