
رئيس الدولة ونائباه يعزون سلطان عمان بوفاة والدة السيدة الجليلة
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" برقية تعزية إلى أخيه السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة، عبر فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته بوفاة والدة السيدة الجليلة.
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
المري: دور كبير لأمن المنشآت بحفظ الأمن والأمان
دبي: «الخليج» أكد الفريق عبدالله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، الدور الكبير التي تؤديه الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ في أداء العمليات الميدانية التي تسهم في حفظ الأمن والأمان في الفعاليات والمناسبات الرسمية، من خلال تعزيز جاهزية مرتبها، إلى جانب تطوير القدرات وتحليل المخاطر والتحديات المختلفة بشكل مستمر تحقيقاً للتوجهات الاستراتيجية للقيادة العامة لشرطة دبي في المدينة الآمنة وإسعاد المجتمع. جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماع تقييم أداء الإدارة في الربع الأول من العام الجاري، بحضور اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، والعميد الشيخ محمد عبدالله المعلا، مدير الإدارة العامة للتميز والريادة، العميد مصبح الغفلي، مدير الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، ونائبيه، العميد عبيد بن يعرف لشؤون أمن الهيئات، والعقيد هشام السويدي لشؤون الطوارئ، والعقيد أحمد المهيري، مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة، والمقدم الدكتور عبدالرزاق عبدالرحيم رئيس قسم التفتيش، وعدد من الضباط. واطلع الفريق المري على المؤشرات الاستراتيجية للإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، وأهم الإنجازات والمشاريع المستقبلية، ونتائج أداء الإدارات الفرعية. من جانبه، قال العميد مصبح الغفلي، إن اجتماع تقييم الأداء الأول، يسهم في رفع كفاءة الأداء والعمل، ومناقشة المشاريع المستقبلية، وحل العقبات التي يمكن أن تتخلل العمل، لافتاً إلى أن هذه الاجتماعات تسهم في تنفيذ منهجية عمل متكاملة والمساهمة في إدخال العديد من الخطط التطويرية لتحقق الأهداف المرجوة.


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
الإمارات تناقش مستقبل الملكية الفكرية باجتماع الرابطة الدولية للعلامات التجارية بسان دييغو
واستعرض جهود الدولة في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي بمجال حماية حقوق الملكية الفكرية، مشيراً إلى أن للإمارات شراكات فاعلة مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) ومكاتبها الإقليمية، إلى جانب عضويتها بعدد من المعاهدات والاتفاقيات الدولية لحماية الملكية الفكرية.


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
ترامب ونتانياهو وغزة
قيل إن ترامب سيذهب إلى إسرائيل، ولا ندري إن كان هذا الكلام صحيحاً أم هو مجرد إشاعة أطلقها فريق نتانياهو الإعلامي، وسوقها «ايدي كوهين» و«أدرعي» ومن على شاكلتهم. المعلوم والواضح أن الرئيس الأمريكي في حالة خصام مع رئيس وزراء إسرائيل بعد تصرفاته الأخيرة المخالفة لتعهداته السابقة، ابتداء من الإصرار على منع المساعدات الإنسانية عن سكان غزة، وتنفيذ خطته القديمة بتقسيم قطاع غزة إلى مربعات منفصلة ويحكمها الجيش الإسرائيلي، المستمر في عمليات الإبادة الجماعية الممنهجة، مع تفريغ مناطق كثيرة من السكان الذين يكدسون في جزء صغير من القطاع. ما نراه ونسمعه اليوم أن الولايات المتحدة وإدارة ترامب تتحدث بلغة، ونتانياهو ووزير دفاعه والمتطرفون من أعضاء حكومته يتحدثون بلغة أخرى، وقد لوحظ ذلك في كلمة نتانياهو المسجلة يوم الأحد، فقد كان مبتسماً، وهذا شيء نادر، وهو يعلن عن بدء هجومه الكبير عسكرياً على القطاع، رغم أن القطاع ما عاد فيه مكان قابل للغزو أو التدمير، وسكانه خسروا خلال 20 شهراً ما لا يمكن أن يُعد أو يُوصف، إلى درجة تفاخر بعض الحاخامات وبن غفير وسموتريتش بأنهم في كل يوم أصبحوا يقتلون 100 فلسطيني، فإذا كان هذا هو النصر الذي تحدث عنه نتانياهو في كلمته، فهو وبكل تأكيد كان يضحك على نفسه وليس فرحاً بنصر، فالقتل عار لا يُمحى، وهو إضافة إلى سجل هذا الشخص الممتلئ بالعار المرتبط بالفساد. اليوم، أنظار العالم متجهة نحو سيد البيت الأبيض، الرجل الوحيد الذي يملك المقدرة على وضع نهاية للجرائم المرتكبة في غزة طوال 600 يوم تقريباً، بكلمة واحدة وحاسمة يستطيع أن يأمر فيطاع، ويستطيع أن يغير الصورة الراسخة في أذهان العالم عن رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية منذ عهد لندون جونسون في الستينيات وحتى الآن، حتى يصنع لنفسه إطاراً مستقلاً، ويترك الرؤساء التسعة أو الثمانية الآخرين في الإطار الأسود الذي حشروا فيه، وهو، أي ترامب، ربما قد توصل إلى نتيجة بدأت تغير مفاهيمه، وهي أن شراسة نتانياهو واستهتاره تلحق تبعاتها برؤساء الولايات المتحدة الضعفاء، وهو يقول دوماً بأنه ليس ضعيفاً ولا يمكن أن يخضع مثل الذين سبقوه لأفعال غيره!