
باكستان تسلم الهند جندياً احتُجز عند الحدود
سلّمت باكستان الهند، أمس، جندياً ألقي القبض عليه داخل أراضيها، بعد الاعتداء في الشطر الهندي من كشمير، الذي أدّى إلى مواجهة عسكرية عنيفة بين البلدين، وفق ما أعلن الجيش الهندي.
وسُلّم العنصر في وحدةٍ لحرس الحدود، الجندي بورنام كومار شاو، إلى الهند عند المعبر الحدودي البرّي الوحيد بين البلدين في «أتاري-واغه» (شمال غرب)، بحسب ما جاء في بيان للوحدة.
وأوضح البيان أن الجندي «وجد نفسه سهواً في الأراضي الباكستانية، عندما كان في مهمّة بمنطقة فيروزبور يوم 23 أبريل 2025»، وكان موقوفاً منذ ذلك الوقت لدى حرس الحدود الباكستانيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
مقتل أربعة أطفال وإصابة 30 في هجوم على حافلة مدرسية بباكستان
كويتا ـ (أ ف ب) قتل أربعة أطفال على الأقل وأصيب 30 آخرون بجروح، في هجوم على حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع جنوبي باكستان، على ما أفاد مسؤولون محليون، الأربعاء. وقال ياسر إقبال داشتي المسؤول الكبير في الإدارة المحلية: «استهدفت الحافلة المخصصة لأطفال العسكريين بقنبلة». واتهم الجيش الباكستاني، الأربعاء، الهند بالمسؤولية عن تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان المضطرب، وقال إن نيودلهي تستخدم «وكلاء إرهاب» ضد أهداف ضعيفة. ولم تصدر الهند أي رد فعل حتى الآن على هذا الاتهام.


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
الهند توقف 11 شخصاً يشتبه في تجسسهم لمصلحة باكستان
أوقفت السلطات الهندية 11 شخصاً يشتبه في تجسسهم لمصلحة باكستان، عقب مواجهة عسكرية كانت الأخطر بين البلدين منذ عقود، بحسب تقارير صحافية. وقتل 60 شخصاً على الأقل من الجانبين، عقب المواجهات التي وقعت أخيراً، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين الجارتين النوويتين. وأتت المواجهات على خلفية هجوم استهدف سياحاً في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل الماضي، اتهمت نيودلهي باكستان بدعم المجموعة التي حمّلتها مسؤوليته، وهو ما نفته إسلام آباد. وأوردت صحيفة «إنديا تايمز» أن إجمالي الموقوفين بلغ 11، مشيرة إلى أنهم «استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والحوافز المالية، والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية إلى باكستان». وأفادت قناة «إن دي تي في» الهندية بتوقيف تسعة أشخاص، يشتبه في أنهم «جواسيس»، في ولايات هريانا والبنجاب وأوتر براديش في شمال البلاد. وذكر المدير العام لشرطة البنجاب، غوراف ياداف، أنه تم توقيف شخصين يشتبه في ضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة، لافتاً إلى تلقي «معطيات استخبارية موثوقة» بأنهما متورطان في نقل «تفاصيل مصنّفة سرية» مرتبطة بالضربات التي شنّتها الهند ضد باكستان ليل السابع من مايو. وأوضح أن التحقيق الأولي كشف أن هذين الموقوفين كانا «على تواصل مباشر» مع عناصر في وكالة الاستخبارات الباكستانية، ونقلا «معلومات حساسة متعلقة بالقوات المسلحة الهندية». وكانت الشرطة الهندية اعتقلت، الأسبوع الماضي، امرأة على خلفية شبه مماثلة، وتقول الشرطة إن الموقوفة، وهي مدوِّنة تُعنى بالسياحة والسفر، زارت باكستان مرتين على الأقل وكانت على تواصل مع مسؤول في سفارة إسلام آباد، وبعد أربعة أيام من مواجهات هي الأسوأ منذ عام 1999 استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين القوتين النوويتين، وافقت الهند وباكستان على اتفاق لوقف إطلاق النار.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
الهند وباكستان.. الحرب توقفت لكن التجسس مستمر
وقتل 60 شخصا على الأقل من الجانبين عقب المواجهات التي وقعت في مايو، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين الجارتين النوويتين. وأتت المواجهات على خلفية هجوم استهدف سياحا في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل، اتهمت نيودلهي إسلام أباد بدعم المجموعة التي حملتها مسؤوليته، وهو ما نفته باكستان. وأوردت صحيفة "إنديا تايمز" أن إجمالي الموقوفين بلغ 11، مشيرة إلى أنهم "استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي والحوافز المالية والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية إلى باكستان". وأفادت قناة "إن دي تي في" الهندية، الإثنين، بتوقيف 9 أشخاص يشتبه بأنهم " جواسيس"، في ولايات هريانا والبنجاب وأوتر براديش شمالي البلاد. وأفاد المدير العام لشرطة البنجاب غوراف ياداف، الإثنين، بتوقيف شخصين "يشتبه بضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة"، مشيرا إلى تلقي "معطيات استخبارية موثوقة" بأنهما متورطان في نقل "تفاصيل مصنفة سرية"، مرتبطة بالضربات التي شنتها الهند على باكستان ليل 6 مايو. وأوضح أن التحقيق الأولي كشف أن هذين الموقوفين كانا "على تواصل مباشر" مع عناصر في وكالة الاستخبارات الباكستانية، ونقلا "معلومات حساسة متعلقة بالقوات المسلحة الهندية". وكانت الشرطة الهندية اعتقلت الأسبوع الماضي امرأة على خلفية شبهة مماثلة. وتقول الشرطة إن الموقوفة، وهي مدوّنة مهتمة بالسياحة والسفر، زارت باكستان مرتين على الأقل وكانت على تواصل مع مسؤول في سفارة إسلام أباد، حسبما نقلت وسائل إعلام محلية. وشملت قائمة الموقوفين طالبا وحارسا أمنيا ورجل أعمال. وبعد 4 أيام من مواجهات هي الأسوأ منذ عام 1999 استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية وأثارت مخاوف من حرب واسعة، وافقت الهند وباكستان على اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة أميركية.