
أكسيوس عن 4 مصادر: البيت الأبيض يبحث مع إيران إمكانية عقد لقاء هذا الأسبوع بين ويتكوف وعراقجي
نقل موقع أكسيوس عن أربعة مصادر أن البيت الأبيض يبحث مع إيران إمكانية عقد لقاء هذا الأسبوع بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.
وذكرت المصادر أن الهدف من اللقاء هو بحث مبادرة للتوصل إلى اتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران. وأضافت أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ناقشت اقتراح عقد الاجتماع يوم الإثنين المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
في الأيام الأخيرة.. اتصالات بين ويتكوف وعراقجي!
أفاد موقع 'أكسيوس' نقلًا عن مسؤولين أميركيين، فجر اليوم الخميس، بأن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف استمر في الاتصال بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في الأيام الأخيرة حين كان الرئيس الاميركي دونالد ترامب يفكر بمهاجمة إيران.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
ترامب يفكر بضرب 'فوردو'.. وهذا ما ينتظره قبل التنفيذ
كشف مصدر لشبكة 'إي بي سي'، ليل الاربعاء – الخميس، عن أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب يفكر بضرب منشأة 'فوردو' وهناك استعدادات لذلك. وأضاف المصدر: 'ترامب ينتظر إعلان طهران وقف برنامجها النووي قبل قرار الضربات'. وتابع: 'الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة 'فوردو' لن يكون ضربة واحدة فقط بل عدة ضربات'. بدورها، نقلت وكالة 'أ. ب.' عن مسؤول بريطاني، قوله إن 'لا وضوح بشأن خطة الولايات المتحدة ونعتقد أن جميع الخيارات مطروحة'. ومن جهته، أفاد موقع 'أكسيوس' نقلًا عن مسؤولين أميركيين، بأن ترامب لا يريد أن يجر الهجوم على إيران البلاد إلى حرب طويلة الأمد. وفي حين، أكد مسؤولون في البنتاغون لترامب نجاح أي هجوم على منشأة فوردو النووية. وقال مسؤول أميركي آخر لـ'أكسيوس'، إن الرئيس يعتقد أن الحفاظ على الغموض يزيد من الضغوطات على إيران.


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
محللة أمريكية: ترامب مرتبك ويثير القلق بمواقفه تجاه إيران وإسرائيل
قالت المحللة السياسية الأمريكية جنجر تشابمان، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة تعكس حالة اضطراب سياسي وتشوش استراتيجي، خاصة بعد إعلانه عن "نفاد صبره" ومطالبته إيران بالاستسلام غير المشروط. وأضافت تشابمان، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن خطاب ترامب من أمام البيت الأبيض تضمن لغة عدائية تجاه أطراف متعددة، منها الرئيس السابق جو بايدن، والمهاجرون غير الشرعيون، وروسيا، والصين، معتبرة أن هذا التصعيد اللفظي يأتي ضمن أسلوب ترامب التقليدي في إثارة الجدل والظهور بمظهر القائد الحازم، وهو نهج اعتاد عليه في أوقات الأزمات أو ضعف شعبيته. وأشارت إلى أن ترامب، رغم تظاهره بالانفتاح على الوساطة الروسية في الأزمة بين إسرائيل وإيران، لا يبدو متزنًا في مواقفه، ولا يقف على أرضية ثابتة، مما يُثير القلق بشأن قراراته المحتملة حال عودته إلى السلطة. وتطرقت تشابمان إلى اللقاء الذي جمع ترامب مؤخرًا بالسياسية الجمهورية تولسي جابارد، والتي أكدت له، وفق قولها، أن إيران لم تسعَ لامتلاك سلاح نووي منذ عام 2003. وأضافت أن ترامب أجرى أيضًا لقاءات إعلامية مؤخرًا تحدث فيها عن الحرب المرتقبة، وسط معارضة قوية من داخل الحزب الجمهوري نفسه، حيث يرفض عدد من الأعضاء البارزين، من بينهم النائب توماس ماسي، انخراط الولايات المتحدة في صراع عسكري مباشر بين إيران وإسرائيل.