logo
ملحم زين يغني «علم العز»

ملحم زين يغني «علم العز»

صحيفة الخليجمنذ 11 ساعات

أطلق المنتج الأردني محمد المجالي، الأحد، أغنية «علم العز» بصوت الفنان اللبناني ملحم زين وذلك بمناسبة ذكرى الاستقلال الـ79 للمملكة.
وذكر المجالي أن الأغنية التي كتب كلماتها رامي اليوسف ولحنها فادي مارديني ووزّعها موسيقياً فادي جيجي تعبر عن روح الانتماء والوحدة بين الشعوب.
وقال: «اخترنا هذا العمل ليكون هدية للأردن وقدمها فنان يحمل هوية وطنية وصوتاً عربياً أصيلاً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

على خشبة دبي أوبرا.. الباليه يرسم لوحات مدهشة
على خشبة دبي أوبرا.. الباليه يرسم لوحات مدهشة

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

على خشبة دبي أوبرا.. الباليه يرسم لوحات مدهشة

على المسرح الفارغ من كل أشكال السينوغرافيا، باستثناء حلقة دائرية تتدلى من السقف، ومع المقطوعة الافتتاحية الرعدية الشهيرة «أو فورتونا»، أطل باليه «كارمينا بورانا» الذي قُدّم على خشبة دبي أوبرا، في عرضين متتاليين. ويمزج «كارمينا بورانا» بين الباليه الكلاسيكي والمعاصر، ويتسم بالعمق العاطفي، ويزخر بالصور البصرية المتشكلة بأجساد فناني فرقة باليه المسرح الوطني السلوفيني ماريبور. ويتسم العرض باعتماده على الترتيبات الكورالية المشحونة بالمشاعر، التي يندمج من خلالها الراقصون بالموسيقى في انسجام تام، ليعبروا عن الشغف، وتقلبات الحياة، والضياع. ويتميز العرض بالأداء الجريء، ويقدّم الدهشة البصرية، لاسيما أنه يكسر التوقعات حول مفهوم الباليه، كونه يغرق في التعبيرية والتجريد. افتتاحية شهيرة وقال المدير الفني لفرقة باليه المسرح الوطني السلوفيني ماريبور ومخرج العرض، إدوارد كلوج، لـ«الإمارات اليوم»: «يتميز هذا العرض بافتتاحيته مع المقطوعة التي استخدمت كثيراً في الأعمال المسرحية، وهناك علاقة تربط الجمهور معها»، مشيراً إلى أن العمل يكسر التوقعات حول عروض الباليه، لأنه شديد الاختلاف. وأوضح أن العرض عبارة عن حوار مع الموسيقى، إذ كان مهماً بالنسبة له أن يبتكر عالمه الخاص من خلال الرقص، وذلك عبر الحوار مع مقطوعة كارل أورف. وأضاف أن عدد الراقصين على المسرح يصل إلى 30 فناناً خلال العرض، يعملون على إيقاظ الأحاسيس عبر القصائد التي يقدمها العمل الذي يرصد مشاعر شابة وشاب يلتقيان ويواجهان الشعور بالضياع. ونوّه بأن الدائرة المعلقة في المسرح ترمز إلى عجلة الحظ، ويدور الراقصون حولها، لتعبر عن الحياة وكيف ندور حولها، فالحلقة تدور في أشكال متنوعة، وتتدلى إلى المسرح أحياناً، من أجل تقديم مشاهد مؤثرة وذات معنى. أما الأزياء فبسيطة وتتلون بالأحمر والأسود، وتعبر عن البناء الجسدي والعمل كذلك. ولفت كلوج إلى أن عرض «كارمينا بورانا» قدم كثيراً، لكنه كان حريصاً على طرحه بأسلوب يجعل الجمهور يختبر الشعور بالموسيقى بعمق كبير، وذلك من خلال الاستعراض التعبيري والتجريدي الذي يضع الجمهور أمام العديد من التساؤلات حول ما يمكن ابتكاره من خلال الجسد. وكشف أن نقطة البدء في العمل - التي كانت صامتة وتجمع الفنانين في دائرة - تعود إلى أنه أراد أن يستعيد ابتكارات البشر الأولى في الأشكال، وجعل كل مؤدٍ يواجه منتصف الدائرة، من أجل التعبير عن مستوى الطاقة المتمركزة بداخل الدائرة. ورأى أن الصور المبتكرة في العرض تجعل الراقصين يتواصلون، من خلال الرمزية العالية. نسخة مختلفة وشدّد كلوج على أنه يتتبع مشاعره في ابتكار العروض، لذا لم يعد إلى أي من النسخ القديمة التي قدمت لهذا الباليه، إذ عمل جاهداً على تقديم ما هو مختلف لإرث هذا العمل، وكان مخلصاً لمشاعره وتفاعله مع الموسيقى، مبيناً أن بعض الأعمال الموسيقية تكون مبنية بشكل صلب ويصعب تخيلها من خلال الاستعراض، لذا يسعى في كل مرة إلى محاولة إيجاد التوازن بين الاستعراض والموسيقى. وأعرب كلوج - الذي بدأ في هذا العرض عام 2021 خلال جائحة كورونا - عن سعادته لتقديم «كارمينا بورانا» في دبي، حيث يتقاطع الشرق والغرب، مشيراً إلى أن العرض خضع لبعض التعديلات البسيطة، باستثناء اللحظات الأولى التي لم تشهد أي تعديل، لأنها ترتكز على المشاعر. واعتبر أن الفضول يعد من العوامل الأساسية التي تدفع الجمهور إلى مشاهدة العروض المجددة للأعمال القديمة، لأنه يحاول إيجاد الجسر الذي يربط بين التاريخ والابتكار، لافتاً إلى أن مَن لا يحبذون عروض الباليه أو الاستعراض المعاصر، سيتفاعلون مع الموسيقى، لاسيما حينما يستمعون إليها مع العرض البصري بسبب التمازج، ويمكن القول إن الجمهور يرى الموسيقى في هذا العرض. وأضاف أن العرض لا تتعدى مدته ساعة، ويقدّم جرعة متميزة تتيح للجمهور تجربة لا تنسى. إضافة رائعة نال عرض «كارمينا بورانا» إشادات كبيرة منذ عرضه الأول في عام 2021، إذ تقدّمه الفرقة بأسلوبها المعترف به عالمياً، والذي يمزج بين الكلاسيكية والتعبير المعاصر. وقال رئيس أوبرا دبي، باولو بيتروشيللي: «يجسد هذا العمل التميز الفني والإبداع الذي نطمح إلى تقديمه لجمهورنا، فالمزج القوي بين موسيقى أورف وتصميم رقصات كلوج، منح الجمهور تجربة فريدة تحرك المشاعر وتخطف الأبصار، ويعد هذا الباليه إضافة رائعة إلى موسمنا». • 30 فناناً يشاركون في العرض الذي تقدمه فرقة باليه المسرح الوطني السلوفيني ماريبور. إدوارد كلوج: • سعيد بتقديم عرض «كارمينا بورانا» في دبي، المدينة التي يتقاطع فيها الشرق والغرب.

«دبي للثقافة» في يوم الكاتب الإماراتي: ملتزمون بدعم أقلام الرواد والناشئة
«دبي للثقافة» في يوم الكاتب الإماراتي: ملتزمون بدعم أقلام الرواد والناشئة

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

«دبي للثقافة» في يوم الكاتب الإماراتي: ملتزمون بدعم أقلام الرواد والناشئة

أكدت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) بمناسبة «يوم الكاتب الإماراتي»، الذي يصادف 26 مايو، أنها تواصل الالتزام بأولوياتها القطاعية الهادفة إلى دعم الكتاب الإماراتيين الرواد والناشئة، وتحفيزهم على الإسهام في إثراء الصناعات الثقافية والإبداعية، من خلال ما يقدمونه من أعمال وروايات أدبية وقصص نوعية تعكس رؤاهم وطموحاتهم المستقبلية. وأضافت أنها تعمل، من خلال برامجها المتنوعة، على توفير منصات مبتكرة قادرة على التعريف بإنتاجات المثقف الإماراتي الأدبية، وتسليط الضوء على أعماله وتجاربه الاستثنائية، وأفكاره الغنية، وتطلعاته المختلفة الرامية إلى النهوض بالقطاع الثقافي وضمان استدامته وتطوره، إذ أسهمت جهود الهيئة في تشجيع الكاتب المحلي على المشاركة في المهرجانات الأدبية والفكرية الدولية، وتقديم أعمال روائية وإبداعية متميزة، رسّخت حضور الرواية الإماراتية على الساحة الثقافية العالمية، بفضل قدرتها على إثراء المخزون المعرفي لكل أفراد المجتمع على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم. كما تسعى الهيئة عبر مشروعاتها المختلفة إلى فتح الآفاق أمام المبدعين الإماراتيين، وتشجيعهم على تطوير قدراتهم وصقل مهاراتهم، وهو ما يتجلى في برنامج «تعزيز حضور المواهب الأدبية المحلية» الذي يُعد جزءاً من «منحة دبي الثقافية»، التي تندرج تحت مظلة استراتيجية جودة الحياة في دبي، حيث تهدف الهيئة من خلاله إلى ربط الكتاب والشعراء وأصحاب المواهب الإماراتية بالمهرجانات الأدبية الدولية، وإبراز حضورهم على الساحة الثقافية العالمية. وتسهم «دبي للثقافة» سنوياً عبر مهرجان طيران الإمارات للآداب في تمكين الكتّاب الإماراتيين من الرواد والناشئة من المشاركة في الحدث الذي يُعد أكبر مهرجان أدبي في العالم العربي، إلى جانب رعايتها لمحور «بالإماراتي» الذي يطل بسلسلة تجارب ثقافية تحتفي بإنتاجات المثقفين الإماراتيين الأدبية.

ميثاء بوحميد: الإعلام الحقيقي يقاس بأثره في حياة الناس
ميثاء بوحميد: الإعلام الحقيقي يقاس بأثره في حياة الناس

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ميثاء بوحميد: الإعلام الحقيقي يقاس بأثره في حياة الناس

وصفت الدكتورة ميثاء بوحميد، الأمين العام لجائزة الإعلام العربي، الجائزة بأنها التزام مستمر بدعم منظومة الإعلام العربي، وتعزيز ثقافة التنافس الشريف، والاحتفاء بالتميز الفكري والمهني. وأشارت إلى أن جائزة الإعلام العربي مشروع طويل الأمد، يستثمر في العقل العربي المبدع، ويؤمن بأن الإعلام الحقيقي لا يقاس بعدد المشاهدات، بل بأثره في حياة الناس، وصدق رسالته. وقالت لـ«البيان» إن الجائزة في دورتها الحالية تمثل خطوة إضافية نحو مستقبل إعلامي عربي أكثر تأثيراً وإلهاماً، في وطن عربي يستحق الأفضل. وأشارت إلى أن جائزة الإعلام العربي مشروع طويل الأمد، يستثمر في العقل العربي المبدع، ويؤمن بأن الإعلام الحقيقي لا يقاس بعدد المشاهدات، بل بأثره في حياة الناس، وصدق رسالته. دورة استثنائية وتابعت: «نحن اليوم أمام دورة استثنائية من جائزة الإعلام العربي، تمثل نقلة نوعية جديدة في مسيرة التميز الإعلامي في منطقتنا، وتجسد رؤية القيادة الرشيدةه، في ترسيخ مكانة الإعلام كركيزة أساسية في بناء الوعي المجتمعي، وتحفيز الطاقات الإبداعية، وصناعة المستقبل». وأشارت إلى أن الجائزة حرصت هذا العام على تطوير آليات التحكيم وتوسيع نطاق الفئات بما يواكب التطورات المتسارعة في الإعلام الرقمي، والفئات المختلفة التي شملتها الجائزة، وذلك إيماناً بأن الإعلام العربي لا يجب أن يبقى أسير القوالب القديمة، بل عليه أن يتقدم، يبتكر، ويؤثر. وأكدت أن جائزة الإعلام العربي ليست مجرد منصة لتكريم المبدعين، بل هي دعوة مفتوحة لكل صحفي وإعلامي في وطننا العربي ليكون صوتاً واعياً ومسؤولاً، يعبر عن نبض الشعوب، ويضع الحقيقة نصب عينيه، ويسهم بفاعلية في نشر المعرفة، وبناء الثقة بين الجمهور ووسائل الإعلام. وقالت الدكتورة ميثاء بوحميد: «نواصل في هذه الدورة من جائزة الإعلام العربي، ترسيخ مكانة الجائزة كأرفع منصة لتكريم الإبداع الإعلامي العربي، وكمنارة تحتفي بالمهنية والتميز في عالم دائم التحول، لقد كانت الجائزة منذ انطلاقتها مرآة لتطور الإعلام في منطقتنا، وها هي اليوم، وبعد أكثر من عقدين من التميز، تواصل أداء رسالتها بقوة وثقة، مواكبة لأهم التحولات التي يشهدها المشهد الإعلامي إقليمياً وعالمياً». وأضافت: «أن الدورة الحالية تحمل بصمة مختلفة، ليس فقط على مستوى التنظيم أو الفئات، بل في الجوهر، ونحن نحتفي هذا العام بإعلام يتحدى المألوف، ويغوص في العمق، ويبحث عن الحقيقة وسط ضجيج المعلومات، إعلام يرفض السطحية ويمنح الإنسان العربي صوتاً مؤثراً ومسؤولاً، لذلك فإن الأعمال التي وصلت إلى مراحل التحكيم النهائية والفائزة، جاءت متميزة من حيث المضمون، والأسلوب، والأثر الجماهيري. وتابعت: لقد شهدنا مشاركة واسعة من مختلف الدول العربية، وبرزت أعمال تستحق أن تدرس في كليات الإعلام، لما تحمله من مهنية عالية، وجرأة في الطرح، وابتكار في المعالجة، وهذه المشاركة الواسعة تؤكد أن الإعلام العربي، على الرغم من التحديات، لا يزال يحتفظ بجذوته، ولا يزال هناك جيل من الإعلاميين يحمل همّ الكلمة، ويضع المصلحة العامة فوق كل اعتبار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store