اليوتيوبر العالمي يكشف ل قناة "on" عن أكثر مغامرة جنونية خاضها: "دفنت نفسي حيا"
قال اليوتيوبر العالمي "mr.beast"، إن أكثر مغامرة جنونية خاضها منذ بدء تصوير محتوى على موقع "يوتيوب"، عندما دفن نفسه حيا لمدة أسبوع، موضحا أن الأمر كان قاسيا.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية لما جبريل، على قناة "on": "لن أخوض تلك التجربة الصعبة مجددا، لقد قمنا بحفر حفرة بعمق 10 أقدام، ووضعنا بداخلها نعش، ثم استلقيت على النعش، وأغلقناه ووضعنا نحو عشرة آلاف كيلو جرام من التراب فوقه". وتابع: "نحن نحصل على أعلى نسب المشاهدات في يوتيوب، وأنا في الواقع أنفق كل شيء واستخدمه في تمويل المحتوى الذي أصوره". وقال: "لم أتمكن من زيارة أماكن أخرى هنا سوى الأهرامات، كنت ألازمها، لأنني حصلت بالفعل على فرصة لاستشكافها، فأنا جئت من المطار إليها مباشرة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
الشاى.. «سيد المزاج» والكوب الذي اجتمع الناس على حبه
أسامة سليمان - تامر الزقلة لا يعد الشاي بمثابة ظاهرة وافدة على المجتمع المصرى فحسب، وإنما علي مستوى المجتمع العالمي بشكل أعم وأكمل، فنجده يصاحبنا في كل الأوقات سواء التى ننفرد فيها بأنفسنا أو عند الالتقاء بالأخوة والأقارب أو مقابلة ما تفرضه علينا الحياة اليومية، وييعد هذا المشروع"سيد المزاج" و"مهد تلاقي الثقافات" عبر العديد من العقود. موضوعات مقترحة ويحكي الكاتب الألماني كريستوف بيترز في كتابه "الشاي .. ثقافات .. طقوس .. حكايات"عن خبرته وولعه بذلك المشروب منذ أن كان صبيًا يافعًا كان يفضل جمع أواني الشاي أكثر من جمع الأسطوانات الغنائية، ويضيف أيضا عن علاقة تلك المشروب بكرة القدم، حيث أنه يعتبر من بديهيات المشاهدة والمتابعة للمباريات. ويعتبر كتاب "الشاى" للمؤلف اليابانى "أوكاكورا كاكوزو" من أهم الكتُب وأمتعها التى تناولت تاريخ مشروب الشاى فى الصين واليابان، فقد خرج الشاى من هذين البلدين إلى جميع بلدان العالَم ليصبح المشروب الأول فى العالم والأكثر رواجا بين المشروبات عبر القرون المختلفة. واعترافًا بالتاريخ الطويل الذى يتمتع به الشاى وبالأهمية الثقافية والاقتصادية التى يحظى بها حول العالم وبدوره الملحوظ فى التنمية الريفية والحد من الفقر وتحقيق الأمن الغذائي فى البلدان النامية فكينيا، والتى تحتل المرتبة الثالثة عالميا فى إنتاج الشاي بعد الصين والهند بقيمة إنتاجية تخطت الـ 370 طن سنوياً، ولهذا يعد بمثابة عامل رئيسى فى تنمية الدخل القومى لها. وتقول منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، إن زراعة الشاى وإنتاجه وتصنيعه مصدر رئيسي تعتمد عليه ملايين الأسر لكسب العيش وحسب الإحصائيات الرسمية فإنه يدعم أكثر من ١٣ مليون شخص حول العالم بمن فى ذلك صغار المزارعين وأسرهم، المعتمدين عليه في سبل معيشتهم كما يدخل الشاى فى اقتصاديات دول، فيعد مصدراً للدخل وعائدا للصادرات فى العديد من البلدان، ولذلك فقد أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 21 مايو باعتباره "اليوم العالمي للشاي". تاريخ دخول الشاى مصر اختلف المؤرخون حول تاريخ دخول الشاى مصر فمنهم من يرى أنه بدأ مع الحملة الفرنسية لمصر (١٧٩٨-١٨٠١م)، ومنهم من يرى أنه يعود إلى الزعيم أحمد عرابى، بعد نفيه إلى جزيرة سيلان (سيريلانكا حاليا)، ولكن توجد رواية أكثر شيوعا هى دخول الشاى مع الضباط البريطانيين عام ١٨٨٢م، ولكنه عرف كمشروب مقتصرا على العائلات الأرستقراطية والملكيّة والأمراء وكانوا يسمونه وقتها «الخروب»، ثم عمم شرب الشاي فيما بعد ذلك. ترتيب مصر عربيا استهلاكا للشاى أوضح تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة "الفاو"، أن مصر تحتل المركز الثاني عربيا بعد المغرب، حيث بلغ حجم استهلاك الفرد فى مصر من الشاى3.7 كيلوجرام سنويا. فؤائد الشاى ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية إن دراسة جديدة انتهت إلى أن أوراق الشاى قادرة بشكل طبيعى على تصفية الرصاص وغيره من الملوثات السامة من الماء، كما أنه يعمل علي تعزيز صحة القلب حيث يحتوي الشاي على مركبات الفلافونويد، وهى مواد مضادة للأكسدة تحسن من صحة القلب من خلال التقليل من عوامل خطر الإصابة بالأمراض وأيضا تناوله يقلل من نسبة السكر في الدم والكوليسترول الضار والدهون الثلاثية والسمنة. ويساعد الشاي علي تحسين صحة الجهاز الهضمي حيث يتميز بخصائص مضادة للبكتيريا، بالإضافة إلى وجود مادة "البوليفينول" التى تعزز من نمو البكتيريا النافعة فى الأمعاء، والتى وجد أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل داء الأمعاء الالتهابية، فضلاً عن تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية التى تعد ثانى سبب للوفاة على مستوى العالم، ولقد اتضح أن شرب الشاى يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 21%. ويقلل الشاي من نسبة السكر في الدم؛ لأنه يزيد من نشاط هرمون الأنسولين أكثر من 15 مرة معملي، كما وُجد أن مستخلص الشاى يقلل من نسبة السكر فى الدم، ويحسن من عملية التمثيل الغذائى. ومن الفوائد الطبية التي اكتشفت للشاي، أنه يقلل من خطر الإصابة بالسرطان فقد وجد أن الشاى يكافح السرطان من خلال تقليل نمو الخلايا السرطانية معملياً حيث تم إجراء تجارب على الحيوانات ولازال هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد تلك النتائج على البشر. كذلك يساعد الشاى على تحسين وظائف المخ ويحسن من الحالة المزاجية ويزيد من الطاقة والتركيز ويساعد على البقاء يقظاً إذ يحتوى على "الكافيين" الذي يمنع تأثير الناقل العصبى الأدينوزين، وزيادة تركيز الدوبامين، والنورادرينالين. ويساعد أيضا على تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر، والباركنسون، ويعود ذلك لاحتوائه على مركبات "الكاتيكين" التى أظهرت تاثيرات وقائية من تلك الأمراض. ويحمى الشاى الكبد إذ وجد أن الكاتيكين تقلل من تطور مرض الكبد الدهني فى الفئران التى تتناول طعام عالي الدهون، كذلك يمنع انسداد الشرايين وتقليل خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
«Top 7 يوتيوب».. شيرين في الصدارة ومنافسة من تامر حسني ورضا البحراوي
يشهد سباق الأغاني على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» هذا الأسبوع منافسة قوية بين عدد من الأعمال الفنية الجديدة، التي تسعى لجذب انتباه الجمهور وتحقيق أعلى نسب مشاهدة. شهدت قائمة الأغاني الأكثر مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» هذا الأسبوع تنوعًا لافتًا في الأنماط الموسيقية، ما بين الشعبي، والرومانسي، وأغاني المهرجانات، في انعكاس واضح لتعدد أذواق الجمهور وتنوع خياراته الفنية.وفيما يلي، نرصد لكم الـ Top 7 لأكثر الأغاني مشاهدة على «يوتيوب» خلال هذا الأسبوع: «بتمنى أنساك» لـ شيرين عبدالوهاب جاء في المركز الأول أغنية الفنانة شيرين عبدالوهاب بتمنى أنساك التي حققت 2 مليون مشاهدة منذ طرحها على يوتيوب من 7 أيام، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، ومن توزيع توما. «المقص» لـ تامر حسني ورضا البحراوي وفي المركز الثاني جاءت أغنية «المقص» فهي ديو غنائي يجمع الفنان تامر حسني بالمطرب الشعبي رضا البحراوي، حيث حققت مشاهدات بلغت 6 مليون منذ طرحها من 7 أيام، من كلمات وألحان تامر حسني، وتوزيع وميكس عمرو الخضري، ميكس صوت الغناء مودي منير، ماستر على فتح الله. «من يوم ما سيرتي سمعت» لـ موزة وريشا كوستا وسمارة وجاء في المركز الثالث مهرجان «م يوم ما سيرتي سمعت» لمطربي المهرجانات أحمد موزة وريشا كوستا وسمارة ناو، حيث حققت 105 ألف مشاهدة من طرحها من 21 ساعة، كلمات حازم إكس، توزيع فسلطين إخراج زيزو الأسد . «اللي يقابل حبيبي» لـ شيرين عبدالوهاب وفي المركز الرابع جاءت أغنية «اللي يقابل حبيبي» للفنانة شيرين عبدالوهاب، حيث حققت مشاهدات بلغت 645 ألف من طرحها قبل 7 أيام، من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أمين نبيل. «خطية» لـ بيسان إسماعيل وفؤاد جديد وجاء في المركز الخامس أغنية خطية لـ بيان إسماعيل وفؤاد جديد، حيث حققت 25 مليون مشاهدة منذ طرحها من 12 يوماَ، وهي من كلمات أمجد جمعة، وألحان، إنتاج: فؤاد جنيد، وإخراج عبدالوهاب الخطيب، ومساعد مخرج حمودي الملك. «وغلبني» لـ فضل شاكر وفي المركز السادس جاءت أغنية «وغلبني» للمطرب فضل شاكر، حيث حققت 4 مليون و900 ألف مشاهدة منذ طرحها من 8 أيام، كلمات وألجان جمانة جمال وتوزيع حسام الصعبي . «حالق موليت» لـ كريم كرستيانو وجاء في المركز السابع كليب «حالق موليت» لـ كريم كرستيانو، حيث حقق 475 ألف مشاهدة منذ طرحه من 9 أيام من توزيع يوسف أوشا .


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
غناها مع أسماء جلال.. توليت يحصد ملايين المشاهدات على «قسم الشكاوى»
حصد مغني الراب توليت، الشهير بالمطرب المُلثم، مشاهدات عديدة على أغنيته «قسم الشكاوي»، وهي أحدث الأغاني التي طرحها عبر قناته الرسمية بـ«يوتيوب» ومنصات الأغاني المختلفة. وبلغ عدد مشاهدات «قسم الشكاوي» عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» 5،830،707، أي اقتربت من 6 ملايين مشاهدة، إذ نالت الأغنية إعجاب الجمهور بسبب لحنها المختلف وكلماتها أيضًا، ولعل أشهر مقاطعها «هحكيلك حاجة.. ليكي هضرب نواوي». وتصدر توليت وأسماء جلال مؤشرات البحث، بعدما غنى رفقة الفنانة أغنيته الشهيرة خلال عيد ميلادها، وارتدت أسماء قناع مثل الذي يرتديه «توليت»، وبدت مرحة وكانت لقطة طريفة خلال الاحتفال. وجاءت كلمات الأغنية: «شوفو شوفو لعنيها.. بيحسدوني عليها.. شوفو شوفو لعنيها.. بيحسدوني عليها.. وما أحلاكي ما أحلاكي.. ده جماله لبناني.. عليها طاله طالياني.. وما في زيه في بلادي والله.. هاخدها من بيتها لبيتي.. وهفرش الأرض اليكي.. يحدفوا ورود عليكي.. ومهما هيقولو يقولو». أما بالنسبة للمقطع الأشهر بالأغنية: «وهحكيلك حكاوي.. يا حبيبي لو جرحوكي هداوي.. وأعتبريني قسم الشكاوي.. لو ديئوكي هضرب نووي.. وهحكيلك حكاوي.. يا حبيبي لو جرحوكي هداوي».