
نتفليكس تكشف عن موعد عرض الموسم الثالث والأخير من "لعبة...
الوكيل الإخباري- أعلنت نتفليكس خلال فعالية "تودوم" في لوس أنجليس عن إطلاق البرومو الرسمي والمشاهد الأولى من الموسم الثالث والأخير من المسلسل الكوري الشهير "لعبة الحبار"، والذي سيُعرض في 27 يونيو الجاري.
اضافة اعلان
🔥 أحداث أكثر تشويقاً:
يعود البطل "جي هون" لإنهاء اللعبة بعد خسارته لأقرب أصدقائه، بينما يواصل "القائد المقنّع" التحكم بالمجريات في موسم يتضمن تحديات جديدة وقرارات مصيرية، ضمن أجواء مشحونة وأسئلة وجودية حول الرحمة والنجاة.
⭐ نجوم الموسم الثالث:
لي جونغ جاي (جي هون)
لي بيونغ هون (القائد المقنّع)
إلى جانب: إيم سي وان، كانغ ها نول، وي ها جون، بارك كيو يونغ، بارك سونغ هون
وظهور خاص لـ بارك هي سون
🎬 إنتاج ضخم ونهاية منتظرة:
يتولى هوانغ دونغ هيوك، الحائز على جائزة "إيمي"، الإخراج والكتابة والإنتاج، ويُنتج الموسم من قبل Firstman Studio لضمان مستوى عالٍ يليق بنهاية مسلسل تجاوزت شعبيته حدود آسيا.
24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
مقطع راقص فاضح يكشف الوجه الحقيقي للأمير هاري وميغان ماركل (فيديو)
جو 24 : في مقطع فيديو صادم، ظهر الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل وهما يرقصان أمام الكاميرا في غرفة مستشفى. وحول هذا الفيديو، كتبتالإعلامية أماندا بلاتيل لصحيفة "ديلي ميل": في البداية، ظننت أن الأمر يهرج وأنها مجرد مزحة عندما ظهر الفيديو على إنستغرام. بدا وكأن ميغان، الحامل في أشهرها الأخيرة، ترقص في غرفة مستشفى وتمسك ببطنها الكبير وهي تؤدي رقصة الـ"تويرك" أمام الكاميرا، بينما كان الأمير هاري، مرتديا قلنسوة، يرقص بأسلوب الهيب هوب في المقدمة. ظهرت ميغان وهي ترتدي قميصا أسود وتتحرك برشاقة وتضحك بينما ترقص هي وهاري على أنغام أغنية "Baby Mama" للمغنية Starrkeisha – حيث أظهرت ميغان براعة أكبر بكثير من هاري في الرقص. ويبدو أن الهدف من ذلك كان تحفيز الولادة المتأخرة لطفلتهما الثانية "ليليبت". اعتقدت في البداية أنه مقطع ساخر من إنتاج أحد منتقدي الزوجين الكُثُر، وربما كان عملا جديدا من برنامج الرسوم المتحركة الساخر "ساوث بارك" الذي سبق وسخر منهما في حلقة "جولة الخصوصية العالمية" بعد صدور مذكرات هاري "Spare". لكن لا، يبدو أن هذا الفيديو الغريب ذا الطابع الشخصي – والذي يُقال إنه صُوّر في غرفة الولادة بالمستشفى – حقيقي، كما أكدت "الأم" عبر حسابها على إنستغرام بقولها: "حدث هذا قبل أربع سنوات من اليوم!" والمذهل أنها نشرت الفيديو احتفالا بعيد ميلاد ليليبت الرابع. وكتبت قائلة: "كان كلا طفلينا متأخرين أسبوعا عن موعد ولادتهما... لذلك، عندما لم تنجح الأطعمة الحارة، ولا المشي الطويل، ولا جلسات الوخز بالإبر – لم يتبق سوى خيار واحد!" وهذا ما يدفعنا، كمراقبين، إلى الدهشة والتساؤل عمّا إذا كان الزوجان قد فقدا إدراك الواقع بالكامل. أبوان يصوران اللحظات الأخيرة قبل المخاض والولادة ثم ينشرانها للعالم! هل كان معهما طاقم تصوير تابع لـ"نتفليكس" لتوثيق كل لحظة حميمة حتى يتمكنوا من استثمارها لاحقا؟ أليس هذا من أكثر الأوقات قداسة وخصوصية في حياة أي زوجين؟ ما الذي دفعهما للاعتقاد أن نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي فكرة جيدة؟ وبعد أن وضعا هذا النمط، كم عدد اللحظات المشابهة التي يحتفظان بها ليُفرجا عنها لاحقا في محاولة بائسة ويائسة للفت الانتباه؟ عذرا، لكن نشر هذا الفيديو حوّل هذا الزوج الذي يدّعي الحرص الشديد على الخصوصية إلى مادة للسخرية على مستوى العالم، مرة أخرى. ربما كان الدافع وراء ذلك هو اليأس، خاصة بعد الفشل الواضح لمشروع ميغان "As Ever". فقد قالت هذا الأسبوع إنها لن تعيد توفير منتجات المربى والشاي العشبي التي يبيعها المشروع حتى لا تُزعج الزبائن إذا نفدت الكميات. هل وصل الأمر بالزوجين إلى درجة من اليأس تجعلهما يقدمان على هذا الفعل لمجرد لفت الانتباه لحضورهما الإعلامي؟ ربما هي محاولة ساذجة لجعلهما أكثر قربا من الناس، وأكثر "إنسانية"، وكأنهما يقولان "نحن مثلكم تماما، نفعل أشياء غريبة ونستمتع". ومع ذلك، لا أعرف كثيرا من الأزواج ممن يعتقدون أن نشر فيديو كهذا قبل لحظات من ولادة طفل هو أمر مناسب. مهما كانت الدوافع، فإن الأمر يسخر من ادعاءاتهما بأنهما زوجان يحرصان على الخصوصية ويرغبان في عيش حياتهما بعيداً عن الأضواء. زوجان حريصان للغاية على حماية طفليهما، آرتشي وليليبت، لدرجة أننا نادرا ما رأينا صورة واضحة لأي منهما، رغم بلوغهما السادسة والرابعة من العمر على التوالي. لقد كانا حريصين إلى درجة أننا لم نر من وجه آرتشي حين كان رضيعا سوى جزء صغير من جبينه أثناء وجوده بين يدي الملكة الراحلة. وحتى وقت قريب، معظم الصور التي نُشرت للأطفال كانت إما من الخلف، أو من مسافة بعيدة، أو جانبية. ويُقال إن دوق ودوقة ساسكس قاما بتوظيف فريق جديد من الخبراء لمواجهة الصورة السلبية عنهما وتحسين سمعتهما الشخصية. وربما كان هذا الفيديو نتيجة فكر مديرة الاتصال الجديدة، إميلي روبنسون، التي تم تعيينها لتجديد صورة الثنائي الإعلامية؟ فهاري وميغان يحتلان الآن مرتبة لا تزيد كثيراً عن مرتبة الأمير أندرو سيء السمعة، من حيث الشعبية في بريطانيا والولايات المتحدة. من يدري؟ لكن إذا كان هذا الفيديو المبتذل مثالاً على ما هو قادم، فإنهما يحتاجان إلى فريق جديد فورا. من ناحية أخرى، قد يكون هذا التصرف نابعا منهما شخصيا – من زوجين وصلت سمعتهما إلى الحضيض، وأصبحا يؤمنان بالمقولة القديمة: "لا توجد دعاية سيئة، فكل دعاية جيدة"، مهما كانت مُذلّة لهما. المصدر: "ديلي ميل" تابعو الأردن 24 على


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
هكذا جرح هاري وميغان قلب الملكة الراحلة.. سر 'الشيء الوحيد الذي تملكه' وانتزعاه منها!
#سواليف في خطوة أثارت عاصفة من الجدل، اختار #الأمير_هاري وزوجته #ميغان_ماركل اسم 'ليليبت' لابنتهما، مستلهمين اللقب الذي أطلقه الملك جورج الخامس على حفيدته #إليزابيث في طفولتها. لكن ما بدا كإهداء عاطفي تحول إلى جرح غائر للملكة الراحلة، التي رأت في القرار انتهاكا للشيء الوحيد الذي كانت تعتبره ملكا لها حقا. وكشف الكاتب الملكي روبرت هاردمان في سيرة الملك تشارلز أن الملكة كانت 'في قمة غضبها' بعد إعلان الاسم، حيث قالت لأحد مساعديها بكلمات مؤلمة: 'أنا لا أملك القصور ولا اللوحات.. اسمي هو كل ما أملك، والآن أخذوه مني!'. الأميرة الصغيرة ووفقا لمصادر مقربة، فإنه لم تتم استشارة #الملكة حول استخدام لقبها العائلي الخاص، مما زاد من شعورها بالاستياء. بينما أصر متحدث باسم دوق ساسكس على أن هاري اتصل بجدته فور ولادة الطفلة وناقش معها الاسم، مؤكدا أنهما لما استخدمه لو لم يحظ على موافقتها. وتصاعد التوتر عندما نقلت وسائل إعلام بريطانية أن الملكة شعرت بـ'الخيانة'، ليرد فريق هاري وميغان بشراسة، مهددين بمقاضاة أي جهة تكرر أن الملكة لم تستأذن. لكن قصر باكنغهام، رغم تهنئته الرسمية، رفض أن يجر إلى هذه المعركة، مما دفع ساسكس إلى التراجع عن تهديداتهما. الأمر الأكثر إثارة للاستغراب هو أن الزوجين سجلا اسم 'ليليبت ديانا' كنطاق إلكتروني قبل أشهر من ولادة الطفلة، مما أثار تساؤلات حول صحة ادعائهما بطلب الإذن من الملكة! ميغان صحبة طفلتها ورغم الشعبية الكبيرة التي حققها اسم 'ليليبت' بعد 2021، يحاول هاري وميغان حماية طفليهما من عدسات الكاميرات، حيث نادرا ما يظهران في الصور العامة. وإحدى اللحظات القليلة كانت في مقطع لميغان وابنتها أثناء ممارسة تربية النحل، بينما ظهرت الطفلة أيضا في مسلسلهما الوثائقي على نتفليكس.


البوابة
منذ 4 أيام
- البوابة
معاناة نسائية صادمة في Straw.. تفاصيل فيلم نتفليكس القادم
شوقت منصة نتفليكس العالمية الجمهور لفيلمها الجديد والذي يحمل اسم Straw ويروي معاناة عدد من الأمهات العازبات اللواتي يعيشن على حافة الانهيار، ويواجهن واقعًا قاسيًا ومجتمعًا لا يرحم قصة فيلم Straw يروي العمل قصة 'جنايا'، وهي أم عازبة تعيش حياة صعبة جدًا بسبب محاولتها التوفيق بين العمل وتوفير حياة كريمة لابنتها التي تعاني من المرض. تنقلب حياة جنايا البائسة في يوم واحد رأسًا على عقب خلال قيامها بأمر بسيط وهو صرف شيك من البنك، حيث يتحول هذا الأمر البسيط إلى مواجهة تُحتجز فيها الرهائن، كل شيء يتدهور بينما تحاول هذه الأم فقط 'أن تفعل ما هو صائب لطفلتها'، كما تصرخ في وجه الشرطة. يُركز الفيلم على الصراع اليومي الذي تعيشه النساء المهمشات في المجتمع، وتحديدًا النساء ذوات البشرة السوداء. نجوم فيلم Straw يقود الفيلم طاقم مميز من النساء، يجسدن تجارب مختلفة ولكن متصلة، لكل واحدة منهن قصتها: تراجي بي. هينسون بدور جنايا، الأم المنهكة التي تقف عند حافة الانهيار. شيري شيبرد بدور نيكول، مديرة البنك التي تصادف جنايا في أسوأ يوم في حياتها وتلمس معاناتها. تيانا تايلور بدور الشرطية رايموند، التي ترى إنسانية جنايا وتتعاطف معها في خضم الأزمة. كما يشارك في الفيلم غلاين تورمان، وسينباد، وروكموند دنبار. موعد عرض فيلم Straw سيعرض الفيلم على منصة نتفليكس يوم 6 يونيو المقبل