التهاب رئوي مزدوج، المصل واللقاح يكشف معلومات عن مرض بابا الفاتيكان (فيديو)
أكد الدكتور أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة في المصل واللقاح، أن قداسة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، مصاب التهاب رئوي مزدوج، وذلك وفقًا لما صدر من الفاتيكان.
مرض تنفسي لبابا الفاتيكانوأضاف رئيس قسم الحساسية والمناعة في المصل واللقاح، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن هذه الإصابة قد تكون بسبب الأمراض التنفسية، وأن أعراض فيروس كورونا مازالت موجودة في العالم.أعراض فيروس كورونا ولفت إلى أن أعراض فيروس كورونا قد ينتج عنها التهاب رئوي، وأن معظم الأمراض التنفسية عندما يصاب بها شخص كبير في السن ينتج عنها مضاعفات. رسالة الرئيس السيسي وتوجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، بأصدق التمنيات بالشفاء العاجل لقداسة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إثر الوعكة الصحية التي ألمت بقداسته. وكتب الرئيس السيسي عبر صفحتة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يمنح قداسته الشفاء والصحة والعافية، وأن يعود سالمًا إلى الملايين من محبيه ليواصل رسالته النبيلة في تعزيز قيم المحبة والسلام والتسامح بين الشعوب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
10 معلومات عن «الطبيبة البطلة» آلاء النجار: فقدت أبنائها التسعة بقصف إسرائيلي وعادت لتواصل عملها
آلاء النجار.. طبيبة فلسطينية، تصدرت محركات بحث مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن فقدت أبنائها التسعة دفعة واحدة، في قصف إسرائيلي استهدف منزلهم، يوم 23 مايو الجاري، في منطقة قيزان النجار. وتضامنت الشعوب العربية، عبر مواقع التواصل مع الأم المكلومة، عقب انتشار مقاطع فيديو لها وهي تودع أطفالها التسعة. وواست وزارة الصحة الفلسطينية النجار في مصابها الأليم، عبر بيان، نُشر على الصفحة الرسمية جاء فيه: «بقلوب يعتصرها الألم، وبمشاعر إنسانية موجوعة، تتقدم وزارة الصحة الفلسطينية، وأسرة القطاع الصحي، والكوادر الطبية في كافة محافظات الوطن الشمالية والجنوبية، بأحرّ كلمات التعزية والمواساة للطبيبة البطلة آلاء النجار، التي فقدت تسعةً من أبنائها في واحدة من أبشع الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة». وأضاف البيان: «إن ما تعرّضت له الزميلة الطبيبة آلاء النجار من فاجعة إنسانية، عقب استهداف منزلها بغارة جوية إسرائيلية أدت إلى احتراقه واستشهاد أطفالها التسعة، وهم: يحيى، ركان، رسلان، جبران، إيف، ريفان، سيدين، لقمان، وسيدرا، يمثل قمة الوجع، وذروة الوحشية التي تطال الطواقم الطبية وعائلاتهم في قطاع غزة». وأكمل: «إن وزارة الصحة والقطاع الصحي الفلسطيني، وهما ينعَيان أبناء الطبيبة آلاء، يؤكدان أن هذه الجريمة البشعة ليست استثناء، بل جزء من استهداف ممنهج للطواقم الطبية ومؤسساتها، يهدف إلى كسر إرادة الصامدين في غزة. ومع ذلك، فإن هذه التضحيات العظيمة ستظل عنوانًا للصمود الإنساني الفلسطيني، ورمزًا لبطولة القطاع الصحي في وجه العدوان». وأردف: «نُعزّي زميلتنا آلاء النجار، ونرفع لها قبعات الاحترام، ونؤكد لها أن أبناءها شهداء، وأنها ستبقى في قلب كل فلسطيني، نموذجًا للمرأة الفلسطينية الصابرة، و للطبيبة النبيلة التي تُداوي الجراح، وتحمل آلامها بصمت الجبال». واختتم: «نسأل الله أن يتغمد الشهداء الأطفال بواسع رحمته، وأن يمنّ بالشفاء العاجل على الدكتور حمدي النجار، وأن يُلهم الطبيبة آلاء وكل ذويها الصبر والسلوان». « المصري لايت » يستعرض خلال السطور التالية، أبرز المعلومات عن الطبيبة البطلة آلاء النجار: – أخصائية طب الأطفال في مجمع ناصر الطبي، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. – تبلغ من العمر 38 عامًا ومتزوجة من الطبيب حمدي النجار. – قالت سحر النجار، شقيقة الآء، لبودكاست «غزة اليوم»: «أطفالها الشهادة، أكبرهم عمره 12 عامًا، وأصغرهم ستة شهور». – وأضافت: «جميعهم (الأطفال الكبار) حافظون لكتاب الله والفرق بين كل منهم والآخر سنة واحدة فقط لا غير». – وأكملت: «تسعة من أصل عشرة أطفال فقدتهم أمهم دفعة واحدة، الناجي الوحيد من هذه المذبحة كان طفلها آدم الذي يرقد حاليًا في العناية المركزة وحالته مستقرة بعد إجرائه عمليتين جراحيتين عاجلتين». – تلقت نبأ استشهاد أطفالها التسعة وهي تحاول إنقاذ حياة أطفال الناس بمجمع ناصر الطبي، حسب شقيقتها. واستطردت: «استهدفوا بدروم (الطابق السفلي) المنزل بانفجار هائل، رغم علمهم أن من فيه ليسوا سوى أطفال». – تصف الشقيقة سحر لحظة تلقي الآء النبأ: «ظلت تركض في الشارع باتجاه المنزل كي تتمكن من إلقاء نظرة وداع عليهم، لكننا لم نستطع تمييز الجثث. كلهم أشلاء.. كلهم متفحّمون». – تنتمى آلاء، لعائلة معظم أفرادها في مهن وتخصصات طبية مختلفة. – قال أحمد الفرا، طبيب في مجمع ناصر الطبي، لـ CNN، إن آلاء النجار واصلت عملها رغم فقدانها أطفالها، بينما كانت تطمئن بشكل دوري على زوجها وابنها الوحيد الناجي، آدم، البالغ من العمر 11 عامًا.


الاقباط اليوم
منذ ساعة واحدة
- الاقباط اليوم
عميد طب أسيوط يكشف حقيقة منشور "شات جي بي تي وحبة الغلال"
علّق الدكتور علاء عطية، عميد كلية الطب بجامعة أسيوط، على المنشور المتداول على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يزعم فيه شخص إنقاذ شاب من التسمم الناتج عن تناول "قرص حبة الغلة" باستخدام تقنيات تعتمد على "شات جي بي تي"، مؤكدًا أن ما ورد في المنشور لا يستند إلى وقائع طبية دقيقة أو أي أساس علمي مثبت. وكان شاب يُدعى إسلام عادل، نشر تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أعرب فيها عن امتنانه لتطبيق الذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي ChatGPT"، الذي ساعده، بحسب روايته، في إنقاذ حياة ابن عمه البالغ من العمر 17 عامًا، بعد تعرضه لحالة تسمم خطيرة نتيجة تناوله جزءًا كبيرًا من قرص "حبة الغلال" السام، ما تسبب في إثارة حالة من الجدل. وفي تفاصيل الواقعة، أوضح إسلام عادل عبر منشور على صفحته الشخصية أن ابن عمه "محمد.ي" أقدم على محاولة انتحار إثر خلاف عائلي مع والده، حيث توجه إلى منزل قديم للعائلة وتناول كمية من قرص الغلال، ما أدى إلى ظهور أعراض التسمم الحاد بمادة الفوسفين. وأضاف أن الأسرة سارعت بنقل الشاب إلى المستشفى المركزي بمدينة أبنوب، إلا أن المستشفى رفض استقباله، ليتم تحويله لاحقًا إلى مستشفى أسيوط الجامعي. وأشار إلى أنه، وفي لحظة حرجة، لجأ إلى تطبيق "شات جي بي تي" للحصول على استشارة عاجلة، حيث نصحه باستخدام زيت البرافين لتقليل تفاعل المادة السامة داخل المعدة، وهو ما قام به بالفعل قبل التوجه إلى المستشفى الجامعي. وبحسب روايته، استقبل قسم السموم بمستشفى أسيوط الجامعي الحالة بحذر، مؤكدين عدم وجود بروتوكول علاجي واضح لتسمم "حبة الغلال"، وأن فرص النجاة محدودة رغم استقرار المؤشرات الحيوية في تلك اللحظة. وفي تطور لافت ضمن تفاصيل الواقعة، أكد إسلام عادل، الشاب الذي أنقذ ابن عمه من التسمم بحبة الغلال، أنه لم يستسلم رغم ما وصفه بـ"الاستسلام الطبي" في بداية الأمر، حيث أصر على بدء إجراءات علاجية داعمة مستعينًا بتوجيهات تلقاها من نسخة تجريبية متقدمة من نموذج الذكاء الاصطناعي "GPT-5". وأوضح إسلام، أنه قام بتوفير 9 زجاجات من زيت البرافين، تم إعطاؤها للمريض بالتناوب، إلى جانب تنفيذ تمارين تنفس واستخدام مواد داعمة لوظائف القلب والرئتين، في محاولة لتقليل امتصاص المادة السامة وتخفيف آثارها. وتابع:"مرت الساعات الأولى وسط حالة من القلق، إلا أن استمرار القيء دون فقدان الوعي أو ظهور أعراض تسممية حادة، شجّع الفريق الطبي على متابعة الحالة بدقة، من خلال قياسات دورية للضغط، والسكر، والأكسجين، ورسم القلب"؛ مشيرًا إلى بعد مرور 24 ساعة حرجة، بدأت مؤشرات التحسن تظهر بوضوح، ليتم في النهاية تسجيل خروج محمد من المستشفى بحالة مستقرة ودون أي ملاحظات صحية، بحسب ما ذكره إسلام في منشوره على "فيسبوك". وفي ختام روايته، عبّر إسلام عن امتنانه لله أولًا، ثم للتكنولوجيا التي وصفها بأنها كانت "شريكًا غير متوقع في إنقاذ حياة"، مشيرًا إلى أن المحادثات التي أجراها مع الذكاء الاصطناعي كانت كثيرة ومفصلة، ولم يتمكن من نشرها جميعًا. فى المقابل، أوضح عميد كلية طب أسيوط، لـ"مصراوي" أن الشاب، البالغ من العمر نحو 17 عامًا، لم تظهر عليه أي أعراض سريرية تشير إلى تعرضه لتسمم بمادة الفوسفين الناتجة عن قرص الغلة، وهي أعراض معروفة وواضحة في مثل هذه الحالات. وأضاف أن الفريق الطبي تابع الحالة بدقة، ووجّه للشاب عدة استفسارات حول تناوله للقرص، إلا أنه نفى ذلك بشكل قاطع، مؤكدًا أنه ألقى القرص في حوض ماء ولم يبتلعه. وأشار عميد كلية الطب، إلى أن الشاب أفاد خلال تواجده بالمستشفى أن ما دفعه إلى محاولة الانتحار هو خلاف عائلي بسبب رفض أسرته سفره إلى إيطاليا، مؤكدًا أن القسم كان يضم في ذلك الوقت ثلاث حالات حرجة داخل العناية المركزة. وفي سياق متصل، كشف عميد كلية الطب، أن مستشفى جامعة أسيوط يُجري منذ فترة دراسة بحثية حول استخدام زيت البرافين كعلاج مساعد في حالات التسمم بقرص الغلة، وأظهرت النتائج الأولية تحسنًا لدى بعض الحالات عند استخدام الزيت بالتزامن مع مادة "الأسيتاين"، حيث يسهم في تقليل امتصاص المادة السامة والحد من مضاعفاتها. وأكد أن استخدام زيت البرافين لا يزال ضمن بروتوكول علاجي تجريبي، ولم يُعتمد رسميًا بعد، مشيرًا إلى أن المستشفى يواصل تقييم فعاليته ضمن إطار علمي دقيق.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
«إشارة إنذار للبشرية»: الأرض تفقد رئتيها.. ماذا يحدث؟
كوكبنا يتنفس لكن رئتيه ليستا من لحم ودم بل من خضرة تمتد على اليابسة وزرقة تتغلغل في أعماق البحار وفي قلب الطبيعة تنبض الغابات والمحيطات معًا لتمنح الأرض أنفاسها وتحافظ على التوازن الدقيق بين الهواء والماء بين الحياة والاختناق. وقالت الجمعية الفلكية بجدة عبر حسابها على فيسبوك إن الأشجار تتصبب في الغابات كأعمدة للحياة، وتعمل الطبيعة كفنان صامت من خلال التمثيل الضوئي حيث تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون وتطلق الأكسجين فتعمل كفلتر حي ينقي الهواء ويلطّف المناخ، لذلك الغابات ليست مجرد مساحات خضراء بل مجتمعات لملايين الكائنات ومصدر للمياه العذبة وتربة خصبة وتنوع بيولوجي لا يقدر بثمن. الرئة الخضراء ومع ذلك تتآكل هذه الرئة الخضراء بفعل الحرائق وقطع الأشجار والزحف العمراني فيضعف معها الجهاز التنفسي للكوكب بأسره. الرئة الزرقاء أما الرئة الزرقاء فوجودها أكثر خفاء ولكن أثرها لا يقل عمقًا. المحيطات عبر العوالق النباتية والطحالب المجهرية تنتج الجزء الأكبر من الأكسجين الذي نستنشقه. وأشارت إلى أن هذه الكائنات الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تطفو قبالة سطح الماء وتلتقط ضوء الشمس لتبدأ عملية معقدة تزود الأرض بما يعادل أكثر من نصف هوائها النقي ورغم ذلك فإن هذه المنظومة الهشة مهددة بالتلوّث، وارتفاع حرارة المياه، وتحموض المحيطات وكلها عوامل تربك توازنها وتضعف قدرتها على دعم الحياة. وأوضحت أن الطبيعة هي أنفاسنا ليس مجازًا بليغًا فحسب بل حقيقة علمية صارخة، فنحن نعيش بفضل الأوراق التي تلتقط الضوء وبفضل الموجات التي تحضن كائنات لا نراها، والهواء الذي يملأ رئتينا لا يأتي من العدم بل من عمل دقيق تقوم به رئتَا الأرض في صمت. وتابعت: «في زمن تتسارع فيه الأزمات البيئية وتزداد سخونة الكوكب لم يعد في الإمكان تأجيل الفعل، حيث إن حماية الطبيعة ليست ترفًا أخضر بل فعل بقاء، لذا علينا أن نزرع بدلًا من أن نقطع وأن نطهر بدلًا من أن نلوث وأن نرعى الغابات ونحمي المحيطات لأن ما نُنقذه في النهاية ليس فقط الأرض، بل نحن».