
«تيك توك» تُطلق خصائص جديدة لمؤلفي الأغاني
وقالت شركة «تيك توك» إن عدداً محدوداً من الناشرين وكتّاب الأغاني والشركاء وصلوا إلى تصنيف «كاتب أغانٍ»، ويمكن للشركاء الذين يريدون الانضمام إلى برنامج التجربة، الاشتراك في قائمة انتظار المستخدمين.
وأعلنت «تيك توك» أنها استطلعت آراء أكثر من 870 كاتب أغانٍ، وأجرت مقابلات مع عدد منهم، لفهم احتياجاتهم المتعلقة بإنشاء ملفاتهم الشخصية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
أول باور بانك في العالم بمعيار الشحن Qi2.2
أطلقت شركة «يوجرين» أول باور بانك يعمل بمعيار الشحن Qi2.2 في العالم، والذي يتيح ميزة الشحن اللاسلكي بقدرة تصل إلى 25 وات. وأوضحت الشركة الصينية أن معيار الشحن Qi2.2 الجديد يعتمد على معمارية أبل MagSafe، ويوفر العديد من المزايا، ومنها كفاءة طاقة محسنة وأمان أفضل لكي تتم عملية الشحن المغناطيسي بسرعة وموثوقية. ولا تقتصر المزايا على التوافق الأوسع مع الأجهزة، التي تدعم ملف الطاقة المغناطيسي (MPP) فقط، ولكنه يضع أيضاً معايير أعلى فيما يتعلق بالتحكم في الحرارة واستقرار الشحن والتوافق العام. ويتيح الباور بانك MagFlow 25W Magnetic Power Bank الجديد إمكانية شحن الهاتف الذكي أبل آيفون 16 والموديلات اللاحقة لاسلكياً بقدرة تصل إلى 25 وات، وبالتالي فإن المعيار الجديد يعمل بشكل أسرع من المعيار الحالي Qi2، الذي يشحن بقدرة 15 وات. وبطبيعة الحال، يتوافق الباور بانك الجديد مع الإصدارات السابقة؛ إذ يمكن شحن جميع الأجهزة، التي تعمل بمعيار Qi لاسلكياً. وتبلغ سعة البطارية 10000 مللي أمبير ساعة، ويشتمل الباور بانك على شاشة صغيرة لإظهار مستوى الشحن الحالي، كما يضم كابل USB-C مدمج يمكن استعماله كسوار للمعصم.

خليج تايمز
منذ 2 ساعات
- خليج تايمز
وداعاً ..زياد الرحباني: صوت الضمير المُتمرد ونغمة الحقيقة
فقد لبنان والعالم العربي عميداً من أعمدته الفنية والثقافية برحيل زياد الرحباني، الابن الأكبر للأسطورة الموسيقية فيروز، الذي غادر هذا العالم عن عمر يناهز 69 عاماً بعد صراع مع المرض، مخلفاً إرثاً فنياً حافلاً ترك بصمة لا تُمحى في الموسيقى والمسرح السياسي الساخر. وقد أعلنت الوكالة الرسمية اللبنانية نبأ الوفاة يوم السبت، حيث ودّع لبنان شخصيةً كانت بحق واحدة من أكثر المبدعين تأثيراً في عالم الموسيقى اللبنانية والمسرح النقدي، وهو ابن الفنان اللبناني الكبير عاصي الرحباني الذي رحل في عام 2021. وُلد زياد الرحباني في الأول من يناير 1956 في بلدة أنطلياس بمقاطعة المتن، حيث غمرته الألحان منذ نعومة أظفاره، وكان غالباً ما ينقطع عن دراسته ليظل ملازماً لألحان والده، الذي شجعه منذ سن مبكرة على تطوير آرائه الفنية بحرية واستقلالية. انطلق زياد في مسيرته الفنية في أوائل السبعينيات بمسرحيته الشهيرة "سهريّة"، التي لاقت استحسان الجماهير، وكتب ولحّن عدداً من الأغاني الخالدة لفيروز، منها "كيفك إنت" و"بلا ولا شي"، التي نالت شهرة واسعة ولا تزال حية في وجدان الجمهور. عرف زياد الرحباني بأعماله المسرحية التي عبرت عن نقد اجتماعي وسياسي حاد، من بينها "نزول السرور" و"فيلم أمريكي طويل" و"بما إنو"، حيث مزج بين الموسيقى الشرقية وجماليات الجاز والكلاسيكيات، مشكلة تجربة فنية فريدة تحمل بصمة خاصة. بدأ نشاطه الفني في عام 1973 عندما لحن لأول مرة الأغنية الشهيرة "سألوني الناس" لفيروز ضمن مشروع مشترك مع إخوة الرحباني، آنذاك كان في السابعة عشرة من عمره، وكانت تلك اللحظة انطلاقة تأكيد لموهبته الكبيرة. كما شهد المسرح اللبناني مشاركاته التمثيلية في مسرحيات مثل "المحطة" بدور شرطي، و"ميس الريم" في 1975، مظهراً متعددة المواهب التي امتلكها. مع انتشار خبر وفاة زياد الرحباني، نعى سياسيون ومشهورون من أنحاء العالم العربي الراحل، معبرين عن حزنهم الكبير لفقدان هذه القامة الثقافية. الرئيس اللبناني جوزف عون قال في رسالة تأبين: "لم يكن زياد الرحباني مجرد فنان، بل كان ظاهرة فكرية وثقافية كاملة. أكثر من ذلك، كان الضمير الحي، والصوت المتمرد على الظلم، ومرآة حقيقية للمظلومين والمهمشين. لقد منح صوتاً لأوجاع الناس وعزف على أوتار الحقيقة بلا تردد." وعبر الجمهور عن ألمهم في منصات التواصل، فقال أحد المستخدمين: "زياد الرحباني غيّر ثقافتنا، وشكّل أفكارنا وسياساتنا ودعابتنا. أعطى اللغة لرومانسياتنا المعقّدة. كلماته وصوته ونقده وسخريته متشابكة في كل الطرق الحميمة التي أحبّ بها بيروت." وكتبت أخرى: "كان زياد الرحباني أيقونة ثقافية، ابن أيقونتين، فيروز وعاصي. ساعات من الضحك العائلي في أوقات كانت صعبة لشعبنا، كان بمثابة نور. فليرقد بسلام يا زياد."


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني
توفي الفنان اللبناني زياد الرحباني اليوم السبت عن عمر ناهز 69 عاماً بعد معاناة مع المرض في أحد مستشفيات بيروت تاركاً جمهوره وأصدقاءه في حالة صدمة كبيرة. الرئيس اللبناني ينعى الرحباني والراحل هو نجل الفنانة الكبيرة فيروز والفنان الراحل عاصي الرحباني. ونعاه الرئيس اللبناني جوزيف عون في تدوينة على منصة إكس قائلاً «زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميراً حياً، وصوتاً متمرداً على الظلم، ومرآة صادقة». وكتب رئيس الوزراء نواف سلام «بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فناناً مبدعاً استثنائياً وصوتاً حراً ظل وفياً لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاماً عميقاً بقضايا الإنسان والوطن». وأضاف «على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال زياد ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود». كما رثاه وزير الثقافة غسان سلامة قائلاً «كنا نخاف من هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانياً مبدعاً، سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». نشأ في عائلة فنية كبيرة ولد زياد عام 1956 ونشأ في عائلة فنية كبيرة، وبدأ مشواره في عمر السابعة عشرة، لكنه اختار لنفسه طريقاً فنياً مستقلاً وناقداً، أقرب إلى نبض الشارع وهموم المواطنين اللبنانيين. وتنوعت أعماله بين التأليف الموسيقي والعزف والكتابة المسرحية والتمثيل، وتعاون مع عدد كبير من الفنانين من بينهم والدته فيروز التي لحن لها «سألوني الناس»، و«كيفك إنت»، و«صباح ومسا»، وغيرها.