نائب الرئيس الأمريكي يلتقى زيلينسكي في روما على هامش مراسم تنصيب بابا الفاتيكان
التقى نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم /الأحد/ في روما، على هامش قداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان.
في وقت سابق من اليوم، حضر نائب الرئيس فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو قداس التنصيب للبابا ليو الرابع عشر، ومن المقرر أن يلتقي نائب الرئيس في وقت لاحق من اليوم برئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.رافق فانس في هذا اللقاء وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ورئيس مكتب الرئاسة الأوكرانية أندري يرماك. يعد هذا اللقاء الأول بين فانس وزيلينسكي منذ اجتماعهما المتوتر في البيت الأبيض في فبراير الماضي، والذي شهد خلافات حول مسار الحرب في أوكرانيا، بحسب تقرير لشبكة "إن بى سى" نيوز الامريكية.جاء هذا اللقاء في إطار جهود دبلوماسية مكثفة قبيل مكالمة هاتفية مرتقبة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا.كما التقى زيلينسكي بالبابا ليو الرابع عشر، الذي أعرب عن رغبته في أن يكون الفاتيكان منصة محتملة لمحادثات السلام بين أوكرانيا وروسيا.يذكر أن البابا ليو الرابع عشر، أول بابا أمريكي، دعا خلال قداس تنصيبه إلى "سلام عادل ودائم" في أوكرانيا، مشددًا على أهمية الوحدة داخل الكنيسة الكاثوليكية ومعالجة الأزمات الإنسانية في مناطق مثل غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 37 دقائق
- مصراوي
تقاضوا 1000 دولار .. مهاجرين غير نظاميين يغادرون أمريكا
وكالات أعلنت السلطات الأمريكية، أن مجموعة أولى من المهاجرين غير النظاميين الذين وافقوا على تلقي 1000 دولار لترحيلهم طواعية من الولايات المتّحدة غادروا الإثنين على متن رحلة نقلتهم إلى هندوراس وكولومبيا. قالت وزارة الأمن الداخلي في بيان، إن الطائرة أقلعت من مدينة هيوستن بولاية تكساس جنوبي الولايات المتحدة وعلى متنها 64 مهاجرا. وأضافت: "لقد حصل كلّ منهم على مساعدة سفر هي عبارة عن مبلغ قدره ألف دولار مع احتفاظهم بخيار العودة بشكل قانوني إلى الولايات المتّحدة يوما ما"، وفقا لما ذكرته الغد. وبحسب البيان فإن الطائرة أعادت 38 مهاجرا إلى هندوراس و26 إلى كولومبيا. ونقل البيان عن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم مطالبتها سائر المهاجرين غير النظاميين الذين ما زالوا في الولايات المتّحدة بالاستفادة من برنامج الترحيل المسمى مشروع العودة إلى الوطن. وقالت الوزيرة مخاطبة المهاجرين: "تحكم بكيفية مغادرتك وتلقيك دعما ماليا للعودة إلى ديارك، إذا لم تفعل ذلك، فمن المرجح أن يتم تغريمك، واعتقالك، وترحيلك، وعدم السماح لك بالعودة أبدا". وأضافت: "إذا كنت موجودا في هذا البلد بشكل غير قانوني، فغادر البلد من تلقاء نفسك الآن واحتفظ بفرصة العودة بشكل قانوني". وتعهد الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية بترحيل ملايين المهاجرين غير النظاميين، وقد بادر منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير إلى اتخاذ خطوات عديدة لتسريع عمليات الترحيل.


نافذة على العالم
منذ 43 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : الأسهم الأمريكية تصمد أمام خفض التصنيف وتسجل مكاسب جديدة بإغلاق الاثنين
الثلاثاء 20 مايو 2025 07:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: أنهت أغلب مؤشرات الأسهم الأمريكية تعاملات اليوم الاثنين، على ارتفاع، بعد تحقيق مكاسب أسبوعية كبيرة يوم الجمعة الماضي، مع انحسار التوتر التجاري بين واشنطن وبكين. وتراجعت عائدات السندات بعد مكاسب حققتها، مع تجاهل وول ستريت إلى حد كبير تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة. وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بمقدار 137 نقطة، أو نحو 0.3%، إلى مستوى 42792 نقطة. وزاد مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" هامشياً بنسبة 0.01% إلى مستوى 5963 نقطة. واستقر مؤشر "ناسداك"، عند مستوى 19215 نقطة. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في أحاديث تلفزيونية أمس الأحد إن ترامب سيفرض رسوما جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون بحسن نية بشأن الاتفاقات. وخفضت وكالة التصنيف العالمية "موديز" تصنيف الولايات المتحدة الائتماني بسبب ديونها الحكومية الضخمة والمتركمة، وازدياد أعباء الفوائد، ما أثار حفيظة البيت الأبيض الذي شن هجوما لاذعاً عليها معتبراً أنه قرار سياسي. واتهم ستيفين شيونج - في تدوينه على حسابه الشخصي بموقع "إكس" - المتحدث باسم الرئيس الأمريكي، الخبير الاقتصادي في وكالة "موديز أناليتكس"، مارك زيندي، بأنه ينتقد منذ زمن طويل لسياسات الإدارة، قائلا "لا أحد يأخذ تحليلاته على محمل الجد، وقد أثبت أنه على خطأ مراراً وتكراراً". وتعتبر "موديز ريتنج" جهة منفصلة عن "موديز أناليتكيس"، ولم يرد زيندي على مطالب وكالة "بلومبرج" للرد على هجوم المتحدث باسم الرئيس الأمريكي. وجاء تخفيض موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة من "إيه إيه إيه" إلى "إيه إيه1"، لتنضم إلى وكالتي "فيتش" و"ستاندرد أند بورز" الدوليتين اللتين خفضتا التصنيف الإئتماني لأكبر اقتصاد في العالم، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات الذهب يربح 46 دولاراً وسط ضغط على الدولار وتأثير تخفيض التصنيف الائتماني لأمريكا


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
القاضي يحكم أن تفكيك إدارة ترامب عن معهد السلام الأمريكي غير قانوني
واشنطن – قام قاضٍ اتحادي يوم الاثنين بمنع جهود إدارة ترامب للتولي معهد السلام الأمريكي ، حيث وجد أن التحركات التي تقودها وزارة الكفاءة الحكومية في البيت الأبيض قامت بها القادة الذين تم تركيبهم بشكل غير قانوني ويفتقرون إلى السلطة القانونية لتفكيك المنظمة. قاضي المقاطعة الأمريكية بيريل هويل حكم لصالح من بين العديد من أعضاء مجلس إدارة المعهد ورئيسها ، الذين تم طردهم وتحديهم لإنهائهم ، وكذلك جهود الإدارة لتولي المنظمة وتفكيكها. تتمثل مهمة المعهد في تعزيز حل الصراع والوقاية من الصراع في جميع أنحاء العالم. أعضاء مجلس الإدارة الخمسة الذين طعنوا في عمليات الإزالة هم السفير جون سوليفان وجودي أنسلي وجوزيف فالك وكيري كينيدي وماري سويج. كما تم إطاحة رئيس المعهد ، السفير جورج موس ، من قبل وزير الخارجية السابق لمجلس الدولة ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث. ثم تم تثبيت كينيث جاكسون كرئيس بالنيابة لمعهد السلام. في شهر مارس ، رفض هويل إصدار الإغاثة الطارئة لمعهد السلام ، لكنه قال إنه 'بلا منازع' أن إزالة أعضاء مجلس الإدارة لم تكن وفقًا للقانون الفيدرالي ، على الرغم من أن المدعين في ذلك الوقت لم يتمكنوا من تقديم العرض المطلوب لأمر تقييدي مؤقت. لكن في قرار من 102 صفحة يمنح أعضاء مجلس الإدارة السابقون طلبًا لإيجاز لصالحهم ، كتب هويل أن الرئيس ترامب 'غذّ الحكم الثاني من الكونغرس والرئيس ريغان في إنشاء USIP قبل 40 عامًا ، وحكم كل مؤتمر منذ ذلك الحين ، بما في ذلك في عام 2024' ، عندما وقع الأمر التنفيذي الذي يتفكيك المعهد بشكل فعال. وقال هويل إن عمليات إطلاق النار المزعومة لأعضاء معهد السلام ورئيسها ، موس ، كانت غير قانونية وأمرت ببقائهم في أدوارهم. ووجد القاضي أيضًا أن تعيينات جاكسون ونيت كافانو كرئيس للمعهد غير صالح ، وقال إن أي إجراءات اتخذتها من قبلهم قد ألغت ، بما في ذلك جهود كافانو لنقل مقر المنظمة إلى إدارة الخدمات العامة. منع هاول مسؤولو دوج من الوصول إلى أو ممارسة السيطرة على مكاتب المعهد الأمريكي أو المرافق أو أنظمة الكمبيوتر أو السجلات الأخرى. في قرارها ، انتقد القاضي ترامب ودوج ، وكتبوا 'استخدموا القوة الغاشمة والتهديدات من العملية الجنائية لتولي مقر مقر USIP ، على الرغم من حذرها من أن هذه المنظمة لم تقع ضمن الفرع التنفيذي وأن قيادتها لم تخضع لسلطة الإزالة التنفيذية للفرع التنفيذي من جانب الرئيس'. قال القاضي إن إطلاق نار دوج الذي يقوده إيلون موسك لأعضاء مجلس إدارة معهد السلام والموظفين والمقاولين ، فضلاً عن تغيير المبنى ليتم استخدامه لأغراض أخرى كان غير قانوني. وكتب هويل: 'لقد ذهبت هذه الإدارة بعد ذلك إلى أبعد من ذلك ، حيث اتخذت إجراءات شديدة لخلاف USIP ، بما في ذلك إنهاء أعضاء مجلس الإدارة المعينين ، وإدارة الخبراء ، وموظفيها المتفانين والمقاولين في كل من واشنطن العاصمة وحول العالم ، وتفريق أصوله ومبنى المقر الرئيسي'. 'كانت هذه الإجراءات ضد USIP غير قانونية.' وقال القاضي إن المادة الثانية من الدستور تضع حدودًا على قدرة الرئيس على إزالة المرؤوسين في الفرع التنفيذي ، وقال إن تصرفات السيد ترامب فيما يتعلق بمعهد السلام كانت خارج سلطته القانونية. 'جهود الرئيس هنا لتولي منظمة خارج تلك الحدود ، على عكس النظام الأساسي الذي أنشأه الكونغرس وأعمال القوة والتهديدات باستخدام موظفي إنفاذ القانون المحليين والاتحاديين ، مثلت مهجماً جسيمًا للسلطة وطريقة لإجراء شؤون حكومية لا لزوم لها والتي كانت صدمة غير مؤلمة للقادة الملتزمة وموظفي USIP ، الذين كانوا يرغبون في استلامه'. يعد معهد السلام الأمريكي أحد الكيانات العديدة التي استهدفها الرئيس ودوج كجزء من جهوده لخفض حجم الحكومة الفيدرالية بشدة. تم إنشاء المنظمة من قبل الكونغرس قبل أربعة عقود من خلال قانون وقعه الرئيس رونالد ريغان ويتميز بأنه شركة غير ربحية مستقلة. لكن الإدارة قد فازت بموظفي المعهد إلى خمسة موظفين ، وتوقفت عن القيام بأنشطة برمجية. كما تم نقل أصول المعهد الأمريكي للسلام إلى إدارة الخدمات العامة. إن المقر الرئيسي لها في واشنطن العاصمة بصدد تأجيره إلى وزارة العمل ، وفقًا لسجلات المحكمة. ال نزاع بين دوج ومعهد السلام بدأ في منتصف شهر مارس ، عندما حاول أعضاء فريق دوج الوصول إلى المقر الرئيسي للكيان في واشنطن العاصمة. وقال المعهد في بيان إن العديد من أعضاء دوجي وصلوا إلى مبنىه 'غير معلن' ويرافقهم اثنين من وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي. كشفت مسؤولو دوج بعد أن رفضهم موظف معهد لكنهم عادوا لاحقًا و 'اقتحم' في المبنى وتمكنوا من الوصول إلى الأنظمة الداخلية من خلال مقاول أمني سابق للمبنى. انخرطت إدارة شرطة متروبوليتان عندما أبلغ المحامي الخارجي السابق للمعهد عن ما قاله إنه دخول غير قانوني من قبل مسؤولي دوج. في دعوى قضائية ، قال أعضاء مجلس الإدارة الذي أطلقه المعهد إن الموظفين مع مقاول أمني سابق وموظفون دوج 'شاركوا في محاولات إضافية للوصول إلى مبنى مقر USIP بشكل غير قانوني ، لكنهم في النهاية تمكنوا من دخول المبنى ، ويشغلونه قسراً ، والطرد بما في ذلك رئيس USIP المعينين ، وغيرهم من موظفي USIP ، وخارج المحامي.'