
أقوى هواتف الكاميرا 2025 ..آيفون أم بيكسل أم سامسونج؟
أقوى هواتف الكاميرا 2025
:
آيفون 15 برو ماكس
من آبل، و
Google Pixel 9 Pro
من جوجل، و
Samsung Galaxy S25 Ultra
من سامسونج، سنقارن بين هذه الهواتف من حيث جودة الصور، قدرات الفيديو، والذكاء الاصطناعي في المعالجة
آيفون 15 برو ماكس.. توازن القوة والدقة
يواصل
A17 Pro
تضمن تحسين الإضاءة والحدة حتى في أصعب الظروف، مع أداء ممتاز في التصوير الليلي لأنه من أقوى هواتف الكاميرا 2025 .
آيفون 15 برو ماكس
Google Pixel 9 Pro: ملك المعالجة بالذكاء الاصطناعي
يُعرف
Pixel 9 Pro
بقدرته المذهلة على تحسين الصور بفضل خوارزميات Google المتطورة، حيث يقدم تفاصيل رائعة حتى في الإضاءة الضعيفة، وألوانًا واقعية للغاية. الكاميرا الرئيسية بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة تيليفوتو 48 ميجابكسل بزوم بصري 5x، وعدسة واسعة. ميزة
Magic Editor
و
Best Take
تسمح للمستخدم بإعادة ضبط الصور بعد التقاطها بسهولة. تصوير الفيديو حتى 8K مع تثبيت فائق يجعله منافسًا قويًا جدًا في فئة أقوى هواتف الكاميرا 2025 .
Google Pixel 9 Pro
Samsung Galaxy S25 Ultra: القوة المطلقة في الزوم
يأتي
Samsung Galaxy S25 Ultra
المقارنة النهائية بين أقوى هواتف الكاميرا 2025
الألوان الطبيعية والتفاصيل
: آيفون 15 برو ماكس
التصوير الليلي والمعالجة الذكية
: Google Pixel 9 Pro
الزوم البعيد والدقة العالية
: Samsung Galaxy S25 Ultra
إذا كنت صانع محتوى فيديو، فآيفون هو الخيار الأمثل، أما إذا كنت تركز على التصوير الليلي ومعالجة الصور بالذكاء الاصطناعي، فاختيارك سيكون بيكسل. لمحبي الزوم الفائق والتفاصيل الكبيرة، سامسونج هو الفائز بلا منازع

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تقرير: أبل وجوجل انتهكتا قوانين المنافسة فى أستراليا
الخميس 14 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - وُجد أن عملاقي التكنولوجيا، آبل وجوجل، قد تورطا في سلوك مُناهض للمنافسة، مما يمهد الطريق لتعويضات قد تصل قيمتها إلى مئات الملايين من الدولارات، حيث رفعت شركة Epic Games، مطورة لعبة Fortnite الشهيرة على الإنترنت، دعوى قضائية ضد شركتي التكنولوجيا العملاقتين في المحكمة الفيدرالية، مدعيةً أنهما مارستا سلوكًا مُناهضًا للمنافسة وغير عادل ضد مطوري التطبيقات الموزعة عبر أجهزة iOS وAndroid. وفقا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، رُفعت الدعوى القضائية بعد حذف Epic من متجر تطبيقات أبل ومتجر Play التابع لجوجل، وذلك بعد محاولتها إدخال نظام دفع خاص بها في ألعاب Fortnite في أغسطس 2020، وأكد القاضي جوناثان بيتش أن آبل وجوجل انتهكتا قوانين المنافسة الأسترالية، مؤيدًا بذلك عناصر أساسية في قضية Epic. وقال إن آبل تتمتع بقوة سوقية كبيرة بسبب القيود المفروضة على أنظمة الدفع داخل التطبيقات وتوزيع التطبيقات المتوافقة مع iOS، وأُبلغت المحكمة أن جوجل تتمتع أيضًا بقوة سوقية كبيرة، وكانت المورد الرئيسي لتطبيقات Android، وخلص القاضي بيتش إلى أن هيمنة شركات التكنولوجيا أضعفت المنافسة بشكل كبير، وخرقت قوانين المنافسة الأسترالية. ومع ذلك، رفض القاضي حجة شركة Epic بأن شركة أبل مارست سلوكًا غير منصف، كما حكم القاضي بيتش لصالح دعوى قضائية جماعية تضم مطورين ولاعبين أستراليين زعموا أن ممارسات أبل وجوجل الاحتكارية أدت إلى تضخم الأسعار. واضطر مطورو التطبيقات إلى دفع عمولات أعلى مما كانوا سيدفعونه لو زادت المنافسة في السوق، ورحب محامو المدعين بالنتيجة، معتبرين إياها انتصارًا كبيرًا لحقوق المستهلك والعدالة الرقمية، وقد تكون له آثار عالمية على كيفية عمل المنصات الرقمية، ومُنحت الأطراف مهلة للنظر في الحكم المكون من 2000 صفحة، وسيعودون إلى المحكمة الفيدرالية لاحقًا لتحديد التعويضات والتوجيهات الهادفة إلى زيادة الشفافية.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت إيدج VS جوجل كروم.. حرب متصفحات التسعينيات تعود مع ذكاء اصطناعى
الخميس 14 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - بعد ما يقرب من ربع قرن منذ اتهامها باستخدام هيمنتها في سوق الحواسيب الشخصية لدفع مستخدميها نحو Internet Explorer، تجد مايكروسوفت نفسها مرة أخرى في قلب حرب المتصفحات، فقد واجهت الشركة معركة قوية ضد قوانين مكافحة الاحتكار في أواخر التسعينيات، وهي القضية التي خسرتها في النهاية، وقضت سنوات في إعادة بناء صورتها. الآن، تحت قيادة الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا، ومع استراتيجية قوية للذكاء الاصطناعي، عادت مايكروسوفت إلى صفوف الرواد في صناعة التقنية، لكن هذه المرة المنافس هو جوجل وقد انقلبت الأدوار. تدعم جوجل الآن تحالفًا صناعيًا يسمى تحالف اختيار المتصفح (BCA)، ويضم Opera وVivaldi وعددًا من مطوري المتصفحات الأصغر، وتهدف المجموعة إلى الضغط على مايكروسوفت لوقف ما تصفه بتكتيكات غير عادلة لتعزيز متصفح Edge عبر نظام ويندوز. رغم أن التحالف يضم عدة مشاركين، فإن جوجل هي أكبر داعم مالي له، وهو أمر غير مفاجئ نظرًا لأن هيمنة المتصفح تؤثر مباشرة على سيطرة جوجل على سوق البحث. وفقًا للتحالف، تستخدم مايكروسوفت مرة أخرى نظام تشغيلها لإعطاء Edge ميزة، وهذه المرة من خلال الذكاء الاصطناعي، فقد دمجت مايكروسوفت مساعدها المدعوم بالذكاء الاصطناعي "Copilot" مباشرة في Edge، مقدمًا ميزات تتراوح بين إدارة النوافذ إلى أتمتة المهام. ويدعي التحالف أن هذا الدمج يقترن بـ"أنماط مظلمة"، وهي اختيارات واجهة دقيقة تجعل من الصعب على المستخدمين الانتقال إلى متصفحات أخرى، بما في ذلك رسائل تحذيرية عند تنزيل متصفحات المنافسين وإعادة ضبط النظام لتعيين إيدج كمتصفح افتراضي. والمراهنات عالية لأن سباق الذكاء الاصطناعي يزداد شراسة على أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة، ففي حين تهيمن الهواتف الذكية على الاستخدام اليومي، يظل الحاسوب المكتبي الأداة المفضلة للعمل الاحترافي والمكثف الإنتاجية، ويبدو أن نهج مايكروسوفت يهدف إلى جعل Edge "متصفح الذكاء الاصطناعي" الأساسي قبل أن تلحق به المنافسة. ويتصاعد الضغط التنظيمي، في أوروبا قدم التحالف شكاوى تتهم مايكروسوفت بالالتفاف على قواعد المنافسة الجديدة، بينما في البرازيل، قدمت Opera شكوى رسمية تتهم الشركة بمضايقة المستخدمين الذين يحاولون الانتقال إلى متصفحات أخرى. ويلاحظ المراقبون في الصناعة الطابع الساخر للأمر: جوجل نفسها، التي تعرضت لانتقادات بسبب ترويجها العدواني لـ Chrome، أصبحت الآن تدافع عن "المنافسة العادلة" في سوق المتصفحات، ويؤكد أعضاء التحالف أن المنافسة الحقيقية تفيد المستهلكين والقطاع التقني ككل. في أواخر التسعينيات وأوائل الألفينات، سيطر Internet Explorer على السوق بعد أن تم دمجه مع Windows بدءًا من 1995، وبحلول 2002، تجاوزت حصته السوقية 95%، لكن الركود وقلة الابتكار جعلته عرضة للخطر. ولحظة إطلاق Mozilla Firefox في 2004 كانت الضربة الأولى، فيما أنهى ظهور Google Chrome في 2008 المهمة، وبفضل سرعته وتصميمه البسيط وميزاته الملائمة للمطورين، تجاوز Chrome Internet Explorer بحلول 2012، ويستحوذ اليوم على أكثر من 60% من السوق العالمي.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
تقرير: أبل وجوجل انتهكتا قوانين المنافسة فى أستراليا
وُجد أن عملاقي التكنولوجيا، آبل وجوجل، قد تورطا في سلوك مُناهض للمنافسة، مما يمهد الطريق لتعويضات قد تصل قيمتها إلى مئات الملايين من الدولارات، حيث رفعت شركة Epic Games ، مطورة لعبة Fortnite الشهيرة على الإنترنت، دعوى قضائية ضد شركتي التكنولوجيا العملاقتين في المحكمة الفيدرالية، مدعيةً أنهما مارستا سلوكًا مُناهضًا للمنافسة وغير عادل ضد مطوري التطبيقات الموزعة عبر أجهزة iOS وAndroid. وفقا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، رُفعت الدعوى القضائية بعد حذف Epic من متجر تطبيقات أبل ومتجر Play التابع لجوجل، وذلك بعد محاولتها إدخال نظام دفع خاص بها في ألعاب Fortnite في أغسطس 2020، وأكد القاضي جوناثان بيتش أن آبل و جوجل انتهكتا قوانين المنافسة الأسترالية، مؤيدًا بذلك عناصر أساسية في قضية Epic. وقال إن آبل تتمتع بقوة سوقية كبيرة بسبب القيود المفروضة على أنظمة الدفع داخل التطبيقات وتوزيع التطبيقات المتوافقة مع iOS، وأُبلغت المحكمة أن جوجل تتمتع أيضًا بقوة سوقية كبيرة، وكانت المورد الرئيسي لتطبيقات Android، وخلص القاضي بيتش إلى أن هيمنة شركات التكنولوجيا أضعفت المنافسة بشكل كبير، وخرقت قوانين المنافسة الأسترالية. ومع ذلك، رفض القاضي حجة شركة Epic بأن شركة أبل مارست سلوكًا غير منصف، كما حكم القاضي بيتش لصالح دعوى قضائية جماعية تضم مطورين ولاعبين أستراليين زعموا أن ممارسات أبل وجوجل الاحتكارية أدت إلى تضخم الأسعار. واضطر مطورو التطبيقات إلى دفع عمولات أعلى مما كانوا سيدفعونه لو زادت المنافسة في السوق، ورحب محامو المدعين بالنتيجة، معتبرين إياها انتصارًا كبيرًا لحقوق المستهلك والعدالة الرقمية، وقد تكون له آثار عالمية على كيفية عمل المنصات الرقمية، ومُنحت الأطراف مهلة للنظر في الحكم المكون من 2000 صفحة، وسيعودون إلى المحكمة الفيدرالية لاحقًا لتحديد التعويضات والتوجيهات الهادفة إلى زيادة الشفافية.