logo
'وشم الريح' في مهرجان خريبكة

'وشم الريح' في مهرجان خريبكة

جريدة الصباح١٦-٠٥-٢٠٢٥
فيلم‭ ‬للمخرجة‭ ‬التريكي‭ ‬يدخل‭ ‬غمار‭ ‬المنافسة‭ ‬في‭ ‬المسابقة‭ ‬الرسمية ‮ ‬تستعد‭ ‬المخرجة‭ ‬ليلى‭ ‬التريكي‭ ‬لدخول‭ ‬غمار‭ ‬المنافسة‭ ‬ضمن‭ ‬المسابقة‭ ‬الرسمية‭ ‬للمهرجان‭ ‬الدولي‭ ‬للسينما‭ ‬الإفريقية‭ ‬بخريبكة،‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬فيلمها‭ '‬وشم‭ ‬الريح‭'.‬ وأعلنت‭ ‬مؤسسة‭ ‬مهرجان‭ ‬السينما‭ ‬الإفريقية‭ ‬بخريبكة،‭ ‬أن‭ ‬فعاليات‭ ‬النسخة‭ ‬الخامسة‭ ‬والعشرين‭ ‬من‭ ‬المهرجان،‭ ‬المنظم‭ ‬من‭ ‬واحد‭ ‬وعشرين‭ ‬يونيو‭
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأدعم يشارك في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز في لندن
الأدعم يشارك في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز في لندن

الراية

timeمنذ ثانية واحدة

  • الراية

الأدعم يشارك في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز في لندن

الأدعم يشارك في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز في لندن الدوحة - قنا: يستعد المنتخب القطري للفروسية للمشاركة في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز، إلى جانب دوري الأبطال للفرق التي ستستضيفها العاصمة البريطانية لندن خلال الفترة من 8 إلى 10 أغسطس الجاري، بمشاركة نخبة من أفضل فرسان العالم. وسيمثل قطر في هذه الجولة فريق "صقور الدوحة" (Doha Falcons) ضمن منافسات الفرق، ويضم نخبة من فرسان المنتخب القطري هم" الشيخ علي بن خالد آل ثاني، باسم حسن محمد، راشد تويم المري، إلى جانب كل من البلجيكيين ويليم فيرمر وجيروم غيري، والإيطالي جياكومو كاسادي، في توليفة تجمع بين الخبرة والمهارة العالية. كما سيشارك الفارس القطري باسم حسن محمد في منافسات الخمس نجوم ضمن البطولة الفردية، حيث سيتنافس مع مجموعة من ألمع نجوم الفروسية العالميين، يتقدمهم البريطاني سكوت براش الفائز ثلاث مرات في لندن، ومواطنه بن ماهر بطل الجائزة الكبرى ثلاث مرات، إضافة إلى حامل لقب جائزة لندن الكبرى هاري تشارلز. ويتصدر الترتيب العام للبطولة بعد ثماني جولات الفارس البلجيكي جيليس توماس برصيد 183 نقطة، يليه الفرنسي سيمون ديليستر بـ 158 نقطة، فيما يحتل المركز الثالث الألماني أندرياس شو برصيد 126 نقطة.

6 توصيات لتجنب نسيان الأطفال داخل المركبات صيفاً
6 توصيات لتجنب نسيان الأطفال داخل المركبات صيفاً

الراية

timeمنذ ثانية واحدة

  • الراية

6 توصيات لتجنب نسيان الأطفال داخل المركبات صيفاً

6 توصيات لتجنب نسيان الأطفال داخل المركبات صيفاً الدوحة-موقع الراية : حذّر برنامج حمد للوقاية من الإصابات التابع لمركز حمد لإصابات الحوادث في مؤسسة حمد الطبية - من المخاطر البالغة التي قد تهدد حياة الأطفال نتيجة تركهم داخل المركبات المتوقفة في ظل الارتفاع المتزايد في درجات الحرارة، حتى ولو لفترة وجيزة. وأوضحت السيدة تسولير سيكايان، منسقة برنامج حمد للوقاية من الإصابات، قائلة: " ترتفع درجة الحرارة داخل السيارة المتوقفة بسرعة كبيرة، لتتجاوز في كثير من الأحيان درجة الحرارة الخارجية، الأمر الذي قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل ضربة الشمس، أو الجفاف، أو التشنجات، وقد يصل الأمر إلى الوفاة، خاصة لدى الأطفال الصغار." وأكدت أن الأطفال الصغار دون سن الخامسة هم أكثر عرضة للتأثر حيث تمتص أجسامهم الحرارة بسرعة أكبر من البالغين، وقالت: "إن كثيراً من هذه الحوادث المؤسفة تقع عندما يتم نسيان الأطفال دون قصد أو عند تركهم نائمون دون انتباه.." وأضافت : إن نسيان الطفل قد يحدث بسهولة في حال تغيّر الروتين اليومي أو في أوقات الانشغال الذهني والضغط النفسي، كما أن الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة قد يواجهون صعوبة في إدراك الخطر أو التعبير عنه، ما يجعلهم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وبدوره يقدم برنامج حمد للوقاية من الإصابات مجموعة من التوصيات المهمة لمنع وقوع مثل هذه الحوادث: 1- التأكد من خروج جميع الأطفال من المركبة عند مغادرتها، وقبل غلق الأبواب 2- البحث داخل المركبة فور فقدان طفل بما في ذلك الصندوق الخلفي؛ فقد يدخل الطفل السيارة دون أن يلاحظه أحد ويعلق بداخلها 3- استخدم وسائل تذكير واضحة ويمكن رؤيتها لتجنب نسيان الطفل داخل السيارة مثل وضع الهاتف أو المحفظة بجانب مقعد الطفل أو وضع حقيبته على المقعد الأمامي 4- إبقاء المركبة مغلقة بإحكام والاحتفاظ بالمفاتيح بعيداً عن متناول الأطفال 5- عدم السماح للأطفال باللعب بالمفاتيح أو داخل المركبة وعدم تواجدهم داخلها إلا برفقة شخص بالغ 6- تفعيل أقفال أمان الأطفال وتوعيتهم بقواعد السلامة داخل المركبة

اتفاقية قسد والحكومة السورية بين لقاء باريس وتوترات منبج
اتفاقية قسد والحكومة السورية بين لقاء باريس وتوترات منبج

الجزيرة

timeمنذ ثانية واحدة

  • الجزيرة

اتفاقية قسد والحكومة السورية بين لقاء باريس وتوترات منبج

دمشق- أعادت التصريحات الأخيرة لقائد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) مظلوم عبدي بالتزامن مع اللقاء المرتقب في باريس خلال الأيام المقبلة برعاية فرنسية أميركية تسليط الضوء مجددا على ملف الحوار بين "قسد" والحكومة السورية، في وقت أشاد المبعوث الأميركي إلى سوريا توم برّاك على منصة إكس بـ"التعاون القائم بين أميركا وفرنسا في جهود إعادة دمج قسد ضمن سوريا موحدة". وشهد ريف منبج ومحيط مدينة مسكنة في محافظة حلب خلال الأيام الماضية تصعيدا ميدانيا محدودا أعاد التوتر إلى الواجهة، وذلك بعد أشهر من اتفاق التهدئة الموقع في 10 مارس/آذار الماضي بين الطرفين في دمشق، والذي بموجبه تم إعلان وقف إطلاق النار. وقالت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية إن الجيش صد محاولة تسلل لعناصر من "قسد" نحو مواقع عسكرية قرب قرية الكيارية، مشيرة إلى تنفيذ ضربات دقيقة على مصادر إطلاق النار. ووفقا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، فقد أسفرت الاشتباكات عن إصابة 7 أشخاص، بينهم 4 مدنيين و3 عسكريين. في المقابل، نفت "قسد" الرواية الرسمية، مؤكدة في بيان لمركزها الإعلامي أنها استخدمت حقها الكامل في "الدفاع عن النفس والرد على مصادر النيران"، متهمة "فصائل غير منضبطة في صفوف قوات الحكومة السورية" بمواصلة الاستفزازات، داعية إلى احترام التهدئة. وعبّر براك عن قلق بلاده من تصاعد التوتر في منبج و السويداء ، مشددا عبر منصة إكس على أن "الدبلوماسية تبقى الطريق الأفضل لوقف العنف والتوصل إلى حل سلمي ودائم، وعلى جميع الأطراف التمسك بالهدوء وتغليب الحوار على العنف". ملفات شائكة وعلى الرغم من الحديث عن جهود جديدة للحوار فإن تعقيدات الملف الكردي وتضارب المصالح الإقليمية والدولية لا تزال تعيق التوصل إلى اتفاق دائم بين الطرفين. وخلال مقابلة مع وسائل إعلام عربية كشف عبدي أن اللقاء المرتقب في باريس سيناقش آليات تنفيذ "اتفاق 10 آذار"، مؤكدا أن الأبواب لا تزال مفتوحة للحوار مع دمشق، وأنه لا خيار سوى الحل السياسي لإنهاء الأزمة السورية. إعلان ويعتقد الأكاديمي سامر عبد الله أن "جدول أعمال اللقاءات هو الأهم، وليس مجرد انعقادها"، معتبرا أن اتفاق آذار اكتفى بوضع مبادئ عامة دون اتفاق على التفاصيل الدقيقة، مما أعاق تحقيق تقدم فعلي". ويضيف عبد الله في حديثه للجزيرة نت أن فرنسا تحاول لعب دور أكثر تأثيرا عبر دعم "قسد" في وجه الضغوط التركية، في حين أصبح الموقف الأميركي "أكثر تفهما" للمخاوف التركية والحكومة الانتقالية في سوريا، دون تحقيق نتائج ملموسة. ويُرجح أن لقاء باريس لن يفضي إلى اختراقات كبرى، لكنه قد يُنتج تفاهمات جزئية، متوقعا بقاء الملفات الخلافية العميقة مثل الدمج واللامركزية معلّقة. ولفت إلى أن باريس وواشنطن لا ترغبان في حدوث أي صدام مباشر بين الطرفين، خشية أن تستغله تنظيمات مثل تنظيم الدولة الاسلامية لإيجاد حالة من الفوضى في المنطقة. "فشل المركزية" من جانبه، يرى الباحث في مركز فرات للدراسات وليد جولي أن تجربة المركزية فشلت في سوريا، مؤكدا أن غياب التوافق على شكل اللامركزية المطلوب هو ما يعيق التقدم. واعتبر جولي في حديثه للجزيرة نت أن خطاب عبدي كان واقعيا، ودعا إلى تعاون وطني لتشكيل دولة موحدة، مشددا على أن لقاء باريس يشكل فرصة مهمة لمناقشة قضايا اللامركزية وآليات الدمج، لكنه بحاجة إلى وقت كافٍ لتنضج نتائجه. بالمقابل، عبّرت شخصيات سياسية وثقافية سورية عن تخوفها من مفهوم اللامركزية الذي طرحه عبدي، معتبرة أنه قد يشكل تهديدا واضحا على الدولة السورية. ويقول الباحث السياسي بسام السليمان المقرب من دوائر صنع القرار في دمشق للجزيرة نت إن "المظهر العام للتصريحات إيجابي، لكنه يخفي نوايا نحو نظام فدرالي"، متسائلا إن كان المقصود باللامركزية هو فقط في المؤسسات غير السيادية، وما إذا كان يشمل كامل منطقة الجزيرة السورية أو فقط الحسكة ودير الزور والرقة؟". وشكك السليمان بالأرقام المعلنة عن عدد مقاتلي "قسد"، معتبرا أن الحديث عن 100 ألف عنصر "رقم مبالغ فيه"، مضيفا أن دمج هذا العدد داخل مؤسسات الدولة سيستغرق وقتا طويلا. كما تساءل عن طبيعة الضمانات الدستورية المطلوبة، وهل ستكون مشابهة لما حصلت عليه قوات البشمركة في كردستان العراق ، والتي تحتفظ بهيكل مستقل عن الجيش العراقي رغم تبعيتها الرسمية له. بدورها، تخشى "الإدارة الذاتية" في شمال سوريا أن يُستخدم أي اتفاق مع دمشق لإعادة فرض نموذج الدولة المركزية الصلبة. من جانبه، قال عضو ممثلية مجلس سوريا الديمقراطية في واشنطن بسام سعيد إسحاق إن مستقبل العلاقة بين الطرفين رهن بالتفاهمات الدولية، وطرح في حديثه للجزيرة نت 3 سيناريوهات محتملة: لامركزية تمنح الإدارة الذاتية أدوارا مقابل دمج جزئي للقوات ضمن هيكل الدولة، مع ضمانات دولية بعدم التفرد بالقرار. بقاء الوضع الحالي دون أي حل نهائي مع تفاهمات ميدانية مؤقتة، ودخول الجميع في حالة استنزاف طويلة الأمد تقاسم السيادة. تحتفظ "قسد" بالحكم المحلي، وتُسند المهام السيادية والأمن الوطني إلى دمشق ضمن ترتيبات ترضي تركيا وتشمل تقاسم الموارد بشكل شفاف بضمانات دولية. إعلان وطالب إسحاق دمشق بإبداء مرونة أكبر في إدارة التنوع وتحقيق استقرار يطمئن الأقليات، في ظل فقدان الثقة بعد أحداث السويداء والساحل. حوار أم هدنة؟ وردا على السؤال المتعلق بالحوار الحالي: هل هو بوابة لاتفاق سياسي شامل، أم أنه مجرد محاولة لتأجيل الصدام؟ يجيب الناشط السياسي براء صبري بالتأكيد على أن اللقاءات تمثل فرصة للتحول نحو حل دائم يخدم المصلحة السورية، مشيرا إلى أن كلا الطرفين يسعى للحفاظ على مكاسبه، لكن من منطلقات مختلفة، فدمشق تسعى إلى ترتيب أمني يقوم على مبدأ "الاستلام والتسليم"، في حين ترغب "قسد" بإعادة تشكيل الهيكل الإداري للدولة بما يضمن نفوذها. وبين مسارات التهدئة والتفاوض يظل مستقبل العلاقة بين الطرفين مرهونا بتوافقات سياسية واضحة تعترف بالمتغيرات الجديدة على الأرض وتبتعد عن منطق فرض الشروط أو تغييب الشراكة الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store