
موعد أذان العشاء في القاهرة اليوم 13 أغسطس 2025.. مواقيت الصلاة بالتفصيل
تتميز أوقات الصلاة في هذا اليوم بتوزيع متوازن بين الصلوات الخمس، مما يتيح للمسلمين تنظيم يومهم بشكل يتناسب مع متطلبات العبادة والأنشطة اليومية.
يبدأ اليوم بصلاة الفجر في الساعة 4:47 صباحًا، تليها صلاة الظهر في الساعة 1:00 ظهرًا، ثم العصر في الساعة 4:37 مساءً، والمغرب في الساعة 7:38 مساءً، وأخيرًا العشاء في الساعة 9:02 مساءً.
يُلاحظ أن توقيت صلاة العشاء في هذا اليوم يأتي بعد غروب الشمس بوقت مناسب، مما يوفر وقتًا كافيًا للراحة والاستعداد للعبادة. هذا التوقيت يساهم في تعزيز الروحانية والتواصل مع الله في نهاية يوم حافل.
من الجدير بالذكر أن معرفة مواقيت الصلاة بدقة يساعد المسلمين في أداء عباداتهم في أوقاتها المحددة، مما يعكس التزامهم بتعاليم دينهم وتنظيمهم لوقتهم. تعتبر هذه المعرفة أداة مهمة في تعزيز الانضباط الشخصي والروحانية.
تُعد مواقيت الصلاة جزءًا أساسيًا من حياة المسلم اليومية، وتساعد في تحقيق التوازن بين متطلبات الدنيا والآخرة. من خلال الالتزام بهذه الأوقات، يمكن للفرد أن يحقق راحة نفسية وروحية، ويعيش حياة متوازنة ومثمرة.
فيما يلي جدول يوضح مواقيت الصلاة لمدينة القاهرة ليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025:
جدول مواقيت الصلاة – الأربعاء 13 أغسطس 2025
الصلاة
الموعد الفجر 04:46 صباحًا الشروق 06:20 صباحًا الظهر 12:59 ظهرًا العصر 04:36 مساءً المغرب 07:37 مساءً العشاء 09:01 مساءً
في ختام اليوم، تُعد صلاة العشاء فرصة للمسلم لاستجماع طاقته الروحية بعد يوم طويل من العمل والانشغالات، فهي تمثل لحظة هدوء وتأمل تُجدد الإيمان وتعزز التواصل مع الله.
الالتزام بمواقيت الصلاة لا يقتصر على الجانب الديني فقط، بل يسهم أيضًا في تنظيم الوقت وبناء روتين يومي متوازن يربط بين الحياة العملية والجانب الروحي، مما يجعل كل يوم فرصة جديدة للتقرب إلى الله وتحقيق السلام الداخلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 27 دقائق
- عمون
عشيرة البدادوة: تصريحات نتنياهو تكشف حجم التخبط الذي يعيشه الكيان
عمون - اصدرت عشيرة البدادوة، بيانا في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية وسياسة الاحتلال القائمة على التوسع غير المشروع، جاء فيه أن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال المتطرف نتنياهو التي طالت المملكة الأردنية الهاشمية تكشف حجم التخبط الذي يعيشه هذا الكيان وابتعاده عن حقائق التاريخ والجغرافيا، وانغماسه في أوهام لن تجد لها موطئ قدم على أرض الواقع. واكدت العشيرة، أن هذه الأقوال المأزومة لن تضعف عزيمة الأردنيين ولن تمس وحدتهم الوطنية أو سيادتهم على ترابهم المقدس. وسيبقى الأردن، من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه، حصناً منيعاً وقلاعاً شامخة يحرسها أبناؤه الأوفياء، كما فعل الأجداد عبر التاريخ في مواجهة كل طامع وغاصب. وكما أعلنت التزامها بالوقوف خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، مجددين العهد والولاء للعرش الهاشمي، ومتمسكين بقيم النخوة والوفاء التي ورثناها جيلاً بعد جيل. وشددت على أن أي محاولات بائسة من الاحتلال للنيل من الأردن أو المساس بفلسطين ستفشل أمام صمود الأردنيين وإرادتهم الحرة، وأن فلسطين ستبقى القضية المركزية للأمة العربية تحت الوصاية الهاشمية، حتى ينال شعبها حريته ويقيم دولته المستقلة على ترابه الوطني. وأضافت: نحن وكافة الأردنيين على أتم الاستعداد لبذل الغالي والنفيس دفاعاً عن الوطن وقيادته، متمسكين بعهد الشرفاء أن تبقى دماء الشهداء نبراساً ونهجاً للأجيال القادمة. كما نعلن التفافنا الكامل خلف القيادة الأردنية في كل قراراتها ونهجها السياسي، ودعمنا التام للبيان الرسمي الصادر عن الدولة الأردنية، مؤكدين أن الوحدة والالتفاف الوطني هما خط الدفاع الأول عن الأردن وسيادته. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. *عنهم: النائب الدكتور أيمن البدادوة.


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الصلاة على النبي يوم الجمعة.. صيغة شريفة تكفي همك وتغفر ذنبك
الجمعة 15 أغسطس 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - يغفل الكثيرون عن فضل الصلاة على النبي يوم الجمعة، قالت دار الإفتاء إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مأمور بها شرعًا على العموم، والإكثار منها يوم الجمعة وليلتها من آكد المستحبات؛ فهو أفضل الأيام، وليلته أفضل الليالي؛ لاختصاصهما بتضاعف الحسنات إلى سبعين على سائر الأوقات، ولكون ذلك إشغال الوقت الأفضل بالعمل الأفضل وهو الأكمل والأجمل، ولكون يوم الجمعة سيد الأيام فيصرف في خدمة سيد الأنام عليه الصلاة والسلام؛ قال صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ أَقْرَبَكُمْ مِنِّي فِي الْجَنَّةِ أَكْثَرُكُمْ صَلَاةً عَلَيَّ، أَلَا فَأَكْثِرُوا مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ فِي اللَّيْلَةِ الْغَرَّاءِ وَالْيَوْمِ الْأَزْهَرِ». قال الإمام الشافعي: يعني ليلة الجمعة ويوم الجمعة. وأشارت إلى أن الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ من أقرب القربات، وأعظم الطاعات، فمَن تمسّك بها فاز بالسعادة في الدنيا، وغُفر ذنبه في الآخرة، وهي جالبة للخيرات، قاضية للحاجات، دافعة للنقمات، بابٌ لرضاء الله، وجزيل ثوابه ومحبته لعباده؛ فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أصل كل خير في الدارين، وهو شفيع الخلائق في الآخرة، والصلاة على جنابه الشريف شفيع الدعاء في الدنيا؛ لذلك جاء الأمر الشرعي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بنص الكتاب والسنة وإجماع الأمة، فأما الكتاب؛ فقوله تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]. كما أن الصلاة على النبي من باب التحية له؛ يقول الإمام فخر الدين الرازي في "مفاتيح الغيب" (3/ 500، ط. دار إحياء التراث العربي): [فالله تعالى أمر الكل بأنهم إذا حيَّاهم أحدٌ بتحية أن يقابلوا تلك التحية بأحسن منها أو بأن يردوها، ثم أمرنا بتحية محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾] اهـ. وأما السنة: فقد تواترت الأحاديث النبوية التي تبيّن فضل الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ؛ فعن أُبَيِّ بن كعبٍ رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا ذهب ربع الليل -وفي رواية: ثلثا الليل- قام فقال: «أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا الله، اذْكُرُوا الله، جَاءَتِ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ»، قُلْتُ: يَا رَسُولَ الله إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ»، قلت: الرُّبُعَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لك»، قلت النِّصْفَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ»، قلت فالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لك»، قلت: أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: «إِذًا تُكْفَى هَمُّكَ، وَيُغْفَرُ ذَنْبُكَ» أخرجه الترمذيُّ في "سننه" وحسَّنه، والحاكمُ في "المستدرك على الصحيحين" وصحَّحه، والبيهقي في "شُعب الإيمان"، وفي رواية للإمام أحمد في "المُسند" قَالَ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَنْ يَكْفِيَكَ اللهُ مَا أَهَمَّكَ مِنْ دُنْيَاكَ وَآخِرَتِكَ». وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، أنه سمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ؛ فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا، ثُمَّ سَلُوا اللهَ لِيَ الْوَسِيلَةَ؛ فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ، لَا تَنْبَغِي إِلَّا لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللهِ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ، فَمَنْ سَأَلَ لِي الْوَسِيلَةَ حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ» رواه مسلم في "صحيحه". وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا، وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا، وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ» رواه أبو داود في "السنن". حكم الصلاة على النبي ونقل جمعٌ من الفقهاء والعلماء الإجماع على أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فرض على الجملة، وأنها تجب على كل مسلم مرة في العمر، وعلى استحباب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم كلما ذكر؛ قال الإمام الحطَّاب في "مواهب الجليل" (1/ 18، ط. دار الفكر): [والصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وآله وسلم: فرضان؛ مرة في العمر. قال في "الشفاء": قال القاضي أبو بكر بن بكير: افترض الله على خلقه أن يصلوا على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ويسلموا تسليمًا، ولم يجعل لذلك وقتًا معلومًا، فالواجب أن يكثر المرء منها ولا يغفل عنها، وذكر قبل ذلك أن الإجماع على أن الصلاة عليه صلى الله عليه وآله وسلم فرض على الجملة، وأن المشهور عن أصحابنا: أنها إنما تجب مرة في العمر، وكرر ذلك] اهـ. وقال العلامة ابن مازه في "المحيط البرهاني" (1/ 367، ط. دار الكتب العلمية): [قال أبو الحسن الكرخي: الصلاة على النبي واجبة على الإنسان في العمر مرة، إن شاء فعلها في الصلاة أو في غيرها، وعن الطحاوي: أنه يجب عليه الصلاة كلما ذكر، قال شمس الأئمة السرخسي: وما ذكر الطحاوي مخالف الإجماع؛ فعامة العلماء قالوا: إن الصلاة على النبي كلما ذكر مستحبة، وليست بواجبة] اهـ. فضل الصلاة على النبي يوم الجمعة وليلتها والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مستحبة على العموم، وفي يوم الجمعة وليلتها على الخصوص؛ فعَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْس رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ، فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ، فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ» فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ الله، كَيْفَ تُعْرَضُ صَلَاتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرَمْتَ؟ - يَعْنِي بَلِيتَ - فَقَالَ: «إِنَّ اللهَ قَدْ حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاءِ» أخرجه أبو داود وابن ماجه في "سُننيهما"؛ قال الملا علي القاري في "مرقاة المفاتيح" (3/ 453، ط. دار الفكر): [«فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ»؛ أي: في يوم الجمعة؛ فإن الصلاة من أفضل العبادات، وهي فيها أفضل من غيرها؛ لاختصاصها بتضاعف الحسنات إلى سبعين على سائر الأوقات، ولكون إشغال الوقت الأفضل بالعمل الأفضل هو الأكمل والأجمل، ولكونه سيد الأيام فيصرف في خدمة سيد الأنام عليه الصلاة والسلام] اهـ. وتواترت نصوص الفقهاء على استحباب الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم الجمعة: قال العلامة ابن عابدين في "حاشيته على الدر المختار" (1/ 518، ط. دار الفكر): [نص العلماء على استحبابها في مواضع: يوم الجمعة وليلتها] اهـ. ونقل الإمام الحطاب في "مواهب الجليل" (1/ 18) قول الشيخ أبي عبد الله محمد الرصاع في كتابه "تحفة الأخيار في فضل الصلاة على النبي المختار": [من المواطن التي يتأكد فيها طلب الصلاة: إذا طنت الأذن، وعند العطاس، وعند الفراغ من الطهارة، وفي الصباح وفي المساء، وفي يوم الجمعة] اهـ.


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مفتي الجمهورية: "إسرائيل الكبرى" أكذوبة سياسية لا أساس لها من الواقع وخرافة قديمة
الجمعة 15 أغسطس 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - أدان أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأشد العبارات، التصريحات المتهورة التي أدلى بها بعض قادة الكيان الصهيوني بشأن ما يسمونه بـ"إسرائيل الكبرى"، واصفًا إياها بأنها أكذوبة سياسية لا أساس لها من الواقع، وخرافة قديمة يعاد إحياؤها لتبرير مشاريع التوسع والهيمنة في المنطقة، مؤكدًا أن هذه المزاعم تكشف عن ذهنية استعمارية ما زالت أسيرة احلام اليقظة. وأكد مفتي الجمهورية، أن سياسات الاحتلال اليومية من قصف عشوائي للأبرياء واستهداف للبيوت فوق رؤوس قاطنيها، وحصار خانق لا تحتمل معه حياة آدمي أو غير آدمي، تمثل الوجه الحقيقي لهذا المشروع العدواني الكبير، مشددًا على أن مثل هذه الأفعال لا يمكن أن تمنح المحتل أي نوع من الشرعية، بل تفضح جرائمه أمام العالم، وتؤكد أنه يعيش مأزقًا أخلاقيًا وسياسيًا متفاقمًا، لافتًا إلى أن محاولات طمس الهوية الفلسطينية أو فرض واقع جديد على الأرض بقوة السلاح محكوم عليها بالفشل، كما فشلت عبر التاريخ أوهام المستعمرين. وطالب مفتي الجمهورية، المجتمع الدولي وأحرار العالم، بتحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية تجاه الشعب الفلسطيني، والتحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال وممارساته العدوانية، تجاه أكثر قضية عادلة عرفها التاريخ الحديث، سائلًا الله العلي القدير أن يحفظ فلسطين وأهلها من كل مكروه سوء، وأن يرد لهم أرضهم وديارهم إنه ولي ذلك والقادر عليه.